كِتَابُ الطِّبِّ > بَابُ مَا جَاءَ فِي الْعَيْنِ
بَابُ مَا جَاءَ فِي العَينِ عَن أَبِي ذَرٍّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ إِنَّ العَينَ لَتُولِعُ
وَعَن أَسمَاءَ بِنتِ عُمَيسٍ قَالَت سَمِعتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ نِصفُ مَا يُحفَرُ لِأُمَّتِي مِنَ
وَعَن جَابِرِ بنِ عَبدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَكثَرُ مَن يَمُوتُ مِن أُمَّتِي بَعدَ كِتَابِ
وَعَنِ ابنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ العَينُ حَقٌّ تُستَنزَلَ الحَالِقُ قُلتُ فِي الصَّحِيحِ
وَعَن أَبِي هُرَيرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ العَينُ حَقٌّ وَيَحضُرُ بِهَا الشَّيطَانُ وَحَسَدُ
وَعَن سَهلِ بنِ حُنَيفٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ مَعَهُ وَسَارَ مَعَهُ نَحوَ مَكَّةَ حَتَّى إِذَا كَانَ بِشِعبِ
وَعَن سَهلِ بنِ حُنَيفٍ أَنَّهُ خَرَجَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ حَتَّى إِذَا كَانَ بِالخَرَّارِ دَخَلَ مَاءً
وَعَن عَامِرِ بنِ رَبِيعَةَ قَالَ انطَلَقتُ أَنَا وَسَهلُ بنُ حُنَيفٍ نَلتَمِسُ حُمُرًا فَوَجَدنَا حُمُرًا وَغَدِيرًا قَالَ وَكَانَ أَحَدُنَا
وَقَالَ ابنُ شِهَابٍ الغُسلُ الَّذِي أَدرَكتُ عُلَمَاءَنَا يَصنَعُونَ أَن يُؤتَى الرَّجُلُ الَّذِي يُعيِنُ صَاحِبَهُ بِالقَدَحِ فِيهِ المَاءُ