مسند البصريين رضي الله عنهم > حديث عمران بن حصين رضي الله عنهما
|
|
قَدْ عَرَفْتُ أَنَّ بَعْضَكُمْ خَالَجَنِيهَا
|
|
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ جَعفَرٍ حَدَّثَنَا سَعِيدٌ عَن قَتَادَةَ قَالَ سَمِعتُ زُرَارَةَ بنَ أَوفَى يُحَدِّثُ عَن عِمرَانَ بنِ حُصَينٍ
|
|
الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ
|
|
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا خَالِدُ بنُ رَبَاحٍ الهُذَلِيُّ عَن أَبِي السَّوَّارِ العَدَوِيِّ عَن عِمرَانَ بنِ حُصَينٍ عَنِ النَّبِيِّ
|
|
صَلِّ قَائِمًا ، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقَاعِدًا
|
|
خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي
|
|
مَسْأَلَةُ الْغَنِيِّ شَيْنٌ فِي وَجْهِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
أَبْشِرُوا يَا بَنِي تَمِيمٍ
|
|
خَيْرُ هَذِهِ الْأُمَّةِ الْقَرْنُ الَّذِي بُعِثْتُ فِيهِمْ
|
|
لَا طَاعَةَ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى
|
|
لَا أَفْطَرَ وَلَا صَامَ
|
|
أَنَّ رَجُلًا أَعْتَقَ سِتَّةَ مَمْلُوكِينَ لَهُ عِنْدَ مَوْتِهِ لَمْ يَكُنْ لَهُ مَالٌ غَيْرُهُمْ ، فَدَعَا بِهِمْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَزَّأَهُمْ أَثْلَاثًا
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَدَى رَجُلَيْنِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ بِرَجُلٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ مِنْ بَنِي عُقَيْلٍ
|
|
نَعَمْ ، فَصَلَّى الرَّكْعَةَ الَّتِي تَرَكَ ، ثُمَّ سَلَّمَ ، ثُمَّ سَجَدَ سَجْدَتَيْنِ ، ثُمَّ سَلَّمَ
|
|
يَعَضُّ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ كَمَا يَعَضُّ الْفَحْلُ ، لَا دِيَةَ لَهُ
|
|
الْحَيَاءُ لَا يَأْتِي إِلَّا بِخَيْرٍ
|
|
نَهَانَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْكَيِّ فَاكْتَوَيْنَا
|
|
لَا طَاعَةَ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ [عَزَّ وَجَلَّ
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ جَمَعَ بَيْنَ حَجٍّ وَعُمْرَةٍ
|
|
يَعْمَلُ كُلٌّ لِمَا خُلِقَ لَهُ ، أَوْ لِمَا يُسِّرَ لَهُ
|
|
إِنَّ خَيْرَكُمْ قَرْنِي
|
|
وَيَخُونُونَ وَلَا يُؤْتَمَنُونَ
|
|
إِنَّ أَقَلَّ سَاكِنِي الْجَنَّةِ النِّسَاءُ
|
|
أَشْهَدُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ نَهَى عَنِ الْحَنَاتِمِ ، أَوْ قَالَ : الْحَنْتَمِ
|
|
هَلْ صُمْتَ مِنْ سَرَرِ هَذَا الشَّهْرِ شَيْئًا
|
|
صَلَّى بِنَا هَذَا مِثْلَ صَلَاةِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
وَاعْلَمْ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ جَمَعَ بَيْنَ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ
|
|
لَا تُحَدِّثْ بِهِمَا حَتَّى أَمُوتَ
|
|
أَرَدْتَ أَنْ تَقْضَمَ لَحْمَ أَخِيكَ كَمَا يَقْضَمُ الْفَحْلُ
|
|
فَإِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَحُثُّ فِي خُطْبَتِهِ عَلَى الصَّدَقَةِ ، وَيَنْهَى عَنِ الْمُثْلَةِ
|
|
ثُمَّ أَتَى سَمُرَةَ بنَ جُندُبٍ فَقَالَ لَهُ مِثلَ ذَلِكَ
|
|
