عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ الْجُهَنِيِّ
|
|
مِن مُسنَدِ عُقبَةَ بنِ عَامِرٍ الجُهَنِيِّ حَدِيثُهُ فِي مُسنَدِ الشَّامِيِّينَ حَدِيثٌ فِي المَسحِ فِي تَرجَمَتِهِ عَن عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ
|
|
حَدِيثُ مَن تَوَضَّأَ كَمَا أُمِرَ وَصَلَّى كَمَا أُمِرَ غُفِرَ لَهُ مَا قَدَّمَ مِن عَمَلٍ الحَدِيثَ فِي مُسنَدِ أَبِي أَيُّوبَ الأَنصَارِيِّ
|
|
حَدِيثُ عه الغَارِ بِطُولِهِ عه فِي الدَّعَوَاتِ ثَنَا الصَّغَانِيُّ وَعَلَّانُ بنُ المُغِيرَةِ وَمُحَمَّدِ بنِ عَوفٍ قَالُوا ثَنَا
|
|
حَدِيثُ قط حم عَن أَبِي الخَيرِ أَنَّ أَبَا تَمِيمٍ الجَيشَانِيَّ قَامَ لِيَركَعَ رَكعَتَينِ قَبلَ المَغرِبِ فَقُلتُ لِعُقبَةَ بنِ عَامِرٍ
|
|
ب حَدِيثُ طح حم أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنِ الكَيِّ طح فِي الكَرَاهِيَةِ عَن رَوحِ بنِ الفَرَجِ
|
|
حَدِيثُ مَن تَوَضَّأَ فَأَحسَنَ وُضُوءَهُ ثُمَّ صَلَّى رَكعَتَينِ لَا يَسهُو فِيهِمَا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِهِ فِي مُسنَدِ
|
|
حَدِيثٌ فِي تَأخِيرِ صَلَاةِ المَغرِبِ فِي تَرجَمَةِ مَرثَدِ بنِ عَبدِ اللَّهِ عَن أَبِي أَيُّوبَ
|
|
حَدِيثُ طح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنِ النَّذرِ طح فِي النُّذُورِ ثَنَا يُونُسُ بنُ عَبدِ الأَعلَى
|
|
حَدِيثُ قط كم حم قُلتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ فِي سُورَةِ الحَجِّ سَجدَتَانِ قَالَ نَعَم إِن لَم تَسجُدهُمَا فَلَا تَقرَأهُمَا قط فِي
|
|
حَدِيثُ خز حب كم حم عه كَانَ عَلَينَا رِعَايَةُ الإِبِلِ فَرَوَّحتُهَا بِعَشِيٍّ فَأَدرَكتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
|
|
أ حَدِيثُ مي أَنَّهُ كَانَ يَأمُرُ المَرأَةَ الحَائِضَ عِندَ أَوَانِ الصَّلَاةِ أَن تَوَضَّأَ وَتَجلِسَ بِفِنَاءِ مَسجِدِهَا وَتَذكُرَ
|
|
حَدِيثُ مي وَاللَّهِ إِنِّي لَا أُجَامِعُ امرَأَتِي فِي اليَومِ الَّذِي تَطهُرُ فِيهِ حَتَّى يَمُرَّ يَومٌ مَوقُوفٌ مي فِي الطَّهَارَةِ
|
|
حَدِيثُ طح الصَّلَاةُ وَالإِمَامُ عَلَى المِنبَرِ مَعصِيَةٌ طح فِي الصَّلَاةِ ثَنَا رَوحُ بنُ الفَرَجِ ثَنَا عَبدُ اللَّهِ بنُ مُحَمَّدٍ
|
|
حَدِيثُ مي خز طح حب كم حم لَمَّا نَزَلَت فَسَبِّح بِاسمِ رَبِّكَ العَظِيمِ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَاجعَلُوهَا
|
|
حَدِيثُ خز حب كم حم إِذَا تَطَهَّرَ الرَّجُلُ ثُمَّ أَتَى المَسجِدَ يَرعَى الصَّلَوَاتِ كَتَبَ لَهُ كَاتِبُهُ أَو كَاتِبَاهُ بِكُلِّ
|
|
