مسند عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
|
|
رَأَيْتُ ابْنَ مَسْعُودٍ رَمَى الْجَمْرَةَ جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ ، مِنْ بَطْنِ الْوَادِي
|
|
أَنَّ عَبْدَ اللهِ لَبَّى حِينَ أَفَاضَ مِنْ جَمْعٍ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَلَيْسَ عَلَيْكَ أُنْزِلَ ، وَمِنْكَ تَعَلَّمْنَاهُ؟ قَالَ : بَلَى
|
|
قَرَأْتُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ سُورَةِ النِّسَاءِ
|
|
مَنْ مَاتَ وَهُوَ يَجْعَلُ لِلهِ نِدًّا دَخَلَ النَّارَ
|
|
إِنَّ النُّطْفَةَ تَكُونُ فِي الرَّحِمِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا عَلَى حَالِهَا لَا تَغَيَّرُ
|
|
مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَمُوتُ لَهُمَا ثَلَاثَةٌ مِنَ الْوَلَدِ ، لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ
|
|
أَنَّ الْمُشْرِكِينَ شَغَلُوا النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْخَنْدَقِ عَنْ أَرْبَعِ صَلَوَاتٍ
|
|
لَقِيتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى
|
|
ذَاكَ الشَّيْطَانُ بَالَ فِي أُذُنِهِ ، أَوْ فِي أُذُنَيْهِ
|
|
إِنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْمُصَوِّرُونَ
|
|
مَنْ رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَقَدْ رَآنِي؛
|
|
إِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً ، فَلَا يَتَنَاجَانِ اثْنَانِ دُونَ صَاحِبِهِمَا؛
|
|
صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَاةَ الْخَوْفِ
|
|
التَّحِيَّاتُ لِلهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ
|
|
إِنَّ فِيَّ - أَوْ فِي الصَّلَاةِ - لَشُغْلًا
|
|
فَضْلُ صَلَاةِ الرَّجُلِ فِي الْجَمَاعَةِ
|
|
مَتَى لَيْلَةُ الْقَدْرِ؟ قَالَ : مَنْ يَذْكُرُ مِنْكُمْ لَيْلَةَ الصَّهْبَاوَاتِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى الظُّهْرَ خَمْسًا
|
|
صَلَاةُ الْجَمِيعِ تَفْضُلُ عَلَى صَلَاةِ الرَّجُلِ
|
|
النَّدَمُ تَوْبَةٌ
|
|
تَصَدَّقْنَ يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَجَدَهُمَا بَعْدَ السَّلَامِ
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَلِيَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يُوَاطِئُ اسْمُهُ اسْمِي
|
|
لَا تَنْقَضِي الْأَيَّامُ ، وَلَا يَذْهَبُ الدَّهْرُ حَتَّى يَمْلِكَ الْعَرَبَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي
|
|
لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا - أَوْ قَالَ : لَا تَنْقَضِي الدُّنْيَا - حَتَّى يَمْلِكَ الْعَرَبَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي
|
|
قَدْ وُقِيتُمْ شَرَّهَا ، وَوُقِيَتْ شَرَّكُمْ
|
|
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يُحْدِثُ فِي أَمْرِهِ مَا يَشَاءُ
|
|
مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ يَقْتَطِعُ بِهَا مَالَ مُسْلِمٍ لَقِيَ اللهَ وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَانُ
|
|
لَا يَمْنَعُ عَبْدٌ زَكَاةَ مَالِهِ ، إِلَّا جُعِلَ لَهُ شُجَاعٌ أَقْرَعُ
|
|
مَا أَنْزَلَ اللهُ دَاءً ، إِلَّا قَدْ أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءً
|
|
لَا تَتَّخِذُوا الضَّيْعَةَ ، فَتَرْغَبُوا فِي الدُّنْيَا
|
|
إِنِّي أَبْرَأُ إِلَى كُلِّ خَلِيلٍ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَخَوَّلُنَا بِالْمَوْعِظَةِ فِي الْأَيَّامِ كَرَاهِيَةَ السَّآمَةِ عَلَيْنَا
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ حَلْقَةِ الذَّهَبِ
|
|
انْشَقَّ الْقَمَرُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شِقَّتَيْنِ
|
|
دَخَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَحَوْلَ الْكَعْبَةِ سِتُّونَ وَثَلَاثُ مِائَةِ نُصُبٍ
|
|
مَتْبُوعَةٌ وَلَيْسَتْ بِتَابِعَةٍ
|
|
اقْتُلُوهَا ، فَابْتَدَرْنَاهَا فَسَبَقَتْنَا
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَتَخَوَّلُنَا بِالْمَوْعِظَةِ
|
|
إِذَا رَكَعَ أَحَدُكُمْ فَلْيَفْتَرِشْ ذِرَاعَيْهِ فَخِذَيْهِ ، وَلْيَجْنَأْ
|
|
إِنَّهُ لَيْسَ الَّذِي تَعْنُونَ ، أَلَمْ تَسْمَعُوا مَا قَالَ الْعَبْدُ الصَّالِحُ
|
|
يَا أَبَا الْقَاسِمِ ، أَبَلَغَكَ أَنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَحْمِلُ الْخَلَائِقَ عَلَى إِصْبَعٍ
|
|
وَاللهِ لَهَكَذَا أَقْرَأَنِيهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ
|
|
صَلَّى عُثْمَانُ بِمِنًى أَرْبَعًا ، فَقَالَ عَبْدُ اللهِ : صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمِنًى رَكْعَتَيْنِ
|
|
خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
|
|
إِنِّي لَأَعْرِفُ آخِرَ أَهْلِ النَّارِ خُرُوجًا مِنَ النَّارِ
|
|
إِذَا أَحْسَنْتَ فِي الْإِسْلَامِ لَمْ تُؤَاخَذْ بِمَا عَمِلْتَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ
|
|
مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ هُوَ فِيهَا فَاجِرٌ
|
|
يَا غُلَامُ هَلْ مِنْ لَبَنٍ؟ قَالَ : قُلْتُ : نَعَمْ ، وَلَكِنِّي مُؤْتَمَنٌ
|
|
إِنَّكَ غُلَامٌ مُعَلَّمٌ ، قَالَ : فَأَخَذْتُ مِنْ فِيهِ سَبْعِينَ سُورَةً
|
|
إِنَّ اللهَ نَظَرَ فِي قُلُوبِ الْعِبَادِ ، فَوَجَدَ قَلْبَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
لَعَلَّكُمْ سَتُدْرِكُونَ أَقْوَامًا يُصَلُّونَ صَلَاةً لِغَيْرِ وَقْتِهَا
|
|
وَإِذَا شَكَّ أَحَدُكُمْ فِي الصَّلَاةِ فَلْيَتَحَرَّ الصَّلَاةَ ، فَإِذَا سَلَّمَ فَلْيَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ
|
|
لَا سَمَرَ بَعْدَ الصَّلَاةِ
|
|
مَنْ أَحْسَنَ مِنْكُمْ فِي الْإِسْلَامِ ، فَلَا يُؤَاخَذُ بِهِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَكْرَهُ عَشْرَ خِلَالٍ : تَخَتُّمَ الذَّهَبِ
|
|
اقْرَأْ عَلَيَّ ، قَالَ : قُلْتُ : أَقْرَأُ عَلَيْكَ ، وَعَلَيْكَ أُنْزِلَ
|
|
كَيْفَ تَقْرَأُ هَذِهِ الْآيَةَ أَيَاءً تَجِدُهَا أَوْ أَلِفًا
|
|
رَحْمَةُ اللهِ عَلَى مُوسَى ، لَقَدْ أُوذِيَ بِأَكْثَرَ مِنْ هَذَا فَصَبَرَ
|
|
لَا تُبَاشِرِ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ
|
|
إِنِّي قَدْ خَبَّأْتُ لَكَ
|
|
رَبِّ اغْفِرْ لِقَوْمِي؛ فَإِنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
|
|
أَيُّ الذَّنْبِ أَكْبَرُ؟ قَالَ : أَنْ تَجْعَلَ لِلهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ
|
|
مَنْ عَلِمَ عِلْمًا فَلْيَقُلْ بِهِ ، وَمَنْ لَمْ يَعْلَمْ فَلْيَقُلِ : اللهُ أَعْلَمُ؛
|
|
كُنْتُ مُسْتَتِرًا بِأَسْتَارِ الْكَعْبَةِ ، فَجَاءَ ثَلَاثَةُ نَفَرٍ قُرَشِيٌّ ، وَخَتَنَاهُ ثَقَفِيَّانِ أَوْ ثَقَفِيٌّ ، وَخَتَنَاهُ قُرَشِيَّانِ
|
|
أَذْهِبِ الْبَاسَ رَبَّ النَّاسِ ، اشْفِ وَأَنْتَ الشَّافِي ، لَا شِفَاءَ إِلَّا شِفَاؤُكَ
|
|
لَا أَحَدَ أَغْيَرُ مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
|
|
لَأَنْ أَحْلِفَ بِاللهِ تِسْعًا أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُتِلَ قَتْلًا
|
|
أَجَلْ ، إِنِّي أُوعَكُ كَمَا يُوعَكُ رَجُلَانِ مِنْكُمْ
|
|
حَدَّثَنَاهُ يَعلَى حَدَّثَنَا الأَعمَشُ مِثلَهُ كذا في طبعة جمعية المكنز الإسلامي وفي طبعة مؤسسة الرسالة حدثنا
|
|
تَعَاهَدُوا هَذِهِ الْمَصَاحِفَ - وَرُبَّمَا قَالَ : الْقُرْآنَ
|
|
لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللهِ
|
|
إِنَّ اللهَ هُوَ السَّلَامُ
|
|
مَا مِنْ رَجُلٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ الْوُضُوءَ ، ثُمَّ يَأْتِي مَسْجِدًا
|
|
إِنَّ أَحَدَكُمْ يُجْمَعُ خَلْقُهُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ فِي أَرْبَعِينَ يَوْمًا
|
|
مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ
|
|
أَيُّكُمْ مَالُ وَارِثِهِ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنْ مَالِهِ
|
|
مَا تَعُدُّونَ فِيكُمُ الصُّرَعَةَ
|
|
مَا تَعُدُّونَ فِيكُمُ الرَّقُوبَ
|
|
إِنَّ الْمُؤْمِنَ يَرَى ذُنُوبَهُ كَأَنَّهُ فِي أَصْلِ جَبَلٍ يَخَافُ أَنْ يَقَعَ عَلَيْهِ
|
|
لَلَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ أَحَدِكُمْ مِنْ رَجُلٍ خَرَجَ بِأَرْضٍ دَوِّيَّةٍ مَهْلَكَةٍ
|
|
حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ حَدَّثَنَا الأَعمَشُ عَن عُمَارَةَ عَنِ الأَسوَدِ عَن عَبدِ اللهِ مِثلَهُ
|
|
إِنَّ الْمُؤْمِنَ يَرَى ذُنُوبَهُ كَأَنَّهُ فِي أَصْلِ جَبَلٍ يَخَافُ أَنْ يَقَعَ عَلَيْهِ
|
|
لَلَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ أَحَدِكُمْ مِنْ رَجُلٍ خَرَجَ بِأَرْضٍ دَوِّيَّةٍ
|
|
لَا تُقْتَلُ نَفْسٌ ظُلْمًا إِلَّا كَانَ عَلَى ابْنِ آدَمَ الْأَوَّلِ كِفْلٌ مِنْ دَمِهَا؛
|
|
لَا يَجْعَلْ أَحَدُكُمْ لِلشَّيْطَانِ مِنْ نَفْسِهِ جُزْءًا
|
|
مَا تَقُولُونَ فِي هَؤُلَاءِ الْأَسْرَى
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، عِتْرَتُكَ وَأَصْلُكَ ، وَقَوْمُكَ ، تَجَاوَزْ عَنْهُمْ يَسْتَنْقِذْهُمُ اللهُ بِكَ مِنَ النَّارِ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَعْدَاءُ اللهِ كَذَّبُوكَ وَآذَوْكَ ، وَأَخْرَجُوكَ وَقَاتَلُوكَ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَعَلَ الدِّيَةَ فِي الْخَطَإِ أَخْمَاسًا
|
|
لَيْسَ الْمِسْكِينُ بِالطَّوَّافِ
|
|
مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى صَلَاةً إِلَّا لِمِيقَاتِهَا
|
|
عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ؛ فَإِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ
|
|
أَنَا فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ
|
|
إِنَّهُ سَيَكُونُ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءُ ، وَتَرَوْنَ أَثَرَةً
|
|
إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً
|
|
لَوْلَا أَنَّكَ رَسُولٌ لَقَتَلْتُكَ
|
|
إِنَّ السَّاعَةَ لَا تَقُومُ حَتَّى لَا يُقْسَمَ مِيرَاثٌ ، وَلَا يُفْرَحَ بِغَنِيمَةٍ
|
|
لَا ، لَيْسَ ذَلِكَ بِالْبَغْيِ ، وَلَكِنَّ الْبَغْيَ مَنْ بَطِرَ
|
|
إِذَا حُدِّثْتُمْ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثًا ، فَظُنُّوا بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَهْيَاهُ
|
|
صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ لَيْلَةٍ ، فَلَمْ يَزَلْ قَائِمًا
|
|
سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ
|
|
مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا وَقَدْ وُكِّلَ بِهِ قَرِينُهُ مِنَ الْجِنِّ
|
|
دَعُوهَا وَقَاهَا اللهُ شَرَّكُمْ ، كَمَا وَقَاكُمْ شَرَّهَا
|
|
كُنَّا نَغْزُو مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْسَ لَنَا نِسَاءٌ
|
|
لَا حَسَدَ إِلَّا فِي اثْنَيْنِ
|
|
خَطَّ خَطًّا مُرَبَّعًا ، وَخَطَّ خَطًّا وَسَطَ الْخَطِّ الْمُرَبَّعِ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ أَلِي هَذِهِ؟ قَالَ : لِمَنْ عَمِلَ كَذَا مِنْ أُمَّتِي
|
|
لَا يَمْنَعَنَّ أَحَدَكُمْ أَذَانُ بِلَالٍ عَنْ سَحُورِهِ؛
|
|
أَلَا هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ
|
|
كَانَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ ، كَأَنَّهُ عَلَى الرَّضْفِ
|
|
أَقْبَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الْحُدَيْبِيَةِ لَيْلًا ، فَنَزَلْنَا دَهَاسًا مِنَ الْأَرْضِ
|
|
لَيْسَ مِنَّا مَنْ ضَرَبَ الْخُدُودَ
|
|
أُوتِيَ نَبِيُّكُمْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَفَاتِيحَ كُلِّ شَيْءٍ غَيْرَ خَمْسٍ
|
|
أَنَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكَبِّرُ فِي كُلِّ خَفْضٍ وَرَفْعٍ
|
|
أَتَرْضَوْنَ أَنْ تَكُونُوا رُبُعَ أَهْلِ الْجَنَّةِ
|
|
سَلْ تُعْطَهْ يَا ابْنَ أُمِّ عَبْدٍ
|
|
إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً
|
|
إِنَّ مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ إِذَا كَانَتِ التَّحِيَّةُ عَلَى الْمَعْرِفَةِ
|
|
لَمَّا أُسْرِيَ بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ انْتُهِيَ بِهِ إِلَى سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى
|
|
إِنَّ لِلهِ فِي الْأَرْضِ مَلَائِكَةً سَيَّاحِينَ
|
|
الْجَنَّةُ أَقْرَبُ إِلَى أَحَدِكُمْ مِنْ شِرَاكِ نَعْلِهِ
|
|
لَا تُبَاشِرِ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ لِتَنْعَتَهَا لِزَوْجِهَا
