كِتَابُ الْهِبَةِ
كِتَابُ الهِبَةِ حَدِيثُ عَائِشَةَ تَهَادَوا فَإِنَّ الهَدِيَّةَ تُذهِبُ الضَّغَائِنَ هُوَ مِن أَحَادِيثِ الشِّهَابِ وَمَدَارُهُ عَلَى
حَدِيثُ تَهَادَوا تَحَابُّوا رَوَاهُ البُخَارِيُّ فِي الأَدَبِ المُفرَدِ وَالبَيهَقِيُّ وَأَورَدَهُ ابنُ طَاهِرٍ فِي مُسنَدِ الشِّهَابِ
حَدِيثُ لَو دُعِيت إلَى كُرَاعٍ لَأَجَبت وَلَو أُهدِيَ إلَيَّ ذِرَاعٌ لَقَبِلت البُخَارِيُّ مِن حَدِيثِ أَبِي هُرَيرَةَ فِي النِّكَاحِ
حَدِيثُ لَا تَحقِرَنَّ جَارَةٌ لِجَارَتِهَا وَلَو فِرسِنَ شَاةٍ مُتَّفَقٌ عَلَيهِ مِن حَدِيثِ أَبِي هُرَيرَةَ تَنبِيهٌ فِرسِنُ الشَّاةِ
حَدِيثُ أَنَّهُ كَانَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ تُحمَلُ إلَيهِ الهَدَايَا فَيَقبَلُهَا مِن غَيرِهِ لَفظُ التِّرمِذِيِّ وَأَحمَدَ
حَدِيثُ جَابِرٍ أَيُّمَا رَجُلٍ أَعمَرَ عُمرَى لَهُ وَلِعَقِبِهِ فَإِنَّهَا لِلَّذِي أُعطِيهَا لَا تَرجِعُ إلَى الَّذِي أَعطَاهَا
حَدِيثُ العُمرَى مِيرَاثٌ لِأَهلِهَا مُسلِمٌ عَن جَابِرٍ وَأَبِي هُرَيرَةَ مِثلَهُ وَلِأَحمَدَ وَالتِّرمِذِيِّ عَن سَمُرَةَ وَلِابنِ
حَدِيثُ جَابِرٍ لَا تَعمُرُوا وَلَا تَرقُبُوا فَمَن أَعمَرَ شَيئًا أَو أَرقَبَهُ فَسَبِيلُهُ سَبِيلُ المِيرَاثِ وَكَرَّرَهُ فِي البَابِ
حَدِيثُ جَابِرٍ إنَّمَا العُمرَى الَّتِي أَجَازَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَن يَقُولَ هِيَ لَك وَلِعَقِبِك مِن
حَدِيثُ النُّعمَانِ بنِ بَشِيرٍ أَنَّ أَبَاهُ أَتَى بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ إنِّي نَحَلت ابنِي هَذَا
حَدِيثُ سَوُّوا بَينَ أَولَادِكُم فِي العَطِيَّةِ فَلَو كُنت مُفَضِّلًا أَحَدًا لَفَضَّلت البَنَاتِ الطَّبَرَانِيُّ مِن حَدِيثِ ابنِ
حَدِيثُ لَا يَحِلُّ لِوَاهِبٍ أَن يَرجِعَ فِيمَا وَهَبَ إلَّا لِوَالِدٍ فَإِنَّهُ يَرجِعُ فِيمَا وَهَبَ لِوَلَدِهِ الشَّافِعِيُّ عَن
قَولُهُ لَا يَحِلُّ لِرَجُلٍ أَن يُعطِيَ عَطِيَّةً أَو يَهَبَ هِبَةً فَيَرجِعَ فِيهَا إلَّا الوَالِدُ فِيمَا يُعطِي وَلَدَهُ وَمَثَلُ
حَدِيثُ أَنَّ أَعرَابِيًّا وَهَبَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ نَاقَةً فَأَثَابَهُ عَلَيهَا وَقَالَ أَرَضِيت قَالَ
حَدِيثُ أَنَّ أَبَا بَكرٍ نَحَلَ عَائِشَةَ جُذَاذَ عِشرِينَ وَسقًا فَلَمَّا مَرِضَ قَالَ وَدِدت أَنَّك حُزتِيهِ أَو قَبَضتِيهِ وَإِنَّمَا
حَدِيثُ عُمَرَ مَن وَهَبَ هِبَةً يَرجُو ثَوَابَهَا فَهُوَ رَدٌّ عَلَى صَاحِبِهَا مَا لَم يَثِب مِنهَا مَالِكٌ عَن دَاوُد بنِ الحُصَينِ