كِتَابُ اللُّقَطَةِ
كِتَابُ اللُّقَطَةِ حَدِيثُ زَيدِ بنِ خَالِدٍ الجُهَنِيُّ جَاءَ رَجُلٌ إلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلَهُ
حَدِيثُ عِيَاضِ بنِ حِمَارٍ مَن التَقَطَ لُقَطَةً فَليُشهِد عَلَيهَا ذَا عَدلٍ أَو ذَوَي عَدلٍ أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيُّ وَابنُ مَاجَه
قَولُهُ رُوِيَ فِي بَعضِ الأَخبَارِ مَن التَقَطَ لُقَطَةً يَسِيرَةً فَليُعَرِّفهَا ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ أَحمَدُ وَالطَّبَرَانِيُّ وَالبَيهَقِيُّ
حَدِيثُ عَائِشَةَ مَا كَانَت الأَيدِي تُقطَعُ فِي عَهدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فِي الشَّيءِ التَّافِهِ ابنُ
حَدِيثُ أَنَّ عَلِيًّا وَجَدَ دِينَارًا فَسَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ هُوَ رِزقٌ فَأَكَلَ مِنهُ
حَدِيثُ مَن وَجَدَ طَعَامًا فَليَأكُلهُ وَلَا يُعَرِّفهُ هَذَا حَدِيثٌ لَا أَصلَ لَهُ قَالَ المُصَنِّفُ فِي التَّذنِيبِ هَذَا اللَّفظُ
حَدِيثُ زَيدِ بنِ خَالِدٍ إن جَاءَ صَاحِبُهَا وَإِلَّا فَشَأنُك بِهَا تَقَدَّمَ
قَولُهُ رُوِيَ أَنَّ أُبَيَّ بنَ كَعبٍ وَجَدَ صُرَّةً فِيهَا دَنَانِيرُ فَأَتَى بِهَا إلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
حَدِيثُ أَنَّ رَجُلًا قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا نَجِدُ فِي السَّبِيلِ لِلعَامِرِ مِن اللُّقَطَةِ قَالَ عَرِّفهَا حَولًا فَإِن
حَدِيثُ أَنَّ هَذَا البَلَدَ حَرَّمَهُ اللَّهُ يَومَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرضَ لَا يُعضَدُ شَوكُهُ وَلَا يُنَفَّرُ صَيدُهُ وَلَا
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ فَإِن جَاءَ بَاغِيهَا فَعَرَفَ عِفَاصَهَا وَوِكَاءَهَا فَادفَعهَا إلَيهِ تَقَدَّمَ
حَدِيثُ أَنَّ عُمَرَ كَانَت لَهُ حَظِيرَةٌ يَحفَظُ فِيهَا الضَّوَالَّ رَوَاهُ فِي المُوَطَّأِ
حَدِيثُ عَائِشَةَ لَا بَأسَ بِمَا دُونَ الدِّرهَمِ أَن يُستَنفَعَ بِهِ لَم أَجِدهُ قُلت أَخرَجَهُ ابنُ أَبِي شَيبَةَ مِن رِوَايَةِ