حَدِيثُ حب القَاعِدُ عَلَى الصَّلَاةِ كَالقَانِتِ وَيُكتَبُ مِنَ المُصَلِّينَ مِن حِينِ يَخرُجُ مِن بَيتِهِ حَتَّى يَرجِعَ إِلَى بَيتِهِ
|
|
حَدِيثُ حب كم صَلَّى بِنَا عُقبَةُ بنُ عَامِرٍ فَقَامَ وَعَلَيهِ جُلُوسٌ فَقَالَ النَّاسُ وَرَاءَهُ سُبحَانَ اللَّهِ الحَدِيثَ وَفِيهِ
|
|
ب حَدِيثُ حب حم مَن كَذَبَ عَلَيَّ وَفِيهِ رَجُلٌ مِن أُمَّتِي يَقُومُ مِنَ اللَّيلِ يُعَالِجُ نَفسَهُ إِلَى الطُّهُورِ وَعَلَيكُم
|
|
حَدِيثُ طح أَنَّ رَجُلًا سَأَلَهُ أَيُقبَرُ بِاللَّيلِ قَالَ نَعَم قُبِرَ أَبُو بَكرٍ بِاللَّيلِ طح فِي الجَنَائِزِ ثَنَا بَكرُ بنُ
|
|
حَدِيثُ خز عه طح حب حم قط أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ يَومًا فَصَلَّى عَلَى أَهلِ أُحُدٍ صَلَاتَهُ
|
|
حَدِيثُ مي خز جا عه طح حم أَنَّهُ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ عَن أُختِهِ نَذَرَت أَن تَمشِيَ إِلَى الكَعبَةِ
|
|
حَدِيثُ مي جا خز كم حم لَا يَدخُلُ الجَنَّةَ صَاحِبُ مَكسٍ مي فِي الزَّكَاةِ أَنَا أَحمَدُ بنُ خَالِدٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بنُ إِسحَاقَ
|
|
حَدِيثُ كم لَا تُكرِهُوا مَرضَاكُم عَلَى الطَّعَامِ الحَدِيثَ كم فِي الجَنَائِزِ ثَنَا يَحيَى بنُ مَنصُورٍ ثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ أَبِي
|
|
حَدِيثُ مي خز حب كم حم يَومُ عَرَفَةَ وَأَيَّامُ التَّشرِيقِ عِيدُنَا أَهلَ الإِسلَامِ وَهِيَ أَيَّامُ أَكلٍ وَشُربٍ مي فِي الصِّيَامِ
|
|
حَدِيثُ عه كم لَا تَزَالُ عِصَابَةٌ مِن أُمَّتِي يُقَاتِلُونَ عَلَى أَمرِ اللَّهِ قَاهِرِينَ لِلعَدُوِّ الحَدِيثَ عه فِي الجِهَادِ
|
|
حَدِيثُ مي خز عه حب حم قَسَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ ضَحَايَا بَينَ أَصحَابِهِ فَصَارَت لِي جَذَعَةٌ فَقَالَ
|
|
حَدِيثُ جا حب ضَحَّينَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِجِذَاعٍ مِنَ الضَّأنِ جا فِي الأَضَاحِيِّ ثَنَا ابنُ
|
|
حَدِيثُ مي مَا أَعضَلَ بِأَصحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ شَيءٌ مَا أَعضَلَت بِهِمُ الكَلَالَةُ مي فِي الفَرَائِضِ
|
|
حَدِيثُ مي عه طح حب حم ثَلَاثُ سَاعَاتٍ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَنهَانَا أَن نُصَلِّيَ فِيهِنَّ وَأَن
|
|
حَدِيثُ الطبراني محمد بن سنجر أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ سَأَلَ أَبَا بَكرٍ مَتَى تُوتِرُ الحَدِيثَ رَوَاهُ
|
|
حَدِيثُ خز حب كم حم قُدتُ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فِي نَقبٍ مِن تِيكَ النِّقَابِ فَقَالَ أَلَا تَركَبُ يَا
|
|
أ حَدِيثُ خز حب كم حم اقرَأِ المُعَوِّذَاتِ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ خز فِي الصَّلَاةِ ثَنَا الحَسَنُ بنُ مُحَمَّدٍ الزَّعفَرَانِيُّ
|
|
حَدِيثُ حب كم أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَمَّهُم بِالمُعَوِّذَتَينِ فِي صَلَاةِ الصُّبحِ وَهُوَ طَرَفٌ مِن حَدِيثٍ
|
|
حَدِيثُ خز عه طح حب حم رَأَيتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ صَلَّى فِي فَرُّوجِ حَرِيرٍ ثُمَّ لَم يَلبَث أَن نَزَعَهُ
|
|
حَدِيثُ مي حم لَقَد أُنزِلَت عَلَيَّ آيَاتٌ لَم أَرَ أَو لَم يُرَ مِثلَهُنَّ يَعنِي المُعَوِّذَتَينِ مي فِي فَضَائِلِ القُرآنِ عَن
|
|
حَدِيثُ خز حب صَلَّينَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَومًا فَأَطَالَ القِيَامَ ثُمَّ رَأَيتُهُ أَهوَى بِيَدِهِ
|
|
حَدِيثُ خز حب كم طح حم مَن أَمَّ النَّاسَ فَأَصَابَ الوَقتَ وَأَتَمَّ الصَّلَاةَ فَلَهُ وَلَهُم الحَدِيثَ خز فِي الإِمَامَةِ عَن عَلِيِّ
|
|
حَدِيثُ خز عه حب كم حم كُلُّ امرِئٍ فِي ظِلِّ صَدَقَتِهِ حَتَّى يُفصَلَ بَينَ النَّاسِ الحَدِيثَ خز فِي الزَّكَاةِ ثَنَا الحُسَينُ بنُ
|
|
حَدِيثُ عه حم حب سَتُفتَحُ لَكُم أَرَضُونَ وَيَكفِيكُمُ اللَّهُ فَلَا يَعجَزُ أَحَدُكُم أَن يَلهُوَ بِأَسهُمِهِ عه فِي الجِهَادِ عَن
|
|
حَدِيثُ خز كم حم غَيرَتَانِ إِحدَاهُمَا يُحِبُّهَا اللَّهُ وَالأُخرَى يُبغِضُهَا اللَّهُ الغَيرَةُ فِي الرِّيبَةِ يُحِبُّهَا اللَّهُ
|
|
حَدِيثُ حم مي جا خز عه كم م إِنَّ اللَّهَ يُدخِلُ بِالسَّهمِ الوَاحِدِ ثَلَاثَةَ نَفَرٍ الجَنَّةَ الحَدِيثَ وَهُوَ طَرَفٌ مِنَ الَّذِي
|
|
أ حَدِيثُ مي عه حب كم حم أَنَّهُ تَلَا هَذِهِ الآيَةَ وَأَعِدُّوا لَهُم مَا استَطَعتُم مِن قُوَّةٍ أَلَا إِنَّ القُوَّةَ الرَّميُ مي
|
|
حَدِيثُ مي طح كم حم لَا يَحِلُّ لِامرِئٍ يُؤمِنُ بِاللَّهِ وَاليَومِ الآخِرِ أَن يَبِيعَ عَلَى بَيعِ أَخِيهِ حَتَّى يَترُكَهُ مي فِي البُيُوعِ
|
|
حَدِيثُ مي كم حم مَا مِن عَمَلِ يَومٍ إِلَّا وَهُوَ يُختَمُ عَلَيهِ الحَدِيثَ مي فِي الجِهَادِ ثَنَا عَبدُ اللَّهِ بنُ يَزِيدَ المُقرِئُ
|
|
حَدِيثُ أَيُّمَا امرَأَةٍ زَوَّجَهَا وَلِيَّانِ فِي تَرجَمَةِ الحَسَنِ عَن سَمُرَةَ
|
|
حَدِيثُ عه خَمسٌ مَن قُبِضَ فِي شَيءٍ مِنهُنَّ فَهُوَ شَهِيدٌ الحَدِيثَ عه فِي الجِهَادِ ثَنَا يُونُسُ بنُ عَبدِ الأَعلَى ثَنَا ابنُ
|
|
ب حَدِيثُ مي حب حم أَحَقُّ الشُّرُوطِ أَن يُوَفَّى بِهِ مَا استَحلَلتُم بِهِ الفُرُوجَ مي فِي النِّكَاحِ أَنَا أَبُو عَاصِمٍ عَن عَبدِ
|
|
