عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ الْجُهَنِيِّ
مِن مُسنَدِ عُقبَةَ بنِ عَامِرٍ الجُهَنِيِّ حَدِيثُهُ فِي مُسنَدِ الشَّامِيِّينَ حَدِيثٌ فِي المَسحِ فِي تَرجَمَتِهِ عَن عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ
حَدِيثُ مَن تَوَضَّأَ كَمَا أُمِرَ وَصَلَّى كَمَا أُمِرَ غُفِرَ لَهُ مَا قَدَّمَ مِن عَمَلٍ الحَدِيثَ فِي مُسنَدِ أَبِي أَيُّوبَ الأَنصَارِيِّ
حَدِيثُ عه الغَارِ بِطُولِهِ عه فِي الدَّعَوَاتِ ثَنَا الصَّغَانِيُّ وَعَلَّانُ بنُ المُغِيرَةِ وَمُحَمَّدِ بنِ عَوفٍ قَالُوا ثَنَا
حَدِيثُ قط حم عَن أَبِي الخَيرِ أَنَّ أَبَا تَمِيمٍ الجَيشَانِيَّ قَامَ لِيَركَعَ رَكعَتَينِ قَبلَ المَغرِبِ فَقُلتُ لِعُقبَةَ بنِ عَامِرٍ
ب حَدِيثُ طح حم أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنِ الكَيِّ طح فِي الكَرَاهِيَةِ عَن رَوحِ بنِ الفَرَجِ
حَدِيثُ مَن تَوَضَّأَ فَأَحسَنَ وُضُوءَهُ ثُمَّ صَلَّى رَكعَتَينِ لَا يَسهُو فِيهِمَا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِهِ فِي مُسنَدِ
حَدِيثٌ فِي تَأخِيرِ صَلَاةِ المَغرِبِ فِي تَرجَمَةِ مَرثَدِ بنِ عَبدِ اللَّهِ عَن أَبِي أَيُّوبَ
حَدِيثُ طح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنِ النَّذرِ طح فِي النُّذُورِ ثَنَا يُونُسُ بنُ عَبدِ الأَعلَى
حَدِيثُ قط كم حم قُلتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ فِي سُورَةِ الحَجِّ سَجدَتَانِ قَالَ نَعَم إِن لَم تَسجُدهُمَا فَلَا تَقرَأهُمَا قط فِي
حَدِيثُ خز حب كم حم عه كَانَ عَلَينَا رِعَايَةُ الإِبِلِ فَرَوَّحتُهَا بِعَشِيٍّ فَأَدرَكتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
أ حَدِيثُ مي أَنَّهُ كَانَ يَأمُرُ المَرأَةَ الحَائِضَ عِندَ أَوَانِ الصَّلَاةِ أَن تَوَضَّأَ وَتَجلِسَ بِفِنَاءِ مَسجِدِهَا وَتَذكُرَ
حَدِيثُ مي وَاللَّهِ إِنِّي لَا أُجَامِعُ امرَأَتِي فِي اليَومِ الَّذِي تَطهُرُ فِيهِ حَتَّى يَمُرَّ يَومٌ مَوقُوفٌ مي فِي الطَّهَارَةِ
حَدِيثُ طح الصَّلَاةُ وَالإِمَامُ عَلَى المِنبَرِ مَعصِيَةٌ طح فِي الصَّلَاةِ ثَنَا رَوحُ بنُ الفَرَجِ ثَنَا عَبدُ اللَّهِ بنُ مُحَمَّدٍ
حَدِيثُ مي خز طح حب كم حم لَمَّا نَزَلَت فَسَبِّح بِاسمِ رَبِّكَ العَظِيمِ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَاجعَلُوهَا
حَدِيثُ خز حب كم حم إِذَا تَطَهَّرَ الرَّجُلُ ثُمَّ أَتَى المَسجِدَ يَرعَى الصَّلَوَاتِ كَتَبَ لَهُ كَاتِبُهُ أَو كَاتِبَاهُ بِكُلِّ
