سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ السَّاعِدِيِّ الْأَنْصَارِيِّ > أَبُو حَازِمٍ سَلَمَةُ بْنُ دِينَارٍ
أَبُو حَازِمٍ سَلَمَةُ بنُ دِينَارٍ عَن سَهلِ بنِ سَعدٍ
حَدِيثُ قط لَمَّا حُوِّلَتِ القِبلَةُ إِلَى الكَعبَةِ مَرَّ رَجُلٌ بِأَهلِ قُبَاءٍ وَهُم يُصَلُّونَ فَقَالَ لَهُم قَد حُوِّلَتِ القِبلَةُ
حَدِيثُ ط عه كَانَ النَّاسُ يُؤمَرُونَ أَن يَضَعَ الرَّجُلُ يَدَهُ اليُمنَى عَلَى يَدِهِ اليُسرَى فِي الصَّلَاةِ مَالِكٌ عَنهُ بِهِ
حَدِيثُ خز طح عه حب حم كَانَ رِجَالٌ يُصَلُّونَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ عَاقِدِي أُزُرِهِم عَلَى أَعنَاقِهِم
حَدِيثُ خز عه حب قط حم كُنَّا نَتَغَدَّى وَنَقِيلُ بَعدَ الجُمُعَةِ خز فِي الجُمُعَةِ ثَنَا الدَّورَقِيُّ ثَنَا عَبدُ العَزِيزِ بنُ أَبِي
حَدِيثُ خز رَأَيتُ سَهلَ بنَ سَعدٍ السَّاعِدِيَّ يَبُولُ قَائِمًا فَأَنكَرتُ عَلَيهِ فَقَالَ قَد رَأَيتُ مَن هُوَ خَيرٌ مِنِّي يَفعَلُهُ
حَدِيثُ قط المَاءُ لَا يُنَجِّسُهُ شَيءٌ قط فِي الطَّهَارَةِ ثَنَا مُحَمَّدُ بنُ الحُسَينِ الحَرَّانِيُّ أَبُو سُلَيمَانَ ثَنَا عَلِيُّ
حَدِيثُ مي خز جا حب ط قط كم د ثِنتَانِ لَا تُرَدَّانِ أَو قَلَّمَا تُرَدَّانِ الدُّعَاءُ عِندَ النِّدَاءِ وَعِندَ البَأسِ حِينَ يُلحِمُ
حَدِيثُ مي جا خز حم رَأَيتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ جَلَسَ عَلَى المِنبَرِ فَكَبَّرَ فَكَبَّرَ النَّاسُ خَلفَهُ
حَدِيثُ خز عه ش حب حم اختَلَفُوا فِي المِنبَرِ فَقَالَ سَهلٌ هُوَ مِن أَثلِ الغَابَةِ الحَدِيثَ خز فِي الجُمُعَةِ عَن عَبدِ الجَبَّارِ
حَدِيثُ مي جا خز طح حب ط ش كم عه حم إِذَا نَابَكُم فِي صَلَاتِكُم شَيءٌ فَليُسَبِّحِ الرَّجُلُ وَليُصَفِّحِ النِّسَاءُ مي فِي الصَّلَاةِ
حَدِيثُ مي لَمَّا كَثُرَ النَّاسُ بِالمَدِينَةِ جَعَلَ الرَّجُلُ يَجِيءُ وَالقَومُ يَجِيئُونَ فَلَا يَكَادُونَ أَن يَسمَعُوا كَلَامَ رَسُولِ
وَبِهِ فِي عَلَامَاتِ النُّبُوَّةِ مي قَالَ حَنَّتِ الخَشَبَةُ الَّتِي كَانَ يَقُومُ عِندَهَا الحَدِيثَ
حَدِيثُ خز حب عه حم كُنَّ النِّسَاءُ يُؤمَرنَ فِي الصَّلَاةِ عَلَى عَهدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَن لَا يَرفَعنَ
حَدِيثُ ط ش مي خز عه حب حم لَا يَزَالُ النَّاسُ بِخَيرٍ مَا عَجَّلُوا الفِطرَ مَالِكٌ فِي الصِّيَامِ وَعَنهُ الشَّافِعِيُّ عَن أَبِي