أَنَّ رَجُلًا مِنَ الْأَنْصَارِ أَعْتَقَ رُؤُوسًا سِتَّةً عِنْدَ مَوْتِهِ ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ مَالٌ غَيْرُهُمْ ، فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَغْلَظَ لَهُ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَحُثُّ فِي خُطْبَتِهِ عَلَى الصَّدَقَةِ
|
|
كَانَ يَحُثُّ فِي خُطْبَتِهِ عَلَى الصَّدَقَةِ
|
|
حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّزَّاقِ حَدَّثَنَا مَعمَرٌ عَن قَتَادَةَ عَنِ الحَسَنِ عَن هَيَّاجٍ فَذَكَرَ مَعنَاهُ
|
|
إِنَّ السُّدُسَ الْآخَرَ طُعْمَةٌ
|
|
أَشْهَدُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ نَهَى عَنْ لُبْسِ الْحَرِيرِ
|
|
تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأُنْزِلَ فِيهَا الْقُرْآنُ
|
|
لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى الْحَقِّ
|
|
اطَّلَعْتُ فِي النَّارِ ، فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ
|
|
اطَّلَعْتُ
|
|
حَدَّثَنَا الخَفَّافُ أَخبَرَنَا سَعِيدٌ عَن أَبِي رَجَاءٍ عَنِ ابنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِمِثلِهِ
|
|
لَا جَلَبَ ، وَلَا جَنَبَ ، وَلَا شِغَارَ
|
|
لَا نَذْرَ لِابْنِ آدَمَ فِيمَا لَا يَمْلِكُ ، وَلَا فِي مَعْصِيَةِ اللهِ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى
|
|
أَلَا وَإِنَّ مِنَ الْمُثْلَةِ أَنْ يَنْذِرَ الرَّجُلُ أَنْ يَخْرِمَ أَنْفَهُ
|
|
مَا خَطَبَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خُطْبَةً إِلَّا أَمَرَنَا بِالصَّدَقَةِ ، وَنَهَانَا عَنِ الْمُثْلَةِ
|
|
إِنَّهَا مَلْعُونَةٌ فَخَلُّوا عَنْهَا
|
|
مَا صَلَّيْتُ مُنْذُ حِينٍ أَوْ قَالَ : مُنْذُ كَذَا وَكَذَا أَشْبَهَ بِصَلَاةِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ هَذِهِ الصَّلَاةِ
|
|
لَقَدْ تَابَتْ تَوْبَةً لَوْ قُسِمَتْ بَيْنَ سَبْعِينَ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ لَوَسِعَتْهُمْ
|
|
أَرَدْتَ أَنْ تَقْضَمَ يَدَ أَخِيكَ كَمَا يَقْضَمُ الْفَحْلُ
|
|
لَا وَفَاءَ لِنَذْرٍ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ ، وَلَا فِيمَا لَا يَمْلِكُ ابْنُ آدَمَ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْكَيِّ فَاكْتَوَيْنَا
|
|
مَا سَافَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَفَرًا إِلَّا صَلَّى رَكْعَتَيْنِ رَكْعَتَيْنِ
|
|
يَا أَهْلَ مَكَّةَ قُومُوا فَصَلُّوا رَكْعَتَيْنِ أُخْرَيَيْنِ
|
|
لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ لَا أُصَلِّيَ عَلَيْهِ
|
|
إِنَّ أَخَاكُمُ النَّجَاشِيَّ قَدْ مَاتَ ، فَصَلُّوا عَلَيْهِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى ثَلَاثَ رَكَعَاتٍ فَسَلَّمَ
|
|
اعْمَلُوا فَكُلٌّ مُيَسَّرٌ
|
|
خُذُوا مَا عَلَيْهَا وَدَعُوهَا فَإِنَّهَا مَلْعُونَةٌ
|
|
صَلُّوا أَرْبَعًا ، فَإِنَّا سَفْرٌ ، وَاعْتَمَرْتُ مَعَهُ ثَلَاثَ عُمَرٍ فَلَمْ يُصَلِّ إِلَّا رَكْعَتَيْنِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ فِي مَسِيرٍ ، فَعَرَّسُوا فَنَامُوا عَنْ صَلَاةِ الصُّبْحِ
|
|
لَا أَفْطَرَ وَلَا صَامَ
|
|
أَيُّكُمْ قَرَأَ بـ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