حَدِيثُ حب القَاعِدُ عَلَى الصَّلَاةِ كَالقَانِتِ وَيُكتَبُ مِنَ المُصَلِّينَ مِن حِينِ يَخرُجُ مِن بَيتِهِ حَتَّى يَرجِعَ إِلَى بَيتِهِ
حَدِيثُ حب كم صَلَّى بِنَا عُقبَةُ بنُ عَامِرٍ فَقَامَ وَعَلَيهِ جُلُوسٌ فَقَالَ النَّاسُ وَرَاءَهُ سُبحَانَ اللَّهِ الحَدِيثَ وَفِيهِ
ب حَدِيثُ حب حم مَن كَذَبَ عَلَيَّ وَفِيهِ رَجُلٌ مِن أُمَّتِي يَقُومُ مِنَ اللَّيلِ يُعَالِجُ نَفسَهُ إِلَى الطُّهُورِ وَعَلَيكُم
حَدِيثُ طح أَنَّ رَجُلًا سَأَلَهُ أَيُقبَرُ بِاللَّيلِ قَالَ نَعَم قُبِرَ أَبُو بَكرٍ بِاللَّيلِ طح فِي الجَنَائِزِ ثَنَا بَكرُ بنُ
حَدِيثُ خز عه طح حب حم قط أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ يَومًا فَصَلَّى عَلَى أَهلِ أُحُدٍ صَلَاتَهُ
حَدِيثُ مي خز جا عه طح حم أَنَّهُ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ عَن أُختِهِ نَذَرَت أَن تَمشِيَ إِلَى الكَعبَةِ
حَدِيثُ مي جا خز كم حم لَا يَدخُلُ الجَنَّةَ صَاحِبُ مَكسٍ مي فِي الزَّكَاةِ أَنَا أَحمَدُ بنُ خَالِدٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بنُ إِسحَاقَ
حَدِيثُ كم لَا تُكرِهُوا مَرضَاكُم عَلَى الطَّعَامِ الحَدِيثَ كم فِي الجَنَائِزِ ثَنَا يَحيَى بنُ مَنصُورٍ ثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ أَبِي
حَدِيثُ مي خز حب كم حم يَومُ عَرَفَةَ وَأَيَّامُ التَّشرِيقِ عِيدُنَا أَهلَ الإِسلَامِ وَهِيَ أَيَّامُ أَكلٍ وَشُربٍ مي فِي الصِّيَامِ
حَدِيثُ عه كم لَا تَزَالُ عِصَابَةٌ مِن أُمَّتِي يُقَاتِلُونَ عَلَى أَمرِ اللَّهِ قَاهِرِينَ لِلعَدُوِّ الحَدِيثَ عه فِي الجِهَادِ
حَدِيثُ مي خز عه حب حم قَسَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ ضَحَايَا بَينَ أَصحَابِهِ فَصَارَت لِي جَذَعَةٌ فَقَالَ
حَدِيثُ جا حب ضَحَّينَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِجِذَاعٍ مِنَ الضَّأنِ جا فِي الأَضَاحِيِّ ثَنَا ابنُ
حَدِيثُ مي مَا أَعضَلَ بِأَصحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ شَيءٌ مَا أَعضَلَت بِهِمُ الكَلَالَةُ مي فِي الفَرَائِضِ
حَدِيثُ مي عه طح حب حم ثَلَاثُ سَاعَاتٍ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَنهَانَا أَن نُصَلِّيَ فِيهِنَّ وَأَن
حَدِيثُ الطبراني محمد بن سنجر أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ سَأَلَ أَبَا بَكرٍ مَتَى تُوتِرُ الحَدِيثَ رَوَاهُ
حَدِيثُ خز حب كم حم قُدتُ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فِي نَقبٍ مِن تِيكَ النِّقَابِ فَقَالَ أَلَا تَركَبُ يَا