حَدِيثُ مي عه حب حم لَا تَدخُلُوا عَلَى النِّسَاءِ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِلَّا الحَمُو قَالَ الحَمُو المَوتُ مي فِي الِاستِئذَانِ
|
|
حَدِيثُ مي كم رَحِمَ اللَّهُ حَارِسَ الحَرَسِ مي فِي الجِهَادِ أَنَا الحَكَمُ بنُ المُبَارَكِ أَنَا ابنُ الدَّرَاوَردِيِّ عَن صَالِحِ
|
|
حَدِيثُ مي كم حم عُهدَةُ الرَّقِيقِ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ مي فِي البُيُوعِ أَنَا مُسلِمُ بنُ إِبرَاهِيمَ ثَنَا أَبَانُ بنُ يَزِيدَ العَطَّارُ
|
|
أ حَدِيثُ مي إِذَا أَنفَقَ المُسلِمُ نَفَقَةً عَلَى أَهلِهِ وَهُوَ يَحتَسِبُهَا فَهِيَ لَهُ صَدَقَةٌ مي فِي الِاستِئذَانِ ثَنَا أَبُو
|
|
حَدِيثُ كم حب خَيرُ الصَّدَاقِ أَيسَرُهُ كم فِي النِّكَاحِ أَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ اللَّهِ الزَّاهِدُ ثَنَا أَبُو إِسمَاعِيلَ السُّلَمِيُّ
|
|
حَدِيثُ عه حب حم خَرَجَ عَلَينَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَنَحنُ فِي الصُّفَّةِ فَقَالَ أَيُّكُم يُحِبُّ أَن
|
|
حَدِيثُ مي إِذَا جَمَعَ اللَّهُ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ يَقضِي بَينَهُم وَفَرَغَ مِنَ القَضَاءِ قَالَ المُؤمِنُونَ قَد قَضَى بَينَنَا
|
|
حَدِيثُ كم حم مَن لَقِيَ اللَّهَ لَا يُشرِكُ بِهِ شَيئًا وَلَم يَتَنَدَّ بِدَمٍ حَرَامٍ أُدخِلَ مِن أَيِّ أَبوَابِ الجَنَّةِ شَاءَ كم فِي
|
|
حَدِيثُ حب كم حم مَن سَتَرَ عَورَةً فَكَأَنَّمَا استَحيَا مَوءُودَةً فِي قَبرِهَا وَفِيهِ قِصَّةٌ حب فِي الثَّانِي مِنَ الأَوَّلِ أَنَا
|
|
حَدِيثُ كم مَن أَعتَقَ رَقَبَةً فَكَّ اللَّهُ بِكُلِّ عُضوٍ مِن أَعضَائِهِ عُضوًا مِن أَعضَائِهِ مِنَ النَّارِ كم فِي العِتقِ ثَنَا أَبُو
|
|
حَدِيثُ حب كم خَيرُ الخَيلِ الأَدهَمُ الأَقرَحُ الأَرثَمُ المُحَجَّلُ ثَلَاثًا طَلقُ اليَدِ اليُمنَى فَإِن لَم يَكُن أَدهَمَ فَكُمَيتٌ
|
|
حَدِيثُ كم إِذَا أَرَدتَ أَن تَغزُوَ فَاشتَرِ فَرَسًا أَدهَمَ أَغَرَّ مُحَجَّلًا مُطلَقَ اليَدِ اليُمنَى فَإِنَّكَ تَغنَمُ وَتَسلَمُ كم
|
|
ب حَدِيثُ طح حب كم حم أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَمنَعُ أَهلَهُ الحِليَةَ وَالحَرِيرَ الحَدِيثَ
|
|
حَدِيثُ مي حم لَو جُعِلَ القُرآنُ فِي إِهَابٍ ثُمَّ أُلقِيَ فِي النَّارِ مَا احتَرَقَ مي فِي فَضَائِلِ القُرآنِ ثَنَا عَبدُ اللَّهِ بنُ
|
|
حَدِيثُ كم سَيَهلِكُ مِن أُمَّتِي أَهلُ الكِتَابِ وَأَهلُ اللَّبَنِ الحَدِيثَ كم فِي تَفسِيرِ مَريَمَ أَنَا إِسمَاعِيلُ بنُ مُحَمَّدٍ
|
|
حَدِيثُ مي حب حم تَعَلَّمُوا كِتَابَ اللَّهِ وَتَعَاهَدُوهُ وَاقتَنُوهُ الحَدِيثَ مي فِي فَضَائِلِ القُرآنِ ثَنَا عَبدُ اللَّهِ بنُ
