مسند العشرة المبشرين بالجنة وغيرهم > مسند سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل رضي الله عنه
الْكَمْأَةُ مِنَ الْمَنِّ
الْكَمْأَةُ مِنَ الْمَنِّ
الْكَمْأَةُ مِنَ السَّلْوَى
مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ
أَبُو بَكْرٍ فِي الْجَنَّةِ ، وَعُمَرُ فِي الْجَنَّةِ
اسْكُنْ حِرَاءُ ، فَلَيْسَ عَلَيْكَ إِلَّا نَبِيٌّ
النَّبِيُّ فِي الْجَنَّةِ ، وَأَبُو بَكْرٍ فِي الْجَنَّةِ
الْكَمْأَةُ مِنَ الْمَنِّ
مَنْ أَخَذَ شِبْرًا مِنَ الْأَرْضِ ظُلْمًا طُوِّقَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
هَذَا مِنَ الْمَنِّ ، وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ
الْكَمْأَةُ مِنَ الْمَنِّ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ جَعفَرٍ حَدَّثَنَا شُعبَةُ أَخبَرَنِي الحَكَمُ بنُ عُتَيبَةَ عَنِ الحَسَنِ العُرَنِيِّ عَن عَمرِو بنِ حُرَيثٍ
رَسُولُ اللهِ فِي الْجَنَّةِ ، وَأَبُو بَكْرٍ فِي الْجَنَّةِ
اثْبُتْ حِرَاءُ - أَوْ : أُحُدُ - فَإِنَّمَا عَلَيْكَ صِدِّيقٌ
مَنْ سَرَقَ مِنَ الْأَرْضِ شِبْرًا طُوِّقَهُ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ
مَنْ أَخَذَ مِنَ الْأَرْضِ شِبْرًا بِغَيْرِ حَقِّهِ طُوِّقَهُ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ
مَنْ ظَلَمَ مِنَ الْأَرْضِ شِبْرًا
مَنْ أَخَذَ مِنَ الْأَرْضِ مَا لَيْسَ لَهُ طُوِّقَهُ إِلَى السَّابِعَةِ مِنَ الْأَرَضِينَ
مَنْ ظَلَمَ مِنَ الْأَرْضِ شَيْئًا
اثْبُتْ حِرَاءُ ، فَإِنَّهُ لَيْسَ عَلَيْكَ إِلَّا نَبِيٌّ ، أَوْ صِدِّيقٌ
اثْبُتْ حِرَاءُ ، فَإِنَّهُ لَيْسَ عَلَيْكَ إِلَّا نَبِيٌّ ، أَوْ صِدِّيقٌ
مَنْ ظَلَمَ مِنَ الْأَرْضِ شَيْئًا
قَدْ يَذْهَبُ فِيهَا النَّاسُ أَسْرَعَ ذَهَابٍ
نَعَمْ فَأَسْتَغْفِرُ لَهُ؛ فَإِنَّهُ يُبْعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أُمَّةً وَحْدَهُ
مَنْ أَخَذَ شِبْرًا مِنَ الْأَرْضِ بِغَيْرِ حَقِّهِ طُوِّقَهُ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ
لَا يُبَارَكُ فِي ثَمَنِ أَرْضٍ وَلَا دَارٍ
مِنْ أَرْبَى الرِّبَا الِاسْتِطَالَةُ فِي عِرْضِ الْمُسْلِمِ بِغَيْرِ حَقٍّ
مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ
حَدَّثَنَا يَعقُوبُ حَدَّثَنَا أَبِي عَن أَبِيهِ عَن أَبِي عُبَيدَةَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ عَمَّارٍ عَن طَلحَةَ بنِ عَبدِ اللهِ بنِ عَوفٍ
يَا مَعْشَرَ الْعَرَبِ ، احْمَدُوا اللهَ