أ حَدِيثُ خز حب كم حم اقرَأِ المُعَوِّذَاتِ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ خز فِي الصَّلَاةِ ثَنَا الحَسَنُ بنُ مُحَمَّدٍ الزَّعفَرَانِيُّ
حَدِيثُ حب كم أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَمَّهُم بِالمُعَوِّذَتَينِ فِي صَلَاةِ الصُّبحِ وَهُوَ طَرَفٌ مِن حَدِيثٍ
حَدِيثُ خز عه طح حب حم رَأَيتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ صَلَّى فِي فَرُّوجِ حَرِيرٍ ثُمَّ لَم يَلبَث أَن نَزَعَهُ
حَدِيثُ مي حم لَقَد أُنزِلَت عَلَيَّ آيَاتٌ لَم أَرَ أَو لَم يُرَ مِثلَهُنَّ يَعنِي المُعَوِّذَتَينِ مي فِي فَضَائِلِ القُرآنِ عَن
حَدِيثُ خز حب صَلَّينَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَومًا فَأَطَالَ القِيَامَ ثُمَّ رَأَيتُهُ أَهوَى بِيَدِهِ
حَدِيثُ خز حب كم طح حم مَن أَمَّ النَّاسَ فَأَصَابَ الوَقتَ وَأَتَمَّ الصَّلَاةَ فَلَهُ وَلَهُم الحَدِيثَ خز فِي الإِمَامَةِ عَن عَلِيِّ
حَدِيثُ خز عه حب كم حم كُلُّ امرِئٍ فِي ظِلِّ صَدَقَتِهِ حَتَّى يُفصَلَ بَينَ النَّاسِ الحَدِيثَ خز فِي الزَّكَاةِ ثَنَا الحُسَينُ بنُ
حَدِيثُ عه حم حب سَتُفتَحُ لَكُم أَرَضُونَ وَيَكفِيكُمُ اللَّهُ فَلَا يَعجَزُ أَحَدُكُم أَن يَلهُوَ بِأَسهُمِهِ عه فِي الجِهَادِ عَن
حَدِيثُ خز كم حم غَيرَتَانِ إِحدَاهُمَا يُحِبُّهَا اللَّهُ وَالأُخرَى يُبغِضُهَا اللَّهُ الغَيرَةُ فِي الرِّيبَةِ يُحِبُّهَا اللَّهُ
حَدِيثُ حم مي جا خز عه كم م إِنَّ اللَّهَ يُدخِلُ بِالسَّهمِ الوَاحِدِ ثَلَاثَةَ نَفَرٍ الجَنَّةَ الحَدِيثَ وَهُوَ طَرَفٌ مِنَ الَّذِي
أ حَدِيثُ مي عه حب كم حم أَنَّهُ تَلَا هَذِهِ الآيَةَ وَأَعِدُّوا لَهُم مَا استَطَعتُم مِن قُوَّةٍ أَلَا إِنَّ القُوَّةَ الرَّميُ مي
حَدِيثُ مي طح كم حم لَا يَحِلُّ لِامرِئٍ يُؤمِنُ بِاللَّهِ وَاليَومِ الآخِرِ أَن يَبِيعَ عَلَى بَيعِ أَخِيهِ حَتَّى يَترُكَهُ مي فِي البُيُوعِ
حَدِيثُ مي كم حم مَا مِن عَمَلِ يَومٍ إِلَّا وَهُوَ يُختَمُ عَلَيهِ الحَدِيثَ مي فِي الجِهَادِ ثَنَا عَبدُ اللَّهِ بنُ يَزِيدَ المُقرِئُ
حَدِيثُ أَيُّمَا امرَأَةٍ زَوَّجَهَا وَلِيَّانِ فِي تَرجَمَةِ الحَسَنِ عَن سَمُرَةَ
حَدِيثُ عه خَمسٌ مَن قُبِضَ فِي شَيءٍ مِنهُنَّ فَهُوَ شَهِيدٌ الحَدِيثَ عه فِي الجِهَادِ ثَنَا يُونُسُ بنُ عَبدِ الأَعلَى ثَنَا ابنُ
ب حَدِيثُ مي حب حم أَحَقُّ الشُّرُوطِ أَن يُوَفَّى بِهِ مَا استَحلَلتُم بِهِ الفُرُوجَ مي فِي النِّكَاحِ أَنَا أَبُو عَاصِمٍ عَن عَبدِ