|
|
تَابِعُوا بَيْنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ؛
|
|
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ثُمَّ تَغَيَّرَ وَجْهُهُ
|
|
اسْتَحْيُوا مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ حَقَّ الْحَيَاءِ
|
|
إِنَّ اللهَ قَسَمَ بَيْنَكُمْ أَخْلَاقَكُمْ ، كَمَا قَسَمَ بَيْنَكُمْ أَرْزَاقَكُمْ
|
|
إِذَا كَانَ ثُلُثُ اللَّيْلِ الْبَاقِي يَهْبِطُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا
|
|
أَوَّلُ مَا يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي الدِّمَاءِ
|
|
مَنْ سَأَلَ وَلَهُ مَا يُغْنِيهِ جَاءَتْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ خُدُوشًا ، أَوْ كُدُوشًا
|
|
لَا تَشْتَرُوا السَّمَكَ فِي الْمَاءِ ، فَإِنَّهُ غَرَرٌ
|
|
قَالَ أَبُو عَبدِ الرَّحمَنِ قَالَ أَبِي وَحَدَّثَنَا بِهِ هُشَيمٌ عَن يَزِيدَ وَلَم يَرفَعهُ
|
|
يَا آدَمُ ، إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكَ أَنْ تَبْعَثَ بَعْثًا مِنْ ذُرِّيَّتِكَ إِلَى النَّارِ
|
|
فَيَقُولُ آدَمُ : يَا رَبِّ كَمْ أَبْعَثُ
|
|
لِيَتَّقِ أَحَدُكُمْ وَجْهَهُ النَّارَ
|
|
إِذَا جَاءَ خَادِمُ أَحَدِكُمْ بِطَعَامِهِ ، فَلْيَبْدَأْ بِهِ فَلْيُطْعِمْهُ
|
|
أَلَا أُصَلِّي لَكُمْ صَلَاةَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَجَدَ بِالنَّجْمِ
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ
|
|
إِذْنُكَ عَلَيَّ أَنْ تَرْفَعَ الْحِجَابَ
|
|
الْتَمِسْ لِي ثَلَاثَةَ أَحْجَارٍ قَالَ : فَأَتَيْتُهُ بِحَجَرَيْنِ وَرَوْثَةٍ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَجْدِبُ لَنَا السَّمَرَ بَعْدَ الْعِشَاءِ
|
|
الطِّيَرَةُ شِرْكٌ
|
|
يَا مُحَمَّدُ مَا الرُّوحُ؟ فَقَامَ فَتَوَكَّأَ عَلَى الْعَسِيبِ
|
|
أَلَا إِنِّي أَبْرَأُ إِلَى كُلِّ خَلِيلٍ مِنْ خُلَّتِهِ
|
|
وَكَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُؤْتَى بِالسَّبْيِ ، فَيُعْطِي أَهْلَ الْبَيْتِ جَمِيعًا
|
|
لَقَدْ ضَلَلْتُ إِذًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُهْتَدِينَ! سَأَقْضِي بِمَا قَضَى [بِهِ ] رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لِلِابْنَةِ النِّصْفُ
|
|
كَانَ يَقُولُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى ، وَالْعِفَّةَ وَالْغِنَى
|
|
ابْنُ سُمَيَّةَ مَا عُرِضَ عَلَيْهِ أَمْرَانِ قَطُّ ، إِلَّا اخْتَارَ الْأَرْشَدَ مِنْهُمَا
|
|
إِنَّكُمْ مُصِيبُونَ وَمَنْصُورُونَ وَمَفْتُوحٌ لَكُمْ
|
|
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ أَيَّامًا يَنْزِلُ فِيهَا الْجَهْلُ
|
|
مَنْ نَزَلَ بِهِ حَاجَةٌ ، فَأَنْزَلَهَا بِالنَّاسِ كَانَ قَمِنًا مِنْ أَنْ لَا تَسْهُلَ حَاجَتُهُ
|
|
قَرَأْتُ مِنْ فِي رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبْعِينَ سُورَةً
|
|
وَاللهِ يَا رَسُولَ اللهِ لَا نَقُولُ كَمَا قَالَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ لِمُوسَى : فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ وَلَكِنْ نُقَاتِلُ عَنْ يَمِينِكَ ، وَعَنْ يَسَارِكَ
|
|
كَانَ يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ ، وَعَنْ يَسَارِهِ : السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ
|
|
إِنَّ اللهَ لَمْ يَمْسَخْ شَيْئًا ، فَيَدَعَ لَهُ نَسْلًا أَوْ عَاقِبَةً
|
|
اكْوُوهُ ، وَارْضِفُوهُ رَضْفًا
|
|
كَانَ يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ ، وَعَنْ شِمَالِهِ : السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ
|
|
إِنَّ لِلهِ مَلَائِكَةً سَيَّاحِينَ فِي الْأَرْضِ
|
|
لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ أَنْ يَقُولَ : أَنَا خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتَّى
|
|
إِنَّ اللهَ لَمْ يُحَرِّمْ حُرْمَةً إِلَّا وَقَدْ عَلِمَ أَنَّهُ سَيَطَّلِعُهَا مِنْكُمْ مُطَّلِعٌ
|
|
الْفَرَاشُ أَوِ الذُّبَابُ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ أَلَا نَسْتَخْصِي؟ فَنَهَانَا عَنْ ذَلِكَ
|
|
تَدُورُ رَحَى الْإِسْلَامِ عَلَى رَأْسِ خَمْسٍ وَثَلَاثِينَ
|
|
لَوْ كُنْتُ قَاتِلًا رَسُولًا لَضَرَبْتُ أَعْنَاقَكُمَا
|
|
مَا لِي وَلِلدُّنْيَا
|
|
مَنْ يَحْرُسُنَا اللَّيْلَةَ
|
|
لَقَدْ عَلِمْتُ أَوَّلَ حَدٍّ كَانَ فِي الْإِسْلَامِ : امْرَأَةٌ سَرَقَتْ فَقُطِعَتْ يَدُهَا
|
|
مَا أَصَابَ أَحَدًا قَطُّ هَمٌّ وَلَا حَزَنٌ فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ ابْنُ عَبْدِكَ ابْنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ
|
|
لَمَّا وَقَعَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ فِي الْمَعَاصِي نَهَتْهُمْ عُلَمَاؤُهُمْ ، فَلَمْ يَنْتَهُوا
|
|
إِنَّ آخِرَ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ رَجُلٌ يَمْشِي عَلَى الصِّرَاطِ ، فَيَنْكَبُّ مَرَّةً وَيَمْشِي مَرَّةً ، وَتَسْفَعُهُ النَّارُ مَرَّةً
|
|
نَهَانَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ خَاتَمِ الذَّهَبِ ، أَوْ حَلْقَةِ الذَّهَبِ
|
|
حَبَسُونَا عَنْ صَلَاةِ الْوُسْطَى حَتَّى غَابَتِ الشَّمْسُ
|
|
لَا يَمْنَعَنَّ أَحَدَكُمْ أَذَانُ بِلَالٍ مِنْ سَحُورِهِ؛
|
|
الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ
|
|
ارْضِفُوهُ ، أَحْرِقُوهُ
|
|
كَانَ مِمَّا يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ : سُبْحَانَكَ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي
|
|
الْحَمْدُ لِلهِ نَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا
|
|
عَلَّمَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خُطْبَتَيْنِ خُطْبَةَ الْحَاجَةِ ، وَخُطْبَةَ الصَّلَاةِ
|
|
اللَّهُمَّ عَلَيْكَ الْمَلَأَ مِنْ قُرَيْشٍ
|
|
عَمْرَو بْنَ هِشَامٍ وَأُمَيَّةَ بْنَ خَلَفٍ
|
|
كِلَاكُمَا مُحْسِنٌ ، إِنَّ مَنْ قَبْلَكُمُ اخْتَلَفُوا فِيهِ فَأَهْلَكَهُمْ
|
|
لَعَنَ اللهُ آكِلَ الرِّبَا ، وَمُوكِلَهُ
|
|
مَثَلُ الَّذِي يُعِينُ عَشِيرَتَهُ عَلَى غَيْرِ الْحَقِّ
|
|
لَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَصْدُقُ ، وَيَتَحَرَّى الصِّدْقَ حَتَّى يُكْتَبَ صِدِّيقًا
|
|
أَعَفُّ النَّاسِ قِتْلَةً أَهْلُ الْإِيمَانِ
|
|
إِنَّ أَعَفَّ النَّاسِ قِتْلَةً أَهْلُ الْإِيمَانِ
|
|
تَدُورُ رَحَى الْإِسْلَامِ بِخَمْسٍ وَثَلَاثِينَ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ مَا مَضَى أَمْ مَا بَقِيَ؟ قَالَ : مَا بَقِيَ
|
|
قَدْ أَذِنْتُ لَكَ أَنْ تَرْفَعَ الْحِجَابَ ، وَتَسْمَعَ سِوَادِي حَتَّى أَنْهَاكَ
|
|
كَانَ أَحَبَّ الْعُرَاقِ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الذِّرَاعُ ، ذِرَاعُ الشَّاةِ
|
|
السَّيْرُ مَا دُونَ الْخَبَبِ
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ إِلَّا عَلَى شِرَارِ النَّاسِ
|
|
رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكَبِّرُ فِي كُلِّ رَفْعٍ وَوَضْعٍ وَقِيَامٍ وَقُعُودٍ
|
|
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آكِلَ الرِّبَا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُنَا التَّشَهُّدَ
|
|
لَبَّى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى رَمَى جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ
|
|
رَأَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جِبْرِيلَ فِي حُلَّةٍ مِنْ رَفْرَفٍ قَدْ مَلَأَ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ
|
|
أَقْرَأَنِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنِّي أَنَا الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ
|
|
كَانَ إِذَا وَضَعَ جَنْبَهُ عَلَى فِرَاشِهِ قَالَ : قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَجْمَعُ عِبَادَكَ
|
|
لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ رَجُلًا فَيُصَلِّيَ بِالنَّاسِ
|
|
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْجِبُهُ أَنْ يَدْعُوَ ثَلَاثًا
|
|
مُنْذُ أُنْزِلَ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ كَانَ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ إِذَا قَرَأَهَا ، ثُمَّ رَكَعَ بِهَا أَنْ يَقُولَ : سُبْحَانَكَ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ
|
|
مَنْ قَتَلَ حَيَّةً ، فَكَأَنَّمَا قَتَلَ رَجُلًا مُشْرِكًا قَدْ حَلَّ دَمُهُ
|
|
إِنَّ اللهَ لَمْ يَلْعَنْ قَوْمًا قَطُّ فَمَسَخَهُمْ فَكَانَ لَهُمْ نَسْلٌ حِينَ يُهْلِكُهُمْ
|
|
رَأَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جِبْرِيلَ فِي صُورَتِهِ
|
|
إِنَّ اللهَ اتَّخَذَ صَاحِبَكُمْ خَلِيلًا
|
|
إِنَّ صَاحِبَكُمْ خَلِيلُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
|
|
إِنَّ صَاحِبَكُمْ خَلِيلُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
|
|
إِنَّ صَاحِبَكُمْ خَلِيلُ اللهِ
|
|
إِنَّ صَاحِبَكُمْ خَلِيلُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
|
|
الرِّبَا وَإِنْ كَثُرَ فَإِنَّ عَاقِبَتَهُ تَصِيرُ إِلَى قُلٍّ
|
|
أَقْرَأَنِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
|
|
الْخَيْلُ ثَلَاثَةٌ؛ فَفَرَسٌ لِلرَّحْمَنِ ، وَفَرَسٌ لِلْإِنْسَانِ ، وَفَرَسٌ لِلشَّيْطَانِ
|
|
الْخَيْلُ ثَلَاثَةٌ
|
|
إِنَّ رَحَى الْإِسْلَامِ سَتَزُولُ بِخَمْسٍ وَثَلَاثِينَ
|
|
لَا يُبَلِّغْنِي أَحَدٌ عَنْ أَحَدٍ مِنْ أَصْحَابِي شَيْئًا؛
|
|
أَمَا إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِ هَذِهِ الْأَدْيَانِ أَحَدٌ يَذْكُرُ اللهَ هَذِهِ السَّاعَةَ غَيْرُكُمْ
|
|
آمَنْتُ بِاللهِ وَرُسُلِهِ ، لَوْ كُنْتُ قَاتِلًا رَسُولًا لَقَتَلْتُكُمَا
|
|
كُنَّا نَرَى الْآيَاتِ فِي زَمَانِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَرَكَاتٍ
|
|
أَطْفِهَا أَطْفِهَا
|
|
أَيُّكُمْ يَذْكُرُ لَيْلَةَ الصَّهْبَاوَاتِ
|
|
يَا مَعْشَرَ الْأَنْصَارِ أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ أَبَا بَكْرٍ أَنْ يَؤُمَّ النَّاسَ
|
|
صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَطَالَ الْقِيَامَ حَتَّى هَمَمْتُ بِأَمْرِ سَوْءٍ
|
|
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ الظُّلْمِ أَعْظَمُ؟ قَالَ : ذِرَاعٌ مِنَ الْأَرْضِ يَنْتَقِصُهُ مِنْ حَقِّ أَخِيهِ
|
|
إِنَّ اللهَ لَمْ يَلْعَنْ قَوْمًا قَطُّ فَمَسَخَهُمْ وَكَانَ لَهُمْ نَسْلٌ حَتَّى يُهْلِكَهُمْ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْجِبُهُ أَنْ يَدْعُوَ ثَلَاثًا ، وَيَسْتَغْفِرَ ثَلَاثًا
|
|
أَقْرَأَنِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنِّي أَنَا الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ
|
|
ذَكَرَ عِنْدَهُ الشُّهَدَاءَ فَقَالَ : إِنَّ أَكْثَرَ شُهَدَاءِ أُمَّتِي أَصْحَابُ الْفُرُشِ
|
|
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ الظُّلْمِ أَظْلَمُ؟ قَالَ : ذِرَاعٌ مِنَ الْأَرْضِ يَنْتَقِصُهَا الْمَرْءُ الْمُسْلِمُ مِنْ حَقِّ أَخِيهِ
|
|
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَكْرَهُ عَشْرَ خِلَالٍ
|
|
اسْتَقْبَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْبَيْتَ ، فَدَعَا عَلَى نَفَرٍ مِنْ قُرَيْشٍ
|
|
مَا صُمْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تِسْعًا وَعِشْرِينَ أَكْثَرُ مِمَّا صُمْتُ مَعَهُ ثَلَاثِينَ
|
|
كَانَ أَحَبَّ الْعُرَاقِ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذِرَاعُ الشَّاةِ
|
|
وَكُنَّا نَرَى أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُمَّ فِي ذِرَاعِ شَاةٍ سَمَّتْهُ الْيَهُودُ
|
|
مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا وَمَعَهُ قَرِينُهُ مِنَ الْمَلَائِكَةِ وَمِنَ الْجِنِّ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى جِبْرِيلَ [عَلَيْهِ السَّلَامُ] وَلَهُ سِتُّمِائَةِ جَنَاحٍ
|
|
اثْنَا عَشَرَ كَعِدَّةِ نُقَبَاءِ بَنِي إِسْرَائِيلَ
|
|
يَا عَبْدَ اللهِ بْنَ مَسْعُودٍ شَرَابٌ وَطَهُورٌ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ صَفْقَتَيْنِ فِي صَفْقَةٍ وَاحِدَةٍ
|
|
إِنَّ الْإِسْلَامَ بَدَأَ غَرِيبًا
|
|
أَنَّ رَجُلًا لَمْ يَعْمَلْ مِنَ الْخَيْرِ شَيْئًا قَطُّ إِلَّا التَّوْحِيدَ ، فَلَمَّا حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ قَالَ لِأَهْلِهِ : إِذَا أَنَا مُتُّ فَخُذُونِي