|
|
سَمِعَ بِالدَّجَّالِ فَلْيَنْأَ مِنْهُ
|
|
اقْبَلُوا الْبُشْرَى يَا بَنِي تَمِيمٍ
|
|
إِنَّ عَبْدًا لِي أَبَقَ
|
|
صَلُّوا أَرْبَعًا فَإِنَّا سَفْرٌ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَدَى رَجُلَيْنِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ بِرَجُلٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ مِنْ بَنِي عُقَيْلٍ
|
|
لَا طَاعَةَ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ
|
|
صَلَّيْتُ خَلْفَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ صَلَاةً ذَكَّرَنِي صَلَاةً صَلَّيْتُهَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْخَلِيفَتَيْنِ
|
|
فَإِذَا أَفْطَرْتَ أَوْ أَفْطَرَ النَّاسُ ، فَصُمْ يَوْمَيْنِ
|
|
بِئْسَمَا جَزَيْتِيهَا ، لَا نَذْرَ لِابْنِ آدَمَ فِيمَا لَا يَمْلِكُ
|
|
يَا آدَمُ ابْعَثْ بَعْثَ النَّارِ
|
|
مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَلْيَسْأَلِ اللهَ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] بِهِ
|
|
أَبْشِرُوا يَا بَنِي تَمِيمٍ
|
|
صَلَاتُكَ قَاعِدًا عَلَى النِّصْفِ مِنْ صَلَاتِكَ قَائِمًا
|
|
لَا نَذْرَ فِي غَضَبٍ
|
|
لَقَدْ عَرَفْتُ أَنَّ بَعْضَكُمْ خَالَجَنِيهَا
|
|
إِنَّ أَخَاكُمُ النَّجَاشِيَّ قَدْ مَاتَ فَصَلُّوا عَلَيْهِ ، فَقَامَ فَصَلَّى عَلَيْهِ وَالنَّاسُ خَلْفَهُ
|
|
إِنَّ أَخًا لَكُمْ قَدْ مَاتَ ، فَقُومُوا فَصَلُّوا عَلَيْهِ
|
|
لَا أَفْطَرَ وَلَا صَامَ
|
|
وَاللهِ إِنْ كُنْتُ لَأَرَى أَنِّي لَوْ شِئْتُ حَدَّثْتُ عَنْ نَبِيِّ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ لَا أُعِيدُ [فِيهِ] حَدِيثًا
|
|
قَالَ أَبُو عَبدِ الرَّحمَنِ حَدَّثَنِي نَصرُ بنُ عَلِيٍّ حَدَّثَنَا بِشرُ بنُ المُفَضَّلِ عَن أَبِي هَارُونَ الغَنَوِيِّ قَالَ حَدَّثَنِي
|
|
سُبْحَانَ اللهِ ، بِئْسَمَا جَزَتْهَا إِنِ اللهُ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] أَنْجَاهَا لَتَنْحَرَنَّهَا ، لَا وَفَاءَ لِنَذْرٍ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ ، وَلَا نَذْرَ فِيمَا لَا يَمْلِكُ الْعَبْدُ
|
|
اعْلَمْ أَنَّ خَيْرَ عِبَادِ اللهِ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْحَمَّادُونَ
|
|
فَإِذَا أَفْطَرْتَ أَوْ أَفْطَرَ النَّاسُ فَصُمْ يَوْمَيْنِ
|
|
يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ قَوْمٌ بِشَفَاعَةِ مُحَمَّدٍ [صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ] ، فَيُسَمَّوْنَ الْجَهَنَّمِيِّينَ
|
|
عَلَيْكَ بِالصَّعِيدِ ، فَإِنَّهُ يَكْفِيكَ
|
|
مَنْ صَلَّى قَائِمًا فَهُوَ أَفْضَلُ
|
|
يَعَضُّ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ كَمَا يَعَضُّ الْفَحْلُ ، لَا دِيَةَ لَكَ
|
|
يَا آدَمُ ابْعَثْ بَعْثًا إِلَى النَّارِ
|
|
فَسُرِّيَ عَنِ الْقَوْمِ ، وَقَالَ : إِلَّا كَثَّرَتَاهُ
|
|
لَقَدْ تَابَتْ تَوْبَةً لَوْ قُسِمَتْ بَيْنَ سَبْعِينَ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ لَوَسِعَتْهُمْ
|
|
لَا طَاعَةَ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ [تَعَالَى
|
|
الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ
|
|
خَيْرُكُمْ قَرْنِي
|
|
نَزَلَتْ آيَةُ الْمُتْعَةِ فِي كِتَابِ اللهِ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] ، وَعَمِلْنَا بِهَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَلَمْ تَنْزِلْ آيَةٌ تَنْسَخُهَا
|
|
لَا رُقْيَةَ إِلَّا مِنْ عَيْنٍ أَوْ حُمَةٍ
|
|
مَا خَطَبَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خُطْبَةً إِلَّا أَمَرَنَا بِالصَّدَقَةِ
|
|
اقْبَلُوا الْبُشْرَى إِذْ لَمْ يَقْبَلْهَا بَنُو تَمِيمٍ
|
|
مَسْأَلَةُ الْغَنِيِّ شَيْنٌ فِي وَجْهِهِ
|
|
صَلِّ قَائِمًا فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقَاعِدًا فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلَى جَنْبٍ
|
|
مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ كَاذِبَةٍ مَصْبُورَةٍ مُتَعَمِّدًا
|
|
يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ
|
|
الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ
|
|
إِنَّ السُّدُسَ الْآخَرَ طُعْمَةٌ
|
|
أَقَلُّ سُكَّانِ الْجَنَّةِ النِّسَاءُ
|
|
اقْرَؤُوا الْقُرْآنَ ، وَسَلُوا اللهَ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] بِهِ
|
|
يُعَذَّبُ الْمَيِّتُ بِبُكَاءِ الْحَيِّ
|
|
هِيَ الصَّلَاةُ بَعْضُهَا شَفْعٌ ، وَبَعْضُهَا وِتْرٌ
|
|
لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي يُقَاتِلُونَ عَلَى الْحَقِّ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحَدِّثُنَا عَامَّةَ لَيْلِهِ عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجَمَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجَمَ
|
|
كَانَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحَدِّثُنَا عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ حَتَّى يُصْبِحَ
|
|
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا أَخْطَأْتُ وَمَا تَعَمَّدْتُ
|
|
لَقَدْ تَابَتْ تَوْبَةً لَوْ قُسِمَتْ بَيْنَ سَبْعِينَ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ لَوَسِعَتْهُمْ
|
|
نَظَرْتُ فِي الْجَنَّةِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا الْفُقَرَاءَ
|
|
دَعُوا عَلِيًّا ، دَعُوا عَلِيًّا ، دَعُوا عَلِيًّا ، إِنَّ عَلِيًّا مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ ، وَهُوَ وَلِيُّ كُلِّ مُؤْمِنٍ بَعْدِي
|
|
مَنِ انْتَهَبَ نُهْبَةً فَلَيْسَ مِنَّا
|
|
لَا رُقْيَةَ إِلَّا مِنْ عَيْنٍ أَوْ حُمَةٍ
|
|
يَا نَبِيَّ اللهِ ، إِنَّا نَاسٌ فُقَرَاءُ ، فَلَمْ يَجْعَلْ عَلَيْهِ شَيْئًا
|
|
أَنَّ رَجُلًا أَعْتَقَ سِتَّةَ أَعْبُدٍ لَهُ ، فَأَقْرَعَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَهُمْ
|
|
تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
مَنْ أَنْعَمَ اللهُ [عَزَّ وَجَلَّ] عَلَيْهِ نِعْمَةً ، فَإِنَّ اللهَ [عَزَّ وَجَلَّ] يُحِبُّ أَنْ يُرَى أَثَرُ نِعْمَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ
|
|
هِيَ الصَّلَاةُ مِنْهَا شَفْعٌ ، وَمِنْهَا وِتْرٌ
|
|
مَنْ كَانَ اللهُ [عَزَّ وَجَلَّ] خَلَقَهُ لِوَاحِدَةٍ مِنَ الْمَنْزِلَتَيْنِ يُهَيِّئُهُ لِعَمَلِهَا