حَدِيثُ مي عه حب حم لَا تَدخُلُوا عَلَى النِّسَاءِ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِلَّا الحَمُو قَالَ الحَمُو المَوتُ مي فِي الِاستِئذَانِ
حَدِيثُ مي كم رَحِمَ اللَّهُ حَارِسَ الحَرَسِ مي فِي الجِهَادِ أَنَا الحَكَمُ بنُ المُبَارَكِ أَنَا ابنُ الدَّرَاوَردِيِّ عَن صَالِحِ
حَدِيثُ مي كم حم عُهدَةُ الرَّقِيقِ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ مي فِي البُيُوعِ أَنَا مُسلِمُ بنُ إِبرَاهِيمَ ثَنَا أَبَانُ بنُ يَزِيدَ العَطَّارُ
أ حَدِيثُ مي إِذَا أَنفَقَ المُسلِمُ نَفَقَةً عَلَى أَهلِهِ وَهُوَ يَحتَسِبُهَا فَهِيَ لَهُ صَدَقَةٌ مي فِي الِاستِئذَانِ ثَنَا أَبُو
حَدِيثُ كم حب خَيرُ الصَّدَاقِ أَيسَرُهُ كم فِي النِّكَاحِ أَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ اللَّهِ الزَّاهِدُ ثَنَا أَبُو إِسمَاعِيلَ السُّلَمِيُّ
حَدِيثُ عه حب حم خَرَجَ عَلَينَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَنَحنُ فِي الصُّفَّةِ فَقَالَ أَيُّكُم يُحِبُّ أَن
حَدِيثُ مي إِذَا جَمَعَ اللَّهُ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ يَقضِي بَينَهُم وَفَرَغَ مِنَ القَضَاءِ قَالَ المُؤمِنُونَ قَد قَضَى بَينَنَا
حَدِيثُ كم حم مَن لَقِيَ اللَّهَ لَا يُشرِكُ بِهِ شَيئًا وَلَم يَتَنَدَّ بِدَمٍ حَرَامٍ أُدخِلَ مِن أَيِّ أَبوَابِ الجَنَّةِ شَاءَ كم فِي
حَدِيثُ حب كم حم مَن سَتَرَ عَورَةً فَكَأَنَّمَا استَحيَا مَوءُودَةً فِي قَبرِهَا وَفِيهِ قِصَّةٌ حب فِي الثَّانِي مِنَ الأَوَّلِ أَنَا
حَدِيثُ كم مَن أَعتَقَ رَقَبَةً فَكَّ اللَّهُ بِكُلِّ عُضوٍ مِن أَعضَائِهِ عُضوًا مِن أَعضَائِهِ مِنَ النَّارِ كم فِي العِتقِ ثَنَا أَبُو
حَدِيثُ حب كم خَيرُ الخَيلِ الأَدهَمُ الأَقرَحُ الأَرثَمُ المُحَجَّلُ ثَلَاثًا طَلقُ اليَدِ اليُمنَى فَإِن لَم يَكُن أَدهَمَ فَكُمَيتٌ
حَدِيثُ كم إِذَا أَرَدتَ أَن تَغزُوَ فَاشتَرِ فَرَسًا أَدهَمَ أَغَرَّ مُحَجَّلًا مُطلَقَ اليَدِ اليُمنَى فَإِنَّكَ تَغنَمُ وَتَسلَمُ كم
ب حَدِيثُ طح حب كم حم أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَمنَعُ أَهلَهُ الحِليَةَ وَالحَرِيرَ الحَدِيثَ
حَدِيثُ مي حم لَو جُعِلَ القُرآنُ فِي إِهَابٍ ثُمَّ أُلقِيَ فِي النَّارِ مَا احتَرَقَ مي فِي فَضَائِلِ القُرآنِ ثَنَا عَبدُ اللَّهِ بنُ
حَدِيثُ كم سَيَهلِكُ مِن أُمَّتِي أَهلُ الكِتَابِ وَأَهلُ اللَّبَنِ الحَدِيثَ كم فِي تَفسِيرِ مَريَمَ أَنَا إِسمَاعِيلُ بنُ مُحَمَّدٍ
حَدِيثُ مي حب حم تَعَلَّمُوا كِتَابَ اللَّهِ وَتَعَاهَدُوهُ وَاقتَنُوهُ الحَدِيثَ مي فِي فَضَائِلِ القُرآنِ ثَنَا عَبدُ اللَّهِ بنُ
