كِتَابُ الدَّعَاوَى وَالْبَيِّنَاتِ
كِتَابُ الدَّعَاوِي وَالبَيِّنَاتِ حَدِيثُ ابنِ عَبَّاسٍ البَيِّنَةُ عَلَى المُدَّعِي وَاليَمِينُ عَلَى المُدَّعَى عَلَيهِ البَيهَقِيُّ
حَدِيثُ لَو يُعطَى النَّاسُ بِدَعوَاهُم لَادَّعَى نَاسٌ دِمَاءَ رِجَالٍ وَأَموَالَهُم هُوَ أَوَّلُ حَدِيثِ ابنِ عَبَّاسٍ المَذكُورِ
حَدِيثُ أَنَّ رَجُلًا مِن حَضرَمَوتَ وَآخَرَ مِن كِندَةَ أَتَيَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ الحَضرَمِيُّ
حَدِيثُ قَولُهُ لِهِندٍ بِنتِ عُتبَةَ تَقَدَّمَ فِي النَّفَقَاتِ قَولُهُ فِي قِصَّةِ رُكَانَةَ كَانَت امرَأَةٌ تَدَّعِي أَنَّهُ أَرَادَ
حَدِيثُ ابنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَلزَمَ رَجُلًا بَعدَ مَا حَلَفَ بِالخُرُوجِ عَن حَقِّ صَاحِبِهِ
حَدِيثُ ابنِ عُمَرَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ رَدَّ اليَمِينَ عَلَى طَالِبِ الحَقِّ الدَّارَقُطنِيُّ وَالحَاكِمُ
حَدِيثُ أَبِي مُوسَى أَنَّ رَجُلَينِ اختَصَمَا إلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فِي بَعِيرٍ فَأَقَامَ كُلُّ وَاحِدٍ
حَدِيثُ أَنَّ رَجُلَينِ تَدَاعَيَا دَابَّةً وَأَقَامَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنهُمَا بَيِّنَةً أَنَّهَا دَابَّتُهُ فَقَضَى بِهَا رَسُولُ اللَّهِ
حَدِيثُ أَنَّ خَصمَينِ أَتَيَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَأَتَى كُلُّ وَاحِدٍ مِنهُمَا بِالشُّهُودِ فَأَسهَمَ
حَدِيثُ عُمَرَ فِي تَحوِيلِ اليَمِينِ عَلَى المُدَّعِي ذَكَرَهُ الشَّافِعِيُّ عَن مَالِكٍ عَن ابنِ شِهَابٍ عَن سُلَيمَانَ بنِ يَسَارٍ
حَدِيثُ تَغلِيظِ اليَمِينِ عَن عَبدِ الرَّحمَنِ بنِ عَوفٍ الشَّافِعِيُّ مِن حَدِيثِ عِكرِمَةَ بنِ خَالِدٍ أَنَّ عَبدَ الرَّحمَنِ بنَ عَوفٍ
بَابُ الْقَافَةِ