|
|
هَلْ شَقَقْتَ عَنْ قَلْبِهِ تَنْظُرُ إِلَيْهِ
|
|
أَعْتَقَ رَجُلٌ سِتَّةَ مَمْلُوكِينَ لَهُ عِنْدَ مَوْتِهِ ، فَأَقْرَعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَهُمْ
|
|
أَلَا وَإِنَّ مِنَ الْمُثْلَةِ أَنْ يَنْذِرَ الرَّجُلُ أَنْ يَخْرِمَ أَنْفَهُ
|
|
تَمَتَّعْنَا عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَلَمْ يَنْهَنَا عَنْهَا
|
|
إِنَّ أَخَاكُمُ النَّجَاشِيَّ قَدْ مَاتَ ، فَقُومُوا فَصَلُّوا عَلَيْهِ
|
|
إِنَّ أَخَاكُمُ النَّجَاشِيَّ قَدْ مَاتَ ، فَقُومُوا فَصَلُّوا عَلَيْهِ
|
|
مَا مَسِسْتُ فَرْجِي بِيَمِينِي مُنْذُ بَايَعْتُ بِهَا رَسُولَ اللهِ
|
|
مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ ، فَلْيَسْأَلِ اللهَ [عَزَّ وَجَلَّ] بِهِ
|
|
لَا نَذْرَ فِي غَضَبٍ
|
|
لَا جَلَبَ ، وَلَا جَنَبَ ، وَلَا شِغَارَ فِي الْإِسْلَامِ
|
|
فَإِذَا أَفْطَرْتَ فَصُمْ يَوْمَيْنِ
|
|
أَنَّ رَجُلًا جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : السَّلَامُ عَلَيْكُمْ
|
|
حَدَّثَنَا هَوذَةُ عَن عَوفٍ عَن أَبِي رَجَاءٍ مُرسَلًا وَكَذَلِكَ قَالَ غَيرُهُ
|
|
أَمَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالصَّدَقَةِ
|
|
أُتِيَ بِرَجُلٍ أَعْتَقَ سِتَّةَ مَمْلُوكِينَ عِنْدَ مَوْتِهِ ، وَلَيْسَ لَهُ مَالٌ غَيْرُهُمْ
|
|
إِذَا سَجَدَ كَبَّرَ ، وَإِذَا رَفَعَ كَبَّرَ ، وَإِذَا نَهَضَ مِنَ الرَّكْعَتَيْنِ كَبَّرَ
|
|
خَيْرُ أُمَّتِي الْقَرْنُ الَّذِي بُعِثْتُ فِيهِمْ
|
|
لَقَدْ تَابَتْ تَوْبَةً لَوْ قُسِمَتْ بَيْنَ سَبْعِينَ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ لَوَسِعَتْهُمْ
|
|
لَا نَذْرَ فِي غَضَبٍ
|
|
لَا نَذْرَ فِي غَضَبٍ
|
|
الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ
|
|
حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَن حُمَيدٍ عَنِ الحَسَنِ عَن عِمرَانَ بنِ حُصَينٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
|
|
وَأَبُو بَكْرٍ رَكْعَتَيْنِ حَتَّى ذَهَبَ
|
|
صَلَّى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الظُّهْرَ أَوِ الْعَصْرَ ثَلَاثَ رَكَعَاتٍ ، ثُمَّ سَلَّمَ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى الظُّهْرَ ، فَجَعَلَ رَجُلٌ يَقْرَأُ خَلْفَهُ
|
|
لَا شِغَارَ فِي الْإِسْلَامِ
|
|
إِنَّ أَخَاكُمُ النَّجَاشِيَّ قَدْ مَاتَ فَصَلُّوا عَلَيْهِ
|
|
أَيَنْهَاكُمْ رَبُّكُمْ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] عَنِ الرِّبَا ، وَيَقْبَلُهُ مِنْكُمْ
|
|
حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ حَدَّثَنَا زَائِدَةُ عَن هِشَامٍ قَالَ زَعَمَ الحَسَنُ أَنَّ عِمرَانَ بنَ حُصَينٍ حَدَّثَهُ قَالَ أَسرَينَا مَعَ
|
|
يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ وَلَا عَذَابٍ
|
|
مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ كَاذِبَةٍ مَصْبُورَةٍ
|
|
مَنْ سَمِعَ بِالدَّجَّالِ فَلْيَنْأَ مِنْهُ ، ثَلَاثًا يَقُولُهَا
|
|
مَا شَبِعَ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ خُبْزِ بُرٍّ مَأْدُومٍ
|
|
فَإِذَا أَفْطَرْتَ مِنْ رَمَضَانَ فَصُمْ يَوْمَيْنِ مَكَانَهُ
