كتاب قسم الصَّدقَات
الحَدِيث الأول إِن شئتما أعطيتكما فَلَا حَظَّ فِيهَا لَغَنِيّ
الحَدِيث الثَّانِي أَنه عَلَيْهِ السَّلَام أعْطى لمن سَأَلَ الصَّدَقَة وَهُوَ غير زمن
الحَدِيث الثَّالِث لَا تحل الصَّدَقَة إِلَّا لثَلَاثَة
الحَدِيث الرَّابِع وَالْخَامِس اللَّهُمَّ أحيني مِسْكينا
الحَدِيث السَّادِس الْفَقِير أحسن حَالا من الْمِسْكِين
الحَدِيث السَّابِع بعثوا السعاة لأجل الصَّدقَات
الحَدِيث الثَّامِن إِعْطَاء مؤلفة الْكتاب
الحَدِيث التَّاسِع إِنَّك ستأتي قوما أهل كتاب
الحَدِيث الْعَاشِر أعْطى عُيَيْنَة بن حصن والأقرع بن حَابِس وَأَبا سُفْيَان
الحَدِيث الْحَادِي عشر أنَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أعْطى عدي بن حَاتِم
الحَدِيث الثَّانِي عشر أَنه أعْطى الزبْرِقَان بْنَ بدر
الحَدِيث الثَّالِث عشر لَا تحل الصَّدَقَة إِلَّا لخمسةٍ
الحَدِيث الرَّابِع عشر إِنَّمَا هَذِه الصَّدقَات أوساخ النَّاس
الحَدِيث السَّادِس عشر نَحن وَبَنُو الْمطلب شيءٌ وَاحِد
الحَدِيث السَّابِع عشر إِن الصَّدَقَة لَا تحل لآل مُحَمَّد
الحَدِيث الثَّامِن عشر إِن الصَّدَقَة لَا تحل لنا وَإِن مولَى الْقَوْم من أنفسهم
الحَدِيث التَّاسِع عشر أَلَيْسَ فِي خُمْس الخُمْس مَا يكفيكم عَن أوساخ النَّاس
الحَدِيث الْعشْرُونَ ِإن شئتُما أعطيتُكما ولاحظ فِيهَا لغنيِّ
الحَدِيث الْحَادِي بعد الْعشْرين حَتَّى يشْهد أَو يتَكَلَّم ثَلَاثَة من ذَوي الحجى من قومه
الحَدِيث الثَّانِي بعد الْعشْرين أعلمهم أَن عَلَيْهِم صَدَقَة
الحَدِيث الثَّالِث بعد الْعشْرين غدوتُ إِلَى رَسُول الله بعَبْد الله بن أبي طَلْحَة ليحنكه
الحَدِيث الرَّابِع بعد الْعشْرين لعن الله الَّذِي وسمه
الآثار
بَاب صَدَقَة التَّطَوُّع