أ حَدِيثُ طح أَنَّهُ رَأَى سَهلَ بنَ سَعدٍ السَّاعِدِيَّ إِذَا انصَرَفَ مِنَ الصَّلَاةِ سَلَّمَ عَن يَمِينِهِ وَعَن شِمَالِهِ طح فِي الصَّلَاةِ
حَدِيثُ خز حب عه كَانَ بَينَ مُصَلَّى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَبَينَ الجِدَارِ قَدرُ مَمَّرِ الشَّاةِ خز فِي
حَدِيثُ خز كم لِيَبشَرِ المَشَّاءُونَ فِي الظُّلَمِ إِلَى المَسَاجِدِ بِالنُّورِ التَّامِّ يَومَ القِيَامَةِ خز فِي الإِمَامَةِ ثَنَا
حَدِيثُ عه طح نَزَلَت هَذِهِ الآيَةُ وَكُلُوا وَاشرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الخَيطُ الأَبيَضُ مِنَ الخَيطِ الأَسوَدِ مِنَ الفَجرِ
حَدِيثُ خز عه حب حم لِلصَّائِمِينَ بَابٌ فِي الجَنَّةِ يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ الحَدِيثَ خز فِي الصِّيَامِ ثَنَا عَلِيُّ بنُ حُجرٍ
حَدِيثُ خز كُنتُ أَتَسَحَّرُ فِي أَهلِي ثُمَّ تَكُونُ سُرعَةٌ أَن أُدرِكَ صَلَاةَ الصُّبحِ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ
ب حَدِيثُ حب خز أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَانَ صَائِمًا أَمَرَ رَجُلًا فَأَوفَى عَلَى شَيءٍ فَإِذَا
حَدِيثُ مي كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ حَيِيًّا لَا يَسأَلُ شَيئًا إِلَّا أَعطَاهُ وَهُوَ طَرَفٌ مِن حَدِيثِ
حَدِيثُ عه حم أَنَّ رَجُلًا كَانَ مِن أَعظَمِ المُسلِمِينَ غِنَاءً عَنِ المُسلِمِينَ فِي غَزوِهِ الحَدِيثَ فِي قَتلِهِ نَفسَهُ وَفِيهِ
حَدِيثُ عه حب إِنَّ الرَّجُلَ لَيَعمَلُ عَمَلَ أَهلِ الجَنَّةِ الحَدِيثَ عه فِي النُّذُورِ عَن مُسَدَّدٍ ثَنَا قُتَيبَةُ ثَنَا
حَدِيثُ خز كم لَا تَزَالُ أُمَّتِي عَلَى سُنَّتِي مَا لَم تَنتَظِر بِفِطرِهَا النُّجُومَ قَالَ وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ
حَدِيثُ مي عه حب حم إِنَّ أَهلَ الجَنَّةِ لَيَتَرَاءَونَ أَهلَ الغُرَفِ فِي الجَنَّةِ كَمَا تَرَونَ الكَوكَبَ الدُّرِّيَّ فِي السَّمَاءِ
أ حَدِيثُ خز كم مَا مِن مُلَبٍّ إِلَّا لَبَّى مَا عَن يَمِينِهِ وَعَن شِمَالِهِ مِن شَجَرٍ وَحَجَرٍ حَتَّى تَنقَطِعَ الأَرضُ مِن هَاهُنَا
حَدِيثُ عه أُتِيَ بِالمُنذِرِ بنِ أَبِي أُسَيدٍ حِينَ وُلِدَ فَوَضَعَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ عَلَى فَخِذِهِ
حَدِيثُ ط ش مي جا طح حب قط حم أَتَتِ امرَأَةٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَت إِنَّهَا وَهَبَت نَفسَهَا لِلَّهِ