|
|
قَالَ يَحيَى حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَن ثَابِتٍ عَن أَبِي رَافِعٍ عَن أَبِي هُرَيرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِمِثلِهِ
|
|
أُمُّكُمَا فِي النَّارِ
|
|
كُنْ بَيْنَ ظَهْرَيْ هَذِهِ لَا تَخْرُجْ مِنْهَا ، فَإِنَّكَ إِنْ خَرَجْتَ هَلَكْتَ
|
|
لَا يَدْخُلُ النَّارَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ إِيمَانٍ
|
|
إِنَّهُ سَيَلِي أَمْرَكُمْ مِنْ بَعْدِي رِجَالٌ يُطْفِئُونَ السُّنَّةَ
|
|
كَانَ يَأْكُلُ اللَّحْمَ ، ثُمَّ يَقُومُ إِلَى الصَّلَاةِ ، وَلَا يَمَسُّ مَاءً
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْكُلُ اللَّحْمَ
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَكَلَ لَحْمًا ، ثُمَّ قَامَ إِلَى الصَّلَاةِ
|
|
دَعْنَا مِنْكَ ، فَإِنِّي سَمِعْتُ مُحَمَّدًا يَزْعُمُ أَنَّهُ قَاتِلُكَ
|
|
زَعَمَ أَنَّهُ سَمِعَ مُحَمَّدًا يَزْعُمُ أَنَّهُ قَاتِلِي
|
|
كَانَ إِذَا نَامَ وَضَعَ يَمِينَهُ تَحْتَ خَدِّهِ وَقَالَ : اللَّهُمَّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَجْمَعُ عِبَادَكَ
|
|
كَانَ فِي الْمَسْجِدِ يَدْعُو ، فَدَخَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَدْعُو فَقَالَ : سَلْ تُعْطَهْ
|
|
مَنْ رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَقَدْ رَآنِي فِي الْيَقَظَةِ؛
|
|
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَن سُفيَانَ عَن أَبِي إِسحَاقَ عَن أَبِي الأَحوَصِ عَن عَبدِ اللهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
|
|
إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ وُلَاةً
|
|
إِنَّكُمْ مَفْتُوحٌ عَلَيْكُمْ مَنْصُورُونَ وَمُصِيبُونَ
|
|
مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا وَقَدْ وُكِّلَ بِهِ قَرِينُهُ مِنَ الْجِنِّ
|
|
لَا تَخْتَلِفُوا ، فَإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِاخْتِلَافِهِمْ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُتَخَتَّمَ بِخَاتَمِ الذَّهَبِ ، أَوْ قَالَ : بِحَلْقَةِ الذَّهَبِ
|
|
سَجَدَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي النَّجْمِ
|
|
عُرِضَتْ عَلَيَّ الْأَنْبِيَاءُ اللَّيْلَةَ بِأُمَمِهَا
|
|
كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ ، فَلَمْ يَجِدُوا مَاءً ، فَأُتِيَ بِتَوْرٍ مِنْ مَاءٍ ، فَوَضَعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهِ يَدَهُ ، وَفَرَّجَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ ، قَالَ : فَرَأَيْتُ الْمَاءَ يَتَفَجَّرُ مِنْ بَيْنِ أَصَابِعِ النَّبِيِّ
|
|
كَمْ كَانَ النَّاسُ يَوْمَئِذٍ؟ قَالَ : كُنَّا أَلْفًا وَخَمْسَ مِائَةٍ
|
|
إِذَا سَمِعْتَ جِيرَانَكَ يَقُولُونَ : قَدْ أَحْسَنْتَ فَقَدْ أَحْسَنْتَ
|
|
لَعَنَ اللهُ آكِلَ الرِّبَا
|
|
أَرِنِيهَا تَمْرَةٌ طَيِّبَةٌ ، وَمَاءٌ طَهُورٌ ، فَتَوَضَّأَ مِنْهَا ثُمَّ صَلَّى بِنَا
|
|
مَنْ جَعَلَ لِلهِ نِدًّا جَعَلَهُ اللهُ فِي النَّارِ
|
|
إِنِّي فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ
|
|
كَانَ يَصُومُ فِي السَّفَرِ وَيُفْطِرُ
|
|
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
|
|
لَا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّارًا
|
|
لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ رَجُلًا يُصَلِّي بِالنَّاسِ ، ثُمَّ أُحَرِّقَ عَلَى رِجَالٍ يَتَخَلَّفُونَ عَنِ الْجُمُعَةِ بُيُوتَهُمْ
|
|
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ أَيَّامًا يُرْفَعُ فِيهِنَّ الْعِلْمُ
|
|
إِيَّاكُمْ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ
|
|
إِنَّ مَعَ هَؤُلَاءِ سَبْعُونَ أَلْفًا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ ، هُمُ الَّذِينَ لَا يَكْتَوُونَ
|
|
إِنَّهُمْ غُرٌّ ، مُحَجَّلُونَ ، بُلْقٌ مِنْ آثَارِ الْوُضُوءِ
|
|
إِذَا كَانَ ثُلُثُ اللَّيْلِ الْبَاقِي يَهْبِطُ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا
|
|
إِنَّ أَسْرَعَ أُمَّتِي بِي لُحُوقًا فِي الْجَنَّةِ امْرَأَةٌ مِنْ أَحْمَسَ
|
|
اللَّهُمَّ أَحْسَنْتَ خَلْقِي ، فَأَحْسِنْ خُلُقِي
|
|
كَانَ هَذَا فِرْعَوْنَ هَذِهِ الْأُمَّةِ
|
|
هَذَا فِرْعَوْنُ أُمَّتِي
|
|
شَهِدْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدْعُو لِهَذَا الْحَيِّ مِنَ النَّخَعِ ، أَوْ قَالَ : يُثْنِي عَلَيْهِمْ ، حَتَّى تَمَنَّيْتُ أَنِّي رَجُلٌ مِنْهُمْ
|
|
رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْكُلُ اللَّحْمَ ، ثُمَّ يَقُومُ إِلَى الصَّلَاةِ ، فَمَا يَمَسُّ قَطْرَةً مِنْ مَاءٍ
|
|
كَانَ يَتَعَوَّذُ مِنَ الشَّيْطَانِ مِنْ هَمْزِهِ ، وَنَفْثِهِ ، وَنَفْخِهِ
|
|
شَغَلُونَا عَنْ صَلَاةِ الْوُسْطَى مَلَأَ اللهُ أَجْوَافَهُمْ ، أَوْ حَشَا اللهُ أَجْوَافَهُمْ وَقُبُورَهُمْ نَارًا
|
|
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّيْطَانِ مِنْ هَمْزِهِ ، وَنَفْثِهِ ، وَنَفْخِهِ
|
|
يَخْرُجُ قَوْمٌ فِي آخِرِ الزَّمَانِ سُفَهَاءُ الْأَحْلَامِ أَحْدَاثٌ أَوْ قَالَ : حُدَثَاءُ الْأَسْنَانِ
|
|
أَوَّلَ مَنْ أَظْهَرَ إِسْلَامَهُ سَبْعَةٌ : رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
إِذْنُكَ عَلَيَّ أَنْ تَرْفَعَ الْحِجَابَ ، وَأَنْ تَسْتَمِعَ سِوَادِي حَتَّى أَنْهَاكَ
|
|
إِذْنُكَ عَلَيَّ أَنْ تَكْشِفَ السِّتْرَ
|
|
نَزَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْزِلًا ، فَانْطَلَقَ إِنْسَانٌ إِلَى غَيْضَةٍ
|
|
رُدَّهُ رَحْمَةً
|
|
أَتَشْهَدَانِ أَنِّي رَسُولُ اللهِ
|
|
أَجِيبُوا الدَّاعِيَ
|
|
لَيْسَ الْمُؤْمِنُ بِطَعَّانٍ ، وَلَا بِلَعَّانٍ
|
|
مَا صُمْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تِسْعَةً وَعِشْرِينَ أَكْثَرُ مَا صُمْتُ مَعَهُ ثَلَاثِينَ
|
|
بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ أَيَّامٌ يُرْفَعُ فِيهَا الْعِلْمُ
|
|
أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ أَبَا بَكْرٍ أَنْ يَؤُمَّ النَّاسَ
|
|
انْظُرُوا هَلْ تَرَكَ شَيْئًا
|
|
إِنَّ مِنْ شِرَارِ النَّاسِ مَنْ تُدْرِكُهُ السَّاعَةُ وَهُمْ أَحْيَاءٌ
|
|
إِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ ، وَالْبِرَّ يَهْدِي إِلَى الْجَنَّةِ
|
|
قَرَأْتُ مِنْ فِي رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبْعِينَ سُورَةً
|
|
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ جَهَنَّمَ
|
|
إِنَّ مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ أَنْ يُسَلِّمَ الرَّجُلُ عَلَى الرَّجُلِ ، لَا يُسَلِّمُ عَلَيْهِ إِلَّا لِلْمَعْرِفَةِ
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ : السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ
|
|
أَنَا فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ
|
|
أَتَشْهَدُ أَنِّي رَسُولُ اللهِ
|
|
أُتِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِرَجُلٍ قَدْ نُعِتَ لَهُ الْكَيُّ فَقَالَ : اكْوُوهُ ، أَوِ ارْضِفُوهُ
|
|
كَانَ يَقْرَأُ : فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
|
|
جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنِّي أَصَبْتُ مِنِ امْرَأَةٍ كُلَّ شَيْءٍ ، إِلَّا أَنِّي لَمْ أُجَامِعْهَا
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِرَجُلٍ : لَوْلَا أَنَّكَ رَسُولٌ لَقَتَلْتُكَ
|
|
الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي نَصَرَ عَبْدَهُ ، وَأَعَزَّ دِينَهُ
|
|
إِنَّ لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي النِّصْفِ مِنَ السَّبْعِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ
|
|
حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ حَدَّثَنَا أَبُو يَعفُورٍ عَن أَبِي الصَّلتِ عَن أَبِي عَقرَبٍ الأَسَدِيِّ قَالَ غَدَوتُ
|
|
كُنَّا مَعَ عَبْدِ اللهِ جُلُوسًا فِي الْمَسْجِدِ يُقْرِئُنَا ، فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ : يَا ابْنَ مَسْعُودٍ هَلْ حَدَّثَكُمْ نَبِيُّكُمْ كَمْ يَكُونُ مِنْ بَعْدِهِ خَلِيفَةً
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصُومُ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ مِنْ غُرَّةِ كُلِّ هِلَالٍ
|
|
عَلَى الْفِطْرَةِ
|
|
أَنَّ الْجَنَاحَ مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ
|
|
أَتَانِي جِبْرِيلُ فِي خُضْرٍ مُعَلَّقٍ بِهِ الدُّرُّ
|
|
إِنَّ مُحَمَّدًا لَمْ يَرَ جِبْرِيلَ فِي صُورَتِهِ إِلَّا مَرَّتَيْنِ ، أَمَّا مَرَّةً فَإِنَّهُ سَأَلَهُ أَنْ يُرِيَهُ نَفْسَهُ فِي صُورَتِهِ
|
|
وَأُخْرَى أَقُولُهَا لَمْ أَسْمَعْهَا مِنْهُ : وَمَنْ مَاتَ ، لَا يَجْعَلُ لِلهِ نِدًّا أَدْخَلَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ الْجَنَّةَ
|
|
وَإِنِّي فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ
|
|
كَانَ يَصُومُ فِي السَّفَرِ وَيُفْطِرُ
|
|
أَشَدُّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَجُلٌ قَتَلَهُ نَبِيٌّ أَوْ قَتَلَ نَبِيًّا
|
|
مَنْ أَصَابَتْهُ فَاقَةٌ فَأَنْزَلَهَا بِالنَّاسِ لَمْ تُسَدَّ فَاقَتُهُ
|
|
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ تَسْلِيمَ الْخَاصَّةِ ، وَفُشُوَّ التِّجَارَةِ
|
|
مَا صُمْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تِسْعًا وَعِشْرِينَ أَكْثَرُ مِمَّا صُمْتُ مَعَهُ ثَلَاثِينَ
|
|
كَانَ عَامَّةً مَا يَنْصَرِفُ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَى يَسَارِهِ إِلَى الْحُجُرَاتِ
|
|
كَانُوا يَرَوْنَ أَنَّ الْيَهُودَ سَمُّوهُ وَأَبَا بَكْرٍ
|
|
وَالَّذِي لَا إِلَهَ غَيْرُهُ رَمَاهَا الَّذِي أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ
|
|
إِنِّي لَمُسْتَتِرٌ بِأَسْتَارِ الْكَعْبَةِ ، إِذْ جَاءَ ثَلَاثَةُ نَفَرٍ ثَقَفِيٌّ
|
|
إِنَّ اللَّعْنَةَ إِذَا وُجِّهَتْ إِلَى مَنْ وُجِّهَتْ إِلَيْهِ
|
|
التَّحِيَّاتُ لِلهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ
|
|
لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا أَحَدًا خَلِيلًا لَاتَّخَذْتُ ابْنَ أَبِي قُحَافَةَ خَلِيلًا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ ، وَعَنْ يَسَارِهِ حَتَّى يُرَى بَيَاضُ خَدِّهِ
|
|
إِنِّي أَبْرَأُ إِلَى كُلِّ خَلِيلٍ مِنْ خِلِّهِ
|
|
آكِلُ الرِّبَا ، وَمُوكِلُهُ سَوَاءٌ
|
|
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَصَفَّ صَفٌّ خَلْفَهُ
|
|
هَاتَانِ السَّجْدَتَانِ لِمَنْ ظَنَّ مِنْكُمْ أَنَّهُ زَادَ أَوْ نَقَصَ
|
|
إِنَّ فِي الصَّلَاةِ شُغْلًا
|
|
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يُحْدِثُ فِي أَمْرِهِ مَا يَشَاءُ
|
|
مَنْ أَحْسَنَ فِي الْإِسْلَامِ لَمْ يُؤَاخَذْ بِمَا عَمِلَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ
|
|
مَا نَسِيتُ فِيمَا نَسِيتُ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ كَانَ يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ : السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ
|
|
حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّزَّاقِ حَدَّثَنَا مَعمَرٌ وَالثَّورِيُّ عَن أَبِي إِسحَاقَ عَن أَبِي الأَحوَصِ عَن عَبدِ اللهِ عَنِ النَّبِيِّ
|
|
كَيْفَ بِكَ يَا عَبْدَ اللهِ إِذَا كَانَ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءُ يُضَيِّعُونَ السُّنَّةَ
|
|
أَيُّ الْعَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللهِ؟ قَالَ : الصَّلَاةُ عَلَى وَقْتِهَا
|
|
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ
|
|
إِنَّ صَاحِبَكُمْ خَلِيلُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
|
|
إِنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هَذَا الْيَوْمِ وَهَذَا الْمَكَانِ يُصَلِّي هَذِهِ السَّاعَةَ
|
|
جَدَبَ إِلَيْنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ السَّمَرَ بَعْدَ الْعِشَاءِ
|
|
كَانَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُوَلَتَيْنِ كَأَنَّهُ عَلَى الرَّضْفِ
|
|
لَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَصْدُقُ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللهِ صِدِّيقًا
|
