حَجُّ أَبِي بَكْرٍ بِالنَّاسِ سَنَةَ تِسْعٍ
حَجُّ أَبِي بَكرٍ بِالنَّاسِ سَنَةَ تِسعٍ اختِصَاصُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ عَلِيَّ بنَ أَبِي طَالِبٍ رِضوَانُ اللَّهِ عَلَيهِ
نُزُولُ بَرَاءَةٍ فِي نَقضِ مَا بَينَ الرَّسُولِ وَالمُشرِكِينَ وَنَزَلَت بَرَاءَةٌ فِي نَقضِ مَا بَينَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ
اختِصَاصُ الرَّسُولِ عَلِيًّا بِتَأدِيَةِ بَرَاءَةٌ عَنهُ قَالَ ابنُ إسحَاقَ وَحَدَّثَنِي حَكِيمُ بنُ حَكِيمِ بنِ عَبَّادِ بنِ حُنَيفٍ عَن
مَا نَزَلَ فِي الأَمرِ بِجِهَادِ المُشرِكِينَ قَالَ ابنُ إسحَاقَ ثُمَّ أَمَرَ اللَّهُ رَسُولَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِجِهَادِ
مَا نَزَلَ فِي الرَّدِّ عَلَى قُرَيشٍ بِادِّعَائِهِم عُمَارَةَ البَيتِ قَالَ ابنُ إسحَاقَ ثُمَّ ذَكَرَ قَولَ قُرَيشٍ إنَّا أَهلُ الحَرَمِ
مَا نَزَلَ فِي الأَمرِ بِقِتَالِ المُشرِكِينَ ثُمَّ القِصَّةُ عَن عَدُوِّهِم حَتَّى انتَهَى إلَى ذِكرِ حُنَينٍ وَمَا كَانَ فِيهِ وَتُوَلِّيهِم
مَا نَزَلَ فِي أَهلِ الكِتَابَينِ ثُمَّ ذَكَرَ أَهلُ الكِتَابَينِ بِمَا فِيهِم مِن الشَّرِّ وَالفِريَةِ عَلَيهِ حَتَّى انتَهَى إلَى قَولِهِ
مَا نَزَلَ فِي النَّسِيءِ ثُمَّ ذَكَرَ النَّسِيءَ وَمَا كَانَت العَرَبُ أَحدَثَت فِيهِ وَالنَّسِيءُ مَا كَانَ يُحِلُّ مِمَّا حَرَّمَ اللَّهُ
مَا نَزَلَ فِي تَبُوكَ ثُمَّ ذَكَرَ تَبُوكَ وَمَا كَانَ فِيهَا مِن تَثَاقُلِ المُسلِمِينَ عَنهَا وَمَا أَعظَمُوا مِن غَزوِ الرُّومِ حِينَ
مَا نَزَلَ فِي أَهلِ النِّفَاقِ ثُمَّ قَالَ تَعَالَى لِنَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَذكُرُ أَهلَ النِّفَاقِ لَو كَانَ عَرَضًا
مَا نَزَلَ فِي ذِكرِ أَصحَابِ الصَّدَقَاتِ ثُمَّ بَيَّنَ الصَّدَقَاتِ لِمَن هِيَ وَسَمَّى أَهلَهَا فَقَالَ إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلفُقَرَاءِ
مَا نَزَلَ بِسَبَبِ صَلَاةِ النَّبِيِّ عَلَى ابنِ أَبَيٍّ قَالَ ابنُ إسحَاقَ وَحَدَّثَنِي الزُّهرِيُّ عَن عُبَيدِ اللَّهِ بنِ عَبدِ اللَّهِ
مَا نَزَلَ فِي المُستَأذِنِينَ قَالَ ابنُ إسحَاقَ ثُمَّ قَالَ تَعَالَى وَإِذَا أُنزِلَت سُورَةٌ أَن آمِنُوا بِاللَّهِ وَجَاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ
مَا نَزَلَ فِيمَن نَافَقَ مِن الأَعرَابِ ثُمَّ ذَكَرَ الأَعرَابَ وَمَن نَافَقَ مِنهُم وَتَرَبُّصُهُم بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ
مَا نَزَلَ فِي السَّابِقِينَ مِن المُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ ثُمَّ ذَكَرَ السَّابِقِينَ الأَوَّلِينَ مِن المُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَفَضلَهُم