مسند البصريين رضي الله عنهم > ومن حديث سمرة بن جندب عن النبي صلى الله عليه وسلم
لَا تُسَمِّ غُلَامَكَ أَفْلَحَ ، وَلَا نَجِيحًا
لَا يَغُرَّنَّكُمْ نِدَاءُ بِلَالٍ ، وَهَذَا الْبَيَاضُ
كَانَ يَقْرَأُ فِي الْعِيدَيْنِ ب سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
كَانَ لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَكْتَتَانِ فِي صَلَاتِهِ
هِيَ الْعَصْرُ
كُلُّ غُلَامٍ رَهِينَةٌ بِعَقِيقَتِهِ
الْعُمْرَى جَائِزَةٌ لِأَهْلِهَا
أَيُّمَا امْرَأَةٍ زَوَّجَهَا وَلِيَّانِ فَهِيَ لِلْأَوَّلِ مِنْهُمَا
عَلَى الْيَدِ مَا أَخَذَتْ حَتَّى تُؤَدِّيَهُ
مَنْ تَرَكَ جُمُعَةً فِي غَيْرِ عُذْرٍ فَلْيَتَصَدَّقْ بِدِينَارٍ
جَارُ الدَّارِ أَحَقُّ بِالدَّارِ مِنْ غَيْرِهِ
مَنْ تَوَضَّأَ فَبِهَا وَنِعْمَتْ
إِذَا أَنْكَحَ الْمَرْأَةَ الْوَلِيَّانِ فَهِيَ لِلْأَوَّلِ مِنْهُمَا
حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ
الصَّلَاةُ فِي الرِّحَالِ
إِنَّ الْمَرْأَةَ خُلِقَتْ مِنْ ضِلْعٍ ، وَإِنَّكَ إِنْ تُرِدْ إِقَامَةَ الضِّلْعِ تَكْسِرْهَا
إِنَّهُ أَتَانِي اللَّيْلَةَ آتِيَانِ ، وَإِنَّهُمَا ابْتَعَثَانِي
فَيَتَدَهْدَهُ الْحَجَرُ هَاهُنَا
هَذَا الْحَجْمُ ، قَالَ : وَمَا الْحَجْمُ ؟ قَالَ : هُوَ مِنْ خَيْرِ مَا تَدَاوَى بِهِ النَّاسُ
لَا يَغُرَّنَّكُمْ نِدَاءُ بِلَالٍ ، فَإِنَّ فِي بَصَرِهِ سُوءًا
مَا أَسْفَلَ مِنَ الْكَعْبَيْنِ مِنَ الْإِزَارِ فِي النَّارِ
سَامٌ أَبُو الْعَرَبِ ، وَحَامٌ أَبُو الْحَبَشِ
سَامٌ أَبُو الْعَرَبِ ، وَيَافِثُ أَبُو الرُّومِ
رَأَيْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي رَجُلًا يَسْبَحُ فِي نَهَرٍ ، وَيُلْقَمُ الْحِجَارَةَ
الْحَسَبُ الْمَالُ
إِنَّ مِنْهُمْ مَنْ تَأْخُذُهُ النَّارُ إِلَى كَعْبَيْهِ
مَنْ قَتَلَ عَبْدَهُ قَتَلْنَاهُ
الْبَسُوا مِنْ ثِيَابِكُمُ الْبِيضَ
الْمَسَائِلُ كَدٌّ يَكُدُّ بِهَا الرَّجُلُ وَجْهَهُ ، فَمَنْ شَاءَ أَبْقَى عَلَى وَجْهِهِ
أَحَبُّ الْكَلَامِ إِلَى اللهِ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] أَرْبَعٌ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، وَاللهُ أَكْبَرُ ، وَسُبْحَانَ اللهِ ، وَالْحَمْدُ لِلهِ
مِنْهُمْ مَنْ تَأْخُذُهُ النَّارُ إِلَى رُكْبَتَيْهِ
مَنْ وَجَدَ مَتَاعَهُ عِنْدَ مُفْلِسٍ بِعَيْنِهِ فَهُوَ أَحَقُّ بِهِ
الْمَيِّتُ يُعَذَّبُ بِمَا نِيحَ عَلَيْهِ
أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نَعْتَدِلَ فِي الْجُلُوسِ
احْضُرُوا الْجُمُعَةَ ، وَادْنُوا مِنَ الْإِمَامِ
مَنْ صَلَّى صَلَاةَ الْغَدَاةِ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللهِ
سَامٌ أَبُو الْعَرَبِ ، وَيَافِثُ أَبُو الرُّومِ
نَهَى أَنْ يَخْطُبَ الرَّجُلُ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ
إِذَا أَنْكَحَ وَلِيَّانِ فَهِيَ لِلْأَوَّلِ
لَمَّا حَمَلَتْ حَوَّاءُ طَافَ بِهَا إِبْلِيسُ ، وَكَانَ لَا يَعِيشُ لَهَا وَلَدٌ
احْضُرُوا الذِّكْرَ ، وَادْنُوا مِنَ الْإِمَامِ
نَهَى أَنْ تُتَلَقَّى الْأَجْلَابُ حَتَّى تَبْلُغَ الْأَسْوَاقَ
مَنْ تَوَضَّأَ فَبِهَا وَنِعْمَتْ
إِذَا أُنْكِحَتِ الْمَرْأَةُ زَوْجَيْنِ فَهِيَ لِلْأَوَّلِ مِنْهُمَا
مَنْ قَتَلَ عَبْدَهُ قَتَلْنَاهُ
يُوشِكُ أَنْ يَمْلَأَ اللهُ [عَزَّ وَجَلَّ] أَيْدِيَكُمْ مِنَ الْعَجَمِ ، ثُمَّ يَكُونُونَ أُسْدًا لَا يَفِرُّونَ
إِنَّ صَاحِبَكُمْ مُحْتَبَسٌ عَلَى بَابِ الْجَنَّةِ فِي دَيْنٍ عَلَيْهِ
مَنْ قَتَلَ عَبْدَهُ قَتَلْنَاهُ
أَرْبَعٌ مِنْ أَطْيَبِ الْكَلَامِ ، وَهُنَّ مِنَ الْقُرْآنِ
كَانَ إِذَا كَبَّرَ سَكَتَ هُنَيَّةً ، وَإِذَا فَرَغَ مِنْ قِرَاءَةِ السُّورَةِ سَكَتَ هُنَيَّةً
جَارُ الدَّارِ أَحَقُّ بِالدَّارِ
صَلَاةُ الْوُسْطَى صَلَاةُ الْعَصْرِ
مَنْ أَحَاطَ حَائِطًا عَلَى أَرْضٍ فَهِيَ لَهُ
عَلَى الْيَدِ مَا أَخَذَتْ حَتَّى تُؤَدِّيَ
مَنْ قَتَلَ عَبْدَهُ قَتَلْنَاهُ
إِنَّهُ مَعَ الْغُلَامِ عَقِيقَتُهُ تُذْبَحُ عَنْهُ يَوْمَ سَابِعِهِ
مَنْ خَالَفَ الْحَجَّاجَ فَقَدْ خَالَفَ
أَمَّا مِنَ الْأَرْضِ فَلَا ، إِلَّا أَنْ تَكُونَ كَانَتْ تُمَدُّ مِنَ السَّمَاءِ
قَلَّمَا خَطَبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خُطْبَةً إِلَّا أَمَرَ فِيهَا بِالصَّدَقَةِ
مَنْ قَتَلَ عَبْدَهُ قَتَلْنَاهُ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ [نُسَمِّيَ رَقِيقَنَا] أَرْبَعَةَ أَسْمَاءٍ
كُلُّ غُلَامٍ رَهِينٌ بِعَقِيقَتِهِ تُذْبَحُ عَنْهُ يَوْمَ السَّابِعِ
عَلَيْكُمْ بِهَذِهِ الْبَيَاضِ ، فَلْيَلْبَسْهَا أَحْيَاؤُكُمْ
إِذَا أَنْكَحَ الْوَلِيَّانِ فَهُوَ لِلْأَوَّلِ مِنْهُمَا
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ بَيْعِ الْحَيَوَانِ بِالْحَيَوَانِ نَسِيئَةً
مَنْ قَتَلَ فَلَهُ السَّلَبُ
اقْتُلُوا شُيُوخَ الْمُشْرِكِينَ
إِذَا سُرِقَ مِنَ الرَّجُلِ مَتَاعٌ ، أَوْ ضَاعَ لَهُ مَتَاعٌ ، فَوَجَدَهُ بِيَدِ رَجُلٍ بِعَيْنِهِ فَهُوَ أَحَقُّ بِهِ
جَارُ الدَّارِ أَحَقُّ بِالدَّارِ
الْمَرْءُ أَحَقُّ بِعَيْنِ مَالِهِ حَيْثُ عَرَفَهُ
لَا يَغُرَّنَّكُمْ أَذَانُ بِلَالٍ
كَانَ يَقْرَأُ فِي الْجُمُعَةِ ب سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
إِنَّ الدَّجَّالَ خَارِجٌ ، وَهُوَ أَعْوَرُ عَيْنِ الشِّمَالِ ، عَلَيْهَا ظَفَرَةٌ غَلِيظَةٌ
الْعُمْرَى جَائِزَةٌ لِأَهْلِهَا
أَنَّ الصَّلَاةَ فِي الرِّحَالِ
الْبَسُوا الثِّيَابَ الْبِيضَ فَإِنَّهَا أَطْهَرُ وَأَطْيَبُ
الصَّلَاةُ الْوُسْطَى صَلَاةُ الْعَصْرِ
عَلَى الْيَدِ مَا أَخَذَتْ حَتَّى تُؤَدِّيَهُ
