وَهُوَ مَا قَدْ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ دَاوُدَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ أَشْعَثَ ، عَنِ الْحَسَنِ : { لَوْلا كِتَابٌ مِنَ اللهِ سَبَقَ } ، قَالَ : الْمَغْفِرَةُ لِأَهْلِ بَدْرٍ .
وَهَذِهِ التَّأْوِيلَاتُ كُلُّهَا مُحْتَمَلَةٌ لِمَا تُؤَوَّلُ مَا تُؤُوِّلَ عَلَيْهَا مِمَّا ذَكَرْنَا ، وَاللهُ أَعْلَمُ بِمُرَادِهِ ، وَبِاللهِ التَّوْفِيقُ .
وَهُوَ مَا قَدْ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ دَاوُدَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ أَشْعَثَ ، عَنِ الْحَسَنِ : { لَوْلا كِتَابٌ مِنَ اللهِ سَبَقَ } ، قَالَ : الْمَغْفِرَةُ لِأَهْلِ بَدْرٍ .
وَهَذِهِ التَّأْوِيلَاتُ كُلُّهَا مُحْتَمَلَةٌ لِمَا تُؤَوَّلُ مَا تُؤُوِّلَ عَلَيْهَا مِمَّا ذَكَرْنَا ، وَاللهُ أَعْلَمُ بِمُرَادِهِ ، وَبِاللهِ التَّوْفِيقُ .