شُرَيْحُ بْنُ الْحَارِثِ الْقَاضِي
شُرَيحُ بنُ الحَارِثِ القَاضِي حَدِيثُ مي إِنَّهُ كَانَ يُشَرِّكُ مي فِي الفَرَائِضِ ثَنَا مُحَمَّدٌ ثَنَا سُفيَانُ عَن عَبدِ المَلِكِ
آخَرُ فِي الحَيضِ فِي تَرجَمَةِ الشَّعبِيِّ عَن عَلِيٍّ
آخَرُ طح أَنَّ شُرَيحًا كَانَ يُصَلِّي الصَّلَوَاتِ كُلَّهَا بِوُضُوءٍ وَاحِدٍ طح فِي الطَّهَارَةِ ثَنَا ابنُ خُزَيمَةَ ثَنَا حَجَّاجٌ
آخَرُ مي فِي المَرأَةِ تَرَكَت زَوجَهَا وَأُمَّهَا وَأُختَهَا لِأُمِّهَا وَأَبِيهَا وَأُختَهَا لِأَبِيهَا وَإِخوَتَهَا لِأُمِّهَا جَعَلَهَا
آخَرُ مي فِي رَجُلٍ أَقَرَّ بِأَخٍ قَالَ بَيِّنَتُهُ أَنَّهُ أَخُوهُ مي فِي الفَرَائِضِ ثَنَا أَبُو بَكرِ بنُ أَبِي شَيبَةَ ثَنَا يَحيَى
آخَرُ طح قَالَ الشَّعبِيُّ رَأَيتُ الحَسَنَ حِينَ يَجِيءُ وَقَد خَرَجَ الإِمَامُ فَيُصَلِّي عَمَّن أَخَذَ هَذَا لَقَد رَأَيتُ شُرَيحًا
ب حَدِيثُ مي يُوَرَّثُ الأَسِيرُ إِذَا كَانَ فِي أَيدِي العَدُوِّ مي فِي الفَرَائِضِ ثَنَا مُحَمَّدٌ ثَنَا سُفيَانُ عَن دَاوُدَ عَنِ
آخَرُ مي مي فِي الفَرَائِضِ أَنَا مُحَمَّدُ بنُ عِمرَانَ ثَنَا مُعَاوِيَةُ بنُ مَيسَرَةَ بنِ شُرَيحٍ عَن أَيُّوبَ بنِ الحَارِثِ قَالَ
آخَرُ مي مي فِي الفَرَائِضِ ثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عُيَينَةَ ثَنَا عَلِيُّ بنُ مُسهِرٍ عَن أَشعَثَ عَنِ ابنِ سِيرِينَ عَن شُرَيحٍ قَالَ
آخَرُ مي مي فِي الوَصَايَا ثَنَا يَزِيدُ بنُ هَارُونَ عَن دَاوُدَ بنِ أَبِي هِندٍ عَن عَامِرٍ عَن شُرَيحٍ فِي الرَّجُلِ يُوصِي بِأَكثَرَ
حَدِيثُ الَّذِي سَبَى العَدُوُّ جَارِيَتَهُ فِي تَرجَمَتِهِ عَن عُمَرَ
آخَرُ مي فِي الوَصَايَا ثَنَا أَبُو نُعَيمٍ ثَنَا زَائِدَةُ عَن مُوسَى الهَمدَانِيِّ ثَنَا سَيَّارُ بنُ أَبِي كُرَيبٍ أَنَّ آتٍ أَتَى
آخَرُ لَا يَجُوزُ إِقرَارٌ لِوَارِثٍ فِي تَرجَمَةِ الحَسَنِ
آخَرُ مي مي فِي الوَصَايَا ثَنَا أَبُو نُعَيمٍ ثَنَا زُهَيرٌ عَن أَبِي إِسحَاقَ قَالَ أَوصَى غُلَامٌ مِنَ الحَيِّ يُقَالُ لَهُ عَبَّاسُ