|
|
فَإِذَا أَفْطَرْتَ فَصُمْ يَوْمَيْنِ مَكَانَهُ
|
|
الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ
|
|
هِيَ الصَّلَاةُ ، مِنْهَا شَفْعٌ ، وَمِنْهَا وِتْرٌ
|
|
مَنْ صَلَّى قَائِمًا فَهُوَ أَفْضَلُ
|
|
لَا أَرْكَبُ الْأُرْجُوَانَ ، وَلَا أَلْبَسُ الْمُعَصْفَرَ
|
|
الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ
|
|
مَنْ كَانَ لَهُ عَلَى رَجُلٍ حَقٌّ
|
|
فَإِذَا أَفْطَرْتَ فَصُمْ يَوْمَيْنِ
|
|
حَدَّثَنَا رَوحٌ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَنِ الجُرَيرِيِّ عَن أَبِي العَلَاءِ عَن مُطَرِّفٍ عَن عِمرَانَ بنِ حُصَينٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْحَنْتَمِ
|
|
نَهَى عَنِ الْحَنَاتِمِ ، وَعَنْ خَاتَمِ الذَّهَبِ
|
|
اطَّلَعْتُ فِي النَّارِ فَإِذَا أَكْثَرُ أَهْلِهَا النِّسَاءُ
|
|
مَنْ صَلَّى قَائِمًا فَهُوَ أَفْضَلُ
|
|
يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ
|
|
لَا نَذْرَ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ [عَزَّ وَجَلَّ] أَوْ فِي غَضَبٍ
|
|
إِنَّ أَقَلَّ سَاكِنِي أَهْلِ الْجَنَّةِ النِّسَاءُ
|
|
لَا جَلَبَ ، وَلَا جَنَبَ ، وَلَا شِغَارَ فِي الْإِسْلَامِ
|
|
هَلْ صُمْتَ مِنْ سَرَرِ شَعْبَانَ شَيْئًا
|
|
نَهَى عَنِ الْكَيِّ فَاكْتَوَيْنَا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحَدِّثُنَا عَامَّةَ لَيْلِهِ عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ فِي سَفَرٍ ، فَنَامَ عَنِ الصُّبْحِ
|
|
اللَّهُمَّ قِنِي شَرَّ نَفْسِي ، وَاعْزِمْ لِي عَلَى أَرْشَدِ أَمْرِي
|
|
لَقَدْ أَكَلَ الطَّعَامَ ، وَمَشَى فِي الْأَسْوَاقِ
|
|
شَهِدْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْطَاهُ الثُّلُثَ
|
|
لَقَدْ ذَكَّرَنِي هَذَا [قَبْلُ] صَلَاةَ [رَسُولِ اللهِ] صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْ قَالَ : لَقَدْ صَلَّى بِنَا هَذَا صَلَاةَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُنَا ، فَيَأْمُرُنَا بِالصَّدَقَةِ
|
|
اقْرَؤُوا الْقُرْآنَ ، وَسَلُوا اللهَ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] بِهِ
|
|
نَزَلَ الْقُرْآنُ ، وَسَنَّ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ السُّنَنَ
|
|
الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ ، أَوْ إِنَّ الْحَيَاءَ خَيْرٌ كُلُّهُ
|
|
أَمَا إِنَّهَا لَا تَزِيدُكَ إِلَّا وَهْنًا ؛ انْبِذْهَا عَنْكَ
|
|
أَنَّ رَجُلًا أَعْتَقَ سِتَّةَ مَمْلُوكِينَ لَهُ عِنْدَ مَوْتِهِ
|
|
مَنْ بَاعَ عُقْدَةَ مَالٍ سَلَّطَ اللهُ [عَزَّ وَجَلَّ] عَلَيْهَا تَالِفًا يُتْلِفُهَا
|
|
مَنِ انْتَهَبَ نُهْبَةً فَلَيْسَ مِنَّا
|
|
نَهَى عَنِ الْكَيِّ ، فَاكْتَوَيْنَا
|
|
إِنَّ أَخَاكُمُ النَّجَاشِيَّ تُوُفِّيَ فَصَلُّوا عَلَيْهِ
|
|
هَلْ صُمْتَ مِنْ سَرَرِ هَذَا الشَّهْرِ شَيْئًا
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ رَجَمَ
|
|
الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ
|
|
أَنَّ رَجُلًا أَعْتَقَ عِنْدَ مَوْتِهِ سِتَّةَ رَجْلَةٍ لَهُ ، فَجَاءَ وَرَثَتُهُ
|
|
لَا رُقْيَةَ إِلَّا مِنْ عَيْنٍ ، أَوْ حُمَةٍ
|