مسند الشاميين رضي الله عنهم > حديث يعلى بن مرة الثقفي عن النبي صلى الله عليه وسلم
بِاسْمِ اللهِ ، أَنَا عَبْدُ اللهِ ، اخْسَأْ عَدُوَّ اللهِ
اخْرُجْ عَدُوَّ اللهِ ، أَنَا رَسُولُ اللهِ
عَادَ لخَيْرِ دِينِهِ الْعُلَا ، تَابَ وَاسْتَهَلَّتِ السَّمَاءُ
عَادَ بِخَيْرِ دِينِهِ الْعُلَا ، تَابَ وَاسْتَهَلَّتِ السَّمَاءُ
فَاذْهَبْ فَاغْسِلْهُ ، ثُمَّ لَا تَعُدْ
اغْسِلْهُ ، ثُمَّ اغْسِلْهُ ، ثُمَّ اغْسِلْهُ ، ثُمَّ لَا تَعُدْ
اغْسِلْهُ ، ثُمَّ اغْسِلْهُ ، ثُمَّ لَا تَعُدْ
يَا يَعْلَى ، مَا حَمَلَكَ عَلَى الْخَلُوقِ ؟ أَتَزَوَّجْتَ
جَمْرَةٌ عَظِيمَةٌ عَلَيْهِ
لَا تُمَثِّلُوا بِعِبَادِي
مَنْ أَخَذَ أَرْضًا بِغَيْرِ حَقِّهَا ، كُلِّفَ أَنْ يَحْمِلَ تُرَابَهَا إِلَى الْمَحْشَرِ
أَتَدْرُونَ مَا يَقُولُ الْبَعِيرُ ؟ إِنَّهُ يَزْعُمُ أَنَّ صَاحِبَهُ يُرِيدُ نَحْرَهُ
إِنَّ صَاحِبَ هَذَا الْقَبْرِ يُعَذَّبُ فِي غَيْرِ كَبِيرٍ
حُسَيْنٌ مِنِّي وَأَنَا مِنْ حُسَيْنٍ ، أَحَبَّ اللهُ مَنْ أَحَبَّ حُسَيْنًا ، حُسَيْنٌ سِبْطٌ مِنَ الْأَسْبَاطِ
إِنَّ الْوَلَدَ مَبْخَلَةٌ مَجْبَنَةٌ ، وَإِنَّ آخِرَ وَطْأَةٍ وَطِئَهَا الرَّحْمَنُ [عَزَّ وَجَلَّ] بِوَجٍّ
اخْرُجْ عَدُوَّ اللهِ ، أَنَا رَسُولُ اللهِ
ائْتِ تِلْكَ الْأَشَاءَتَيْنِ ، فَقُلْ لَهُمَا : إِنَّ رَسُولَ اللهِ [صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ] يَأْمُرُكُمَا أَنْ تَجْتَمِعَا
ثَلَاثَةُ أَشْيَاءَ رَأَيْتُهُنَّ مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَنِ الْتَقَطَ لُقَطَةً يَسِيرَةً
مَا لِبَعِيرِكَ يَشْكُوكَ » ، زَعَمَ أَنَّكَ سَنَأْتَهُ ، حَتَّى إِذَا كَبِرَ تُرِيدُ أَنْ تَنْحَرَهُ
عَزَّ وَجَلَّ] لَا تُمَثِّلُوا بِعِبَادِي
مَنْ أَخَذَ أَرْضًا بِغَيْرِ حَقِّهَا ، كُلِّفَ أَنْ يَحْمِلَ تُرَابَهَا إِلَى الْمَحْشَرِ
يَا يَعْلَى ، مَا هَذَا الْخَلُوقُ ؟ أَلَكَ امْرَأَةٌ
أَيُّمَا رَجُلٍ ظَلَمَ شِبْرًا مِنَ الْأَرْضِ كَلَّفَهُ اللهُ [عَزَّ وَجَلَّ] أَنْ يَحْفِرَهُ حَتَّى يَبْلُغَ آخِرَ سَبْعِ أَرَضِينَ
اغْسِلْهُ ، ثُمَّ اغْسِلْهُ ، ثُمَّ اغْسِلْهُ ، وَلَا تَعُدْ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ انْتَهَى إِلَى مَضِيقٍ هُوَ وَأَصْحَابُهُ