|
لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ ، لَبَّيْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ ، إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ
|
|
بَيْنَمَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَرْثٍ مُتَوَكِّئًا عَلَى عَسِيبٍ
|
|
آخِرُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ رَجُلٌ فَهُوَ يَمْشِي مَرَّةً
|
|
لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
مَا أَنْتُمَا بِأَقْوَى مِنِّي ، وَلَا أَنَا بِأَغْنَى عَنِ الْأَجْرِ مِنْكُمَا
|
|
يَرْحَمُ اللهُ مُوسَى؛ قَدْ أُوذِيَ بِأَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَصَبَرَ
|
|
سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ ، وَقِتَالُهُ كُفْرٌ
|
|
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ التُّقَى وَالْهُدَى ، وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى
|
|
كَتَبَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي صَدَقَةِ الْبَقَرِ إِذَا بَلَغَ الْبَقَرُ ثَلَاثِينَ فِيهَا تَبِيعٌ
|
|
لَقَدْ أَخَذْتُ مِنْ فِي رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِضْعًا وَسَبْعِينَ سُورَةً
|
|
كِلَاكُمَا مُحْسِنٌ لَا تَخْتَلِفُوا
|
|
كِلَاكُمَا قَدْ أَحْسَنَ
|
|
لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا مِنْ أُمَّتِي لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ
|
|
وَكَانَ أَوَّلَ مُفَصَّلِ ابْنِ مَسْعُودٍ الرَّحْمَنُ
|
|
إِنَّ السَّلَفَ يَجْرِي مَجْرَى شَطْرِ الصَّدَقَةِ
|
|
الْعَيْنَانِ تَزْنِيَانِ ، وَالْيَدَانِ تَزْنِيَانِ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَحَدٌ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ كِبْرٍ
|
|
أَنَّ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ الصُّفَّةِ مَاتَ ، فَوُجِدَ فِي بُرْدَتِهِ دِينَارَانِ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : كَيَّتَانِ
|
|
رَأَيْتُ جِبْرِيلَ عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى عَلَيْهِ سِتُّمِائَةِ جَنَاحٍ
|
|
مَا فِي أَهْلِنَا جَارِيَةٌ إِلَّا وَهِيَ تَقُولُ هَذَا فِي خِدْرِهَا
|
|
لَا سَمَرَ إِلَّا لِأَحَدِ رَجُلَيْنِ : لِمُصَلٍّ ، أَوْ مُسَافِرٍ
|
|
كَانَ يَقْرَأُ هَذَا الْحَرْفَ : فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ بِالدَّالِ
|
|
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ هُوَ السَّلَامُ
|
|
إِنَّ اللهَ هُوَ السَّلَامُ ، فَإِذَا قَعَدْتُمْ فِي الصَّلَاةِ فَقُولُوا : التَّحِيَّاتُ لِلهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ
|
|
قَالَ سُلَيمَانُ وَحَدَّثَنِيهِ أَيضًا إِبرَاهِيمُ عَنِ الأَسوَدِ عَن عَبدِ اللهِ بِمِثلِهِ
|
|
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُنَا التَّشَهُّدَ فِي الصَّلَاةِ : التَّحِيَّاتُ لِلهِ
|
|
مَا أَنْزَلَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ دَاءً إِلَّا أَنْزَلَ لَهُ دَوَاءً
|
|
الْجَنَّةُ أَقْرَبُ إِلَى أَحَدِكُمْ مِنْ شِرَاكِ نَعْلِهِ ، وَالنَّارُ مِثْلُ ذَلِكَ
|
|
انْشَقَّ الْقَمَرُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ
|
|
إِنَّكِ سَأَلْتِ اللهَ لِآجَالٍ مَضْرُوبَةٍ
|
|
مَرَّ عَلَيَّ الشَّيْطَانُ ، فَأَخَذْتُهُ فَخَنَقْتُهُ حَتَّى لَأَجِدُ بَرْدَ لِسَانِهِ فِي يَدَيَّ
|
|
رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَعَلَهُ
|
|
حَدَّثَنَاهُ حُسَينٌ حَدَّثَنَا إِسرَائِيلُ عَن أَبِي إِسحَاقَ عَنِ الأَسوَدِ بنِ يَزِيدَ وَعَلقَمَةَ بنِ قَيسٍ فَذَكَرَهُ كذا في طبعة
|
|
قَرَأْتُ مِنْ فَمِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبْعِينَ سُورَةً
|
|
لَأَبْعَثَنَّ رَجُلًا أَمِينًا حَقَّ أَمِينٍ ، حَقَّ أَمِينٍ
|
|
اللَّهُمَّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَجْمَعُ عِبَادَكَ
|
|
حَدَّثَنَاهُ وَكِيعٌ بِمَعنَاهُ
|
|
كَانَ يُسَلِّمُ فِي صَلَاتِهِ عَنْ يَمِينِهِ ، وَعَنْ يَسَارِهِ حَتَّى يُرَى بَيَاضُ خَدَّيْهِ
|
|
يُجْمَعُ خَلْقُ أَحَدِكُمْ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً
|
|
التَّحِيَّاتُ لِلهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ
|
|
مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللهَ غَدًا مُسْلِمًا ، فَلْيُحَافِظْ عَلَى هَؤُلَاءِ الصَّلَوَاتِ حَيْثُ يُنَادَى بِهِنَّ
|
|
صَلَّيْتُ لَيْلَةً مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَلَمْ يَزَلْ قَائِمًا حَتَّى هَمَمْتُ بِأَمْرِ سَوْءٍ
|
|
قَالَ سُلَيمَانُ وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ طَلحَةَ مِثلَهُ
|
|
حُرِّمَ عَلَى النَّارِ كُلُّ هَيِّنٍ لَيِّنٍ
|
|
السَّيْرُ مَا دُونَ الْخَبَبِ
|
|
إِذَا حُدِّثْتُمْ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثًا
|
|
أَنَّهُ حَجَّ مَعَ عَبْدِ اللهِ ، فَرَمَى الْجَمْرَةَ الْكُبْرَى بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ
|
|
أَنَّ عَبْدَ اللهِ بْنَ مَسْعُودٍ اسْتَبْطَنَ الْوَادِي
|
|
انْظُرُوا هَلْ تَرَكَ شَيْئًا؟ قَالُوا : تَرَكَ دِينَارَيْنِ ، قَالَ : كَيَّتَانِ
|
|
إِنَّ اللهَ يُحْدِثُ فِي أَمْرِهِ مَا يَشَاءُ
|
|
نَهَى عَنِ النَّامِصَةِ ، وَالْوَاشِرَةِ ، وَالْوَاصِلَةِ ، وَالْوَاشِمَةِ إِلَّا مِنْ دَاءٍ
|
|
مَنِ اقْتَطَعَ مَالَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ بِغَيْرِ حَقٍّ ، لَقِيَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَانُ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ رَجُلٌ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ
|
|
إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيْسَ بِاللَّعَّانِ
|
|
عَجِبَ رَبُّنَا عَزَّ وَجَلَّ مِنْ رَجُلَيْنِ : رَجُلٍ ثَارَ عَنْ وِطَائِهِ وَلِحَافِهِ مِنْ بَيْنِ أَهْلِهِ وَحَيِّهِ إِلَى صَلَاتِهِ
|
|
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى ، وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى
|
|
لُوا أَخَاكُمْ
|
|
اللَّهُمَّ بَلِّغْ نَبِيَّنَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنَّا أَنَّا قَدْ لَقِينَاكَ فَرَضِينَا عَنْكَ ، وَرَضِيتَ عَنَّا
|
|
وَمَعَ أَبِي بَكْرٍ رَكْعَتَيْنِ
|
|
بِتُّ اللَّيْلَةَ أَقْرَأُ عَلَى الْجِنِّ رُفَقَا بِالْحَجُونِ
|
|
يَلْعَنُ الْمُتَنَمِّصَاتِ ، وَالْمُتَفَلِّجَاتِ ، وَالْمُوشِمَاتِ اللَّاتِي يُغَيِّرْنَ خَلْقَ اللهِ
|
|
يَلْعَنُ الْمُتَنَمِّصَاتِ ، وَالْمُتَفَلِّجَاتِ وَالْمُوشِمَاتِ ، اللَّاتِي يُغَيِّرْنَ خَلْقَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
|
|
قِتَالُ الْمُسْلِمِ أَخَاهُ كُفْرٌ ، وَسِبَابُهُ فُسُوقٌ
|
|
لَقَدْ عَلِمْتُ النَّظَائِرَ الَّتِي كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرُنُ عِشْرِينَ سُورَةً : الرَّحْمَنُ
|
|
لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ ، وَيُقَالُ : هَذِهِ غَدْرَةُ فُلَانٍ
|
|
بِئْسَمَا لِأَحَدِكُمْ ، أَوْ بِئْسَمَا لِأَحَدِهِمْ أَنْ يَقُولَ : نَسِيتُ آيَةَ كَيْتَ وَكَيْتَ ، بَلْ هُوَ نُسِّيَ
|
|
لَقَدْ خَرَجْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَمَا تَرَكَ التَّلْبِيَةَ
|
|
فَلَقَدْ رَأَيْتُهُمْ قُتِلُوا يَوْمَ بَدْرٍ جَمِيعًا
|
|
خَيْرُ النَّاسِ أَقْرَانِي الَّذِينَ يَلُونِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
|
|
إِنَّ مَعَ هَؤُلَاءِ سَبْعِينَ أَلْفًا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ
|
|
مَا أَنْتُمَا بِأَقْوَى مِنِّي ، وَمَا أَنَا بِأَغْنَى عَنِ الْأَجْرِ مِنْكُمَا
|
|
أَتَى النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْغَائِطَ ، وَأَمَرَنِي أَنْ آتِيَهُ بِثَلَاثَةِ أَحْجَارٍ
|
|
حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ آدَمَ حَدَّثَنَا سُفيَانُ وَذَكَرَ التَّشَهُّدَ تَشَهُّدَ عَبدِ اللهِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو إِسحَاقَ عَن أَبِي
|
|
وَمَنصُورٌ وَالأَعمَشُ وَحَمَّادٌ عَن أَبِي وَائِلٍ عَن عَبدِ اللهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ مِثلَهُ
|
|
كَانَ يَقْرَأُ النَّظَائِرَ الرَّحْمَنَ ، وَالنَّجْمَ فِي رَكْعَةٍ
|
|
إِنَّ هَاتَيْنِ الصَّلَاتَيْنِ تُحَوَّلَانِ عَنْ وَقْتِهِمَا فِي هَذَا الْمَكَانِ
|
|
أَقْرَأَنِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنِّي أَنَا الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ
|
|
رَأَى رَسُولُ اللهِ [صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ] جِبْرِيلَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حُلَّةٍ مِنْ رَفْرَفٍ
|
|
كَانَ رَسُولُ [اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ] يُكَبِّرُ فِي كُلِّ رُكُوعٍ وَسُجُودٍ وَرَفْعٍ وَوَضْعٍ ، وَأَبُو بَكْرٍ ، وَعُمَرُ
|
|
الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا ، وَبِرُّ الْوَالِدَيْنِ ، وَالْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ
|
|
عَلَّمَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّلَاةَ ، فَكَبَّرَ وَرَفَعَ يَدَيْهِ
|
|
صَلَّى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَاةً لَا أَدْرِي زَادَ أَوْ نَقَصَ ، ثُمَّ سَلَّمَ
|
|
هَاهُنَا رَأَيْتُ الَّذِي أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ يُلَبِّي
|
|
وَمَا يَمْنَعُنِي ، وَأَنْتُمْ أَعْوَانُ الشَّيْطَانِ عَلَى صَاحِبِكُمْ وَاللهُ عَزَّ وَجَلَّ عَفُوٌّ يُحِبُّ الْعَفْوَ
|
|
السَّيْرُ دُونَ الْخَبَبِ ، فَإِنْ يَكُ خَيْرًا تُعَجَّلْ إِلَيْهِ
|
|
لَقَدْ رَأَيْتُنَا ، وَمَا تُقَامُ الصَّلَاةُ حَتَّى تَكَامَلَ بِنَا الصُّفُوفُ
|
|
أَتَيْنَا عَبْدَ اللهِ ، فَسَأَلْنَاهُ أَنْ يَقْرَأَ عَلَيْنَا طسم الْمِائَتَيْنِ
|
|
إِنَّمَا أَهْلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمُ الِاخْتِلَافُ
|
|
بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ تَسْلِيمُ الْخَاصَّةِ ، وَتَفْشُو التِّجَارَةُ
|
|
إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ أَذْكُرُ كَمَا تَذْكُرُونَ ، وَأَنْسَى كَمَا تَنْسَوْنَ
|
|
مَنْ قَتَلَ حَيَّةً فَلَهُ سَبْعُ حَسَنَاتٍ
|
|
مَرَّ الْمَلَأُ مِنْ قُرَيْشٍ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَعِنْدَهُ خَبَّابٌ وَصُهَيْبٌ
|
|
كُنَّا نَغْزُو مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَلَيْسَ لَنَا نِسَاءٌ ، فَقُلْنَا : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَلَا نَسْتَخْصِي؟ فَنَهَانَا عَنْهُ
|
|
عُرِضَتْ عَلَيَّ الْأَنْبِيَاءُ بِأُمَمِهَا وَأَتْبَاعُهَا مِنْ أُمَمِهَا
|
|
تَحَدَّثْنَا ذَاتَ لَيْلَةٍ
|
|
تَحَدَّثْنَا عِنْدَ نَبِيِّ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ لَيْلَةٍ [حَتَّى أَكْرَيْنَا الْحَدِيثَ
|
|
تَحَدَّثْنَا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ لَيْلَةٍ حَتَّى أَكْرَيْنَا الْحَدِيثَ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ بِقَتْلِ حَيَّةٍ بِمِنًى
|
|
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَهُمَا أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ مِنْ أُحُدٍ
|
|
لِيَقْرَأْ كُلُّ رَجُلٍ مِنْكُمْ كَمَا سَمِعَ ، فَإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِالِاخْتِلَافِ
|
|
إِنَّمَا أَهْلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمُ الِاخْتِلَافُ
|
|
أَنَّ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ الصُّفَّةِ مَاتَ ، فَوَجَدُوا فِي بُرْدَتِهِ دِينَارَيْنِ
|
|
مَا مِنْكُنَّ امْرَأَةٌ يَمُوتُ لَهَا ثَلَاثَةٌ إِلَّا أَدْخَلَهَا اللهُ عَزَّ وَجَلَّ الْجَنَّةَ
|
|
مَنْ قَتَلَ حَيَّةً فَكَأَنَّمَا قَتَلَ رَجُلًا مُشْرِكًا
|
|
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يَلْعَنْ قَوْمًا قَطُّ . قَالَ رَوْحٌ : فَمَسَخَهُمْ
|
|
صَلِّ الصَّلَاةَ لِمَوَاقِيتِهَا
|
|
إِنِّي لَأَحْفَظُ الْقَرَائِنَ الَّتِي كَانَ يَقْرُنُ بَيْنَهُنَّ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَمَانِي عَشْرَةَ سُورَةً مِنَ الْمُفَصَّلِ
|
|
تَحَدَّثْنَا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ لَيْلَةٍ حَتَّى أَكْرَيْنَا
|
|
