كِتَابُ حَدِّ الزِّنَا
كِتَابُ حَدِّ الزِّنَا حَدِيثُ ابنِ مَسعُودٍ قُلت يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ الذَّنبِ أَعظَمُ عِندَ اللَّهِ قَالَ أَن تَجعَلَ لِلَّهِ
حَدِيثُ عُبَادَةَ بنِ الصَّامِتِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ خُذُوا عَنِّي خُذُوا عَنِّي قَد جَعَلَ اللَّهُ
حَدِيثُ عُمَرَ أَنَّهُ قَالَ فِي خُطبَتِهِ إنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا نَبِيًّا وَأَنزَلَ عَلَيهِ كِتَابًا وَكَانَ فِيمَا أُنزِلَ
حَدِيثُ أَبِي هُرَيرَةَ وَزَيدِ بنِ خَالِدٍ أَنَّ رَجُلَينِ اختَصَمَا إلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ
قَولُهُ وَيُروَى أَنَّ عَلِيًّا كَرَّمَ اللَّهُ وَجهَهُ جَلَدَ شُرَاحَةَ الهَمدَانِيَّةَ ثُمَّ رَجَمَهَا وَقَالَ جَلَدتُهَا بِكِتَابِ
حَدِيثُ لَا تُسَافِرُ المَرأَةُ إلَّا وَمَعَهَا زَوجُهَا أَو مَحرَمٌ لَهَا مُسلِمٌ مِن حَدِيثِ ابنِ عُمَرَ بِلَفظِ لَا تُسَافِرُ المَرأَةُ
حَدِيثُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ رَجَمَ يَهُودِيَّينِ زَنَيَا وَكَانَا قَد أُحصِنَا أَبُو دَاوُد مِن
حَدِيثُ مَن وَجَدتُمُوهُ يَعمَلُ عَمَلَ قَومِ لُوطٍ فَاقتُلُوا الفَاعِلَ وَالمَفعُولَ بِهِ أَحمَدُ وَأَبُو دَاوُد وَاللَّفظُ لَهُ
قَولُهُ رُوِيَ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ إذَا أَتَى الرَّجُلُ الرَّجُلَ فَهُمَا زَانِيَانِ البَيهَقِيّ مِن حَدِيثِ
حَدِيثُ ابنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَن أَتَى بَهِيمَةً فَاقتُلُوهُ وَاقتُلُوا البَهِيمَةَ
حَدِيثُ أَبِي هُرَيرَةَ مَن وَقَعَ عَلَى بَهِيمَةٍ فَاقتُلُوهُ وَاقتُلُوا البَهِيمَةَ وَفِي إسنَادِهِ كَلَامٌ أَبُو يَعلَى المَوصِلِيُّ
قَولُهُ رُوِيَ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَن ذَبحِ الحَيَوَانِ إلَّا أَكلَهُ تَقَدَّمَ فِي كِتَابِ الغَصبِ
حَدِيثُ ادرَءُوا الحُدُودَ بِالشُّبُهَاتِ التِّرمِذِيُّ وَالحَاكِمُ وَالبَيهَقِيُّ مِن طَرِيقِ الزُّهرِيِّ عَن عُروَةَ عَن عَائِشَةَ
حَدِيثُ رُفِعَ عَن أُمَّتِي الخَطَأُ وَالنِّسيَانُ الحَدِيثُ تَقَدَّمَ فِي الصِّيَامِ وَغَيرِهِ
حَدِيثُ أَبِي هُرَيرَةَ جَاءَ مَاعِزُ بنُ مَالِكٍ إلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إنِّي
حَدِيثُ مَن أَتَى مِن هَذِهِ القَاذُورَاتِ شَيئًا فَليَستَتِر بِسِترِ اللَّهِ فَإِنَّ مَن أَبدَى لَنَا صَفحَتَهُ أَقَمنَا عَلَيهِ
حَدِيثٌ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ فِي قِصَّةِ مَاعِزٍ لَعَلَّك قَبَّلت لَعَلَّك لَمَست البُخَارِيُّ مِن حَدِيثِ
قَولُهُ وَحَدُّ الأَحرَارِ إلَى الإِمَامِ قُلت فِيهِ أَثَرٌ أَخرَجَهُ ابنُ أَبِي شَيبَةَ مِن طَرِيقِ عَبدِ اللَّهِ بنِ مُحَيرِيزٍ قَالَ
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ بِرَجمِ مَاعِزٍ وَالغَامِدِيَّةِ وَلَم يَحضُر هُوَ كَمَا قَالَ فِي مَاعِزٍ
حَدِيثُ أَبِي سَعِيدٍ فِي قِصَّةِ مَاعِزٍ أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِرَجمِهِ فَانطَلَقنَا بِهِ إلَى
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ حَفَرَ لِلغَامِدِيَّةِ مُسلِمٌ مِن حَدِيثِ بُرَيدَةَ بِلَفظِ ثُمَّ أَمَرَ بِهَا
قَولُهُ وَرُوِيَ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ لَم يَحفِر لِلجُهَنِيَّةِ وَهُوَ ظَاهِرُ الحَدِيثِ كَمَا سَلَفَ عَن عِمرَانَ
حَدِيثُ أَبِي أُمَامَةَ بنِ سَهلٍ بنِ حُنَيفٍ أَنَّ رَجُلًا مُقعَدًا زَنَا بِامرَأَةٍ فَأَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
حَدِيثُ رُوِيَ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَقِيمُوا الحُدُودَ عَلَى مَا مَلَكَت أَيمَانُكُم أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيُّ
حَدِيثُ أَبِي هُرَيرَةَ إذَا زَنَت أَمَةُ أَحَدِكُم فَتَبَيَّنَ زِنَاهَا فَليَجلِدهَا الحَدِيثُ مُتَّفَقٌ عَلَيهِ
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ بِالغَامِدِيَّةِ فَرُجِمَت وَصَلَّى عَلَيهَا وَدُفِنَت مُسلِمٌ مِن حَدِيثِ بُرَيدَةَ
حَدِيثُ الصَّلَاةُ عَلَى الجُهَنِيَّةِ رَوَاهُ مُسلِمٌ مِن حَدِيثِ عِمرَانَ بنِ حُصَينٍ وَفِيهِ فَقَالَ عُمَرُ أَتُصَلِّي عَلَيهَا
قَولُهُ وَرَدَ الخَبَرُ بِنَفيِ المُخَنَّثِينَ البُخَارِيُّ عَن ابنِ عَبَّاسٍ لَعَنَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ المُخَنَّثِينَ
الآثار