مَا دَارَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَيْنَ رُؤَسَاءِ قُرَيْشٍ وَتَفْسِيرٌ سُورَةِ الْكَهْفِ > مَا أَنْزَلَهُ اللَّهُ تَعَالَى فِي قِصَّةِ أَصْحَابِ الْكَهْفِ
مَا أَنزَلَهُ اللَّهُ تَعَالَى فِي قِصَّةِ أَصحَابِ الكَهفِ قَالَ ابنُ إسحَاقَ ثُمَّ استَقبَلَ قِصَّةَ الخَبَرِ فِيمَا سَأَلُوهُ عَنهُ مِن
هَؤُلَاءِ قَومُنَا اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ آلِهَةً لَولَا يَأتُونَ عَلَيهِم بِسُلطَانٍ بَيِّنٍ قَالَ ابنُ إسحَاقَ أَي بِحُجَّةٍ بَالِغَةٍ فَمَن
ذَلِكَ مِن آيَاتِ اللَّهِ أَي فِي الحُجَّةِ عَلَى مَن عَرَفَ ذَلِكَ مِن أُمُورِهِم مِن أَهلِ الكِتَابِ مِمَّن أَمَرَ هَؤُلَاءِ بِمَسأَلَتِكَ
مَا أَنزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِي خَبَرِ الرَّجُلِ الطَّوَّافِ وَقَالَ فِيمَا سَأَلُوهُ عَنهُ مِن أَمرِ الرَّجُلِ الطَّوَّافِ وَيَسأَلُونَكَ
سُؤَالُ يَهُودِ المَدِينَةِ لِلرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ عَن المُرَادِ مِن قَولِهِ تَعَالَى وَمَا أُوتِيتُم مِنَ العِلمِ
مَا أَنزَلَ اللَّهُ تَعَالَى بِشَأنِ طَلَبِهِم تَسيِيرَ الجِبَالِ قَالَ وَأَنزَلَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَيهِ فِيمَا سَأَلَهُ قَومُهُ لِأَنفُسِهِم
مَا أَنزَلَهُ تَعَالَى رَدًّا عَلَى قَولِ ابنِ أَبِي أُمَيَّةَ وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيهِ فِيمَا قَالَ عَبدُ اللَّهِ بنُ أَبِي أُمَيَّةَ وَقَالُوا
مَا أَنزَلَهُ اللَّهُ تَعَالَى رَدًّا عَلَى قَولِهِم إنَّمَا يُعَلِّمُكَ رَجُلٌ بِاليَمَامَةِ قَالَ ابنُ إسحَاقَ وَأَنزَلَ عَلَيهِ فِي قَولِهِم
مَا أَنزَلَهُ تَعَالَى فِي أَبِي جَهلٍ وَمَا هَمَّ بِهِ وَأَنزَلَ عَلَيهِ فِيمَا قَالَ أَبُو جَهلِ بنِ هِشَامٍ وَمَا هَمَّ بِهِ أَرَأَيتَ
مَا أَنزَلَهُ تَعَالَى فِيمَا عَرَضُوهُ عَلَيهِ عَلَيهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ مِن أَموَالِهِم قَالَ ابنُ إسحَاقَ وَأَنزَلَ اللَّهُ تَعَالَى
استِكبَارُ قُرَيشٍ عَن أَن يُؤمِنُوا بِالرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَلَمَّا جَاءَهُم رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ
تَهَكُّمُ أَبِي جَهلٍ بِالرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَتَنفِيرُ النَّاسِ عَنهُ فَقَالَ أَبُو جَهلٍ يَومًا وَهُوَ يَهزَأُ بِرَسُولِ
سَبَبُ نُزُولِ آيَةِ وَلَا تَجهَر إلَخ قَالَ ابنُ إسحَاقَ حَدَّثَنِي دَاوُدُ بنُ الحُصَينِ مَولَى عَمرِو بنِ عُثمَانَ أَنَّ عِكرِمَةَ مَولَى