مقدمة ابن الصلاح
النَّوْعُ الثَّانِي وَالْأَرْبَعُونَ مَعْرِفَةُ الْمُدَبَّجِ وَمَا عَدَاهُ مِنْ رِوَايَةِ الْأَقْرَانِ
الْمُتَقَارِبُونَ فِي السِّنِّ وَالْإِسْنَادِ