كُنَّا جُلُوسًا عَشِيَّةَ الْجُمُعَةِ فِي الْمَسْجِدِ . قَالَ : فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ : أَحَدُنَا رَأَى مَعَ امْرَأَتِهِ رَجُلًا ، فَقَتَلَهُ قَتَلْتُمُوهُ
|
|
رَمَى الْجَمْرَةَ مِنْ بَطْنِ الْوَادِي
|
|
صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَكْعَتَيْنِ
|
|
وُقِيَتْ شَرَّكُمْ كَمَا وُقِيتُمْ شَرَّهَا
|
|
وَإِنَّا لَنَتَلَقَّاهَا مِنْ فِيهِ رَطْبَةً
|
|
قُلِ : التَّحِيَّاتُ لِلهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ
|
|
لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ رَجُلًا يُصَلِّي بِالنَّاسِ ، ثُمَّ أُحَرِّقَ عَلَى رِجَالٍ بُيُوتَهُمْ
|
|
الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي نَصَرَ عَبْدَهُ ، وَأَعَزَّ دِينَهُ
|
|
مَا أَنْتُمَا بِأَقْوَى عَلَى الْمَشْيِ مِنِّي ، وَمَا أَنَا بِأَغْنَى عَنِ الْأَجْرِ مِنْكُمَا
|
|
حَدَّثَنَاهُ عَفَّانُ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بنُ سَلَمَةَ قَالَ أَخبَرَنَا عَاصِمُ بنُ بَهدَلَةَ فَذَكَرَهُ بِمَعنَاهُ وَإِسنَادِهِ كذا
|
|
لَمَّا أُسْرِيَ بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ انْتُهِيَ بِهِ إِلَى سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى
|
|
النَّدَمُ تَوْبَةٌ
|
|
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَحُبِسْنَا عَنْ صَلَاةِ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ
|
|
النَّدَمُ تَوْبَةٌ
|
|
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ يَوْمًا فَقَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : فَرُعِدَ حَتَّى رُعِدَتْ ثِيَابُهُ
|
|
النَّدَمُ تَوْبَةٌ
|
|
إِنَّ اللهَ هُوَ السَّلَامُ ، فَإِذَا جَلَسْتُمْ فِي رَكْعَتَيْنِ فَقُولُوا : التَّحِيَّاتُ لِلهِ
|
|
لَا يَنْبَغِي لِبَشَرٍ أَنْ يُعَذِّبَ بِعَذَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
|
|
تَصَدَّقْنَ يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ ؛ فَإِنَّكُنَّ أَكْثَرُ أَهْلِ جَهَنَّمَ
|
|
تَعَاهَدُوا الْقُرْآنَ؛ فَإِنَّهُ أَشَدُّ تَفَصِّيًا مِنْ صُدُورِ الرِّجَالِ
|
|
إِنْ شِئْتُمْ فَاكْوُوهُ ، وَإِنْ شِئْتُمْ فَارْضِفُوهُ
|
|
إِنَّ الْعَبْدَ لَيَكْذِبُ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللهِ كَذَّابًا
|
|
يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ ، مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصُومُهُ قَبْلَ أَنْ يَنْزِلَ رَمَضَانُ
|
|
أَمَا آنَ لِهَذَا الْخَاتَمِ أَنْ يُلْقَى؟ قَالَ : أَمَا إِنَّكَ لَا تَرَاهُ عَلَيَّ بَعْدَ الْيَوْمِ
|
|
الرِّبَا وَإِنْ كَثُرَ ، فَإِنَّ عَاقِبَتَهُ إِلَى قُلٍّ
|
|
إِنَّ اللهَ لَمْ يُحَرِّمْ حُرْمَةً إِلَّا وَقَدْ عَلِمَ أَنَّهُ سَيَطَّلِعُهَا مِنْكُمْ مُطَّلِعٌ
|
|
الْفَرَاشِ وَالذُّبَابِ
|
|
مَا أَنْتُمَا بِأَقْوَى مِنِّي ، وَلَا أَنَا بِأَغْنَى عَنِ الْأَجْرِ مِنْكُمَا
|
|
إِنَّهُ سَيَلِيكُمْ أُمَرَاءُ يَشْتَغِلُونَ عَنْ وَقْتِ الصَّلَاةِ فَصَلُّوهَا لِوَقْتِهَا
|
|
لَيْسَ ذَاكَ ، هُوَ الشِّرْكَ ، أَلَمْ تَسْمَعُوا مَا قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ : لا تُشْرِكْ بِاللهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ
|
|
إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ ، أَنْسَى كَمَا تَنْسَوْنَ
|
|
لَقَدْ قَرَأْتُهَا عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَكَذَا
|
|
لَمَّا رَأَى عُثْمَانَ صَلَّى بِمِنًى أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ صَلَّيْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَكْعَتَيْنِ
|
|
يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ
|
|
إِذَا وُجِّهَتِ اللَّعْنَةُ تَوَجَّهَتْ إِلَى مَنْ وُجِّهَتْ إِلَيْهِ
|
|
يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ ، تَصَدَّقْنَ وَلَوْ مِنْ حُلِيِّكُنَّ
|
|
مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ
|
|
إِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً فَلَا يَتَنَاجَ اثْنَانِ دُونَ صَاحِبِهِمَا
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَتَخَوَّلُنَا بِالْمَوْعِظَةِ فِي الْأَيَّامِ مَخَافَةَ السَّآمَةِ عَلَيْنَا
|
|
أَنَا فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ
|
|
مَنْ مَاتَ وَهُوَ يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا دَخَلَ النَّارَ
|
|
مَا أَحَدٌ أَغْيَرَ مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ، وَلِذَلِكَ حَرَّمَ الْفَوَاحِشَ
|
|
إِذَا رَكَعَ أَحَدُكُمْ فَلْيُفْرِشْ ذِرَاعَيْهِ فَخِذَيْهِ
|
|
مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى صَلَاةً قَطُّ إِلَّا لِمِيقَاتِهَا ، إِلَّا صَلَاتَيْنِ
|
|
كُنْتُ مُسْتَتِرًا بِأَسْتَارِ الْكَعْبَةِ . قَالَ : فَجَاءَ ثَلَاثَةُ نَفَرٍ كَثِيرٌ شَحْمُ بُطُونِهِمْ
|
|
وَبِرَاذَانَ مَا بِرَاذَانَ ؟ وَبِالْمَدِينَةِ مَا بِالْمَدِينَةِ
|
|
مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ لِيَقْتَطِعَ بِهَا مَالَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ
|
|
إِنَّ مِنْ أَشَدِّ أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْمُصَوِّرِينَ
|
|
كَانَ يَنَامُ مُسْتَلْقِيًا حَتَّى يَنْفُخَ
|
|
حَدَّثَنَاهُ إِسمَاعِيلُ بنُ مُحَمَّدٍ قَالَ حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ زَكَرِيَّا حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ عَن فُضَيلٍ عَن إِبرَاهِيمَ عَن عَلقَمَةَ
|
|
ائْتِنِي بِشَيْءٍ أَسْتَنْجِي بِهِ ، وَلَا تُقْرِبْنِي حَائِلًا وَلَا رَجِيعًا
|
|
ارْضِفُوهُ إِنْ شِئْتُمْ . كَأَنَّهُ غَضْبَانُ
|
|
أَنَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكَبِّرُ فِي كُلِّ رَفْعٍ وَوَضْعٍ وَقِيَامٍ وَقُعُودٍ
|
|
ائْتِنِي بِثَلَاثَةِ أَحْجَارٍ فَالْتَمَسْتُ ، فَوَجَدْتُ حَجَرَيْنِ
|
|
إِنَّ عَبْدًا مِنْ عِبَادِ اللهِ بَعَثَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى قَوْمِهِ ، فَكَذَّبُوهُ وَشَجُّوهُ
|
|
لَيْسَ ذَلِكَ بِالْبَغْيِ ، وَلَكِنَّ الْبَغْيَ مَنْ سَفِهَ الْحَقَّ ، أَوْ بَطِرَ الْحَقَّ
|
|
ذَاكَ رَجُلٌ بَالَ الشَّيْطَانُ فِي أُذُنِهِ أَوْ أُذُنَيْهِ
|
|
كَانَ يَتَخَوَّلُنَا بِالْمَوْعِظَةِ كَرَاهِيَةَ السَّآمَةِ عَلَيْنَا
|
|
اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ حَجًّا مَبْرُورًا ، وَذَنْبًا مَغْفُورًا
|
|
إِنِّي لَأَعْلَمُ النَّظَائِرَ الَّتِي كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرُنُ بَيْنَهُنَّ
|
|
إِنَّهَا وُقِيَتْ شَرَّكُمْ ، كَمَا وُقِيتُمْ شَرَّهَا
|
|
إِنَّ اللهَ هُوَ السَّلَامُ ، فَإِذَا جَلَسَ أَحَدُكُمْ فِي الصَّلَاةِ
|
|
لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
|
|
إِنَّهَا سَتَكُونُ فِتَنٌ ، وَأُمُورٌ تُنْكِرُونَهَا
|
|
قَالَ مُؤَمَّلٌ وَجَدتُ فِي مَوضِعٍ آخَرَ حَدَّثَنَا سُفيَانُ حَدَّثَنَا الأَعمَشُ عَن أَبِي وَائِلٍ عَن عَمرِو بنِ شُرَحبِيلَ عَن عَبدِ
|
|
وُقِيَتْ شَرَّكُمْ كَمَا وُقِيتُمْ شَرَّهَا
|
|
وَقَاهَا اللهُ شَرَّكُمْ كَمَا وَقَاكُمْ شَرَّهَا
|
|
أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَدْعُو عَلَى الْمُشْرِكِينَ
|
|
لَوْ أَنَّ رَجُلًا هَمَّ فِيهِ بِإِلْحَادٍ وَهُوَ بِعَدَنِ أَبْيَنَ لَأَذَاقَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ عَذَابًا أَلِيمًا
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى الظُّهْرَ أَوِ الْعَصْرَ خَمْسًا ، ثُمَّ سَجَدَ سَجْدَتَيْنِ
|
|
لِلِابْنَةِ النِّصْفُ ، وَلِابْنَةِ الِابْنِ السُّدُسُ ، وَمَا بَقِيَ [فَهُوَ ] لِلْأُخْتِ
|
|
كَأَنَّمَا كَانَ جُلُوسُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ عَلَى الرَّضْفِ
|
|
إِذَا كُنْتَ فِي الصَّلَاةِ ، فَشَكَكْتَ فِي ثَلَاثٍ وَأَرْبَعٍ
|
|
إِذَا شَكَكْتَ فِي صَلَاتِكَ وَأَنْتَ جَالِسٌ
|
|
مَنْ قَدَّمَ ثَلَاثَةً لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ كَانُوا لَهُ حِصْنًا
|
|
فَقَالَ أَبُو ذَرٍّ : لَمْ أُقَدِّمْ إِلَّا اثْنَيْنِ
|
|
حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ وَيَزِيدُ قَالَا حَدَّثَنَا العَوَّامُ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو مُحَمَّدٍ مَولَى عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ عَن أَبِي عُبَيدَةَ
|
|
شَهِدَ جِنَازَةَ رَجُلٍ مِنَ الْأَنْصَارِ قَالَ : فَأَظْهَرُوا الِاسْتِغْفَارَ
|
|
كُنْتُ مَعَ أَنَسٍ فِي جِنَازَةٍ ، فَأَمَرَ بِالْمَيِّتِ
|
|
كَانَ أَنَسٌ أَحْسَنَ النَّاسِ صَلَاةً فِي السَّفَرِ وَالْحَضَرِ
|
|
رَأَيْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَسْتَشْرِفُ لِشَيْءٍ وَهُوَ فِي الصَّلَاةِ
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَكْثَرُ انْصِرَافِهِ عَنْ يَسَارِهِ
|
|
بِئْسَمَا لِأَحَدِكُمْ أَنْ يَقُولَ : نَسِيتُ آيَةَ كَيْتَ وَكَيْتَ
|
|
إِنْ أَحْسَنْتَ لَمْ تُؤَاخَذْ ، وَإِنْ أَسَأْتَ فِي الْإِسْلَامِ أُخِذْتَ بِالْأَوَّلِ وَالْآخِرِ
|
|
تَعَجُّبًا وَتَصْدِيقًا لَهُ
|
|
لِكُلِّ نَبِيٍّ وُلَاةٌ مِنَ النَّبِيِّينَ
|
|
هَذَا وَالَّذِي لَا إِلَهَ غَيْرُهُ مَقَامُ الَّذِي أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ
|
|
مَلْعُونُونَ عَلَى لِسَانِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
إِنَّ أَحَدَكُمْ يُجْمَعُ خَلْقُهُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ
|
|
لَا تُقْتَلُ نَفْسٌ ظُلْمًا إِلَّا كَانَ عَلَى ابْنِ آدَمَ كِفْلٌ مِنْ دَمِهَا
|
|
إِذَا كَانُوا ثَلَاثَةً ، فَلَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ صَاحِبِهِمَا
|
|
أَنَّ رَجُلًا أَصَابَ مِنِ امْرَأَةٍ قُبْلَةً ، فَأَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْأَلُهُ عَنْ كَفَّارَتِهَا
|
|
أَنَّ الرَّجُلَ يَكْذِبُ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللهِ كَذَّابًا
|
|
وَنَهَى النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ تَلَقِّي الْبُيُوعِ
|
|
مَا مِنْ حَكَمٍ يَحْكُمُ بَيْنَ النَّاسِ إِلَّا حُبِسَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا ، أَوْ لَا تَنْقَضِي الدُّنْيَا حَتَّى يَمْلِكَ الْعَرَبَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي
|
|
أَشْهَدُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَضَى بِذَلِكَ
|
|
هَلُمَّ شَاهِدَاكِ عَلَى هَذَا ، فَشَهِدَ أَبُو سِنَانٍ ، وَالْجَرَّاحُ - رَجُلَانِ مِنْ أَشْجَعَ
|
|
لَا تَقُولُوا السَّلَامُ عَلَى اللهِ ، فَإِنَّ اللهَ هُوَ السَّلَامُ
|
|
أَنْ تَجْعَلَ لِلهِ نِدًّا ، وَهُوَ خَلَقَكَ
|
|
قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللهِ
|
|
مَنْ أَحْسَنَ فِي الْإِسْلَامِ لَمْ يُؤَاخَذْ بِمَا عَمِلَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ
|
|
فَلَوْ كَانَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كَشَفَ عَنْهُمْ
|
|
قَرَأْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : هَلْ مِنْ مُذَّكِرٍ
|
|
إِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً فَلَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ وَاحِدٍ
|
|
كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَحْكِي نَبِيًّا مِنَ الْأَنْبِيَاءِ ضَرَبَهُ قَوْمُهُ
|
|
إِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ ؛ فَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ
|
|
لَا حَسَدَ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ
|
|
مَا دُونَ الْخَبَبِ ، الْجِنَازَةُ مَتْبُوعَةٌ ، وَلَيْسَتْ بِتَابِعٍ
|
|
لَيْسَ مِنَّا مَنْ شَقَّ الْجُيُوبَ
|
|
يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ ، مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ
|
|
كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَنَحْنُ شَبَابٌ ، فَقُلْنَا : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَلَا نَسْتَخْصِي؟ فَنَهَانَا
|
|
لَا يُحَرِّمُ مِنَ الرَّضَاعِ إِلَّا مَا أَنْبَتَ اللَّحْمَ ، وَأَنْشَزَ الْعَظْمَ
|
|
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ نَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا
|
|
عَلَّمَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خُطْبَةَ الْحَاجَةِ
|
|
مِنْ هَاهُنَا وَالَّذِي لَا إِلَهَ غَيْرُهُ رَمَى الَّذِي أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ
|
|
اقْرَأْ عَلَيَّ الْقُرْآنَ
|
|
سَأَلْتِ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لِآجَالٍ مَضْرُوبَةٍ وَأَيَّامٍ مَعْدُودَةٍ ، وَأَرْزَاقٍ مَقْسُومَةٍ
|
|
حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّزَّاقِ حَدَّثَنَا الثَّورِيُّ عَن عَلقَمَةَ بنِ مَرثَدٍ نَحوَهُ بِإِسنَادِهِ وَلَم يَشُكَّ فِي الخَنَازِيرِ
|
|
أَلَا إِنِّي أَبْرَأُ إِلَى كُلِّ خَلِيلٍ مِنْ خِلِّهِ ، وَلَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ
|
|
يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ ؛ فَإِنَّكُنَّ أَكْثَرُ أَهْلِ النَّارِ
|
|
مَا مِنْ نَفْسٍ تُقْتَلُ ظُلْمًا إِلَّا كَانَ عَلَى ابْنِ آدَمَ الْأَوَّلِ كِفْلٌ مِنْ دَمِهَا
|
|
النَّدَمُ تَوْبَةٌ
|
|
بَيْعُ الْمُحَفَّلَاتِ خِلَابَةٌ ، وَلَا تَحِلُّ الْخِلَابَةُ لِمُسْلِمٍ
|
|
سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ ، وَقِتَالُهُ كُفْرٌ
|
|
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا الأَعمَشُ عَن زَيدِ بنِ وَهبٍ عَن عَبدِ اللهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
|
|
إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً وَفِتَنًا وَأُمُورًا تُنْكِرُونَهَا
|
|
وَإِنْ مِنْكُمْ إِلا وَارِدُهَا قَالَ : يَدْخُلُونَهَا أَوْ يَلِجُونَهَا
|
|
قَالَتْ : إِنِّي لَأَظُنُّ أَهْلَكَ يَفْعَلُونَ؟ قَالَ : اذْهَبِي فَانْظُرِي ، فَنَظَرَتْ فَلَمْ تَرَ مِنْ حَاجَتِهَا شَيْئًا
|
|
خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
|
|
أَنْ تَجْعَلَ لِلهِ عَزَّ وَجَلَّ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ
|
|
سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّ الذَّنْبِ أَعْظَمُ
|
|
سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ الذَّنْبِ أَعْظَمُ
|
|
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى ، وَالْعِفَّةَ وَالْغِنَى
|
|
لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا لَاتَّخَذْتُ ابْنَ أَبِي قُحَافَةَ خَلِيلًا
|
|
مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى صَلَاةً إِلَّا لِمِيقَاتِهَا
|
|
حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ حَدَّثَنَا الأَعمَشُ عَن عُمَارَةَ مَعنَاهُ
|
|
لَأَنْ أَحْلِفَ تِسْعًا أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُتِلَ قَتْلًا أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَحْلِفَ وَاحِدَةً أَنَّهُ لَمْ يُقْتَلْ
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ
|
|
يَرِدُ النَّاسُ النَّارَ كُلُّهُمْ ، ثُمَّ يَصْدُرُونَ عَنْهَا بِأَعْمَالِهِمْ
|
|
خَطَّ لَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطًّا ثُمَّ قَالَ : هَذَا سَبِيلُ اللهِ
|
|
إِنَّ مِنْ شِرَارِ النَّاسِ مَنْ تُدْرِكُهُ السَّاعَةُ وَهُمْ أَحْيَاءٌ
|
|
تَقُومُ السَّاعَةُ ( أَوْ : لَا تَقُومُ السَّاعَةُ ) إِلَّا عَلَى شِرَارِ النَّاسِ
|
|
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يُحْدِثُ مِنْ أَمْرِهِ مَا شَاءَ ، وَإِنَّهُ قَدْ أَحْدَثَ أَنْ لَا تَكَلَّمُوا فِي الصَّلَاةِ
|
|
إِنِّي لَأَعْلَمُ أَسْمَاءَهُمْ وَأَسْمَاءَ آبَائِهِمْ ، وَأَلْوَانَ خُيُولِهِمْ ، هُمْ خَيْرُ فَوَارِسَ عَلَى ظَهْرِ الْأَرْضِ يَوْمَئِذٍ
|
|
لَا يَمْنَعَنَّ أَحَدَكُمْ أَذَانُ بِلَالٍ ( أَوْ قَالَ : نِدَاءُ بِلَالٍ ) مِنْ سَحُورِهِ
|
|
رَحْمَةُ اللهِ عَلَى مُوسَى قَدْ أُوذِيَ بِأَكْثَرَ مِنْ هَذَا فَصَبَرَ
|
|
إِنَّهُ أَتَانِي دَاعِي الْجِنِّ فَأَتَيْتُهُمْ فَقَرَأْتُ عَلَيْهِمْ
|
|
هَذَا مَقَامُ الَّذِي أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ
|
|
تَصَدَّقْنَ ؛ فَإِنَّكُنَّ أَكْثَرُ أَهْلِ النَّارِ
|
|
تَصَدَّقْنَ فَإِنَّكُنَّ أَكْثَرُ أَهْلِ النَّارِ
|
|
لَا أَحَدَ أَغْيَرُ مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ وَلِذَلِكَ حَرَّمَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ
|
|
لَقَدْ عَرَفْتُ النَّظَائِرَ الَّتِي كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرُنُ بَيْنَهُنَّ
|
|
كَانَ إِذَا قَعَدَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ كَأَنَّهُ عَلَى الرَّضْفِ
|
|
إِنَّكُمْ مَنْصُورُونَ وَمُصِيبُونَ وَمَفْتُوحٌ لَكُمْ فَمَنْ أَدْرَكَ ذَلِكَ فَلْيَتَّقِ اللهَ
|
|
نَضَّرَ اللهُ امْرَأً سَمِعَ مِنَّا حَدِيثًا فَحَفِظَهُ حَتَّى يُبَلِّغَهُ
|
|
فَضْلُ صَلَاةِ الرَّجُلِ فِي الْجَمِيعِ عَلَى صَلَاتِهِ وَحْدَهُ خَمْسٌ وَعِشْرُونَ دَرَجَةً
|
|
كَانَ يُفَضِّلُ صَلَاةَ الْجَمِيعِ عَلَى صَلَاةِ الرَّجُلِ وَحْدَهُ بِخَمْسٍ وَعِشْرِينَ صَلَاةً
|
|
إِذَا قَعَدْتُمْ فِي كُلِّ رَكْعَتَيْنِ فَقُولُوا : التَّحِيَّاتُ لِلهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ
|
|
أَلَا أُنَبِّئُكُمْ مَا الْعَضْهُ
|
|
إِنَّ الرَّجُلَ يَصْدُقُ حَتَّى يُكْتَبَ صِدِّيقًا ، وَيَكْذِبُ حَتَّى يُكْتَبَ كَذَّابًا
|
|
لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا مِنْ أُمَّتِي أَحَدًا خَلِيلًا لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ
|
|
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى ، وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى
|
|
كَانَ يَقْرَأُ هَذَا الْحَرْفَ : هَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
|
|
أَنَّهُ قَرَأَ ( النَّجْمَ ) فَسَجَدَ بِهَا ، وَسَجَدَ مَنْ كَانَ مَعَهُ
|
|
سَلْ تُعْطَهْ يَا ابْنَ أُمِّ عَبْدٍ
|
|
أَتَرْضَوْنَ أَنْ تَكُونُوا رُبُعَ أَهْلِ الْجَنَّةِ؟ قَالَ : قُلْنَا : نَعَمْ
|
|
أُوتِيَ نَبِيُّكُمْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَفَاتِيحَ كُلِّ شَيْءٍ غَيْرَ الْخَمْسِ
|
|
وَمَا يَمْنَعُنِي لَا تَكُونُوا عَوْنًا لِلشَّيْطَانِ عَلَى أَخِيكُمْ إِنَّهُ يَنْبَغِي لِلْإِمَامِ إِذَا انْتَهَى إِلَيْهِ حَدٌّ أَنْ يُقِيمَهُ
|
|
كَأَنَّمَا أُسِفَّ وَجْهُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . يَقُولُ : ذُرَّ عَلَيْهِ رَمَادٌ
|
|
صَلَّى بِنَا عَلْقَمَةُ الظُّهْرَ فَلَا أَدْرِي أَصَلَّى ثَلَاثًا أَمْ خَمْسًا
|
|
الطِّيَرَةُ مِنَ الشِّرْكِ
|
|
كَانَ يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ حَتَّى أَرَى بَيَاضَ وَجْهِهِ
|
|
خَيْرُكُمْ قَرْنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
|
|
لَوْ حَدَثَ فِي الصَّلَاةِ شَيْءٌ لَأَنْبَأْتُكُمُوهُ ، وَلَكِنْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ أَنْسَى كَمَا تَنْسَوْنَ
|
|
إِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً فَلَا يَتَنَاجَ اثْنَانِ دُونَ صَاحِبِهِمَا
|
|
بِئْسَمَا لِأَحَدِكُمْ ( أَوْ بِئْسَمَا لِأَحَدِهِمْ ) أَنْ يَقُولَ : نَسِيتُ آيَةَ كَيْتَ وَكَيْتَ ، بَلْ هُوَ نُسِّيَ
|
|
قُولُوا : التَّحِيَّاتُ لِلهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ
|
|
سِبَابُ الْمُؤْمِنِ فِسْقٌ وَقِتَالُهُ كُفْرٌ
|
|
كَانَ يَكْرَهُ عَشْرًا : الصُّفْرَةَ ، وَتَغْيِيرَ الشَّيْبِ
|
|
أَنَا فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ . وَلَيُرْفَعَنَّ لِي رِجَالٌ مِنْكُمْ
|
|
فَكَيْفَ بِأَهْلٍ بِرَاذَانَ ، وَأَهْلٍ بِالْمَدِينَةِ ، وَأَهْلِ كَذَا
|
|
لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلًا
|
|
بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ أَيَّامُ الْهَرْجِ
|
|
نَهَى عَنِ التَّبَقُّرِ فِي الْأَهْلِ وَالْمَالِ
|
|
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ جَعفَرٍ حَدَّثَنَا شُعبَةُ قَالَ سَمِعتُ أَبَا جَمرَةَ يُحَدِّثُ عَن أَبِيهِ عَن عَبدِ اللهِ عَنِ النَّبِيِّ
|
|
الصَّلَاةُ عَلَى وَقْتِهَا
|
|
لَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَصْدُقُ وَيَتَحَرَّى الصِّدْقَ حَتَّى يُكْتَبَ صِدِّيقًا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَخَوَّلُنَا فِي الْأَيَّامِ بِالْمَوْعِظَةِ خَشْيَةَ السَّآمَةِ عَلَيْنَا
|
|
أَنَّهُ قَالَ فِي التَّشَهُّدِ : التَّحِيَّاتُ لِلهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ
|
|
إِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً فَلَا يَنْتَجِي اثْنَانِ دُونَ وَاحِدٍ
|
|
إِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَمْسَى قَالَ : أَمْسَيْنَا وَأَمْسَى الْمُلْكُ لِلهِ وَالْحَمْدُ لِلهِ
|
|
مَنْ رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَقَدْ رَآنِي
|
|
الطِّيَرَةُ شِرْكٌ
|
|
لِلِابْنَةِ النِّصْفُ ، وَلِابْنَةِ الِابْنِ السُّدُسُ ، وَمَا بَقِيَ فَلِلْأُخْتِ
|
|
لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ أَنْ يَكُونَ خَيْرًا مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتَّى
|
|
لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ : إِنِّي خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتَّى
|
|
لَا يُعْدِي شَيْءٌ شَيْئًا ، لَا يُعْدِي شَيْءٌ شَيْئًا
|
|
صَلَّيْتُ أَوْ قُمْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ لَيْلَةٍ ، فَلَمْ يَزَلْ قَائِمًا حَتَّى هَمَمْتُ بِأَمْرِ سَوْءٍ
|
|
إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحْكَمُ بَيْنَ الْعِبَادِ فِي الدِّمَاءِ
|
|
لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
كَانَ قَوْمُهُ يَضْرِبُونَهُ حَتَّى يُصْرَعَ ، قَالَ : فَيَمْسَحُ جَبْهَتَهُ
|
|
قَدْ أُوذِيَ بِأَكْثَرَ مِنْ هَذَا فَصَبَرَ هَذِهِ لَيْسَ فِيهَا شَكٌّ " قَدْ أُوذِيَ بِأَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَصَبَرَ
|
|
إِنِّي أُوعَكُ وَعْكَ رَجُلَيْنِ مِنْكُمْ
|
|
اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَيْهِمْ بِسَبْعٍ كَسَبْعِ يُوسُفَ
|
|
مَنْ سَأَلَ وَلَهُ مَا يُغْنِيهِ جَاءَتْ مَسْأَلَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ خُدُوشًا ( أَوْ كُدُوحًا
|
|
مَا لِي وَلِلدُّنْيَا إِنَّمَا مَثَلِي وَمَثَلُ الدُّنْيَا كَمَثَلِ رَاكِبٍ
|
|
مَا صُمْنَا رَمَضَانَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تِسْعًا وَعِشْرِينَ
|
|
إِنَّ لِلهِ فِي الْأَرْضِ مَلَائِكَةً سَيَّاحِينَ يُبَلِّغُونِي مِنْ أُمَّتِي السَّلَامَ
|
|
أُصَلِّي بِكُمْ صَلَاةَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَرَفَعَ يَدَيْهِ فِي أَوَّلٍ
|
|
مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينِ صَبْرٍ يَقْتَطِعُ بِهَا مَالَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ وَهُوَ فِيهَا فَاجِرٌ
|
|
أَوَّلُ مَا يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي الدِّمَاءِ
|
|
حَدَّثَنَا ابنُ جَعفَرٍ حَدَّثَنَا شُعبَةُ عَن سُلَيمَانَ قَالَ سَمِعتُ أَبَا وَائِلٍ فَذَكَرَهُ
|
|
لَيْسَ مِنَّا مَنْ ضَرَبَ الْخُدُودَ ، وَشَقَّ الْجُيُوبَ
|
|
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا الأَعمَشُ عَن شَقِيقٍ عَن عَبدِ اللهِ
|
|
لَلْجَنَّةُ أَقْرَبُ إِلَى أَحَدِكُمْ مِنْ شِرَاكِ نَعْلِهِ
|
|
خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
|
|
قَرَأْتُ مِنْ فِي رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبْعِينَ سُورَةً
|
|
مَنْ نَزَلَتْ بِهِ فَاقَةٌ فَأَنْزَلَهَا بِالنَّاسِ كَانَ قَمِنًا مِنْ أَنْ لَا تُسَدَّ حَاجَتُهُ
|
|
حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّزَّاقِ أَخبَرَنَا سُفيَانُ عَن بَشِيرٍ أَبِي إِسمَاعِيلَ عَن سَيَّارٍ أَبِي حَمزَةَ فَذَكَرَهُ قَالَ أَبِي وَهُوَ
|
|
إِنِّي لَمُسْتَتِرٌ بِأَسْتَارِ الْكَعْبَةِ إِذْ دَخَلَ رَجُلَانِ ثَقَفِيَّانِ
|
|
فَنَزَلَتْ : وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلا أَبْصَارُكُمْ
|
|
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ : الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا
|
|
كَانَ يُكَبِّرُ فِي كُلِّ رَفْعٍ وَخَفْضٍ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَبَا بَكْرٍ ، وَعُمَرَ كَانُوا يُكَبِّرُونَ فِي كُلِّ خَفْضٍ وَرَفْعٍ
|
|
كَانَ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ وَضَعَ يَدَهُ تَحْتَ خَدِّهِ ، وَقَالَ : اللَّهُمَّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ
|
|
لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ أَنْ يَقُولَ : أَنَا خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتَّى
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَخَوَّلُنَا بِالْمَوْعِظَةِ فِي الْأَيَّامِ مَخَافَةَ السَّآمَةِ عَلَيْنَا
|
|
لَا تُبَاشِرِ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ تَنْعَتُهَا لِزَوْجِهَا
|
|
لَوْ كَانَ لَهَا مَا جَامَعْنَاهَا
|
|
مَنْ مَاتَ يُشْرِكُ بِاللهِ [شَيْئًا ] دَخَلَ النَّارَ
|
|
يَجْعَلُ لِلهِ عَزَّ وَجَلَّ نِدًّا
|
|
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى ، وَالْعِفَّةَ وَالْغِنَى
|
|
لَا تَتَّخِذُوا الضَّيْعَةَ فَتَرْغَبُوا فِي الدُّنْيَا
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَرَأَ ( النَّجْمَ ) فَسَجَدَ فِيهَا وَمَنْ مَعَهُ
|
|
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يُنْزِلْ دَاءً إِلَّا أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءً
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى الظُّهْرَ خَمْسًا فَقِيلَ لَهُ : زِيدَ فِي الصَّلَاةِ
|
|
فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : فَنَزَلَتْ : وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ
|
|
قَالَ وَحَدَّثَنِي مَنصُورٌ عَن مُجَاهِدٍ عَن أَبِي مَعمَرٍ عَن عَبدِ اللهِ نَحوَ ذَلِكَ
|
|
رَأَى أَمِيرًا ( أَوْ رَجُلًا ) سَلَّمَ تَسْلِيمَتَيْنِ فَقَالَ : أَنَّى عَلِقْتَهَا
|
|
لَيْسَ كَمَا تَظُنُّونَ ، إِنَّمَا هُوَ كَمَا قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ : يَا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ
|
|
كَانَ يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ يَسَارِهِ : السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ
|
|
امْشُوا إِلَى الْمَسْجِدِ ؛ فَإِنَّهُ مِنَ الْهَدْيِ وَسُنَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ؟ قَالَ : الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا
|
|
لَا سَمَرَ إِلَّا لِمُصَلٍّ أَوْ مُسَافِرٍ
|
|
لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَّا أَحَدَ ثَلَاثَةِ نَفَرٍ
|
|
الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي أَخْزَاكَ يَا عَدُوَّ اللهِ هَذَا كَانَ فِرْعَوْنَ هَذِهِ الْأُمَّةِ
|
|
اللهُ أَكْبَرُ ! الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي صَدَقَ وَعْدَهُ ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ ، وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهُ
|
|
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلا قَلِيلا
|
|
ابْنُ سُمَيَّةَ مَا عُرِضَ عَلَيْهِ أَمْرَانِ قَطُّ إِلَّا اخْتَارَ الْأَرْشَدَ مِنْهُمَا
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَلَهُ خَاصَّةً؟ أَمْ لِلنَّاسِ كَافَّةً؟ فَقَالَ : بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً
|
|
أَلَمْ تَرْضَوْا أَنْ تَكُونُوا رُبُعَ أَهْلِ الْجَنَّةِ
|
|
إِنَّ الْقُرْآنَ نَزَلَ عَلَى نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ سَبْعَةِ أَبْوَابٍ
|
|
أُوتِيَ نَبِيُّكُمْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلَّ شَيْءٍ إِلَّا مَفَاتِيحَ الْغَيْبِ الْخَمْسِ
|
|
دَعَوْتِ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لِآجَالٍ مَضْرُوبَةٍ ، وَآثَارٍ مَبْلُوغَةٍ ، وَأَرْزَاقٍ مَقْسُومَةٍ
|
|
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَقْرَأَ الْقُرْآنَ غَضًّا كَمَا أُنْزِلَ فَلْيَقْرَأْهُ عَلَى قِرَاءَةِ ابْنِ أُمِّ عَبْدٍ
|
|
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ جَعَلَ حَسَنَةَ ابْنِ آدَمَ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ ، إِلَّا الصَّوْمَ
|
|
إِذَا أَتَى أَحَدَكُمْ خَادِمُهُ بِطَعَامِهِ فَلْيُدْنِهِ فَلْيُقْعِدْهُ عَلَيْهِ
|
|
إِنَّ أَوَّلَ مَنْ سَيَّبَ السَّوَائِبَ وَعَبَدَ الْأَصْنَامَ أَبُو خُزَاعَةَ عَمْرُو بْنُ عَامِرٍ
|
|
قَرَأتُ عَلَى أَبِي حَدَّثَكَ حُسَينُ بنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بنُ عَطَاءٍ عَن أَبِي إِسحَاقَ الهَجَرِيِّ عَن أَبِي الأَحوَصِ
|
|
إِنَّ الْمِسْكِينَ لَيْسَ بِالطَّوَّافِ الَّذِي تَرُدُّهُ اللُّقْمَةُ وَاللُّقْمَتَانِ
|
|
الْأَيْدِي ثَلَاثَةٌ : فَيَدُ اللهِ الْعُلْيَا
|
|
سِبَابُ الْمُسْلِمِ أَخَاهُ فُسُوقٌ
|
|
إِيَّاكُمْ وَهَاتَانِ الْكَعْبَتَانِ الْمَوْسُومَتَانِ
|
|
التَّوْبَةُ مِنَ الذَّنْبِ أَنْ يَتُوبَ مِنْهُ
|
|
لِيَتَّقِ أَحَدُكُمْ وَجْهَهُ مِنَ النَّارِ
|
|
إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمْ خَادِمُهُ بِطَعَامِهِ فَلْيُقْعِدْهُ مَعَهُ
|
|
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يُنْزِلْ دَاءً إِلَّا وَقَدْ أَنْزَلَ مَعَهُ دَوَاءً
|
|
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَفْتَحُ أَبْوَابَ السَّمَاءِ ثُلُثَ اللَّيْلِ الْبَاقِي
|
|
مَا عَالَ مَنِ اقْتَصَدَ
|
|
اللَّهُمَّ اشْهَدْ
|
|
مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ
|
|
إِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً فَاصْنَعُوا هَكَذَا ، فَإِذَا كُنْتُمْ أَكْثَرَ فَلْيَؤُمَّكُمْ أَحَدُكُمْ
|
|
كَذَبَ أَبُو السَّنَابِلِ ، إِذَا أَتَاكِ أَحَدٌ تَرْتَضِينَهُ فَأْتِينِي بِهِ ( أَوْ قَالَ : فَأَنْبِئِينِي
|
|
وَإِذَا أَتَاكِ كُفُؤٌ فَأْتِينِي ( أَوْ أَنْبِئِينِي
|
|
وَقَالَ عَبدُ الوَهَّابِ عَن خِلَاسٍ عَنِ ابنِ عُتبَةَ مُرسَلٌ
|
|
نَشْهَدُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَضَى فِي امْرَأَةٍ مِنَّا ( يُقَالُ لَهَا : بَرْوَعُ بِنْتُ وَاشِقٍ ) بِمِثْلِ الَّذِي قَضَيْتَ
|
|
أَنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ أُتِيَ فِي امْرَأَةٍ تَزَوَّجَهَا رَجُلٌ ، فَلَمْ يُسَمِّ لَهَا صَدَاقًا
|
|
فَقَامَ الْجَرَّاحُ ، وَأَبُو سِنَانٍ فَشَهِدَا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَضَى بِهِ فِيهِمْ فِي الْأَشْجَعِ بْنِ رَيْثٍ فِي بَرْوَعَ بِنْتِ وَاشِقٍ الْأَشْجَعِيَّةِ
|
|
لَا تَنْقَضِي الْأَيَّامُ وَلَا يَذْهَبُ الدَّهْرُ حَتَّى يَمْلِكَ الْعَرَبَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ حَتَّى يَبْدُوَ بَيَاضُ خَدِّهِ
|
|
بَيْنَا نَحْنُ فِي الْمَسْجِدِ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ إِذْ قَالَ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ : وَاللهِ لَئِنْ وَجَدَ رَجُلٌ رَجُلًا مَعَ امْرَأَتِهِ فَتَكَلَّمَ لَيُجْلَدَنَّ
|
|
إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ أَنْسَى كَمَا تَنْسَوْنَ
|
|
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْوَاشِمَةَ وَالْمُتَوَشِّمَةَ
|
|
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْوَاشِمَةَ وَالْمُتَوَشِّمَةَ
|
|
الصَّلَوَاتُ لِوَقْتِهَا ، وَبِرُّ الْوَالِدَيْنِ ، وَالْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
|
|
تَكُونُ فِتْنَةٌ : النَّائِمُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْمُضْطَجِعِ
|
|
حَدَّثَنَاهُ عَلِيُّ بنُ إِسحَاقَ أَخبَرَنَا عَبدُ اللهِ يَعنِي ابنَ المُبَارَكِ أَخبَرَنَا مَعمَرٌ عَن إِسحَاقَ بنِ رَاشِدٍ عَن عَمرِو
|
|
بِئْسَمَا لِلرَّجُلِ ( أَوْ لِلْمَرْءِ ) أَنْ يَقُولَ : نَسِيتُ سُورَةَ كَيْتَ وَكَيْتَ
|
|
رَأَى النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَفْرَفًا أَخْضَرَ مِنَ الْجَنَّةِ قَدْ سَدَّ الْأُفُقَ
|
|
جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا نَبِيَّ اللهِ ، إِنِّي أَخَذْتُ امْرَأَةً فِي الْبُسْتَانِ
|
|
حَدَّثَنَا سُرَيجٌ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَن سِمَاكٍ عَن إِبرَاهِيمَ عَن عَلقَمَةَ وَالأَسوَدِ وَذَكَرَ الحَدِيثَ
|
|
مَنْ أَعَانَ قَوْمَهُ عَلَى ظُلْمٍ فَهُوَ كَالْبَعِيرِ الْمُتَرَدِّي
|
|
إِنَّ هَاتَيْنِ الصَّلَاتَيْنِ أُخِّرَتَا عَنْ وَقْتِهِمَا فِي هَذَا الْمَكَانِ
|
|
نُعِيَتْ إِلَيَّ نَفْسِي يَا ابْنَ مَسْعُودٍ
|
|
لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ رَجُلًا يُصَلِّي بِالنَّاسِ
|
|
تَمْرَةٌ طَيِّبَةٌ ، وَمَاءٌ طَهُورٌ فَتَوَضَّأَ
|
|
يَتَخَلَّفُونَ عَنِ الْجُمُعَةِ ، لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ فِتْيَانِي فَيَحْزِمُوا حَطَبًا
|
|
أَنَّ الْوَلِيدَ بْنَ عُقْبَةَ أَخَّرَ الصَّلَاةَ مَرَّةً ، فَقَامَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْعُودٍ ، فَثَوَّبَ بِالصَّلَاةِ فَصَلَّى بِالنَّاسِ
|
|
إِنَّهَا رِكْسٌ ، ائْتِنِي بِحَجَرٍ
|
|
مَا صُمْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تِسْعًا وَعِشْرِينَ أَكْثَرَ مِمَّا صُمْتُ مَعَهُ ثَلَاثِينَ
|
|
تَمْرَةٌ طَيِّبَةٌ ، وَمَاءٌ طَهُورٌ
|
|
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْسَ لَنَا نِسَاءٌ قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَلَا نَسْتَخْصِي
|
|
قَضَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي دِيَةِ الْخَطَإِ : عِشْرِينَ بِنْتَ مَخَاضٍ
|
|
مَنْ رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَأَنَا الَّذِي رَآنِي
|
|
أَخَذَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِيَدِي ، فَعَلَّمَنِي التَّشَهُّدَ فِي الصَّلَاةِ
|
|
قَبْلَ السَّاعَةِ أَيَّامٌ يُرْفَعُ فِيهَا الْعِلْمُ
|
|
سَرَيْنَا لَيْلَةً مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللهِ ، لَوْ أَمْسَسْتَنَا الْأَرْضَ فَنِمْنَا وَرَعَتْ رِكَابُنَا
|
|
لَعَنَ [اللهُ ] الْمُحِلَّ وَالْمُحَلَّلَ لَهُ
|
|
خَلَطْتُمْ عَلَيَّ الْقُرْآنَ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ كِبْرٍ
|
|
دَخَلْتُ عَلَى ابْنِ مَسْعُودٍ أَنَا وَعَمِّي بِالْهَاجِرَةِ . قَالَ : فَأَقَامَ الصَّلَاةَ فَقُمْنَا خَلْفَهُ
|
|
بَيْنَمَا رَجُلٌ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ كَانَ فِي مَمْلَكَتِهِ فَتَفَكَّرَ ، فَعَلِمَ أَنَّ ذَلِكَ مُنْقَطِعٌ عَنْهُ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ : الصَّلَاةُ لِمِيقَاتِهَا
|
|
أَيُّمَا مُسْلِمَيْنِ مَضَى لَهُمَا ثَلَاثَةٌ مِنْ أَوْلَادِهِمَا لَمْ يَبْلُغُوا حِنْثًا
|
|
تَدُورُ رَحَى الْإِسْلَامِ عَلَى رَأْسِ خَمْسٍ وَثَلَاثِينَ
|
|
لَوْ أَنَّ رَجُلًا هَمَّ فِيهِ بِإِلْحَادٍ وَهُوَ بِعَدَنِ أَبْيَنَ لَأَذَاقَهُ اللهُ عَذَابًا أَلِيمًا
|
|
هُمْ غُرٌّ مُحَجَّلُونَ بُلْقٌ مِنْ آثَارِ الْوُضُوءِ
|
|
مَا قَالَ عَبْدٌ قَطُّ إِذَا أَصَابَهُ هَمٌّ وَحَزَنٌ : اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ ، وَابْنُ عَبْدِكَ
|
|
إِنِّي كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ ، فَزُورُوهَا
|
|
إِنَّ لِلهِ عَزَّ وَجَلَّ مَلَائِكَةً سَيَّاحِينَ فِي الْأَرْضِ
|
|
مَا أَخْطَأَنِي ( أَوْ قَلَّمَا أَخْطَأَنِي ) ابْنُ مَسْعُودٍ خَمِيسًا
|
|
أَقْرَأَنِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُورَةَ الْأَحْقَافِ
|
|
صَلَاةُ الْجَمِيعِ تَفْضُلُ صَلَاةَ الرَّجُلِ وَحْدَهُ خَمْسًا وَعِشْرِينَ صَلَاةً
|
|
حَدَّثَنَا عَبدُ الوَهَّابِ عَن سَعِيدٍ عَن قَتَادَةَ عَن أَبِي الأَحوَصِ عَنِ ابنِ مَسعُودٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
|
|
أَنَّ رَجُلًا قَالَ لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَقِيتُ امْرَأَةً فِي حُشٍّ بِالْمَدِينَةِ فَأَصَبْتُ مِنْهَا
|
|
مَنْ يَذْكُرُ مِنْكُمْ لَيْلَةَ الصَّهْبَاوَاتِ
|
|
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آكِلَ الرِّبَا
|
|
كَيْفَ أَنْتُمْ وَرُبُعُ أَهْلِ الْجَنَّةِ
|
|
غُرٌّ مُحَجَّلُونَ بُلْقٌ مِنْ أَثَرِ الطُّهُورِ
|
|
أَخَذْتُ مِنْ فِي رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبْعِينَ سُورَةً
|
|
قَدْ آذَوْا مُوسَى عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَصَبَرَ
|
|
أَنَا فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ
|
|
رُبَّمَا حَدَّثَنَا عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَكْبُو ، [أَوْ يَتَغَيَّرُ] لَوْنُهُ
|
|