|
|
حَدِيثُ ثَلَاثَةٌ تُستَجَابُ دَعوَتُهُم تَقَدَّمَ فِي حَدِيثٍ
|
|
حَدِيثُ مي حب كم قُلتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَقرِئنِي سُورَةَ هُودٍ وَسُورَةَ يُوسُفَ فَقَالَ إِنَّكَ لَن تَقرَأَ مِنَ القُرآنِ سُورَةً
|
|
حَدِيثُ طح حب كم حم مَن عَلَّقَ تَمِيمَةً فَلَا أَتَمَّ اللَّهُ لَهُ وَمَن عَلَّقَ وَدعَةً فَلَا وَدَعَ اللَّهُ لَهُ طح فِي الكَرَاهَةِ
|
|
أ حَدِيثُ كم حم مَن عَلَّقَ فَقَد أَشرَكَ وَأَوَّلُهُ أَنَّهُ جَاءَ فِي رَكبِ عَشَرَةٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ
|
|
حَدِيثُ حب حم عم الجَاهِرُ بِالقُرآنِ كَالجَاهِرِ بِالصَّدَقَةِ وَالمُسِرُّ بِالقُرآنِ كَالمُسِرِّ بِالصَّدَقَةِ حب فِي الثَّانِي مِنَ
|
|
حَدِيثُ كم إِنَّكُم لَن تَرجِعُوا إِلَى اللَّهِ بِشَيءٍ أَحَبَّ إِلَيهِ مِن شَيءٍ خَرَجَ مِنهُ يَعنِي القُرآنَ وَفِيهِ قِصَّةٌ كم فِي
|
|
|
|
حَدِيثُ طح حب حم مَنَ لَبِسَ الحَرِيرَ حُرِمَهُ أَن يَلبَسَهُ فِي الآخِرَةِ وَفِيهِ حَدِيثُ مَن كَذَبَ عَلَيَّ وَقِصَّةٌ لِمَسلَمَةَ
|
|
حَدِيثُ طح رَكِبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بَغلَةً فَاتَّبَعتُهُ الحَدِيثَ طح فِي الجِهَادِ ثَنَا بَحرُ بنُ نَصرٍ
|
|
حَدِيثُ حب كم حم لَو كَانَ بَعدِي نَبِيٌّ لَكَانَ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ حب فِي الثَّامِنِ مِنَ الثَّالِثِ أَنَا مُحَمَّدُ بنُ إِسحَاقَ
|
|
حَدِيثُ طح انظُرُوا فَإِن كَانَ أَنبَتَ الشَّعرَ فَاقسِمُوا لَهُ الحَدِيثَ مَوقُوفٌ وَفِيهِ قِصَّةٌ لَهُم مَعَ عَمرِو بنِ العَاصِ
|
|
ب حَدِيثُ إِذَا اشتَبَهَ عَلَيكَ الحَدُّ فَادرَأ مَا استَطَعتَ فِي تَرجَمَةِ شُعَيبِ بنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابنِ مَسعُودٍ
|
|
حَدِيثُ كم تَطلُعُ عَلَيكُم قَبلَ السَّاعَةِ سَحَابَةٌ سَودَاءُ مِن قِبَلِ المَغرِبِ مِثلَ التُّرسِ الحَدِيثَ كم فِي الفِتَنِ ثَنَا
|
|
حَدِيثُ حب كم أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِرَجُلٍ أَتَرضَى أَن أُزَوِّجَكَ فُلَانَةً قَالَ نَعَم قَالَ
|
|
حَدِيثُ كم حم اقرَأ بِالآيَتَينِ مِن آخِرِ سُورَةِ البَقَرَةِ فَإِنِّي أُعطِيتُهُمَا مِن تَحتِ العَرشِ كم فِي فَضَائِلِ القُرآنِ أَخبَرَنِي
|
|
حَدِيثُ كم حم تَدنُو الشَّمسُ مِنَ الأَرضِ فَيَعرَقُ النَّاسُ الحَدِيثَ كم فِي الفِتَنِ ثَنَا أَبُو العَبَّاسِ مُحَمَّدُ بنُ يَعقُوبَ
|
|
حَدِيثُ عه طح حب حم قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ نَنزِلُ بِقَومٍ لَا يُضَيِّفُونَا فَكَيفَ تَرَى فِي ذَلِكَ الحَدِيثَ عه فِي السِّيَرِ
