كِتَابُ الْجِزْيَةِ
كِتَابُ الجِزيَةِ حَدِيثُ بُرَيدَةَ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ إذَا أَمَّرَ أَمِيرًا عَلَى جَيشٍ أَو
حَدِيثُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِمُعَاذٍ لَمَّا بَعَثَهُ إلَى اليَمَنِ إنَّك سَتَرِدُ عَلَى قَومٍ أَكثَرُهُم
حَدِيثُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ خَالِدَ بنَ الوَلِيدِ إلَى أُكَيدِرِ دَومَةَ فَأَخَذُوهُ فَأَتَوا بِهِ
قَولُهُ رُوِيَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِأَهلِ الكِتَابِ فِي جَزِيرَةِ العَرَبِ أُقِرُّكُم مَا أَقَرَّكُم
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ لِمَن يُؤَمِّرُهُ إذَا لَقِيت عَدُوَّك مِن المُشرِكِينَ فَادعُهُم إلَى
حَدِيثُ أَنَّهُ قَالَ لِمُعَاذٍ خُذ مِن كُلِّ حَالِمٍ دِينَارًا تَقَدَّمَ قَرِيبًا
قَولُهُ وَكَتَبَ عُمَرُ إلَى أُمَرَاءِ الأَجنَادِ أَلَّا يَأخُذُوا الجِزيَةَ مِن النِّسَاءِ وَالصِّبيَانِ البَيهَقِيُّ مِن طَرِيقِ زَيدِ
حَدِيثُ لَا جِزيَةَ عَلَى العَبدِ رُوِيَ مَرفُوعًا وَرُوِيَ مَوقُوفًا عَلَى عُمَرَ لَيسَ لَهُ أَصلٌ بَل المَروِيُّ عَنهُمَا خِلَافُهُ
حَدِيثُ عُمَرَ أَنَّهُ كَانَ لَا يَأخُذُ الجِزيَةَ مِن المَجُوسِ حَتَّى شَهِدَ لَهُ عَبدُ الرَّحمَنِ بنُ عَوفٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى
حَدِيثُ لَا يَجتَمِعُ دِينَانِ فِي جَزِيرَةِ العَرَبِ مَالِكٌ فِي المُوَطَّأِ عَن ابنِ شِهَابٍ فَذَكَرَهُ مُرسَلًا قَالَ ابنُ شِهَابٍ
حَدِيثُ لَئِن عِشتُ إلَى قَابِلٍ لِأُخرِجَنَّ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى مِن جَزِيرَةِ العَرَبِ أَحمَدُ وَالبَيهَقِيُّ مِن حَدِيثِ عُمَرَ
حَدِيثُ ابنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَوصَى فَقَالَ أَخرِجُوا اليَهُودَ وَالنَّصَارَى مِن جَزِيرَةِ
حَدِيثُ أَبِي عُبَيدَةَ بنِ الجَرَّاحِ آخِرُ مَا تَكَلَّمَ بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَن قَالَ أَخرِجُوا اليَهُودَ
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ صَالَحَ أَهلَ نَجرَانَ عَلَى أَلَّا يَأكُلُوا الرِّبَا فَنَقَضُوا العَهدَ وَأَكَلُوهُ
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَخَذَ مِن مَجُوسِ هَجَرَ ثَلَاثَمِائَةِ دِينَارٍ وَكَانُوا ثَلَاثَمِائَةِ نَفَرٍ
قَولُهُ يُروَى فِي الخَبَرِ أَنَّ الضِّيَافَةَ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ مُتَّفَقٌ عَلَيهِ مِن حَدِيثِ أَبِي شُرَيحٍ أَتَمَّ مِنهُ وَزَادَ
حَدِيثُ الإِسلَامُ يَعلُوَ وَلَا يُعلَى عَلَيهِ الدَّارَقُطنِيُّ مِن حَدِيثِ عَائِذٍ المُزَنِيِّ وَعَلَّقَهُ البُخَارِيُّ وَرَوَاهُ
حَدِيثُ لَا تَبدَءُوا اليَهُودَ وَالنَّصَارَى بِالسَّلَامِ الحَدِيثَ مُسلِمٌ عَن أَبِي هُرَيرَةَ
حَدِيثُ إذَا لَقِيتُمُوهُم فَاضطَرُّوهُم إلَى أَضيَقِ الطَّرِيقِ مُسلِمٌ عَن أَبِي هُرَيرَةَ فِي حَدِيثٍ وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُد بِلَفظِ
حَدِيثُ أَيُّمَا امرَأَةٍ خَلَعَت ثِيَابَهَا فِي غَيرِ بَيتِ زَوجِهَا فَهِيَ مَلعُونَةٌ الدَّارِمِيُّ وَأَبُو دَاوُد وَالتِّرمِذِيُّ
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَتَلَ ابنَ خَطَلَ وَالقَينَتَينِ وَلَم يُؤَمِّنهُم تَقَدَّمَ
قَولُهُ رُوِيَ أَنَّ رَجُلًا انطَلَقَ إلَى طَائِفَةٍ مِن العَرَبِ وَأَخبَرَهُم أَنَّهُ رَسُولُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ
حَدِيثُ عُمَرَ أَنَّهُ أَجلَى اليَهُودَ مِن الحِجَازِ ثُمَّ أَذِنَ لِمَن قَدِمَ مِنهُم تَاجِرًا أَن يُقِيمَ ثَلَاثًا مَالِكٌ فِي المُوَطَّأِ
حَدِيثُ عُمَرَ أَنَّهُ قَالَ دِينَارُ الجِزيَةِ اثنَا عَشَرَ دِرهَمًا البَيهَقِيُّ بِهِ قَالَ وَيُروَى عَنهُ بِإِسنَادٍ ثَابِتٍ
حَدِيثُ عُمَرَ أَنَّهُ ضَرَبَ فِي الجِزيَةِ عَلَى الغَنِيِّ ثَمَانِيَةً وَأَربَعِينَ دِرهَمًا وَعَلَى المُتَوَسِّطِ أَربَعَةً وَعِشرِينَ
حَدِيثُ عُمَرَ أَنَّهُ وَضَعَ عَلَى أَهلِ الذَّهَبِ أَربَعَةَ دَنَانِيرَ وَعَلَى أَهلِ الوَرِقِ ثَمَانِيَةً وَأَربَعِينَ البَيهَقِيُّ
حَدِيثُ يُروَى أَنَّ جَمَاعَةً مِن أَهلِ الذِّمَّةِ أَتَوا عُمَرَ فَقَالُوا إنَّ المُسلِمِينَ إذَا مَرُّوا بِنَا كَلَّفُونَا ذَبَائِحَ
حَدِيثُ عُمَرَ أَنَّهُ طَلَبَ الجِزيَةَ مِن نَصَارَى العَرَبِ تَنُوخُ وَبَهَرَا وَبَنُو تَغلِبَ فَقَالُوا نَحنُ عَرَبٌ لَا نُؤَدِّي
حَدِيثُ عُمَرَ أَنَّهُ أَذِنَ لِلحَربِيِّ فِي دُخُولِ دَارٍ الإِسلَامِ بِشَرطِ أَخذِ عُشرِ مَا مَعَهُ مِن أَموَالِ التِّجَارَةِ البَيهَقِيُّ
حَدِيثُ عُمَرَ وَابنِ عَبَّاسٍ لَا يُمَكَّنُ أَهلُ الذِّمَّةِ مِن إحدَاثِ بَيعَةٍ فِي بِلَادِ المُسلِمِينَ وَلَا كَنِيسَةٍ وَلَا صَومَعَةِ
حَدِيثُ عُمَرَ أَنَّهُ شَرَطَ عَلَى أَهلِ الذِّمَّةِ مِن أَهلِ الشَّامِ أَن يَركَبُوا عَرضًا عَلَى الأَكُفِّ أَبُو عُبَيدٍ فِي كِتَابِ
حَدِيثُ عُمَرَ أَنَّهُ كَتَبَ إلَى أُمَرَاءِ الأَجنَادِ أَن يَختِمُوا رِقَابَ أَهلِ الذِّمَّةِ بِخَاتَمِ الرَّصَاصِ وَأَن يَجُزُّوا نَوَاصِيَهُم
حَدِيثُ أَنَّ نَصرَانِيًّا استَكرَهَ مُسلِمَةً عَلَى الزِّنَا فَرُفِعَ إلَى أَبِي عُبَيدَةَ بنِ الجَرَّاحِ فَقَالَ مَا عَلَى هَذَا صَالَحنَاكُم