مسند الأنصار رضي الله عنهم > حديث أبي أيوب الأنصاري رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
إِذَا قُمْتَ فِي صَلَاتِكَ فَصَلِّ صَلَاةَ مُوَدِّعٍ
مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ وَالِدَةٍ وَوَلَدِهَا فَرَّقَ اللهُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْأَحِبَّةِ
إِنَّهَا سَتُفْتَحُ عَلَيْكُمُ الْأَمْصَارُ ، وَسَيَضْرِبُونَ عَلَيْكُمْ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بنُ بَحرٍ هُوَ ابنُ بَرِّيٍّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ حَربٍ الخَولَانِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ سُلَيمَانُ عَن
مَنْ جَاءَ يَعْبُدُ اللهَ لَا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا ، وَيُقِيمُ الصَّلَاةَ
إِنَّ كُلَّ صَلَاةٍ تَحُطُّ مَا بَيْنَ يَدَيْهَا
إِنِّي لَسْتُ كَمِثْلِكُمْ
إِنَّ رَبَّكُمْ [عَزَّ وَجَلَّ] خَيَّرَنِي بَيْنَ سَبْعِينَ أَلْفًا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ
مَنْ عَبَدَ اللهَ لَا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا ، وَأَقَامَ الصَّلَاةَ ، وَآتَى الزَّكَاةَ
لَمَّا قَدِمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ اقْتَرَعَتِ الْأَنْصَارُ
كِيلُوا طَعَامَكُمْ يُبَارَكْ لَكُمْ فِيهِ
حَدَّثَنَا عَبدُ الجَبَّارِ بنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ عَن بَحِيرٍ فَذَكَرَ مِثلَهُ
كِيلُوا طَعَامَكُمْ يُبَارَكْ لَكُمْ فِيهِ
يَدُ اللهِ مَعَ الْقَاضِي حِينَ يَقْضِي
سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَى عَنْ كُلِّ مُزَفَّتٍ يُنْتَبَذُ فِيهِ
مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ الْوَلَدِ وَوَالِدِهِ فِي الْبَيْعِ فَرَّقَ اللهُ [عَزَّ وَجَلَّ] بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَحِبَّتِهِ
إِذَا ذَهَبَ أَحَدُكُمْ إِلَى الْغَائِطِ أَوِ الْبَوْلِ فَلَا يَسْتَقْبِلِ الْقِبْلَةَ وَلَا يَسْتَدْبِرْهَا
لَوْلَا أَنَّكُمْ تُذْنِبُونَ لَخَلَقَ اللهُ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] قَوْمًا يُذْنِبُونَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ
مَا مِنْ عَبْدٍ يَقُولُ حِينَ يُصْبِحُ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ
السُّفْلُ أَرْفَقُ بِي
مَنْ قَالَ إِذَا صَلَّى الصُّبْحَ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ
نَهَانَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نَسْتَقْبِلَ الْقِبْلَتَيْنِ وَنَسْتَدْبِرَهُمَا
مَا مِنْ رَجُلٍ يَغْرِسُ غَرْسًا إِلَّا كَتَبَ اللهُ [عَزَّ وَجَلَّ] لَهُ مِنَ الْأَجْرِ
بَادِرُوا بِصَلَاةِ الْمَغْرِبِ قَبْلَ طُلُوعِ النَّجْمِ
كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا فَقَرَّبَ طَعَامًا
مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا جَعَلَهُ اللهُ فِي الْجَنَّةِ
إِذَا أَتَى أَحَدُكُمُ الْغَائِطَ فَلَا يَسْتَقْبِلَنَّ الْقِبْلَةَ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أُتِيَ بِطَعَامٍ أَكَلَ مِنْهُ وَبَعَثَ بِفَضْلِهِ إِلَيَّ
كَانَ إِذَا أُتِيَ بِطَعَامٍ ، نَالَ مِنْهُ مَا شَاءَ اللهُ أَنْ يَنَالَ
حَبَّذَا الْمُتَخَلِّلُونَ ، قِيلَ : وَمَا الْمُتَخَلِّلُونَ
لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلَاثٍ
اخْتَلَفَ الْمِسْوَرُ وَابْنُ عَبَّاسٍ ، وَقَالَ مَرَّةً : امْتَرَى فِي الْمُحْرِمِ يَصُبُّ عَلَى رَأْسِهِ الْمَاءَ