حَدِيثُ ثَلَاثَةٌ تُستَجَابُ دَعوَتُهُم تَقَدَّمَ فِي حَدِيثٍ
حَدِيثُ مي حب كم قُلتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَقرِئنِي سُورَةَ هُودٍ وَسُورَةَ يُوسُفَ فَقَالَ إِنَّكَ لَن تَقرَأَ مِنَ القُرآنِ سُورَةً
حَدِيثُ طح حب كم حم مَن عَلَّقَ تَمِيمَةً فَلَا أَتَمَّ اللَّهُ لَهُ وَمَن عَلَّقَ وَدعَةً فَلَا وَدَعَ اللَّهُ لَهُ طح فِي الكَرَاهَةِ
أ حَدِيثُ كم حم مَن عَلَّقَ فَقَد أَشرَكَ وَأَوَّلُهُ أَنَّهُ جَاءَ فِي رَكبِ عَشَرَةٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ
حَدِيثُ حب حم عم الجَاهِرُ بِالقُرآنِ كَالجَاهِرِ بِالصَّدَقَةِ وَالمُسِرُّ بِالقُرآنِ كَالمُسِرِّ بِالصَّدَقَةِ حب فِي الثَّانِي مِنَ
حَدِيثُ كم إِنَّكُم لَن تَرجِعُوا إِلَى اللَّهِ بِشَيءٍ أَحَبَّ إِلَيهِ مِن شَيءٍ خَرَجَ مِنهُ يَعنِي القُرآنَ وَفِيهِ قِصَّةٌ كم فِي
حَدِيثُ طح حب حم مَنَ لَبِسَ الحَرِيرَ حُرِمَهُ أَن يَلبَسَهُ فِي الآخِرَةِ وَفِيهِ حَدِيثُ مَن كَذَبَ عَلَيَّ وَقِصَّةٌ لِمَسلَمَةَ
حَدِيثُ طح رَكِبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بَغلَةً فَاتَّبَعتُهُ الحَدِيثَ طح فِي الجِهَادِ ثَنَا بَحرُ بنُ نَصرٍ
حَدِيثُ حب كم حم لَو كَانَ بَعدِي نَبِيٌّ لَكَانَ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ حب فِي الثَّامِنِ مِنَ الثَّالِثِ أَنَا مُحَمَّدُ بنُ إِسحَاقَ
حَدِيثُ طح انظُرُوا فَإِن كَانَ أَنبَتَ الشَّعرَ فَاقسِمُوا لَهُ الحَدِيثَ مَوقُوفٌ وَفِيهِ قِصَّةٌ لَهُم مَعَ عَمرِو بنِ العَاصِ
ب حَدِيثُ إِذَا اشتَبَهَ عَلَيكَ الحَدُّ فَادرَأ مَا استَطَعتَ فِي تَرجَمَةِ شُعَيبِ بنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابنِ مَسعُودٍ
حَدِيثُ كم تَطلُعُ عَلَيكُم قَبلَ السَّاعَةِ سَحَابَةٌ سَودَاءُ مِن قِبَلِ المَغرِبِ مِثلَ التُّرسِ الحَدِيثَ كم فِي الفِتَنِ ثَنَا
حَدِيثُ حب كم أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِرَجُلٍ أَتَرضَى أَن أُزَوِّجَكَ فُلَانَةً قَالَ نَعَم قَالَ
حَدِيثُ كم حم اقرَأ بِالآيَتَينِ مِن آخِرِ سُورَةِ البَقَرَةِ فَإِنِّي أُعطِيتُهُمَا مِن تَحتِ العَرشِ كم فِي فَضَائِلِ القُرآنِ أَخبَرَنِي
حَدِيثُ كم حم تَدنُو الشَّمسُ مِنَ الأَرضِ فَيَعرَقُ النَّاسُ الحَدِيثَ كم فِي الفِتَنِ ثَنَا أَبُو العَبَّاسِ مُحَمَّدُ بنُ يَعقُوبَ
حَدِيثُ عه طح حب حم قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ نَنزِلُ بِقَومٍ لَا يُضَيِّفُونَا فَكَيفَ تَرَى فِي ذَلِكَ الحَدِيثَ عه فِي السِّيَرِ