مَا أَنْزَلَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ دَاءٍ إِلَّا أَنْزَلَ مَعَهُ شِفَاءً
|
|
مَنَعَهَا مِنْكُمُ الَّذِي مَنَعَكُمْ مِنْهَا
|
|
أَيْنَ الْمُهَاجِرُونَ وَالْأَنْصَارُ
|
|
يَكُونُ قَوْمٌ فِي النَّارِ مَا شَاءَ اللهُ أَنْ يَكُونُوا
|
|
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ جَهَنَّمَ
|
|
عُرِضَتْ عَلَيَّ الْأُمَمُ بِالْمَوْسِمِ فَرَاثَتْ عَلَيَّ أُمَّتِي
|
|
مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَقْرَأَ الْقُرْآنَ غَضًّا كَمَا أُنْزِلَ فَلْيَقْرَأْهُ بِقِرَاءَةِ ابْنِ أُمِّ عَبْدٍ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَاهُ بَيْنَ أَبِي بَكْرٍ ، وَعُمَرَ
|
|
إِنَّ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا
|
|
لَعَنَ اللهُ الْمُتَوَشِّمَاتِ ، وَالْمُتَنَمِّصَاتِ
|
|
قَالَ أَبُو عَبدِ الرَّحمَنِ حَدَّثَنَا شَيبَانُ حَدَّثَنَا جَرِيرُ بنُ حَازِمٍ عَنِ الأَعمَشِ عَن إِبرَاهِيمَ عَن عَلقَمَةَ عَن عَبدِ
|
|
سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ
|
|
إِنِّي أُوعَكُ كَمَا يُوعَكُ رَجُلَانِ مِنْكُمْ
|
|
هَكَذَا كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُ إِذَا كَانُوا ثَلَاثَةً
|
|
إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ أَنْسَى كَمَا تَنْسَوْنَ
|
|
إِنَّمَا هُوَ يَوْمٌ كَانَ يَصُومُهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْلَ رَمَضَانَ
|
|
إِنِّي لَأَعْلَمُ النَّظَائِرَ الَّتِي كَانَ يَقْرَؤُهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
أَنَا فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ
|
|
لَمَّا نَزَلَتْ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ
|
|
لَا تَبْرَحْ مَكَانَكَ
|
|
لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا مِنْ أُمَّتِي
|
|
مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللهَ غَدًا مُسْلِمًا فَلْيُحَافِظْ عَلَى هَؤُلَاءِ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ حَيْثُ يُنَادَى بِهِنَّ
|
|
لَمَّا نَزَلَتْ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ
|
|
وَقَاهَا اللهُ شَرَّكُمْ كَمَا وَقَاكُمْ شَرَّهَا
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَهَا فِي الصَّلَاةِ
|
|
رَمَى عَبْدُ اللهِ جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ مِنْ بَطْنِ الْوَادِي بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ ، يُكَبِّرُ مَعَ كُلِّ حَصَاةٍ
|
|
انْشَقَّ الْقَمَرُ وَنَحْنُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمِنًى
|
|
لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَطَمَ الْخُدُودَ
|
|
فَضَلَ النَّاسَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ بِأَرْبَعٍ
|
|
سَيَكُونُ أُمَرَاءُ بَعْدِي يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ
|
|
كِلَاكُمَا مُحْسِنٌ ، لَا تَخْتَلِفُوا
|
|
شَغَلُونَا عَنِ الصَّلَاةِ الْوُسْطَى [صَلَاةِ الْعَصْرِ
|
|
إِنَّ عَبْدًا مِنْ عِبَادِ اللهِ بَعَثَهُ اللهُ إِلَى قَوْمِهِ فَضَرَبُوهُ وَشَجُّوهُ
|
|
تُوُفِّيَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الصُّفَّةِ ، فَوَجَدُوا فِي شَمْلَتِهِ دِينَارَيْنِ
|
|
جَاءَ حَبْرٌ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : يَا مُحَمَّدُ ، ( أَوْ يَا رَسُولَ اللهِ
|
|
فَضَحِكَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى بَدَا نَاجِذُهُ تَصْدِيقًا لِقَوْلِهِ
|
|
هَذَا وَالَّذِي لَا إِلَهَ غَيْرُهُ مَقَامُ الَّذِي أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ
|
|
تَرِبَتْ يَدَاكَ ، أَتَشْهَدُ أَنِّي رَسُولُ اللهِ
|
|
أَخَذْتُ مِنْ فِي رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبْعِينَ سُورَةً
|
|
لِيَلِيَنِّي مِنْكُمْ أُولُو الْأَحْلَامِ وَالنُّهَى
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبَّأَنَا أَنَّ لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي النِّصْفِ مِنَ السَّبْعِ الْأَوَاخِرِ
|
|
لَا تَسْتَنْجِيَنَّ بِشَيْءٍ مِنْ هَذَا إِذَا خَرَجْتَ إِلَى الْخَلَاءِ
|
|
لَقَدْ شَهِدْتُ مِنَ الْمِقْدَادِ مَشْهَدًا لَأَنْ أَكُونَ أَنَا صَاحِبَهُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا عَلَى الْأَرْضِ مِنْ شَيْءٍ
|
|
دَعُوهَا عَنْكُمْ فَقَدْ وَقَاهَا اللهُ شَرَّكُمْ كَمَا وَقَاكُمْ شَرَّهَا
|
|
هَذَا وَالَّذِي لَا إِلَهَ غَيْرُهُ مَوْقِفُ الَّذِي نَزَلَتْ عَلَيْهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ يَوْمَ رَمَاهَا
|
|
مَا مِنْ نَبِيٍّ بَعَثَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي أُمَّةٍ قَبْلِي إِلَّا كَانَ لَهُ مِنْ أُمَّتِهِ حَوَارِيُّونَ
|
|
يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ ، فَإِنَّكُمْ أَهْلُ هَذَا الْأَمْرِ مَا لَمْ تَعْصُوا اللهَ
|
|
لِيَقُمْ مَعِي رَجُلٌ مِنْكُمْ ، وَلَا يَقُومَنَّ مَعِي رَجُلٌ فِي قَلْبِهِ مِنَ الْغِشِّ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ
|
|
عَلَّمَنِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ التَّشَهُّدَ فِي وَسَطِ الصَّلَاةِ وَفِي آخِرِهَا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْصَرِفُ حَيْثُ أَرَادَ
|
|
كَانَ عَامَّةَ مَا يَنْصَرِفُ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَى يَسَارِهِ إِلَى الْحُجُرَاتِ
|
|
إِنْ يُصِبْ صَاحِبُكُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْرُجِ الْآنَ
|
|
دَخَلْتُ أَنَا وَعَمِّي عَلْقَمَةُ عَلَى عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ بِالْهَاجِرَةِ . قَالَ : فَأَقَامَ الظُّهْرَ لِيُصَلِّيَ
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَأْمُرُنَا بِالصَّلَاةِ عِنْدَ كُسُوفِ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ
|
|
كَانَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ كَأَنَّهُ عَلَى الرَّضْفِ
|
|
كَانَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ كَأَنَّهُ عَلَى الرَّضْفِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ كَأَنَّهُ عَلَى الرَّضْفِ
|
|
إِنَّ آخِرَ أَهْلِ الْجَنَّةِ دُخُولًا الْجَنَّةَ ، وَآخِرَ أَهْلِ النَّارِ خُرُوجًا مِنَ النَّارِ - رَجُلٌ يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ حَبْوًا
|
|
مَا مِنْ أَحَدٍ إِلَّا وَقَدْ وُكِّلَ بِهِ قَرِينُهُ مِنَ الْجِنِّ
|
|
حَيَّ عَلَى الطَّهُورِ الْمُبَارَكِ
|
|
قِتَالُ الْمُسْلِمِ أَخَاهُ كُفْرٌ
|
|
لَا تُبَاشِرِ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ
|
|
رَأَيْتُ جِبْرِيلَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَهُ سِتُّ مِائَةِ جَنَاحٍ
|
|
لَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي فِي الْخُفَّيْنِ وَالنَّعْلَيْنِ
|
|
لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ رَجُلًا يُصَلِّي بِالنَّاسِ
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ لَا يُصَلِّي هَذِهِ السَّاعَةَ إِلَّا هَذِهِ الصَّلَاةَ فِي هَذَا الْمَكَانِ مِنْ هَذَا الْيَوْمِ
|
|
بَعَثَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى النَّجَاشِيِّ وَنَحْنُ نَحْوٌ مِنْ ثَمَانِينَ رَجُلًا
|
|
كَيْفَ تَقْرَأُ هَذَا الْحَرْفَ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ أَذَالٌ أَمْ دَالٌ؟ فَقَالَ : لَا ، بَلْ دَالٌ
|
|
إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ نَبِيٌّ قَطُّ إِلَّا وَلَهُ مِنْ أَصْحَابِهِ حَوَارِيٌّ
|
|
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْوَاصِلَةَ وَالْمَوْصُولَةَ
|
|
كُنْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْغَارِ ، فَنَزَلَتْ عَلَيْهِ وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفًا
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَرَأَ سُورَةَ النَّجْمِ فَسَجَدَ
|
|
مَنْ مَاتَ وَهُوَ يَجْعَلُ لِلهِ نِدًّا أَدْخَلَهُ اللهُ النَّارَ
|
|
إِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً فَلَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ صَاحِبِهِمَا
|
|
مَنْ أَحْسَنَ مِنْكُمْ فِي الْإِسْلَامِ لَمْ يُؤَاخَذْ بِمَا عَمِلَ فِي الشِّرْكِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَخَوَّلُنَا فِي الْأَيَّامِ بِالْمَوْعِظَةِ خَشْيَةَ السَّآمَةِ عَلَيْنَا
|
|
غَدَوْنَا عَلَى عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ ذَاتَ يَوْمٍ بَعْدَ صَلَاةِ الْغَدَاةِ ، فَسَلَّمْنَا بِالْبَابِ فَأَذِنَ لَنَا
|
|
أَنْ تَجْعَلَ لِلهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ
|
|
يَا غُلَامُ ، هَلْ عِنْدَكَ مِنْ لَبَنٍ تَسْقِينَا
|
|
لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلًا
|
|
رَحِمَ اللهُ رَجُلًا رَدَّهُمْ عَنَّا
|
|
أَتَدْرُونَ أَيُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ
|
|
بِئْسَمَا لِأَحَدِهِمْ ( أَوْ أَحَدِكُمْ ) أَنْ يَقُولَ : نَسِيتُ آيَةَ كَيْتَ وَكَيْتَ
|
|
كُنَّا نَتَكَلَّمُ فِي الصَّلَاةِ ، فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ فَلَمْ يَرُدَّ عَلَيَّ
|
|
صَلَّى نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الظُّهْرَ خَمْسًا
|
|
لَا سَمَرَ إِلَّا لِرَجُلَيْنِ ( أَوْ لِأَحَدِ رَجُلَيْنِ
|
|
لَقَدْ ضَلَلْتُ إِذًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُهْتَدِينَ ، لَأَقْضِيَنَّ فِيهَا بِقَضَاءِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
أَقْبَلْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الْحُدَيْبِيَةِ فَذَكَرُوا أَنَّهُمْ نَزَلُوا دَهَاسًا مِنَ الْأَرْضِ
|
|
لَا تَقُولُوا : السَّلَامُ عَلَى اللهِ ؛ فَإِنَّ اللهَ هُوَ السَّلَامُ
|
|
أَنْ تَجْعَلَ لِلهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ
|
|
إِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً فَلَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ صَاحِبِهِمَا
|
|
مَنْ مَاتَ وَهُوَ يَجْعَلُ لِلهِ نِدًّا أَدْخَلَهُ اللهُ النَّارَ
|
|
لَا يَجْعَلَنَّ أَحَدُكُمْ لِلشَّيْطَانِ جُزْءًا يَرَى أَنَّ حَقًّا عَلَيْهِ الِانْصِرَافُ عَنْ يَمِينِهِ
|
|
صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمِنًى رَكْعَتَيْنِ
|
|
آكِلُ الرِّبَا وَمُوكِلُهُ وَشَاهِدَاهُ وَكَاتِبُهُ إِذَا عَلِمُوا
|
|
لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ
|
|
لَيْسَ مِنَّا مَنْ ضَرَبَ الْخُدُودَ
|
|
أَنَّهُ صَلَّى الظُّهْرَ خَمْسًا
|
|
كَأَنَّمَا أَنْظُرُ إِلَى بَيَاضِ خَدِّ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِتَسْلِيمَتِهِ الْيُسْرَى
|
|
كَانَ يُفَضِّلُ صَلَاةَ الْجَمِيعِ عَلَى صَلَاةِ الرَّجُلِ وَحْدَهُ
|
|
لَعَنَ اللهُ الْمُتَوَشِّمَاتِ
|
|
الْتَمِسْ لِي ثَلَاثَةَ أَحْجَارٍ
|
|
لَا يَنْتَجِي اثْنَانِ دُونَ صَاحِبِهِمَا
|
|
هَذَا سَبِيلُ اللهِ مُسْتَقِيمًا
|
|
يَا يَهُودِيُّ ، مِنْ كُلٍّ يُخْلَقُ : مِنْ نُطْفَةِ الرَّجُلِ ، وَمِنْ نُطْفَةِ الْمَرْأَةِ
|
|
إِنَّهُ لَا يَمْنَعُنِي مِنْ ذَاكَ إِلَّا أَنِّي أَكْرَهُ أَنْ أُمِلَّكُمْ ، وَإِنِّي لَأَتَخَوَّلُكُمْ بِالْمَوْعِظَةِ كَمَا كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَخَوَّلُنَا
|
|
مَنْ سَأَلَ مَسْأَلَةً وَهُوَ عَنْهَا غَنِيٌّ جَاءَتْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كُدُوحًا فِي وَجْهِهِ
|
|
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يَمْسَخْ قَوْمًا ( أَوْ يُهْلِكْ قَوْمًا ) فَيَجْعَلَ لَهُمْ نَسْلًا وَلَا عَاقِبَةً
|
|
حَضَرْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ فِي مِثْلِ هَذَا ، فَأَمَرَ بِالْبَائِعِ أَنْ يُسْتَحْلَفَ
|
|
قَرَأتُ عَلَى أَبِي قَالَ أُخبِرتُ عَن هِشَامِ بنِ يُوسُفَ فِي البَيِّعَينِ فِي حَدِيثِ ابنِ جُرَيجٍ عَن إِسمَاعِيلَ بنِ أُمَيَّةَ عَن عَبدِ
|
|
إِذَا اخْتَلَفَ الْبَيِّعَانِ فَالْقَوْلُ مَا قَالَ الْبَائِعُ
|
|
إِذَا اخْتَلَفَ الْبَيِّعَانِ وَلَيْسَ بَيْنَهُمَا بَيِّنَةٌ
|
|
إِذَا اخْتَلَفَ الْبَيِّعَانِ وَالسِّلْعَةُ كَمَا هِيَ فَالْقَوْلُ مَا قَالَ الْبَائِعُ
|
|
إِذَا اخْتَلَفَ الْبَيِّعَانِ وَلَمْ تَكُنْ بَيِّنَةٌ ، فَالْقَوْلُ قَوْلُ الْبَائِعِ
|