|
|||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||||||
9296 - حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا زَائِدَةُ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ [قَالَ]
(1)
مَنْ تَوَلَّى قَوْمًا بِغَيْرِ إِذْنِ مَوَالِيهِ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يَقْبَلُ [اللهُ]
(2)
مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ [عَدْلًا وَلَا صَرْفًا ، وَالْمَدِينَةُ حَرَمٌ]
(3)
، فَمَنْ أَحْدَثَ فِيهَا أَوْ آوَى مُحْدِثًا فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يَقْبَلُ [اللهُ]
(4)
مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ [عَدْلًا وَلَا صَرْفًا]
(5)
، وَذِمَّةُ الْمُسْلِمِينَ وَاحِدَةٌ يَسْعَى بِهَا أَدْنَاهُمْ ، فَمَنْ أَخْفَرَ مُسْلِمًا فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يَقْبَلُ [اللهُ]
(6)
مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ [عَدْلًا وَلَا صَرْفًا]
(7)
.
(1) كذا في طبعة جمعية المكنز الإسلامي ، وما بين المعقوفين غير موجود في طبعة مؤسسة الرسالة . (2) كذا في طبعة جمعية المكنز الإسلامي ، وما بين المعقوفين غير موجود في طبعة مؤسسة الرسالة . (3) ما بين المعقوفين في طبعة مؤسسة الرسالة : عدل ولا صرف والمدينة حرام . (4) كذا في طبعة جمعية المكنز الإسلامي ، وما بين المعقوفين غير موجود في طبعة مؤسسة الرسالة . (5) ما بين المعقوفين في طبعة مؤسسة الرسالة : عدل ولا صرف . (6) كذا في طبعة جمعية المكنز الإسلامي ، وما بين المعقوفين غير موجود في طبعة مؤسسة الرسالة . (7) ما بين المعقوفين في طبعة مؤسسة الرسالة : عدل ولا صرف .
9296 - حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا زَائِدَةُ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ [قَالَ]
(1)
مَنْ تَوَلَّى قَوْمًا بِغَيْرِ إِذْنِ مَوَالِيهِ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يَقْبَلُ [اللهُ]
(2)
مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ [عَدْلًا وَلَا صَرْفًا ، وَالْمَدِينَةُ حَرَمٌ]
(3)
، فَمَنْ أَحْدَثَ فِيهَا أَوْ آوَى مُحْدِثًا فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يَقْبَلُ [اللهُ]
(4)
مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ [عَدْلًا وَلَا صَرْفًا]
(5)
، وَذِمَّةُ الْمُسْلِمِينَ وَاحِدَةٌ يَسْعَى بِهَا أَدْنَاهُمْ ، فَمَنْ أَخْفَرَ مُسْلِمًا فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يَقْبَلُ [اللهُ]
(6)
مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ [عَدْلًا وَلَا صَرْفًا]
(7)
.
(1) كذا في طبعة جمعية المكنز الإسلامي ، وما بين المعقوفين غير موجود في طبعة مؤسسة الرسالة . (2) كذا في طبعة جمعية المكنز الإسلامي ، وما بين المعقوفين غير موجود في طبعة مؤسسة الرسالة . (3) ما بين المعقوفين في طبعة مؤسسة الرسالة : عدل ولا صرف والمدينة حرام . (4) كذا في طبعة جمعية المكنز الإسلامي ، وما بين المعقوفين غير موجود في طبعة مؤسسة الرسالة . (5) ما بين المعقوفين في طبعة مؤسسة الرسالة : عدل ولا صرف . (6) كذا في طبعة جمعية المكنز الإسلامي ، وما بين المعقوفين غير موجود في طبعة مؤسسة الرسالة . (7) ما بين المعقوفين في طبعة مؤسسة الرسالة : عدل ولا صرف . |
|||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||||
|
|||||||||||||
![]() |