كَعْبُ الْأَحْبَارِ
|
|
كَعبُ الأَحبَارِ حَدِيثُ كم كَانَ لُوطٌ نَبِيَّ اللَّهِ وَكَانَ ابنَ أَخِي إِبرَاهِيمَ الحَدِيثَ كم فِي أَخبَارِ الأَنبِيَاءِ أَخبَرَنَا
|
|
كم وَبِهِ فِيهِ كَانَ هُودٌ نَبِيَّ اللَّهِ أَشبَهَ النَّاسِ بِآدَمَ
|
|
كم وَبِهِ فِيهِ كَانَ صَالِحٌ نَبِيَّ اللَّهِ وَكَانَ يُشَبَّهُ بِعِيسَى ابنِ مَريَمَ أَحمَرَ إِلَى البَيَاضِ مَا هُوَ سَبِطَ الرَّأسِ
|
|
كم وَبِهِ فِيهِ ثُمَّ وُلِدَ لِيَعقُوبَ يُوسُفُ الصِّدِّيقُ الَّذِي اصطَفَاهُ اللَّهُ وَاختَارَهُ وَأَكرَمَهُ الحَدِيثَ
|
|
كم وَبِهِ فِيهِ كَانَ أَيُّوبُ نَبِيَّ اللَّهِ الصَّابِرَ الحَدِيثَ
|
|
كم وَبِهِ فِيهِ كَانَ إِليَاسُ نَبِيَّ اللَّهِ صَاحِبَ جِبَالٍ وَبَرِّيَّةٍ يَخلُو فِيهَا الحَدِيثَ
|
|
كم وَبِهِ فِيهِ كَانَ يُونُسُ بنُ مَتَّى الَّذِي سَمَّاهُ اللَّهُ ذَا النُّونِ الحَدِيثَ
|
|
كم وَبِهِ فِيهِ كَانَ يَحيَى بنُ زَكَرِيَّا سَيِّدًا وَحَصُورًا وَكَانَ لَا يَقرَبُ النِّسَاءَ الحَدِيثَ
|
|
آخَرُ ط فِي قَولِهِ فَاخلَع نَعلَيكَ إَنَّكَ بِالوَادِي المُقَدَّسِ طُوًى وَفِيهِ قِصَّةٌ لَهُ مَعَ رَجُلٍ مَالِكٌ فِي الجَامِعِ عَن
|
|
آخَرُ ط مَالِكٌ فِي الجَامِعِ أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ عُمَرَ أَرَادَ الخُرُوجَ إِلَى العِرَاقِ فَقَالَ لَهُ كَعبُ الأَحبَارِ لَا تَخرُج
|
|
آخَرُ ط إِذَا أَحبَبتُم أَن تَعلَمُوا مَا لِلعَبدِ عِندَ رَبِّهِ فَانظُرُوا إِلَى مَا يَتبَعُهُ مِن حُسنِ الثَّنَاءِ مَالِكٌ فِي الجَامِعِ
|
|
آخَرُ مي نَجِدُ مَكتُوبًا مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ لَا فَظٌّ وَلَا غَلِيظٌ الحَدِيثَ مي فِي عَلَامَاتِ النُّبُوَّةِ أَنَا الحَسَنُ
|
|
مأ آخَرُ حب أَوَّلُ مَن ضَرَبَ الدِّينَارَ وَالدِّرهَمَ آدَمُ وَقَالَ لَا تَصلُحُ المَعِيشَةُ إِلَّا بِهِمَا حب فِي رَوضَةِ العُقَلَاءِ
|
|
آخَرُ مي مَن قَرَأَ تَنزِيلُ السَّجدَةِ وَتَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ المُلكُ كُتِبَ لَهُ سَبعُونَ حَسَنَةً الحَدِيثَ مي فِي فَضَائِلِ
|
|
آخَرُ مي مَا مِن يَومٍ يَطلُعُ إِلَّا نَزَلَ سَبعُونَ أَلفَ مَلَكٍ حَتَّى يَحُفُّوا بِقَبرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
|
|
آخَرُ لَن تَجِدَ طَالِبَ شَيءٍ إِلَّا سَيَشبَعُ فِي تَرجَمَةِ عَبدِ اللَّهِ بنِ شَقِيقٍ عَن أَبِي هُرَيرَةَ