إِنَّ صَاحِبَكُمْ قَدْ حُبِسَ عَلَى بَابِ الْجَنَّةِ بِدَيْنٍ كَانَ عَلَيْهِ
لَا يَمْنَعَنَّكُمْ مِنْ سُحُورِكُمْ أَذَانُ بِلَالٍ ، وَلَا الْفَجْرُ الْمُسْتَطِيلُ
مَنْ فَاتَتْهُ الْجُمُعَةُ فَلْيَتَصَدَّقْ بِدِينَارٍ أَوْ بِنِصْفِ دِينَارٍ
صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي كُسُوفٍ ، فَلَمْ نَسْمَعْ لَهُ صَوْتًا
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي الْعِيدَيْنِ بِ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى عَلَى أُمِّ فُلَانٍ مَاتَتْ فِي نِفَاسِهَا ، فَقَامَ وَسَطَهَا
مَنْ رَوَى عَنِّي حَدِيثًا وَهُوَ يَرَى أَنَّهُ كَذِبٌ فَهُوَ أَحَدُ الْكَاذِبِينَ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي الْجُمُعَةِ بِ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
هَلْ رَأَى أَحَدٌ مِنْكُمُ اللَّيْلَةَ رُؤْيَا
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَتْ لَهُ سَكْتَتَانِ ؛ سَكْتَةٌ حِينَ يَفْتَتِحُ الصَّلَاةَ
مَنْ مَلَكَ ذَا رَحِمٍ فَهُوَ حُرٌّ
مَا تَحْتَ الْكَعْبَيْنِ مِنَ الْإِزَارِ فِي النَّارِ
لَا تُصَلُّوا حِينَ تَطْلُعُ الشَّمْسُ ، وَلَا حِينَ تَسْقُطُ
الصَّلَاةُ فِي الرِّحَالِ
إِنَّ] مِنْ خَيْرِ مَا تَدَاوَى بِهِ النَّاسُ الْحَجْمُ
هَذَا الْحَجْمُ ، قَالَ : وَمَا الْحَجْمُ ؟ قَالَ : هُوَ مِنْ خَيْرِ مَا تَدَاوَى بِهِ النَّاسُ
حَدَّثَنَا الأَشيَبُ حَدَّثَنَا شَيبَانُ عَن عَبدِ المَلِكِ بنِ عُمَيرٍ عَن حُصَينِ بنِ أَبِي الحُرِّ العَنبَرِيِّ فَذَكَرَ نَحوَ حَدِيثِ
مَنْ تَوَضَّأَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَبِهَا وَنِعْمَتْ
لَا تَلَاعَنُوا بِلَعْنَةِ اللهِ
اسْمُ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ عَبْدُ اللهِ
مَنْ تَوَضَّأَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَبِهَا وَنِعْمَتْ
أَيُّهَا النَّاسُ أَنْشُدُكُمْ بِاللهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنِّي قَصَّرْتُ عَنْ شَيْءٍ مِنْ تَبْلِيغِ رِسَالَاتِ رَبِّي [عَزَّ وَجَلَّ] لَمَا أَخْبَرْتُمُونِي ذَاكَ
نَزَلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطَبَ حِينَ انْكَسَفَتِ الشَّمْسُ فَقَالَ : أَمَّا بَعْدُ
تُوشِكُوا أَنْ يَمْلَأَ اللهُ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] أَيْدِيَكُمْ مِنَ الْعَجَمِ
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا
الْجَارُ أَحَقُّ بِالْجِوَارِ أَوْ بِالدَّارِ
أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نَتَّخِذَ الْمَسَاجِدَ فِي دِيَارِنَا
الْبَسُوا الثِّيَابَ الْبَيَاضَ فَإِنَّهَا أَطْهَرُ وَأَطْيَبُ
قَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَخَطَبَ فَنَهَى عَنِ الدُّبَّاءِ وَالْمُزَفَّتِ
حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ جَمِيلٍ حَدَّثَنَا ابنُ المُبَارَكِ مِثلَهُ
حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ حَدَّثَنَا خَلَفُ بنُ هِشَامٍ وَعَبدُ الوَاحِدِ بنُ غِيَاثٍ قَالَا حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنِ الأَسوَدِ بنِ قَيسٍ
كُلُّ غُلَامٍ مُرْتَهَنٌ بِعَقِيقَتِهِ تُذْبَحُ عَنْهُ يَوْمَ سَابِعِهِ
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا
بَيْنَمَا أَنَا وَغُلَامٌ مِنَ الْأَنْصَارِ نَرْمِي فِي غَرَضَيْنِ لَنَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ حَدَّثَنَا خَلَفُ بنُ هِشَامٍ وَعَبدُ الوَاحِدِ بنُ غِيَاثٍ قَالَا حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنِ الأَسوَدِ بنِ
نَهَى عَنِ التَّبَتُّلِ
كُلُّ غُلَامٍ مُرْتَهَنٌ بِعَقِيقَتِهِ ، تُذْبَحُ يَوْمَ سَابِعِهِ
حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا أَبَانُ العَطَّارُ حَدَّثَنَا قَتَادَةُ عَنِ الحَسَنِ عَن سَمُرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
جَارُ الدَّارِ أَحَقُّ بِالدَّارِ مِنْ غَيْرِهِ
أَنَّهُ كَانَ إِذَا صَلَّى بِهِمْ سَكَتَ سَكْتَتَيْنِ
حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بنُ زُرَيعٍ عَن يُونُسَ قَالَ وَإِذَا فَرَغَ مِن قِرَاءَةِ السُّورَةِ
صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي كُسُوفِ الشَّمْسِ رَكْعَتَيْنِ
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا
إِنَّهُ سَتَكُونُ هَنَاتٌ وَهَنَاتٌ
فَمِنْ أَيِّ شَيْءٍ تَعْجَبُ ؟ مَا كَانَتْ تُمَدُّ إِلَّا مِنْ هَاهُنَا وَأَشَارَ إِلَى السَّمَاءِ
مَنْ قَتَلَ عَبْدَهُ قَتَلْنَاهُ
وَمَنْ أَخْصَى عَبْدَهُ أَخْصَيْنَاهُ
جَارُ الدَّارِ أَحَقُّ بِالدَّارِ
الْبَسُوا الثِّيَابَ الْبِيضَ فَإِنَّهَا أَطْيَبُ وَأَطْهَرُ
لَا يَتَعَاطَى أَحَدُكُمْ أَسِيرَ أَخِيهِ فَيَقْتُلَهُ
مَنْ أَصَابَ مَتَاعَهُ بِعَيْنِهِ فَهُوَ أَحَقُّ بِهِ
لَا يَغُرَّنَّكُمْ أَذَانُ بِلَالٍ ، وَلَا هَذَا الْفَجْرُ الْمُسْتَطِيلُ
مَنْ مَلَكَ ذَا رَحِمٍ فَهُوَ عَتِيقٌ
إِنَّ مِنْ خَيْرِ دَوَائِكُمُ الْحِجَامَةَ
أَنْكَحَ الْوَلِيَّانِ فَهُوَ لِلْأَوَّلِ مِنْهُمَا
إِنَّ مِنْهُمْ مَنْ تَأْخُذُهُ النَّارُ إِلَى رُكْبَتَيْهِ
أَيُّمَا امْرَأَةٍ زَوَّجَهَا وَلِيَّانِ فَهِيَ لِلْأَوَّلِ مِنْهُمَا
أُمَّةٌ مُسِخَتْ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ ، فَلَا أَدْرِي أَيُّ الدَّوَابِّ مُسِخَتْ
سَأَلَ أَعْرَابِيٌّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
الصَّلَاةُ فِي الرِّحَالِ
هَذَا الْحَجْمُ ، وَهُوَ مِنْ خَيْرِ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ
صَلَّيْتُ وَرَاءَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَصَلَّى عَلَى أُمِّ كَعْبٍ مَاتَتْ وَهِيَ نُفَسَاءُ
مَنْ قَتَلَ عَبْدَهُ قَتَلْنَاهُ
نَهَى عَنْ بَيْعِ الْحَيَوَانِ بِالْحَيَوَانِ نَسِيئَةً
صَلَّى النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى امْرَأَةٍ مَاتَتْ فِي نِفَاسِهَا ، فَقَامَ وَسَطَهَا
كَانَ يَقْرَأُ فِي الْعِيدَيْنِ بِـ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
الْبَسُوا الثِّيَابَ الْبَيَاضَ
إِنَّ هَذِهِ الْمَسَائِلَ كَدٌّ يَكُدُّ بِهَا أَحَدُكُمْ وَجْهَهُ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى فِي كُسُوفٍ ، فَلَمْ يُسْمَعْ لَهُ صَوْتٌ
مَنْ حَدَّثَ بِحَدِيثٍ وَهُوَ يَرَى أَنَّهُ كَذِبٌ فَهُوَ أَحَدُ الْكَاذِبِينَ
إِنَّ صَاحِبَكُمْ مَحْبُوسٌ عَنِ الْجَنَّةِ بِدَيْنِهِ
أَفْضَلُ الْكَلَامِ بَعْدَ الْقُرْآنِ ، وَهُوَ مِنَ الْقُرْآنِ
مَنْ رَوَى عَنِّي حَدِيثًا وَهُوَ يَرَى أَنَّهُ كَذِبٌ فَهُوَ أَحَدُ الْكَاذِبِينَ
مَا خَطَبَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خُطْبَةً إِلَّا نَهَانَا عَنِ الْمُثْلَةِ ، وَأَمَرَنَا بِالصَّدَقَةِ
لَا تُصَلُّوا حِينَ تَطْلُعُ الشَّمْسُ فَإِنَّهَا تَطْلُعُ بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ
مَنْ مَلَكَ ذَا مَحْرَمٍ ، فَهُوَ حُرٌّ
كَانَ يَسْكُتُ سَكْتَتَيْنِ إِذَا دَخَلَ فِي الصَّلَاةِ ، وَإِذَا فَرَغَ مِنَ الْقِرَاءَةِ
صَنَعْتُ سَيْفِي عَلَى سَيْفِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَكَانَ حَنَفِيًّا
اقْتُلُوا شُيُوخَ الْمُشْرِكِينَ
أَهَاهُنَا مِنْ بَنِي فُلَانٍ أَحَدٌ
حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَن فِرَاسٍ عَنِ الشَّعبِيِّ عَن سَمُرَةَ فَذَكَرَ الحَدِيثَ
حَدَّثَنَا أَبُو سُفيَانَ المَعمَرِيُّ عَن سُفيَانَ عَن أَبِيهِ عَنِ الشَّعبِيِّ عَن سَمعَانَ بنِ مُشَنَّجٍ عَن سَمُرَةَ بنِ جُندُبٍ
حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ حَدَّثَنَا أَبُو بَكرِ بنُ أَبِي شَيبَةَ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَن أَبِيهِ عَن سَعِيدِ بنِ مَسرُوقٍ عَنِ الشَّعبِيِّ
عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْبَيَاضِ فَيَلْبَسُهُ أَحْيَاؤُكُمْ
حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بنُ زَيدٍ حَدَّثَنَا أَيُّوبُ عَن أَبِي قِلَابَةَ قَالَ قَالَ سَمُرَةُ فَذَكَرَهُ وَذَكَرَ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ بَيْعِ الْحَيَوَانِ بِالْحَيَوَانِ نَسِيئَةً
مَنْ حَاطَ حَائِطًا عَلَى أَرْضٍ ، فَهِيَ لَهُ
مَنْ أَحَاطَ
مُسِخَتْ أُمَّةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ ، فَاللهُ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] أَعْلَمُ فِي أَيِّ الدَّوَابِّ مُسِخَتْ
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا
رَأَيْتُ كَأَنَّ دَلْوًا دُلِّيَتْ مِنَ السَّمَاءِ ، فَجَاءَ أَبُو بَكْرٍ فَأَخَذَ بِعَرَاقِيهَا
كَانَ يَسْكُتُ سَكْتَتَيْنِ إِذَا دَخَلَ فِي الصَّلَاةِ ، وَإِذَا فَرَغَ مِنَ الْقِرَاءَةِ
أَحَبُّ الْكَلَامِ إِلَى اللهِ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] أَرْبَعٌ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، وَسُبْحَانَ اللهِ ، وَالْحَمْدُ لِلهِ ، وَاللهُ أَكْبَرُ
حَفِظْتُ سَكْتَتَيْنِ فِي الصَّلَاةِ ، سَكْتَةٌ إِذَا كَبَّرَ الْإِمَامُ حَتَّى يَقْرَأَ ، وَسَكْتَةٌ إِذَا فَرَغَ مِنْ قِرَاءَةِ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَسُورَةٍ عِنْدَ الرُّكُوعِ
يُوشِكُ أَنْ يَمْلَأَ اللهُ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] أَيْدِيَكُمْ مِنَ الْأَعَاجِمِ ، ثُمَّ يَجْعَلَهُمُ اللهُ أُسْدًا لَا يَفِرُّونَ
يُوشِكُ أَنْ يَمْلَأَ اللهُ أَيْدِيَكُمْ
تُوشِكُوا أَنْ يَمْلَأَ اللهُ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] أَيْدِيَكُمْ مِنَ الْعَجَمِ ، ثُمَّ يَكُونُوا أُسْدًا لَا يَفِرُّونَ
حَدَّثَنَا هُشَيمٌ أَخبَرَنَا يُونُسُ عَنِ الحَسَنِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرَ مِثلَهُ
قَالَ أَبِي وَحَدَّثَنَاهُ سُرَيجُ بنُ النُّعمَانِ حَدَّثَنَا هُشَيمٌ عَن يُونُسَ عَنِ الحَسَنِ عَن سَمُرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
الْجَارُ أَحَقُّ بِالْجِوَارِ
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا
الْعُمْرَى جَائِزَةٌ
صَلَاةُ الْوُسْطَى صَلَاةُ الْعَصْرِ
كُلُّ غُلَامٍ رَهِينَةٌ بِعَقِيقَتِهِ
نَسِيَ صَلَاةً فَلْيُصَلِّهَا حِينَ يَذْكُرُهَا
حَدَّثَنَا يُونُسُ وَسُرَيجٌ قَالَا حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَن بِشرٍ قَالَ سَمِعتُ سَمُرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
مَنْ تَوَضَّأَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَبِهَا وَنِعْمَتْ
أَنَّ الصَّلَاةَ فِي الرِّحَالِ
حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا أَبَانُ حَدَّثَنَا قَتَادَةُ عَنِ الحَسَنِ عَن سَمُرَةَ مِثلَهُ سَوَاءً
نَزَلَ الْقُرْآنُ عَلَى ثَلَاثَةِ أَحْرُفٍ
إِذَا تَزَوَّجَ الرَّجُلَانِ الْمَرْأَةَ فَالْأَوَّلُ أَحَقُّ
نَهَى عَنْ بَيْعِ الْحَيَوَانِ بِالْحَيَوَانِ نَسِيئَةً
الْمَسَائِلُ كُدُوحٌ يَكْدَحُ بِهَا الرَّجُلُ وَجْهَهُ
أَنَّهُ كَانَ إِذَا صَلَّى بِهِمْ سَكَتَ سَكْتَتَيْنِ إِذَا افْتَتَحَ الصَّلَاةَ ، وَإِذَا قَالَ : وَلا الضَّالِّينَ سَكَتَ أَيْضًا هُنَيَّةً
وَإِذَا فَرَغَ مِنْ قِرَاءَةِ السُّورَةِ
صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي كُسُوفِ الشَّمْسِ رَكْعَتَيْنِ
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا