مسند البصريين رضي الله عنهم > حديث أبي بكرة نفيع بن الحارث بن كلدة رضي الله عنه
|
|
إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ ، وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ
|
|
مَا مِنْ ذَنْبٍ أَحْرَى أَنْ يُعَجِّلَ لِصَاحِبِهِ الْعُقُوبَةَ مَعَ مَا يُؤَخَّرُ لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ بَغْيٍ
|
|
لَقَدْ رَأَيْتُنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِنَّا لَنَكَادُ أَنْ نَرْمُلَ بِهَا
|
|
الْتَمِسُوهَا فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ ، لِتِسْعٍ يَبْقَيْنَ أَوْ لِسَبْعٍ يَبْقَيْنَ
|
|
مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًا فِي غَيْرِ كُنْهِهِ حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجَمَ امْرَأَةً فَحُفِرَ لَهَا إِلَى الثَّنْدُوَةِ
|
|
لَا يَقْضِي الْحَاكِمُ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ
|
|
ذَنْبَانِ مُعَجَّلَانِ لَا يُؤَخَّرَانِ
|
|
كَانَ يَقُولُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكُفْرِ
|
|
سَيَخْرُجُ قَوْمٌ أَحْدَاثٌ أَحِدَّاءُ أَشِدَّاءُ ، ذَلِيقَةٌ أَلْسِنَتُهُمْ بِالْقُرْآنِ
|
|
مَنْ قَتَلَ نَفْسًا مُعَاهَدَةً بِغَيْرِ حِلِّهَا حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ أَنْ يَجِدَ رِيحَهَا
|
|
أَرَأَيْتُمْ إِنْ كَانَ جُهَيْنَةُ ، وَأَسْلَمُ ، وَغِفَارٌ ، وَمُزَيْنَةُ خَيْرًا عِنْدَ اللهِ مِنْ بَنِي أَسَدٍ
|
|
الْإِشْرَاكُ بِاللهِ [عَزَّ وَجَلَّ] ، وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ وَكَانَ مُتَّكِئًا فَجَلَسَ
|
|
أَلَا إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ
|
|
فَقَالَ رَجُلٌ : فَقَدْ كَانَ ذَاكَ
|
|
لَقَدْ رَأَيْتُنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِنَّا لَنَرْمُلُ بِالْجِنَازَةِ رَمَلًا
|
|
لَا يَقْضِي الْقَاضِي بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ
|
|
إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ آيَتَانِ مِنْ آيَاتِ اللهِ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] ، يُخَوِّفُ بِهِمَا عِبَادَهُ
|
|
انْكَسَفَتِ الشَّمْسُ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَنَحْنُ عِنْدَهُ
|
|
إِنَّ ابْنِي هَذَا سَيِّدٌ ، وَلَعَلَّ اللهَ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] أَنْ يُصْلِحَ بِهِ بَيْنَ فِئَتَيْنِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
|
|
لَا يَنْبَغِي لِلْقَاضِي وَقَالَ سُفْيَانُ مَرَّةً : لِلْحَاكِمِ أَنْ يَحْكُمَ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ
|
|
الْإِشْرَاكُ بِاللهِ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] ، وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ وَكَانَ مُتَّكِئًا فَجَلَسَ
|
|
أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الْكَبَائِرِ ؟ الْإِشْرَاكُ بِاللهِ
|
|
نَهَانَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نَبْتَاعَ الْفِضَّةَ بِالْفِضَّةِ
|
|