آخَرُ مي مي فِي الحَيضِ أَنَا يَزِيدُ بنُ هَارُونَ أَنَا ابنُ عَونٍ عَن مُحَمَّدِ بنِ سِيرِينَ عَن شُرَيحٍ قَالَ لَهُ مَا فَوقَ السَّرَرِ
آخَرُ مي مي فِي العِلمِ أَنَا حَجَّاجٌ البَصرِيُّ ثَنَا أَبُو بَكرٍ الهُذَلِيُّ عَنِ الشَّعبِيِّ شَهِدتُ شُرَيحًا وَجَاءَهُ رَجُلٌ مِن
حَدِيثُ أَنَّ شُرَيحًا وَرَّثَ ابنَ البِنتِ فِي مُسنَدِ عَبدِ اللَّهِ بنِ الزُّبَيرِ
أ آخَرُ طح مَن أَعطَى فِي قَرَابَةٍ أَو فِي مَعرُوفٍ أَو صِلَةٍ فَعَطِيَّتُهُ جَائِزَةٌ وَالجَانِبُ المُستَقرَبُ يُثَابُ مِن هِبَتِهِ
آخَرُ طح طح فِي الهِبَةِ ثَنَا أَبُو بَكرَةَ ثَنَا أَبُو عُمَرَ ثَنَا حَمَّادٌ عَن أَيُّوبَ عَن مُحَمَّدٍ أَنَّ امرَأَةً وَهَبَت لِزَوجِهَا
آخَرُ قط لَيسَ عَلَى المُستَعِيرِ غَيرِ المُغِلِّ ضَمَانٌ وَلَا عَلَى المُستَودَعِ غَيرِ المُغِلِّ ضَمَانٌ قط فِي البُيُوعِ ثَنَا إِسمَاعِيلُ
آخَرُ قط الَّذِي بِيَدِهِ عُقدَةُ النِّكَاحِ هُوَ الزَّوجُ إِن شَاءَ أَتَمَّ الصَّدَاقَ قط فِي النِّكَاحِ ثَنَا ابنُ غَيلَانَ ثَنَا
آخَرُ قط كَانَ شُرَيحٌ يُجِيزُ شَهَادَةَ كُلِّ مِلَّةٍ عَلَى مِلَّتِهَا وَلَا يُجِيزُ شَهَادَةَ اليَهُودِيِّ عَلَى النَّصرَانِيِّ وَلَا
آخَرُ طح طح فِي الهِبَةِ ثَنَا سُلَيمَانُ بنُ شُعَيبٍ عَن أَبِيهِ عَن أَبِي يُوسُفَ عَن عَطَاءِ بنِ السَّائِبِ سَأَلتُ شُرَيحًا عَن
آخَرُ فِي المُكَاتَبِ فِي تَرجَمَةِ عَامِرٍ الشَّعبِيِّ عَن عَبدِ اللَّهِ بنِ مَسعُودٍ
آخَرُ طح طح فِي الرَّهنِ ثَنَا حُسَينُ بنُ نَصرٍ ثَنَا أَبُو نُعَيمٍ ثَنَا سُفيَانُ عَن أَبِي حَصِينٍ سَمِعتُ شُرَيحًا يَقُولُ ذَهَبَتِ
آخَرُ طح طح فِي الشُّفعَةِ ثَنَا أَحمَدُ بنُ دَاوُدَ ثَنَا مُحَمَّدُ بنُ كَثِيرٍ أَنَا سُفيَانُ عَن هِشَامٍ عَن مُحَمَّدٍ عَن شُرَيحٍ
آخَرُ طح طح فِي الفَرَائِضِ ثَنَا عَلِيُّ بنُ زَيدٍ ثَنَا عَبدَةُ بنُ سُلَيمَانَ أَنَا ابنُ المُبَارَكِ عَنِ ابنِ عَونٍ عَن عِيسَى بنِ
آخَرُ فِي الَّذِي يَبنِي فِي دَارِ قَومٍ بِغَيرِ إِذنِهِم فِي تَرجَمَةِ القَاسِمِ عَنِ ابنِ مَسعُودٍ