حَدِيثُ مي عه حم لَغُدوَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَو رَوحَةٌ خَيرٌ مِنَ الدُّنيَا وَمَا فِيهَا مي فِي الجِهَادِ أَنَا مُحَمَّدُ بنُ يُوسُفَ
حَدِيثُ كم مَن عَمَّرَهُ اللَّهُ سَبعِينَ سَنَةً فَقَد أَعذَرَ اللَّهُ إِلَيهِ فِي العُمُرِ كم فِي تَفسِيرِ فَاطِرٍ ثَنَا الشَّيخُ أَبُو
حَدِيثُ كم أَنَّ فَتًى مِنَ الأَنصَارِ دَخَلَتهُ خَشيَةُ النَّارِ فَكَانَ يَبكِي عِندَ ذِكرِ النَّارِ حَتَّى حَبَسَهُ ذَلِكَ فِي البَيتِ
ب حَدِيثُ عه حم مِنبَرِي عَلَى تُرعَةٍ مِن تُرَعِ الجَنَّةِ عه فِي الحَجِّ ثَنَا يَعقُوبُ بنُ سُفيَانَ وَالصَّغَانِيُّ وَمُحَمَّدُ
حَدِيثُ كم قُلتُ لِسَهلِ بنِ سَعدٍ السَّاعِدِيِّ يَا أَبَا العَبَّاسِ هُوَ لِأَبِي عَوَانَةَ فِي الحَدِيثِ الَّذِي قَبلَهُ كم فِي المَعرِفَةِ
حَدِيثُ عه ط طح حم إِن كَانَ فِي شَيءٍ يَعنِي الشُّؤمَ فَفِي الفَرَسِ وَالمَرأَةِ وَالمَسكَنِ عه فِي الطِّبِّ عَن يُونُسَ عَنِ ابنِ
حَدِيثُ كم مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِذِي الحُلَيفَةِ فَرَأَى شَاةً شَائِلَةً بِرِجلِهَا الحَدِيثَ كم
حَدِيثُ كم جَاءَ جِبرِيلُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ عِش مَا شِئتَ فَإِنَّكَ مَيِّتٌ
حَدِيثُ حب لَا خَيرَ فِي صُحبَةِ مَن لَا يَرَى لَكَ مِنَ الحَقِّ مِثلَ الَّذِي يَرَى لَهُ حب فِي رَوضَةِ العُقَلَاءِ ثَنَا مُحَمَّدُ بنُ
حَدِيثُ حب كم جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ عَلِّمنِي عَمَلًا إِذَا عَمِلتُهُ
أ حَدِيثُ كم خ م زَوَّجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ رَجُلًا امرَأَةً بِخَاتَمٍ مِن حَدِيدٍ فَصُّهُ فِضَّةٌ كم
حَدِيثُ كم أَخطَأَ النَّاسُ فِي العَدَدِ مَا عَدُّوا مِن مَبعَثِهِ وَلَا مِن وَفَاتِهِ إِنَّمَا عَدُّوا مِن مَقدَمِهِ المَدِينَةَ كم فِي
حَدِيثُ كم إِنَّ عُثمَانَ لَيَتَجَوَّلُ مِن مَنزِلٍ إِلَى مَنزِلٍ فَتَبرُقُ لَهُ الجَنَّةُ كم فِي المَنَاقِبِ ثَنَا أَبُو بَكرِ بنُ إِسحَاقَ
حَدِيثُ كم اللَّهُمَّ استُرِ العَبَّاسَ وَوَلَدَهُ مِنَ النَّارِ الحَدِيثَ وَفِيهِ قِصَّةٌ كم فِي المَنَاقِبِ ثَنَا عَلِيُّ بنُ حَمشَاذَ
حَدِيثُ عه طح حب حم لَأُعطِيَنَّ الرَّايَةَ غَدًا رَجُلًا يَفتَحُ اللَّهُ عَلَى يَدَيهِ الحَدِيثَ فِي يَومِ خَيبَرَ وَفِيهِ لِأَن