سَمِعَتْ أُذُنَايَ وَوَعَى قَلْبِي أَنَّ مَنِ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ وَهُوَ يَعْلَمُ أَنَّهُ غَيْرُ أَبِيهِ فَالْجَنَّةُ عَلَيْهِ حَرَامٌ
|
|
مَنْ قَتَلَ نَفْسًا مُعَاهَدَةً بِغَيْرِ حِلِّهَا
|
|
مَا مِنْ ذَنْبٍ أَحْرَى أَنْ يُعَجِّلَ اللهُ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] الْعُقُوبَةَ لِصَاحِبِهِ فِي الدُّنْيَا
|
|
شَهْرَانِ لَا يَنْقُصَانِ ، شَهْرَا عِيدٍ : رَمَضَانُ وَذُو الْحِجَّةِ
|
|
لَقَدْ رَأَيْتُنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِنَّا لَنَكَادُ أَنْ نَرْمُلَ بِهَا
|
|
الدَّجَّالُ أَعْوَرُ بِعَيْنِ الشِّمَالِ
|
|
لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ أَسْنَدُوا أَمْرَهُمْ إِلَى امْرَأَةٍ
|
|
مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًا فِي غَيْرِ كُنْهِهِ
|
|
الْتَمِسُوهَا فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ تِسْعٍ يَبْقَيْنَ ، أَوْ سَبْعٍ يَبْقَيْنَ
|
|
زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ
|
|
لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ إِنِّي قُمْتُ رَمَضَانَ كُلَّهُ وَصُمْتُهُ
|
|
أَلَا تَدْرُونَ أَيُّ يَوْمٍ هَذَا ؟ قُلْنَا : اللهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى بِهَؤُلَاءِ الرَّكْعَتَيْنِ وَبِهَؤُلَاءِ الرَّكْعَتَيْنِ
|
|
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكُفْرِ وَالْفَقْرِ ، وَعَذَابِ الْقَبْرِ
|
|
أَرَأَيْتُمْ إِنْ كَانَتْ جُهَيْنَةُ وَأَسْلَمُ وَغِفَارُ خَيْرًا مِنْ بَنِي تَمِيمٍ وَبَنِي عَبْدِ اللهِ بْنِ غَطَفَانَ وَبَنِي عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ
|
|
مَنْ يَأْتِينِي بِجَرِيدَةِ نَخْلٍ ؟ قَالَ : فَاسْتَبَقْتُ أَنَا وَرَجُلٌ آخَرُ
|
|
إِنَّهَا سَتَكُونُ فِتْنَةٌ الْمُضْطَجِعُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْجَالِسِ
|
|
ذَكَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْضًا يُقَالُ لَهَا : الْبُصَيْرَةُ ، إِلَى جَنْبِهَا نَهَرٌ يُقَالُ لَهُ : دِجْلَةُ
|
|
لَتَنْزِلُنَّ أَرْضًا يُقَالُ لَهَا : الْبَصْرَةُ أَوِ الْبُصَيْرَةُ عَلَى دِجْلَةَ ، نَهَرٌ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ أَيُّ النَّاسِ خَيْرٌ ؟ قَالَ : مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ
|
|
لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ : قُمْتُ رَمَضَانَ كُلَّهُ ، وَلَا صُمْتُهُ كُلَّهُ
|
|
الْتَمِسُوهَا فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ فِي الْوِتْرِ مِنْهُ
|
|
يَمْكُثُ أَبَوَا الدَّجَّالِ ثَلَاثِينَ عَامًا لَا يُولَدُ لَهُمَا
|
|
أَيُّ يَوْمٍ هَذَا ؟ قَالَ : فَسَكَتْنَا حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُسَمِّيهِ غَيْرَ اسْمِهِ
|
|
إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ وَإِنِّي كُنْتُ جُنُبًا
|
|
أَنَا فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ
|
|
وَيْحَكَ ، قَطَعْتَ عُنُقَ صَاحِبِكَ مِرَارًا يَقُولُ ذَلِكَ
