كِتَابُ الزُّهْدِ > بَابُ الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ
بَابُ المَرءُ مَعَ مَن أَحَبَّ عَن جَابِرٍ قَالَ سَمِعتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ العَبدُ مَعَ مَن
وَعَن عَلِيٍّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ المَرءُ مَعَ مَن أَحَبَّ رَوَاهُ البَزَّارُ وَفِيهِ مُسلِمُ بنُ
وَعَن عَلِيٍّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ ثَلَاثٌ هُنَّ حَقٌّ لَا يَجعَلُ اللَّهُ مَن لَهُ سَهمٌ فِي الإِسلَامِ
وَعَن عَبدِ اللَّهِ يَعنِي ابنَ مَسعُودٍ قَالَ جَاءَ أَعرَابِيٌّ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ شَيخٌ كَبِيرٌ فَقَالَ
وَعَن عَبدِ اللَّهِ أَيضًا قَالَ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَعرَابِيٌّ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنِّي لَأُحِبُّكَ
وَعَن أَبِي قَتَادَةَ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلَهُ عَنِ السَّاعَةِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ
وَعَن أَبِي سَرِيحَةَ قَالَ سَأَلَ رَجُلٌ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ عَنِ السَّاعَةِ فَقَالَ مَا أَعدَدتَ لَهَا
وَعَن عَبدِ اللَّهِ بنِ يَزِيدَ يَعنِي الخَطمِيَّ قَالَ جَاءَ أَعرَابِيٌّ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا
وَعَن عَبدِ الرَّحمَنِ بنِ صَفوَانَ بنِ قُدَامَةَ قَالَ هَاجَرَ أَبِي صَفوَانُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَبَايَعَهُ
وَعَن عُروَةَ بنُ مُضَرِّسٍ الطَّائِيِّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ المَرءُ مَعَ مَن أَحَبَّ رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ
وَعَن مُعَاذِ بنِ جَبَلٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ المَرءُ مَعَ مَن أَحَبَّ رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ
وَعَن أَبِي أُمَامَةَ البَاهِلِيِّ قَالَ سَمِعتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لِامرِئٍ مَا احتَسَبَ وَعَلَيهِ
وَعَن أَبِي قِرصَافَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ مَن أَحَبَّ قَومًا حَشَرَهُ اللَّهُ فِي زُمرَتِهِم
وَعَنِ الحُسَينِ بنِ عَلِيٍّ قَالَ مَن أَحَبَّنَا لِلدُّنيَا فَإِنَّ صَاحِبَ الدُّنيَا يُحِبُّهُ البَرُّ وَالفَاجِرُ وَمَن أَحَبَّنَا لِلَّهِ