كِتَابُ السَّبَقِ وَالرَّمْيِ
كِتَابُ السَّبَقِ وَالرَّميِ حَدِيثُ ابنِ عُمَرَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ سَابَقَ بَينَ الخَيلِ الَّتِي قَد
قَولُهُ رُوِيَ أَنَّ العَضبَاءَ نَاقَةَ رَسُولِ اللَّهِ كَانَت لَا تُسبَقُ فَجَاءَ أَعرَابِيٌّ عَلَى قَعُودٍ لَهُ فَسَبَقَهَا فَاشتَدَّ
حَدِيثُ سَلَمَةَ بنِ الأَكوَعِ خَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ عَلَى قَومٍ مِن أَسلَمَ يَتَنَاضَلُونَ فِي السُّوقِ
حَدِيثُ عُقبَةَ بنِ عَامِرٍ فِي الرَّميِ رَوَاهُ الحَاكِمُ وَأَصلُهُ فِي الصَّحِيحَينِ
حَدِيثُ أَبِي هُرَيرَةَ لَا سَبَقَ إلَّا فِي خُفٍّ أَو نَصلٍ أَو حَافِرٍ أَحمَدُ وَأَصحَابُ السُّنَنِ وَالشَّافِعِيُّ وَالحَاكِمُ
قَولُهُ رُوِيَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ رِهَانُ الخَيلِ طَلقٌ أَي حَلَالٌ أَبُو نُعَيمٍ فِي مَعرِفَةِ
حَدِيثُ عُثمَانَ أَنَّهُ قِيلَ لَهُ أَكُنتُم تُرَاهِنُونَ عَلَى عَهدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ نَعَم لَم
حَدِيثُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ تَسَابَقَ هُوَ وَعَائِشَةُ الشَّافِعِيُّ وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيُّ
حَدِيثُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ صَارَعَ رُكَانَةَ عَلَى شِيَاهٍ أَبُو دَاوُد وَالتِّرمِذِيُّ مِن حَدِيثِ
حَدِيثُ مَن أَدخَلَ فَرَسًا بَينَ فَرَسَينِ وَقَد أُمِنَ أَن يَسبِقَهُمَا فَهُوَ قِمَارٌ وَإِن لَم يُؤمَن أَن يَسبِقَهُمَا فَلَيسَ
قَولُهُ رُوِيَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ سَابَقَ بَينَ الخَيلِ وَجَعَلَ بَينَهُمَا سَبقًا ابنُ حِبَّانَ وَابنُ
قَولُهُ رُوِيَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِحِزبَينِ مِن الأَنصَارِ يَتَنَاضَلُونَ وَقَد سَبَقَ أَحَدُهُمَا
قَولُهُ وَقَد رُوِيَ عَن بَعضِ أَصحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قِيلَ لَهُ كَيفَ كُنتُم تُقَاتِلُونَ العَدُوَّ
قَولُهُ رَوَوا أَنَّهُ لَم يَرمِ إلَى أَربَعِمِائَةٍ إلَّا عُقبَةُ بنُ عَامِرٍ لَم أَرَ هَذَا
حَدِيثُ مَا بَينَ الهَدَفَينِ رَوضَةٌ مِن رِيَاضِ الجَنَّةِ لَم أَجِدهُ هَكَذَا إلَّا عِندَ صَاحِبِ مُسنَدِ الفِردَوسِ مِن جِهَةِ ابنِ
حَدِيثُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِحِزبَينِ مِن الأَنصَارِ يَتَنَاضَلُونَ فَقَالَ أَنَا مِن الحِزبِ الَّذِي فِيهِ
حَدِيثُ لَا جَلَبَ وَلَا جَنَبَ فِي الرِّهَانِ تَقَدَّمَ فِي الزَّكَاةِ وَمِن طُرُقِهِ الَّتِي لَم تَتَقَدَّم الدَّالَّةِ عَلَى أَنَّهُ
حَدِيثُ مَن أَجلَبَ عَلَى الخَيلِ يَومَ الرِّهَانِ فَلَيسَ مِنَّا ابنُ أَبِي عَاصِمٍ وَالطَّبَرَانِيُّ مِن حَدِيثِ ابنِ عَبَّاسٍ وَإِسنَادُ
حَدِيثُ عُمَرَ عَلِّمُوا أَولَادَكُم الرَّميَ وَالمَشيَ بَينَ الغَرَضَينِ لَم أَجِدهُ هَكَذَا وَفِي ابنِ حِبَّانَ وَالبَيهَقِيِّ مِن
قَولُهُ وَيُروَى الرَّميَ بَينَ الغَرَضَينِ عَن عُقبَةَ بنِ عَامِرٍ وَابنِ عُمَرَ وَأَنَسٍ انتَهَى أَمَّا حَدِيثُ عُقبَةَ بنِ عَامِرٍ