|
|
أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ أَسْلَمُ وَغِفَارُ وَمُزَيْنَةُ - وَأَحْسَبُ جُهَيْنَةَ - خَيْرًا مِنْ بَنِي تَمِيمٍ
|
|
إِذَا الْمُسْلِمَانِ حَمَلَ أَحَدُهُمَا عَلَى صَاحِبِهِ السِّلَاحَ فَهُمَا عَلَى جُرُفِ جَهَنَّمَ
|
|
أَتَانِي جِبْرِيلُ وَمِيكَائِيلُ [عَلَيْهِمَا السَّلَامُ] فَقَالَ جِبْرِيلُ [عَلَيْهِ السَّلَامُ] : اقْرَأِ الْقُرْآنَ عَلَى حَرْفٍ وَاحِدٍ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ فِي صَلَاةِ الْفَجْرِ فَأَوْمَأَ إِلَيْهِمْ أَنْ مَكَانَكُمْ
|
|
لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ : إِنِّي قُمْتُ رَمَضَانَ كُلَّهُ
|
|
أَمَّا بَعْدُ ، فَفِي شَأْنِ هَذَا الرَّجُلِ الَّذِي قَدْ أَكْثَرْتُمْ فِيهِ وَإِنَّهُ كَذَّابٌ مِنْ ثَلَاثِينَ كَذَّابًا
|
|
لَعَنَ اللهُ مَنْ فَعَلَ هَذَا ، أَوَلَيْسَ قَدْ نَهَيْتُ عَنْ هَذَا
|
|
يَا أَبَتِ إِنِّي أَسْمَعُكَ تَدْعُو كُلَّ غَدَاةٍ : اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي بَدَنِي
|
|
دَعَوَاتُ الْمَكْرُوبِ : اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو ، فَلَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ ، أَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ
|
|
مَنْ يَقْتُلُ هَذَا ؟ فَقَامَ رَجُلٌ فَحَسَرَ عَنْ يَدَيْهِ ، فَاخْتَرَطَ سَيْفَهُ وَهَزَّهُ
|
|
يَعْنِي] صُومُوا الْهِلَالَ لِرُؤْيَتِهِ وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ
|
|
مَنْ أَكْرَمَ سُلْطَانَ اللهِ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] فِي الدُّنْيَا ، أَكْرَمَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
هَذَا وَأَصْحَابُهُ يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ ، لَا يَتَعَلَّقُونَ مِنَ الْإِسْلَامِ بِشَيْءٍ
|
|
مَنِ السَّاعِي ؟ قَالَ أَبُو بَكْرَةَ : أَنَا . قَالَ : زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ
|
|
اسْتَتِرِي بِسِتْرِ اللهِ [جَلَّ وَعَزَّ] فَرَجَعَتْ
|
|
فَكَفَلَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ : لَوْ قُسِّمَ أَجْرُهَا بَيْنَ أَهْلِ الْحِجَازِ لَوَسِعَهُمْ
|
|
لَا يُفْلِحُ قَوْمٌ تَمْلِكُهُمُ امْرَأَةٌ
|
|
إِذَا تَوَاجَهَ الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا فَقَتَلَ أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ
|
|
يُحْمَلُ النَّاسُ عَلَى الصِّرَاطِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
قَالَ أَبُو عَبدِ الرَّحمَنِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ أَبَانَ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بنُ زَيدٍ مِثلَهُ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْمَدِينَةَ رُعْبُ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ ، لَهَا يَوْمَئِذٍ سَبْعَةُ أَبْوَابٍ
|
|
حَدَّثَنَا يَعقُوبُ حَدَّثَنَا أَبِي عَن أَبِيهِ عَن جَدِّهِ عَن أَبِي بَكرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرَ
|
|
مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ
|
|
حَدَّثَنَا يُونُسُ يَعنِي ابنَ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَن يُونُسَ وَحُمَيدٍ عَنِ الحَسَنِ عَن أَبِي بَكرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْجِبُهُ الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ وَيَسْأَلُ عَنْهَا
|
|
أَلَا إِنَّهُ سَيَخْرُجُ مِنْ أُمَّتِي أَقْوَامٌ أَشِدَّاءُ أَحِدَّاءُ ، ذَلِيقَةٌ أَلْسِنَتُهُمْ بِالْقُرْآنِ
|
|
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكُفْرِ وَالْفَقْرِ ، وَعَذَابِ الْقَبْرِ
|
|
إِنَّ ابْنِي هَذَا سَيِّدٌ ، وَسَيُصْلِحُ اللهُ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] بِهِ بَيْنَ فِئَتَيْنِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
|
|
أَلَا لَا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ
|
|
نَهَانَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا قَامَ الرَّجُلُ لِلرَّجُلِ مِنْ مَجْلِسِهِ أَنْ يَجْلِسَ فِيهِ
|
|
لَتَنْزِلَنَّ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي أَرْضًا يُقَالُ لَهَا الْبُصَيْرَةُ
|
|
حَدَّثَنَا سُرَيجٌ حَدَّثَنَا حَشرَجٌ عَن سَعِيدٍ عَن عَبدِ اللهِ أَو عُبَيدِ اللهِ بنِ أَبِي بَكرَةَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي فِي هَذَا
|
|
أَلَا لِيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ مَرَّتَيْنِ فَرُبَّ مُبَلَّغٍ هُوَ أَوْعَى مِنْ مُبَلِّغٍ مِثْلَهُ
|
|
إِنَّ اللهَ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] سَيُؤَيِّدُ هَذَا الدِّينَ بِأَقْوَامٍ لَا خَلَاقَ لَهُمْ
|
|
الْآنَ هَلَكَتِ الرِّجَالُ إِذَا أَطَاعَتِ النِّسَاءَ
|
|
مَنْ سَمَّعَ سَمَّعَ اللهُ بِهِ ، وَمَنْ رَاءَى رَاءَى اللهُ بِهِ
|
|
مَنْ هَذَا الَّذِي رَكَعَ ثُمَّ مَشَى إِلَى الصَّفِّ
|
|
زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ فِي صَلَاةِ الْفَجْرِ فَأَوْمَأَ إِلَى أَصْحَابِهِ أَيْ مَكَانَكُمْ
|
|
إِنَّهُمْ لَيُصَلُّونَ صَلَاةً مَا صَلَّاهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَلَا عَامَّةُ أَصْحَابِهِ
|
|
لَا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ
|
|
وَيْلَكَ قَطَعْتَ عُنُقَ صَاحِبِكَ مِرَارًا إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ مَادِحًا صَاحِبَهُ لَا مَحَالَةَ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْخَذْفِ
|
|
أَمَّا بَعْدُ ، فِي شَأْنِ هَذَا الرَّجُلِ الَّذِي قَدْ أَكْثَرْتُمْ فِي شَأْنِهِ
|
|
أَكْثَرَ النَّاسُ فِي شَأْنِ مُسَيْلِمَةَ
|
|
مَنِ ادَّعَى أَبًا فِي الْإِسْلَامِ غَيْرَ أَبِيهِ فَالْجَنَّةُ عَلَيْهِ حَرَامٌ
|
|
لَا يَحْكُمْ أَحَدٌ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ
|
|
قَطَعْتَ ظَهْرَهُ ، إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ مَادِحًا صَاحِبَهُ لَا مَحَالَةَ فَلْيَقُلْ
|
|
إِنَّ رِيحَ الْجَنَّةِ لَتُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ مِائَةِ عَامٍ
|
|
زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ
|
|
حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّزَّاقِ قَالَ سَمِعتُ هِشَامًا يُحَدِّثُ عَنِ الحَسَنِ عَن أَبِي بَكرَةَ مِثلَهُ كذا في طبعة جمعية المكنز الإسلامي
|
|
إِذَا تَوَاجَهَ الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا ، فَقَتَلَ أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ
|
|
إِنَّ ابْنِي هَذَا لَسَيِّدٌ ، إِنْ يَعِشْ يُصْلِحْ بَيْنَ طَائِفَتَيْنِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
|
|
لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ أَسْنَدُوا أَمْرَهُمْ إِلَى امْرَأَةٍ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْمَدِينَةَ رُعْبُ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ
|
|
حَدَّثَنَا عَبدُ الأَعلَى عَن مَعمَرٍ عَنِ الزُّهرِيِّ عَن طَلحَةَ بنِ عَبدِ اللهِ بنِ عَوفٍ عَن أَبِي بَكرَةَ قَالَ أَكثَرَ النَّاسُ
|
|
لَا يُفْلِحُ قَوْمٌ أَسْنَدُوا أَمْرَهُمْ إِلَى امْرَأَةٍ
|
|
لَا يُفْلِحُ قَوْمٌ تَمْلِكُهُمُ امْرَأَةٌ
|
|
شَهْرَا عِيدٍ لَا يَنْقُصَانِ : رَمَضَانُ وَذُو الْحِجَّةِ
|
|
مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ
|
|
مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ
|
|
حَدَّثَنَا رَوحٌ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَن عَلِيِّ بنِ زَيدٍ عَن عَبدِ الرَّحمَنِ بنِ أَبِي بَكرَةَ عَن أَبِيهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
|
|
أَخَّرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْعِشَاءَ تِسْعَ لَيَالٍ قَالَ أَبُو دَاوُدَ : ثَمَانِ لَيَالٍ إِلَى ثُلُثِ اللَّيْلِ
|
|
أَحْسَبُهُ كَذَا وَكَذَا ، وَاللهُ حَسِيبُهُ ، وَلَا أُزَكِّي عَلَى اللهِ [تَعَالَى] أَحَدًا
|
|
شَهْرَانِ لَا يَنْقُصَانِ ، فِي كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا عِيدٌ : رَمَضَانُ وَذُو الْحِجَّةِ
|
|
لَا يُقِمِ الرَّجُلُ الرَّجُلَ مِنْ مَجْلِسِهِ ثُمَّ يَقْعُدُ فِيهِ
|
|
أَسْلَمُ وَغِفَارُ وَمُزَيْنَةُ وَجُهَيْنَةُ خَيْرٌ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ وَبَنِي عَامِرٍ
|
|
لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ : إِنِّي قُمْتُ رَمَضَانَ كُلَّهُ
|
|
لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ : قُمْتُ رَمَضَانَ كُلَّهُ
|
|
إِنَّهَا سَتَكُونُ فِتَنٌ ، ثُمَّ تَكُونُ فِتْنَةٌ ، أَلَا فَالْمَاشِي فِيهَا خَيْرٌ مِنَ السَّاعِي إِلَيْهَا
|
|
مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ
|
|
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيمٍ حَدَّثَنَا زُهَيرُ بنُ مُعَاوِيَةَ عَن عَلِيِّ بنِ زَيدٍ عَن عَبدِ الرَّحمَنِ بنِ أَبِي بَكرَةَ عَن أَبِيهِ
|
|
إِذَا اقْتَتَلَ الْمُسْلِمَانِ ، فَالْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ
|
|
لَيَرِدَنَّ عَلَيَّ الْحَوْضَ رِجَالٌ مِمَّنْ صَحِبَنِي وَرَآنِي
|
|
مَنْ أَكْرَمَ سُلْطَانَ اللهِ فِي الدُّنْيَا ، أَكْرَمَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
نَهَانَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نَبْتَاعَ الْفِضَّةَ بِالْفِضَّةِ وَالذَّهَبَ بِالذَّهَبِ
|
|
صَلَّى بِنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَاةَ الْخَوْفِ
|
|
أَيُّ يَوْمٍ هَذَا ؟ أَوْ قَالَ : أَتَدْرُونَ أَيُّ يَوْمٍ هَذَا ؟ قَالَ قُلْنَا اللهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ
|
|
ابْنِي هَذَا سَيِّدٌ وَلَعَلَّ اللهَ أَنْ يُصْلِحَ عَلَى يَدَيْهِ بَيْنَ فِئَتَيْنِ عَظِيمَتَيْنِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
|
|
مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ
|
|
حَدَّثَنَا حَسَنٌ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَن ثَابِتٍ وَيُونُسَ عَنِ الحَسَنِ عَن أَبِي بَكرَةَ فَذَكَرَهُ
|
|
يَمْكُثُ أَبَوَا الدَّجَّالِ ثَلَاثِينَ عَامًا لَا يُولَدُ لَهُمَا وَلَدٌ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْجِبُهُ الرُّؤْيَا الْحَسَنَةُ وَيَسْأَلُ عَنْهَا
|
|
مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْجِبُهُ الرُّؤْيَا الْحَسَنَةُ وَيَسْأَلُ عَنْهَا
|
|
مَنْ قَتَلَ نَفْسًا مُعَاهَدَةً بِغَيْرِ حَقِّهَا لَمْ يَجِدْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ
|
|
لَيَرِدَنَّ الْحَوْضَ عَلَيَّ رِجَالٌ مِمَّنْ صَحِبَنِي وَرَآنِي
|
|
مَا أَفْلَحَ قَوْمٌ يَلِي أَمْرَهُمُ امْرَأَةٌ
|
|
أَيُّكُمْ رَكَعَ دُونَ الصَّفِّ ؟ قُلْتُ : أَنَا . قَالَ : زَادَكَ اللهُ حِرْصًا وَلَا تَعُدْ
|
|
أَرَأَيْتُمْ إِنْ كَانَ أَسْلَمُ وَغِفَارُ خَيْرًا مِنْ أَسَدٍ وَغَطَفَانَ
|
|
شَهْرَا عِيدٍ لَا يَنْقُصَانِ : رَمَضَانُ وَذُو الْحِجَّةِ
|
|
وَيْحَكَ ، قَطَعْتَ عُنُقَ أَخِيكَ
|
|
أَرَأَيْتُمْ إِنْ كَانَتْ أَسْلَمُ وَغِفَارُ خَيْرًا مِنَ الْحَلِيفَيْنِ أَسَدٍ وَغَطَفَانَ
|
|
كُلٌّ شَافٍ كَافٍ ، مَا لَمْ تَخْتِمْ آيَةَ عَذَابٍ بِرَحْمَةٍ
|
|
مَنْ قَتَلَ نَفْسًا مُعَاهَدَةً بِغَيْرِ حَقِّهَا لَمْ يَجِدْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ
|
|
إِنَّهُ رَيْحَانَتِي مِنَ الدُّنْيَا ، وَإِنَّ ابْنِي هَذَا سَيِّدٌ
|
|
إِذَا تَوَاجَهَ الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا
|
|
لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ تَمْلِكُهُمُ امْرَأَةٌ
|
|
إِذَا تَوَاجَهَ الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا ، فَقَتَلَ أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ
|
|
يَمْكُثُ أَبَوَا الدَّجَّالِ ثَلَاثِينَ سَنَةً لَا يُولَدُ لَهُمَا
|
|
لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ : إِنِّي قُمْتُ رَمَضَانَ كُلَّهُ
|
|
لَا يَقْضِي حَكَمٌ بَيْنَ اثْنَيْنِ أَوْ خَصْمَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ
|
|
مَنْ قَتَلَ نَفْسًا مُعَاهَدَةً بِغَيْرِ حَقِّهَا فَقَدْ حَرَّمَ اللهُ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] عَلَيْهِ الْجَنَّةَ
|
|
فَلَمَّا قَدِمَ خُيِّرَ عَبْدُ اللهِ بَيْنَ ثَلَاثِينَ أَلْفًا وَبَيْنَ آنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ
|