حَدِيثُ كم بقي بن مخلد حم لَا تُخِيفُوا أَنفُسَكُم فَقِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا نُخِيفُ أَنفُسَنَا قَالَ بِالدَّينِ كم فِي البُيُوعِ
حَدِيثُ قط كم أَلَا أُخبِرُكُم بِالتَّيسِ المُستَعَارِ قَالُوا بَلَى قَالَ هُوَ المُحِلُّ ثُمَّ قَالَ لَعَنَ اللَّهُ المُحِلُّ وَالمُحَلَّلُ
أ حَدِيثُ قط جَاءَ خَصمَانِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَختَصِمَانِ فَقَالَ لِي قُم يَا عُقبَةُ اقضِ
حَدِيثُ كم أَنَّ رَجُلًا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَحَدُنَا يُذنِبُ قَالَ يُكتَبُ
حَدِيثُ كم أَكثِرُوا عَلَيَّ فِي يَومِ الجُمُعَةِ الصَّلَاةَ فَإِنَّهُ لَيسَ يُصَلِّي عَلَيَّ أَحَدٌ يَومَ الجُمُعَةِ إِلَّا عُرِضَت عَلَيَّ
حَدِيثُ كم أَلَا أُخبِرُكَ بِأَفضَلِ أَخلَاقِ أَهلِ الدُّنيَا وَالآخِرَةِ تَصِلُ مَن قَطَعَكَ الحَدِيثَ كم فِي البِرِّ وَالصِّلَةِ ثَنَا
حَدِيثُ حم إِذَا أَنكَحَ الوَلِيَّانِ فَهُوَ لِلأَوَّلِ مِنهُمَا الحَدِيثَ أَحمَدُ ثَنَا سُوَيدُ بنُ عَمرٍو الكَلبِيُّ وَيُونُسُ قَالَا
حَدِيثُ حم إِنَّ اللَّهَ لَيَعجَبُ مِنَ الشَّابِّ لَيسَت لَهُ صَبوَةٌ أَحمَدُ ثَنَا قُتَيبَةُ بنُ سَعِيدٍ ثَنَا ابنُ لَهِيعَةَ عَن أَبِي
وَبِهِ حم لَا تَكرَهُوا البَنَاتِ فَإِنَّهُنَّ المُؤنِسَاتُ الغَالِيَاتُ
وَبِهِ حم أَوَّلُ خَصمَينِ يَومَ القِيَامَةِ جَارَانِ
وَبِهِ حم يَعجَبُ رَبُّكُم مِن رَاعِي غَنَمٍ فِي شَظِيَّةٍ يُؤَذِّنُ بِالصَّلَاةِ وَيُقِيمُ أَحمَدُ عَن حَسَنٍ عَنِ ابنِ لَهِيعَةَ
حَدِيثُ حم مَن كَانَ لَهُ ثَلَاثُ بَنَاتٍ فَصَبَرَ عَلَيهِنَّ فَأَطعَمَهُنَّ وَسَقَاهُنَّ وَكَسَاهُنَّ مِن جَدِيدٍ كُنَّ لَهُ حِجَابًا
حَدِيثُ حم مَن أَثكَلَ ثَلَاثًا مِن صُلبِهِ فَاحتَسَبَهُم عَلَى اللَّهِ وَجَبَت لَهُ الجَنَّةُ أَحمَدُ ثَنَا حَسَنٌ ثَنَا ابنُ لَهِيعَةَ
حَدِيثُ حم مَن خَرَجَ مِن بَيتِهِ إِلَى المَسجِدِ كُتِبَ لَهُ بِكُلِّ خَطوَةٍ يَخطُوهَا عَشرَ حَسَنَاتٍ الحَدِيثَ أَحمَدُ ثَنَا حَسَنٌ
ب حَدِيثُ حم كم مَن تَوَضَّأَ فَأَحسَنَ الوُضُوءَ ثُمَّ صَلَّى غَيرَ سَاهٍ وَلَا لَاهٍ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِهِ أَحمَدُ
حَدِيثُ حم مَن مَاتَ مُرَابِطًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُجرِيَ عَلَيهِ أَجرُهُ أَحمَدُ ثَنَا حَسَنٌ ثَنَا ابنُ لَهِيعَةَ ثَنَا وَاهِبُ
