مُعَاوِيَةَ بْنِ حُدَيْجٍ الْكِنْدِيُّ
ب مُسنَدُ مُعَاوِيَةَ بنِ حُدَيجٍ الكِندِيُّ حَدِيثُهُ فِي رَابِعِ مُسنَدِ النِّسَاءِ حَدِيثُ خز طح حب كم حم أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ
حَدِيثُ قط أَنَّهُ قَدِمَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَمَعَهُ أُمُّهُ كَبشَةُ بِنتُ مَعدِي كَرِبَ عَمَّةُ
حَدِيثُ طح لَم أَرَ أَحَدًا صَنَعَهُ أَيِ النَّفلَ غَيرَ ابنِ حُدَيجٍ نَفَّلَنَا بِإِفرِيقِيَّةَ النِّصفَ بَعدَ الخُمُسِ وَمَعَنَا مِنَ
حَدِيثُ حم غَدوَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَو رَوحَةٌ خَيرٌ مِنَ الدُّنيَا وَمَا فِيهَا أَحمَدُ ثَنَا يَحيَى بنُ إِسحَاقَ ثَنَا ابنُ لَهِيعَةَ
حَدِيثُ حم إِن كَانَ فِي شَيءٍ شِفَاءٌ فَفِي شَرطَةٍ مِن مِحجَمٍ أَو شَربَةٍ مِن عَسَلٍ أَو كَيَّةٍ بِنَارٍ تُصِيبُ أَلَمًا وَمَا أُحِبُّ
حَدِيثُ حم مَن غَسَّلَ مَيِّتًا وَكَفَّنَهُ وَتَبِعَهُ وَوَلِيَ جَنَنَهُ رَجَعَ مَغفُورًا لَهُ أَحمَدُ ثَنَا عَفَّانُ ثَنَا حَمَّادُ
حَدِيثٌ آخَرُ حم أَحمَدُ ثَنَا عَتَّابُ بنُ زِيَادٍ ثَنَا عَبدُ اللَّهِ ثَنَا ابنُ لَهِيعَةَ حَدَّثَنِي الحَارِثُ بنُ يَزِيدَ عَن عُلَيِّ