|
|
حَدِيثُ كم بقي بن مخلد حم لَا تُخِيفُوا أَنفُسَكُم فَقِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا نُخِيفُ أَنفُسَنَا قَالَ بِالدَّينِ كم فِي البُيُوعِ
|
|
حَدِيثُ قط كم أَلَا أُخبِرُكُم بِالتَّيسِ المُستَعَارِ قَالُوا بَلَى قَالَ هُوَ المُحِلُّ ثُمَّ قَالَ لَعَنَ اللَّهُ المُحِلُّ وَالمُحَلَّلُ
|
|
أ حَدِيثُ قط جَاءَ خَصمَانِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَختَصِمَانِ فَقَالَ لِي قُم يَا عُقبَةُ اقضِ
|
|
حَدِيثُ كم أَنَّ رَجُلًا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَحَدُنَا يُذنِبُ قَالَ يُكتَبُ
|
|
حَدِيثُ كم أَكثِرُوا عَلَيَّ فِي يَومِ الجُمُعَةِ الصَّلَاةَ فَإِنَّهُ لَيسَ يُصَلِّي عَلَيَّ أَحَدٌ يَومَ الجُمُعَةِ إِلَّا عُرِضَت عَلَيَّ
|
|
حَدِيثُ كم أَلَا أُخبِرُكَ بِأَفضَلِ أَخلَاقِ أَهلِ الدُّنيَا وَالآخِرَةِ تَصِلُ مَن قَطَعَكَ الحَدِيثَ كم فِي البِرِّ وَالصِّلَةِ ثَنَا
|
|
حَدِيثُ حم إِذَا أَنكَحَ الوَلِيَّانِ فَهُوَ لِلأَوَّلِ مِنهُمَا الحَدِيثَ أَحمَدُ ثَنَا سُوَيدُ بنُ عَمرٍو الكَلبِيُّ وَيُونُسُ قَالَا
|
|
حَدِيثُ حم إِنَّ اللَّهَ لَيَعجَبُ مِنَ الشَّابِّ لَيسَت لَهُ صَبوَةٌ أَحمَدُ ثَنَا قُتَيبَةُ بنُ سَعِيدٍ ثَنَا ابنُ لَهِيعَةَ عَن أَبِي
|
|
وَبِهِ حم لَا تَكرَهُوا البَنَاتِ فَإِنَّهُنَّ المُؤنِسَاتُ الغَالِيَاتُ
|
|
وَبِهِ حم أَوَّلُ خَصمَينِ يَومَ القِيَامَةِ جَارَانِ
|
|
وَبِهِ حم يَعجَبُ رَبُّكُم مِن رَاعِي غَنَمٍ فِي شَظِيَّةٍ يُؤَذِّنُ بِالصَّلَاةِ وَيُقِيمُ أَحمَدُ عَن حَسَنٍ عَنِ ابنِ لَهِيعَةَ
|
|
حَدِيثُ حم مَن كَانَ لَهُ ثَلَاثُ بَنَاتٍ فَصَبَرَ عَلَيهِنَّ فَأَطعَمَهُنَّ وَسَقَاهُنَّ وَكَسَاهُنَّ مِن جَدِيدٍ كُنَّ لَهُ حِجَابًا
|
|
حَدِيثُ حم مَن أَثكَلَ ثَلَاثًا مِن صُلبِهِ فَاحتَسَبَهُم عَلَى اللَّهِ وَجَبَت لَهُ الجَنَّةُ أَحمَدُ ثَنَا حَسَنٌ ثَنَا ابنُ لَهِيعَةَ
|
|
حَدِيثُ حم مَن خَرَجَ مِن بَيتِهِ إِلَى المَسجِدِ كُتِبَ لَهُ بِكُلِّ خَطوَةٍ يَخطُوهَا عَشرَ حَسَنَاتٍ الحَدِيثَ أَحمَدُ ثَنَا حَسَنٌ
|
|
ب حَدِيثُ حم كم مَن تَوَضَّأَ فَأَحسَنَ الوُضُوءَ ثُمَّ صَلَّى غَيرَ سَاهٍ وَلَا لَاهٍ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِهِ أَحمَدُ
|
|
حَدِيثُ حم مَن مَاتَ مُرَابِطًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُجرِيَ عَلَيهِ أَجرُهُ أَحمَدُ ثَنَا حَسَنٌ ثَنَا ابنُ لَهِيعَةَ ثَنَا وَاهِبُ
|
|
حَدِيثُ حم مَن لَم يَقبَل رُخصَةَ اللَّهِ كَانَ عَلَيهِ مِنَ الذُّنُوبِ مِثلُ جِبَالِ عَرَفَةَ أَحمَدُ ثَنَا يَحيَى بنُ إِسحَاقَ ثَنَا
|
|
حَدِيثُ حم لَيَقرَأَنَّ القُرآنَ رِجَالٌ لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُم الحَدِيثَ وَفِيهِ قِصَّةٌ لِمُحَمَّدِ بنِ أَبِي حُذَيفَةَ أَحمَدُ
|
|
حَدِيثُ حم إِذَا رَأَيتَ اللَّهَ يُعطِي العَبدَ مِنَ الدُّنيَا عَلَى مَعَاصِيهِ مَا يُحِبُّ فَإِنَّمَا هُوَ استِدرَاجٌ الحَدِيثَ أَحمَدُ
|
|
حَدِيثُ حم إِنَّ أَنسَابَكُم هَذِهِ لَيسَت بِسِبَابٍ عَلَى أَحَدٍ وَإِنَّمَا أَنتُم بَنُو آدَمَ الحَدِيثَ أَحمَدُ ثَنَا قُتَيبَةُ ثَنَا
|
|
حَدِيثُ حم مي عه طح حب ثَلَاثُ سَاعَاتٍ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَنهَانَا أَن نُصَلِّيَ فِيهِنَّ وَأَن
|
|
حَدِيثُ حم أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِرَجُلٍ يُقَالُ لَهُ ذُو البِجَادَينِ إِنَّهُ أَوَّاهٌ وَذَلِكَ
|
|
حَدِيثُ حم لَقِيتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا عُقبَةُ بنَ عَامِرٍ صِل مَن قَطَعَكَ وَأَعطِ مَن حَرَمَكَ
|
|
حَدِيثُ حم مَن أَعتَقَ رَقَبَةً مُؤمِنَةً فَهِيَ فِكَاكُهُ مِنَ النَّارِ أَحمَدُ عَن عَبدِ الوَهَّابِ عَن شُعبَةَ وَعَن عَبدِ الصَّمَدِ
|
|
حَدِيثُ حم هَلَاكُ أُمَّتِي فِي الكِتَابُ وَاللَّبَنُ الحَدِيثَ أَحمَدُ ثَنَا أَبُو عَبدِ الرَّحمَنِ ثَنَا ابنُ لَهِيعَةَ عَن أَبِي
|
|
حَدِيثُ حم إِنِّي رَاكِبٌ غَدًا إِلَى يَهُودَ فَلَا تَبدَؤُوهُم بِالسَّلَامِ الحَدِيثَ أَحمَدُ ثَنَا مُحَمَّدُ بنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنِ
|
|
أ حَدِيثُ حم بَينَا نَحنُ عِندَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ إِذ طَلَعَ رَاكِبَانِ فَلَمَّا رَآهُمَا قَالَ كِندِيَّانِ
|
|
حَدِيثُ حم أَسلَمَ النَّاسُ وَآمَنَ عَمرُو بنُ العَاصِ أَحمَدُ ثَنَا أَبُو عَبدِ الرَّحمَنِ ثَنَا ابنُ لَهِيعَةَ عَن مِشرَحِ بنِ هَاعَانَ
|
|
حَدِيثُ حم نِعمَ أَهلُ البَيتِ عَبدُ اللَّهِ وَأُمُّ عَبدِ اللَّهِ وَأَبُو عَبدِ اللَّهِ أَحمَدُ ثَنَا عَبدُ اللَّهِ بنُ يَزِيدَ ثَنَا
|
|
حَدِيثُ حم أَكثَرُ مُنَافِقِي أُمَّتِي قُرَّاؤُهَا أَحمَدُ عَن أَبِي سَعِيدٍ وَأَبِي عَبدِ الرَّحمَنِ عَنِ ابنِ لَهِيعَةَ عَن مِشرَحٍ
|
|
حَدِيثُ حم أَهلُ اليَمَنِ أَرَقُّ قُلُوبًا وَأَليَنُ أَفئِدَةً وَأَنجَعُ طَاعَةً أَحمَدُ ثَنَا أَبُو عَبدِ الرَّحمَنِ ثَنَا حَيوَةُ
|
|
حَدِيثُ حم إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ يَا ابنَ آدَمَ اكفِنِي أَوَّلَ النَّهَارِ بِأَربَعِ رَكَعَاتٍ أَكفِكَ بِهِنَّ آخِرَ يَومِكَ أَحمَدُ