حَدِيثُ حم مَن لَم يَقبَل رُخصَةَ اللَّهِ كَانَ عَلَيهِ مِنَ الذُّنُوبِ مِثلُ جِبَالِ عَرَفَةَ أَحمَدُ ثَنَا يَحيَى بنُ إِسحَاقَ ثَنَا
حَدِيثُ حم لَيَقرَأَنَّ القُرآنَ رِجَالٌ لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُم الحَدِيثَ وَفِيهِ قِصَّةٌ لِمُحَمَّدِ بنِ أَبِي حُذَيفَةَ أَحمَدُ
حَدِيثُ حم إِذَا رَأَيتَ اللَّهَ يُعطِي العَبدَ مِنَ الدُّنيَا عَلَى مَعَاصِيهِ مَا يُحِبُّ فَإِنَّمَا هُوَ استِدرَاجٌ الحَدِيثَ أَحمَدُ
حَدِيثُ حم إِنَّ أَنسَابَكُم هَذِهِ لَيسَت بِسِبَابٍ عَلَى أَحَدٍ وَإِنَّمَا أَنتُم بَنُو آدَمَ الحَدِيثَ أَحمَدُ ثَنَا قُتَيبَةُ ثَنَا
حَدِيثُ حم مي عه طح حب ثَلَاثُ سَاعَاتٍ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَنهَانَا أَن نُصَلِّيَ فِيهِنَّ وَأَن
حَدِيثُ حم أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِرَجُلٍ يُقَالُ لَهُ ذُو البِجَادَينِ إِنَّهُ أَوَّاهٌ وَذَلِكَ
حَدِيثُ حم لَقِيتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا عُقبَةُ بنَ عَامِرٍ صِل مَن قَطَعَكَ وَأَعطِ مَن حَرَمَكَ
حَدِيثُ حم مَن أَعتَقَ رَقَبَةً مُؤمِنَةً فَهِيَ فِكَاكُهُ مِنَ النَّارِ أَحمَدُ عَن عَبدِ الوَهَّابِ عَن شُعبَةَ وَعَن عَبدِ الصَّمَدِ
حَدِيثُ حم هَلَاكُ أُمَّتِي فِي الكِتَابُ وَاللَّبَنُ الحَدِيثَ أَحمَدُ ثَنَا أَبُو عَبدِ الرَّحمَنِ ثَنَا ابنُ لَهِيعَةَ عَن أَبِي
حَدِيثُ حم إِنِّي رَاكِبٌ غَدًا إِلَى يَهُودَ فَلَا تَبدَؤُوهُم بِالسَّلَامِ الحَدِيثَ أَحمَدُ ثَنَا مُحَمَّدُ بنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنِ
أ حَدِيثُ حم بَينَا نَحنُ عِندَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ إِذ طَلَعَ رَاكِبَانِ فَلَمَّا رَآهُمَا قَالَ كِندِيَّانِ
حَدِيثُ حم أَسلَمَ النَّاسُ وَآمَنَ عَمرُو بنُ العَاصِ أَحمَدُ ثَنَا أَبُو عَبدِ الرَّحمَنِ ثَنَا ابنُ لَهِيعَةَ عَن مِشرَحِ بنِ هَاعَانَ
حَدِيثُ حم نِعمَ أَهلُ البَيتِ عَبدُ اللَّهِ وَأُمُّ عَبدِ اللَّهِ وَأَبُو عَبدِ اللَّهِ أَحمَدُ ثَنَا عَبدُ اللَّهِ بنُ يَزِيدَ ثَنَا
حَدِيثُ حم أَكثَرُ مُنَافِقِي أُمَّتِي قُرَّاؤُهَا أَحمَدُ عَن أَبِي سَعِيدٍ وَأَبِي عَبدِ الرَّحمَنِ عَنِ ابنِ لَهِيعَةَ عَن مِشرَحٍ
حَدِيثُ حم أَهلُ اليَمَنِ أَرَقُّ قُلُوبًا وَأَليَنُ أَفئِدَةً وَأَنجَعُ طَاعَةً أَحمَدُ ثَنَا أَبُو عَبدِ الرَّحمَنِ ثَنَا حَيوَةُ
حَدِيثُ حم إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ يَا ابنَ آدَمَ اكفِنِي أَوَّلَ النَّهَارِ بِأَربَعِ رَكَعَاتٍ أَكفِكَ بِهِنَّ آخِرَ يَومِكَ أَحمَدُ