حَدِيثُ كم الإِمَامُ ضَامِنٌ فَإِن أَتَمَّ كَانَ لَهُم وَلَهُ الحَدِيثَ وَفِيهِ قِصَّةٌ كم فِي الإِمَامَةِ ثَنَا أَبُو بَكرِ بنُ
حَدِيثُ كم قَالَ سَهلٌ أُحَدِّثُهُم عَن رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَهُم يَقُولُونَ هَكَذَا وَهَكَذَا وَلَو قَد
حَدِيثُ عه حم جَاءَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَنَحنُ نَحفِرُ الخَندَقَ وَنَنقُلُ التُّرَابَ عَلَى أَكتَافِنَا
ب حَدِيثُ عه حم إِنِّي فَرَطُكُم عَلَى الحَوضِ مَن مَرَّ عَلَيَّ شَرِبَ الحَدِيثَ وَفِيهِ حَدِيثُهُ عَنِ النُّعمَانِ بنِ أَبِي عَيَّاشٍ
حَدِيثُ حب إِنَّ لِكُلِّ شَيءٍ سِنَامًا وَإِنَّ سِنَامَ القُرآنِ سُورَةُ البَقَرَةِ الحَدِيثَ حب فِي النَّوعِ الثَّانِي مِنَ الأَوَّلِ
حَدِيثُ سعيد بن منصور كَانَ عِندَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ دَنَانِيرُ فَوَضَعَهَا عِندَ عَائِشَةَ فَلَمَّا مَرِضَ
حَدِيثُ حب حم ارتَجَّ أُحُدٌ وَعَلَيهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَأَبُو بَكرٍ وَعُمَرُ وَعُثمَانُ فَقَالَ النَّبِيُّ
حَدِيثُ حب حم أَنَا وَكَافِلُ اليَتِيمِ فِي الجَنَّةِ هَكَذَا الحَدِيثَ حب فِي الثَّانِي مِنَ الأَوَّلِ أَنَا أَحمَدُ بنُ عَلِيِّ بنِ
حَدِيثُ عه كم م بَينَمَا نَحنُ عِندَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَصِفُ الجَنَّةَ حَتَّى انتَهَى ثُمَّ قَالَ
حَدِيثُ حب كم حم مَن يَتَوَكَّل لِي مَا بَينَ لَحيَيهِ وَرِجلَيهِ أَتَوَكَّل لَهُ بِالجَنَّةِ حب فِي الثَّانِي مِنَ الأَوَّلِ أَنَا إِسحَاقُ
حَدِيثُ عه حب وَاللَّهِ مَا كَانَ لِعَلِيٍّ اسمٌ أَحَبَّ إِلَيهِ مِن أَبِي تُرَابٍ وَاللَّهِ مَا سَمَّاهُ إِيَّاهُ إِلَّا رَسُولُ اللَّهِ
أ حَدِيثُ قط إِنَّ وَلِيدَةً فِي عَهدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ حَمَلَت مِنَ الزِّنَا فَسُئِلَت مَن أَحبَلَكِ
حَدِيثُ قط كم حم أَنَّ رَجُلًا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ زَنَى بِفُلَانَةَ
حَدِيثُ عه مِن أَشَدِّ أُمَّتِي لِي حُبًّا نَاسٌ يَكُونُونَ بَعدِي يَوَدُّ أَحَدُهُم لَو رَآنِي بِأَهلِهِ وَمَالِهِ عه فِي صِفَةِ الجَنَّةِ
حَدِيثُ عه عم حم يَدخُلُ مِن أُمَّتِي سَبعُونَ أَلفًا أَو سَبعُ مِائَةِ أَلفٍ فَيَتَمَاسَكُونَ بَعضُهُم بِبَعضٍ لَا يَدخُلُ أَوَّلُهُم
حَدِيثُ حب كم إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ مَكَارِمَ الأَخلَاقِ وَيَكرَهُ سَفسَافَهَا حب فِي رَوضَةِ العُقَلَاءِ ثَنَا مُحَمَّدُ بنُ يُوسُفَ