|
|
آخَرُ مي مي فِي العِلمِ أَنَا مُحَمَّدُ بنُ يُوسُفَ عَن سُفيَانَ أَنَّ عُمَرَ يَعنِي ابنَ الخَطَّابِ قَالَ لِكَعبٍ مَن أَربَابِ العِلمِ
|
|
آخَرُ فِي فَضلِ سُورَةِ هُودٍ فِي تَرجَمَةِ عَبدِ اللَّهِ بنِ رَبَاحٍ
|
|
آخَرُ مي عَلَيكُم بِالقُرآنِ فَإِنَّهُ فَهمُ العَقلِ وَنُورُ الحِكمَةِ وَيَنَابِيعُ العِلمِ الحَدِيثَ مَوقُوفٌ مي فِي فَضَائِلِ القُرآنِ
|
|
آخَرُ مي مَن قَرَأَ البَقَرَةَ وَآلَ عِمرَانَ جَاءَتَا يَومَ القِيَامَةِ تَقُولَانِ رَبَّنَا لَا سَبِيلَ عَلَيهِ مي فِي فَضَائِلِ القُرآنِ
|
|
آخَرُ مي مَن قَرَأَ بِمِائَةِ آيَةٍ كُتِبَ مِنَ القَانِتِينَ مي فِي فَضَائِلِ القُرآنِ ثَنَا جَعفَرُ بنُ عَونٍ عَنِ الأَعمَشِ عَن أَبِي
|
|
آخَرُ ط لَولَا كَلِمَاتٌ أَقُولُهُنَّ لَجَعَلَتنِي يَهُودُ حِمَارًا الحَدِيثَ مَالِكٌ فِي الجَامِعِ عَن سُمَيٍّ مَولَى أَبِي بَكرٍ عَنِ
|
|
آخَرُ خز كم إِنَّ اللَّهَ قَسَمَ كَلَامَهَ وَرُؤيَتَهُ بَينَ مُوسَى وَمُحَمَّدٍ فَرَآهُ مُحَمَّدٌ مَرَّتَينِ وَكَلَّمَهُ مُوسَى مَرَّتَينِ
|
|
آخَرُ كم كَانَ إِسحَاقُ مِن أَحسَنِ النَّاسِ وَجهًا وَأَكثَرِهِ جَمَالًا وَأَحسَنِهِ مَنطِقًا الحَدِيثَ مَوقُوفٌ كم فِي أَخبَارِ الأَنبِيَاءِ
|
|
آخَرُ مي الدُّنيَا مَلعُونَةٌ مَلعُونٌ مَا فِيهَا إِلَّا مُتَعَلِّمَ خَيرٍ أَو مُعَلِّمَهُ مي فِي العِلمِ أَنَا عَبدُ اللَّهِ بنُ مُحَمَّدٍ
|
|
آخَرُ كم لَمَّا رَأَى إِبرَاهِيمُ أَن يَذبَحَ إِسحَاقَ قَالَ الشَّيطَانُ وَاللَّهِ لَئِن لَم أَفتِن عِندَ هَذَا آلَ إِبرَاهِيمَ لَا أَفتِنُ
|
|
مب حَدِيثُ قط مَن تَوَضَّأَ فَأَحسَنَ الوُضُوءَ وَصَلَّى العِشَاءَ الآخِرَةَ وَصَلَّى بَعدَهَا أَربَعَ رَكَعَاتٍ فَأَتَمَّ رُكُوعَهُنَّ
|
|
آخَرُ خز أَعظَمُ النَّاسِ خَطِيئَةً المُثَلِّثُ الحَدِيثَ مَوقُوفٌ خز فِي التَّوحِيدِ ثَنَا مُحَمَّدُ بنُ بَشَّارٍ ثَنَا يَحيَى بنُ
|
|
آخَرُ مي إِنِّي لَأَجِدُ نَعتَ قَومٍ يَتَعَلَّمُونَ لِغَيرِ العَمَلِ وَيَتَفَقَّهُونَ لِغَيرِ العِبَادَةِ الحَدِيثَ مي فِي العِلمِ أَنَا
|
|
آخَرُ قط حم لَأَن أَزنِيَ ثَلَاثِينَ زَنيَةً أَحَبُّ إِلَيَّ مِن أَن آكُلَ دِرهَمًا مِن رِبًا الحَدِيثَ قط فِي البُيُوعِ ثَنَا عَلِيُّ
|
|
آخَرُ حب مَن أَحَبَّ لِلَّهِ وَأَبغَضَ لِلَّهِ وَأَعطَى لِلَّهِ وَمَنَعَ لِلَّهِ فَقَدِ استَكمَلَ الإِيمَانَ حب فِي رَوضَةِ العُقَلَاءِ
|