حَدِيثُ حم لَقِيتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَابتَدَأتُهُ فَأَخَذتُ بِيَدِهِ فَقُلتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا
حَدِيثُ حم أَلَا أُخبِرُكَ بِخَيرِ مَا تَعَبَّدَ بِهِ المُتَعَبِّدُونَ الحَدِيثَ أَحمَدُ ثَنَا حَسَنُ بنُ مُوسَى ثَنَا شَيبَانُ عَن
حَدِيثُ حم صَلُّوا فِي مَرَابِضِ الغَنَمِ وَلَا تُصَلُّوا فِي أَعطَانِ الإِبِلِ أَو مَبَارِكِ الإِبِلِ أَحمَدُ ثَنَا هَارُونُ ثَنَا
حم قَالَ أَحمَدُ ثَنَا وَكِيعٌ ثَنَا أُسَامَةُ بنُ زَيدٍ عَن مُعَاذِ بنِ عَبدِ اللَّهِ بنِ خُبَيبٍ عَنِ ابنِ المُسَيَّبِ عَن عُقبَةَ
حَدِيثُ حم مَن تَوَضَّأَ فَأَحسَنَ الوُضُوءَ ثُمَّ رَفَعَ نَظَرَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَقَالَ أَشهَدُ أَن لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحدَهُ
ب حَدِيثُ حم طح عه كَفَّارَةُ النَّذرِ كَفَّارَةُ اليَمِينِ أَحمَدُ ثَنَا أَبُو بَكرِ بنُ عَيَّاشٍ حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ مَولَى المُغِيرَةِ
حَدِيثُ حم إِنَّ مَثَلَ الَّذِي يَعمَلُ السَّيِّئَاتِ ثُمَّ يَعمَلُ الحَسَنَاتِ كَمَثَلِ رَجُلٍ كَانَت عَلَيهِ دِرعٌ ضَيِّقَةٌ قَد خَنَقَتهُ
حَدِيثُ حم ثَلَاثٌ إِن كَانَ فِي شَيءٍ شِفَاءٌ فَفِي شَرطَةِ مِحجَمٍ أَو شَربَةِ عَسَلٍ أَو كَيَّةِ نَارٍ تُصِيبُ أَلَمًا وَأَنَا أَكرَهُ
حَدِيثُ عه طح حب حم قُلنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّكَ تَبعَثُنَا فَنَنزِلُ بِقَومٍ لَا يُقرُونَا فَمَا تَرَى فَقَالَ لَنَا رَسُولُ
حَدِيثُ حم لَا خَيرَ فِيمَن لَا يُضِيفُ أَحمَدُ ثَنَا حَجَّاجٌ وَحَسَنُ بنُ مُوسَى قَالَا ثَنَا ابنُ لَهِيعَةَ عَن يَزِيدَ بنِ أَبِي
حَدِيثُ حم جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ إِنَّ أُمِّي مَاتَت وَإِنِّي أُرِيدُ أَن أَتَصَدَّقَ
حَدِيثُ حم عم كُل مَا رَدَّت عَلَيكَ قَوسُكَ أَحمَدُ ثَنَا هَارُونُ بنُ مَعرُوفٍ قَالَ عَبدُ اللَّهِ وَسَمِعتُهُ مِنهُ أَخبَرَنِي ابنُ
حَدِيثُ حم بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ سَاعِيًا فَاستَأذَنتُهُ أَن نَأكُلَ مِنَ الصَّدَقَةِ فَأَذِنَ
حَدِيثُ حم أَحمَدُ ثَنَا الحَكَمُ بنُ نَافِعٍ ثَنَا إِسمَاعِيلُ بنُ عَيَّاشٍ عَن ضَمضَمِ بنِ زُرعَةَ عَن شُرَيحِ بنِ عُبَيدٍ عَمَّن
حَدِيثُ حم مَا مِن رَجُلٍ يَمُوتُ حِينَ يَمُوتُ وَفِي قَلبِهِ مِثقَالُ حَبَّةٍ مِن خَردَلٍ مِن كِبرٍ تَحِلُّ لَهُ الجَنَّةُ أَن يَرِيحَ