حَدِيثُ عه حب حم بُعِثتُ أَنَا وَالسَّاعَةَ هَكَذَا الحَدِيثَ عه فِي الفِتَنِ عَن شُعَيبِ بنِ عَمرٍو عَن سُفيَانَ وَعَنِ الصَّغَانِيِّ
ب حَدِيثُ عه حب يُحشَرُ النَّاسُ عَلَى أَرضٍ بَيضَاءَ عَفرَاءَ كَقُرصَةِ النَّقِيِّ لَيسَ فِيهَا عَلَمٌ لِأَحَدٍ عه فِي البَعثِ عَن
حَدِيثُ عه حب لَمَّا عَرَّسَ أَبُو أُسَيدٍ دَعَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَأَصحَابُهُ ثُمَّ صَنَعَ لَهُم طَعَامًا
حَدِيثُ عه حب ط حم أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ بِشَرَابٍ وَعَن يَمِينِهِ غُلَامٌ وَعَن يَسَارِهِ الأَشيَاخُ
حَدِيثُ عه طح حب أَنَّ رَجُلًا سَأَلَهُ عَن جُرحِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ جُرِحَ وَجهُهُ وَكُسِرَت رَبَاعِيَتُهُ
حَدِيثُ حب حم مَا رَأَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ النَّقِيَّ مِن حَيثُ ابتَعَثَهُ اللَّهُ حَتَّى قَبَضَهُ الحَدِيثَ
أ حَدِيثُ ط مَا رَأَيتُ مُنخُلًا حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقُلتُ فَكَيفَ كُنتُم تَصنَعُونَ
حَدِيثُ حم لَمَوضِعُ سَوطٍ فِي الجَنَّةِ خَيرٌ مِنَ الدُّنيَا وَمَا فِيهَا أَحمَدُ ثَنَا سُفيَانُ عَن أَبِي حَازِمٍ بِهَذَا وَعَن
حَدِيثُ حم كَانَ عَلِيٌّ يَجِيءُ بِالمَاءِ فِي تُرسِهِ وَفَاطِمَةُ تَغسِلُ الدَّمَ عَنهُ الحَدِيثَ أَحمَدُ ثَنَا سُفيَانُ عَن أَبِي
حَدِيثُ حم إِيَّاكُم وَمُحَقِّرَاتِ الذُّنُوبِ فَإِنَّمَا مَثَلُ مُحَقِّرَاتِ الذُّنُوبِ كَمَثَلِ قَومٍ نَزَلُوا بَطنَ وَادٍ الحَدِيثَ
حَدِيثُ حم أَنَّ امرَأَةً أَتَت رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِبُردَةٍ مَنسُوجَةٍ الحَدِيثَ أَحمَدُ ثَنَا سُرَيجُ
حَدِيثُ حم إِنَّ المُؤمِنَ مِن أَهلِ الإِيمَانِ بِمَنزِلَةِ الرَّأسِ فِي الجَسَدِ الحَدِيثَ أَحمَدُ ثَنَا أَحمَدُ بنُ الحَجَّاجِ أَنَا
حَدِيثُ حم عم شَهِدتُ مِن رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ مَجلِسًا وَصَفَ فِيهِ الجَنَّةَ حَتَّى انتَهَى الحَدِيثَ
حَدِيثُ حم المُؤمِنُ مَألَفَةٌ وَلَا خَيرَ فِيمَن لَا يَألَفُ وَلا يُؤلَفُ أَحمَدُ ثَنَا عَلِيُّ بنُ بَحرٍ ثَنَا عِيسَى بنُ يُونُسَ
حَدِيثُ حم كَانَ النَّاسُ يُؤمَرُونَ أَن يَضَعُوا اليُمنَى عَلَى اليُسرَى فِي الصَّلَاةِ قَالَ أَبُو حَازِمٍ وَلَا أَعلَمُهُ إِلَّا يَنمِي