إِنَّ أَفْضَلَ الصَّدَقَةِ ، الصَّدَقَةُ عَلَى ذِي الرَّحِمِ الْكَاشِحِ
الْمَاءُ مِنَ الْمَاءِ
إِنَّ أَبْوَابَ السَّمَاءِ تُفْتَحُ عِنْدَ زَوَالِ الشَّمْسِ
مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ فَذَلِكَ صِيَامُ الدَّهْرِ
لَا تَزَالُ أُمَّتِي بِخَيْرٍ أَوْ عَلَى الْفِطْرَةِ مَا لَمْ يُؤَخِّرُوا الْمَغْرِبَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ أَبِي عَدِيٍّ عَن مُحَمَّدِ بنِ إِسحَاقَ حَدَّثَنِي يَزِيدُ بنُ أَبِي حَبِيبٍ عَن مَرثَدِ بنِ عَبدِ اللهِ قَالَ
إِذَا أَتَى أَحَدُكُمُ الْخَلَاءَ فَلَا يَسْتَقْبِلِ الْقِبْلَةَ
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَحَرَامٌ هُوَ؟ قَالَ : لَا ، وَلَكِنِّي أَكْرَهُ رِيحَهُ قَالَ : فَإِنِّي أَكْرَهُ مَا تَكْرَهُ
تَعْبُدُ اللهَ وَلَا تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا ، وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ
يَهُودُ تُعَذَّبُ فِي قُبُورِهَا
كَانَ يَسْتَاكُ مِنَ اللَّيْلِ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا
كَانَ إِذَا تَوَضَّأَ تَمَضْمَضَ ، وَمَسَحَ لِحْيَتَهُ مِنْ تَحْتِهَا بِالْمَاءِ
يَسْأَلُ أَحَدُكُمْ عَنْ خَبَرِ السَّمَاءِ وَهُوَ يَدَعُ أَظْفَارَهُ كَأَظَافِيرِ الطَّيْرِ
إِنَّ أَسْلَمَ وَغِفَارَ وَمُزَيْنَةَ وَأَشْجَعَ وَجُهَيْنَةَ وَمَنْ كَانَ مِنْ بَنِي كَعْبٍ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَرَأَ فِي الْمَغْرِبِ بِالْأَعْرَافِ
أَوْتِرْ بِخَمْسٍ ، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَبِثَلَاثٍ
مَنْ قَالَ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ ) ثُلُثُ الْقُرْآنِ
اخْتَلَفَ الْمِسْوَرُ بْنُ مَخْرَمَةَ وَابْنُ عَبَّاسٍ فِي الْمُحْرِمِ يَغْسِلُ رَأْسَهُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَمَعَ بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ
أَرَبٌ مَا لَهُ قَالَ : تَعْبُدُ اللهَ لَا تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا
أَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ قَبْلَ الظُّهْرِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِهِ مَرَّ عَلَى إِبْرَاهِيمَ فَقَالَ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَمَعَ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ
أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ فِي لَيْلَةٍ
يَهُودُ تُعَذَّبُ فِي قُبُورِهَا
مَنْ صَامَ رَمَضَانَ وَسِتًّا مِنْ شَوَّالٍ فَقَدْ صَامَ الدَّهْرَ
إِذَا عَطَسَ أَحَدُكُمْ فَلْيَقُلِ : الْحَمْدُ لِلهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ
ارْدُدْهَا فِي ثَوْبِكَ حَتَّى تَخْرُجَ مِنَ الْمَسْجِدِ
لَا تَسْتَقْبِلُوا الْقِبْلَةَ بِفُرُوجِكُمْ وَلَا تَسْتَدْبِرُوهَا
مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ
مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ
أَنَّهُ صَلَّى مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ صَلَاةَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ
مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَإِنَّ هَذَا مَوْلَاهُ
حَدَّثَنَا أَبُو أَحمَدَ حَدَّثَنَا حَنَشٌ عَن رِيَاحِ بنِ الحَارِثِ قَالَ رَأَيتُ قَومًا مِنَ الأَنصَارِ قَدِمُوا عَلَى عَلِيٍّ فِي الرَّحبَةِ
إِنَّ أَبْوَابَ السَّمَاءِ تُفْتَحُ إِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ
أَنَّهُ صَلَّى مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ الْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ
صَفَفْنَا يَوْمَ بَدْرٍ ، فَنَدَرَتْ مِنَّا نَادِرَةٌ أَمَامَ الصَّفِّ
مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ ، لَا شَرِيكَ لَهُ
صَفَفْنَا يَوْمَ بَدْرٍ ، فَبَدَرَتْ مِنَّا بَادِرَةٌ أَمَامَ الصَّفِّ
أَنَّ نَبِيَّ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَزَلَ فِي بَيْتِنَا الْأَسْفَلِ
إِنَّ رَجُلًا قَالَ مَنْ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْمَغْرِبِ فِي الْمَسْجِدِ لَمْ يَجْزِهِ إِلاَّ أَنْ يُصَلِّيَهَا فِي بَيْتِهِ
مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ . وَزَادَ فِيهِ : ثُمَّ خَرَجَ وَعَلَيْهِ السَّكِينَةُ حَتَّى يَأْتِيَ الْمَسْجِدَ
جَمَعَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ الْمَغْرِبِ
كَانَ يُصَلِّي الْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ بِإِقَامَةٍ
أَمَا إِنِّي قَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَمْسَحُ عَلَيْهِمَا ، وَلَكِنْ حُبِّبَ إِلَيَّ الْوُضُوءُ
الْمَاءُ مِنَ الْمَاءِ
لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ يَلْتَقِيَانِ
إِذَا أَتَى أَحَدُكُمُ الْغَائِطَ فَلَا يَسْتَقْبِلِ الْقِبْلَةَ وَلَا يَسْتَدْبِرْهَا
كُنْتُ مَعَ ابْنِ عَبَّاسٍ وَالْمِسْوَرِ بِالْأَبْوَاءِ ، فَتَحَدَّثْنَا حَتَّى ذَكَرْنَا غَسْلَ الْمُحْرِمِ
لَا تَسْتَقْبِلُوا الْقِبْلَةَ بِغَائِطٍ وَلَا بَوْلٍ
صَلُّوا الْمَغْرِبَ لِفِطْرِ الصَّائِمِ ، وَبَادِرُوا
أَرْبَعٌ مِنْ سُنَنِ الْمُرْسَلِينَ : التَّعَطُّرُ ، وَالنِّكَاحُ
إِنَّ أَسْلَمَ وَغِفَارَ وَمُزَيْنَةَ وَأَشْجَعَ وَجُهَيْنَةَ وَمَنْ كَانَ مِنْ بَنِي كَعْبٍ مَوَالِيَّ مِنْ دُونِ النَّاسِ
مَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ
أَوْتِرْ بِخَمْسٍ فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَبِثَلَاثٍ
لَا تَزَالُ أُمَّتِي بِخَيْرٍ - أَوْ عَلَى الْفِطْرَةِ - مَا لَمْ يُؤَخِّرُوا الْمَغْرِبَ
مَنْ قَالَ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ
لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلَاثٍ
لَا تَبْكُوا عَلَى الدِّينِ إِذَا وَلِيَهُ أَهْلُهُ
غَدْوَةٌ فِي سَبِيلِ اللهِ أَوْ رَوْحَةٌ خَيْرٌ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَغَرَبَتْ
إِذَا عَطَسَ أَحَدُكُمْ فَلْيَقُلِ : الْحَمْدُ لِلهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ
وَلْيَقُلْ هُوَ : يَهْدِيكَ اللهُ وَيُصْلِحُ بَالَكَ ، أَوْ قَالَ : يَهْدِيكُمُ اللهُ وَيُصْلِحُ بَالَكُمْ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ صَبْرِ الدَّابَّةِ
سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَى عَنْ قَتْلِ الصَّبْرِ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ صَبْرِ الدَّابَّةِ
إِذَا رَأَيْتَهَا فَقُلْ : بِاسْمِ اللهِ أَجِيبِي رَسُولَ اللهِ
حَدَّثَنَا يَعقُوبُ حَدَّثَنَا أَبِي عَنِ ابنِ إِسحَاقَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ الرَّحمَنِ بنِ أَبِي لَيلَى فَذَكَرَ هَذَا الحَدِيثَ
مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ
مَنْ تَوَضَّأَ كَمَا أُمِرَ ، وَصَلَّى كَمَا أُمِرَ غُفِرَ لَهُ مَا قَدَّمَ مِنْ عَمَلٍ
اكْتُمِ الْخِطْبَةَ ، ثُمَّ تَوَضَّأْ فَأَحْسِنْ وُضُوءَكَ
حَدَّثَنَا هَارُونُ حَدَّثَنَا ابنُ وَهبٍ أَخبَرَنِي حَيوَةُ أَنَّ الوَلِيدَ بنَ أَبِي الوَلِيدِ أَخبَرَهُ فَذَكَرَهُ بِإِسنَادِهِ وَمَعنَاهُ