|
|
حَدِيثُ حم لَقِيتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَابتَدَأتُهُ فَأَخَذتُ بِيَدِهِ فَقُلتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا
|
|
حَدِيثُ حم أَلَا أُخبِرُكَ بِخَيرِ مَا تَعَبَّدَ بِهِ المُتَعَبِّدُونَ الحَدِيثَ أَحمَدُ ثَنَا حَسَنُ بنُ مُوسَى ثَنَا شَيبَانُ عَن
|
|
حَدِيثُ حم صَلُّوا فِي مَرَابِضِ الغَنَمِ وَلَا تُصَلُّوا فِي أَعطَانِ الإِبِلِ أَو مَبَارِكِ الإِبِلِ أَحمَدُ ثَنَا هَارُونُ ثَنَا
|
|
حم قَالَ أَحمَدُ ثَنَا وَكِيعٌ ثَنَا أُسَامَةُ بنُ زَيدٍ عَن مُعَاذِ بنِ عَبدِ اللَّهِ بنِ خُبَيبٍ عَنِ ابنِ المُسَيَّبِ عَن عُقبَةَ
|
|
حَدِيثُ حم مَن تَوَضَّأَ فَأَحسَنَ الوُضُوءَ ثُمَّ رَفَعَ نَظَرَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَقَالَ أَشهَدُ أَن لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحدَهُ
|
|
ب حَدِيثُ حم طح عه كَفَّارَةُ النَّذرِ كَفَّارَةُ اليَمِينِ أَحمَدُ ثَنَا أَبُو بَكرِ بنُ عَيَّاشٍ حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ مَولَى المُغِيرَةِ
|
|
حَدِيثُ حم إِنَّ مَثَلَ الَّذِي يَعمَلُ السَّيِّئَاتِ ثُمَّ يَعمَلُ الحَسَنَاتِ كَمَثَلِ رَجُلٍ كَانَت عَلَيهِ دِرعٌ ضَيِّقَةٌ قَد خَنَقَتهُ
|
|
حَدِيثُ حم ثَلَاثٌ إِن كَانَ فِي شَيءٍ شِفَاءٌ فَفِي شَرطَةِ مِحجَمٍ أَو شَربَةِ عَسَلٍ أَو كَيَّةِ نَارٍ تُصِيبُ أَلَمًا وَأَنَا أَكرَهُ
|
|
حَدِيثُ عه طح حب حم قُلنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّكَ تَبعَثُنَا فَنَنزِلُ بِقَومٍ لَا يُقرُونَا فَمَا تَرَى فَقَالَ لَنَا رَسُولُ
|
|
حَدِيثُ حم لَا خَيرَ فِيمَن لَا يُضِيفُ أَحمَدُ ثَنَا حَجَّاجٌ وَحَسَنُ بنُ مُوسَى قَالَا ثَنَا ابنُ لَهِيعَةَ عَن يَزِيدَ بنِ أَبِي
|
|
حَدِيثُ حم جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ إِنَّ أُمِّي مَاتَت وَإِنِّي أُرِيدُ أَن أَتَصَدَّقَ
|
|
حَدِيثُ حم عم كُل مَا رَدَّت عَلَيكَ قَوسُكَ أَحمَدُ ثَنَا هَارُونُ بنُ مَعرُوفٍ قَالَ عَبدُ اللَّهِ وَسَمِعتُهُ مِنهُ أَخبَرَنِي ابنُ
|
|
حَدِيثُ حم بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ سَاعِيًا فَاستَأذَنتُهُ أَن نَأكُلَ مِنَ الصَّدَقَةِ فَأَذِنَ
|
|
حَدِيثُ حم أَحمَدُ ثَنَا الحَكَمُ بنُ نَافِعٍ ثَنَا إِسمَاعِيلُ بنُ عَيَّاشٍ عَن ضَمضَمِ بنِ زُرعَةَ عَن شُرَيحِ بنِ عُبَيدٍ عَمَّن
|
|
حَدِيثُ حم مَا مِن رَجُلٍ يَمُوتُ حِينَ يَمُوتُ وَفِي قَلبِهِ مِثقَالُ حَبَّةٍ مِن خَردَلٍ مِن كِبرٍ تَحِلُّ لَهُ الجَنَّةُ أَن يَرِيحَ
|