حرف الياء المثناة التحتية
|
|
يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما
|
|
يا أبا ذر إنك ضعيف وإنها أمانة
|
|
يا أبا ذر أتدري فيما ينتطحان
|
|
يا أبا رزين أليس كلكم يرى القمر ليلة البدر
|
|
يا أبا عبد الله هذا جبريل يقرئك السلام
|
|
يا ابن حابس إن فيها شفاء من وجع الرأس والأضراس
|
|
يا ابن القشب تصلي الصبح أربعا
|
|
يا أبا بكر أما إن الملك سيقولها لك عند الموت
|
|
يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية
|
|
يا أبا بكر الشرك فيكم أخفى من دبيب النمل
|
|
يا ابن الخطاب اذهب فناد في الناس أنه لا يدخل الجنة إلا المؤمنون
|
|
يا أنس أتدري ما جاءني به جبريل من عند صاحب العرش
|
|
يا أنس اثن البساط لا يطأ عليه بقدمه
|
|
يا أهل الإسلام الموتة أتتكم
|
|
يا أهل البلد صلوا أربعا فإنا سفر
|
|
يا أيها الناس إني قد أوتيت جوامع الكلم وخواتيمه
|
|
يا أيها الناس إني كنت أذنت بالاستمتاع من هذه النساء
|
|
يا أيها الناس إن الحمى رائد الموت
|
|
يا ابن الخطاب فوالذي نفس محمد بيده ما لقيك الشيطان سالكا فجا
|
|
يا بني آدم إن كنتم تعقلون فعدوا أنفسكم من الموتى
|
|
يا بنية أحسني إلى عبد الله فإنه أشبه أصحابي بي خلقا
|
|
يا سعد أفلا أخبرك بأعجب من ذلك
|
|
يا عائشة أما كان معكم لهو فإن الأنصار يعجبهم اللهو
|
|
يا عائشة ذلك مثابة الله العبد بما يصيبه من الحمى
|
|
يا عائشة هذا المنزل لولا كثرة الهوام
|
|
يا عباس أنت عمي وإني لا أغني عنك شيئا
|
|
يا علي الناس رجلان
|
|
يا كعب بل هي من قدر الله
|
|
يا مالك يوم الدين إياك نعبد وإياك نستعين
|
|
يا معشر التجار إن سوقكم هذه يخالطها اللغو والحلف
|
|
يا معشر النساء تصدقن فإني أريتكن أكثر أهل النار
|
|
يحبون اللبن فيتباعدون من الجماعات ويضيعونها
|
|
يحرم من الرضاعة ما يحرم من النسب
|
|
يحسب ما خانوك وعصوك وكذبوك وعقابك إياهم
|
|
يرحم الله المسرولات
|
|
يشبه ريحان الجنة
|
|
يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا
|
|
يطعم عنه لكل يوم مسكين
|
|
يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيجعلها في يده
|
|
ينضح بول الغلام ويغسل بول الجارية
|
|
يوشك البناء أن يبلغ هاهنا
|
|
المحلى بأل
|