|
|||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||||||
20633 - حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ ، حَدَّثَنَا خَالِدٌ ، يَعْنِي : ابْنَ طَهْمَانَ ، عَنْ نَافِعِ بْنِ أَبِي نَافِعٍ ، عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ : وَضَّأْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ فَقَالَ : هَلْ لَكَ فِي فَاطِمَةَ تَعُودُهَا ؟ فَقُلْتُ : نَعَمْ ، فَقَامَ مُتَوَكِّئًا عَلَيَّ فَقَالَ : أَمَا إِنَّهُ سَيَحْمِلُ ثِقَلَهَا غَيْرُكَ ، وَيَكُونُ أَجْرُهَا لَكَ ، قَالَ : فَكَأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ عَلَيَّ شَيْءٌ حَتَّى دَخَلْنَا عَلَى فَاطِمَةَ [عَلَيْهَا السَّلَامُ]
(1)
، فَقَالَ لَهَا : كَيْفَ تَجِدِينَكِ ؟ قَالَتْ : وَاللهِ لَقَدِ اشْتَدَّ حُزْنِي ، وَاشْتَدَّتْ فَاقَتِي ، وَطَالَ سَقَمِي .
قَالَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ : وَجَدْتُ فِي كِتَابِ أَبِي بِخَطِّ يَدِهِ فِي هَذَا الْحَدِيثِ ، قَالَ : أَوَمَا تَرْضَيْنَ أَنِّي زَوَّجْتُكِ أَقْدَمَ أُمَّتِي سِلْمًا ، وَأَكْثَرَهُمْ عِلْمًا ، وَأَعْظَمَهُمْ حِلْمًا ؟ (1) كذا في طبعة جمعية المكنز الإسلامي ، وما بين المعقوفين غير موجود في طبعة مؤسسة الرسالة .
20633 - حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ ، حَدَّثَنَا خَالِدٌ ، يَعْنِي : ابْنَ طَهْمَانَ ، عَنْ نَافِعِ بْنِ أَبِي نَافِعٍ ، عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ : وَضَّأْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ فَقَالَ : هَلْ لَكَ فِي فَاطِمَةَ تَعُودُهَا ؟ فَقُلْتُ : نَعَمْ ، فَقَامَ مُتَوَكِّئًا عَلَيَّ فَقَالَ : أَمَا إِنَّهُ سَيَحْمِلُ ثِقَلَهَا غَيْرُكَ ، وَيَكُونُ أَجْرُهَا لَكَ ، قَالَ : فَكَأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ عَلَيَّ شَيْءٌ حَتَّى دَخَلْنَا عَلَى فَاطِمَةَ [عَلَيْهَا السَّلَامُ]
(1)
، فَقَالَ لَهَا : كَيْفَ تَجِدِينَكِ ؟ قَالَتْ : وَاللهِ لَقَدِ اشْتَدَّ حُزْنِي ، وَاشْتَدَّتْ فَاقَتِي ، وَطَالَ سَقَمِي .
قَالَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ : وَجَدْتُ فِي كِتَابِ أَبِي بِخَطِّ يَدِهِ فِي هَذَا الْحَدِيثِ ، قَالَ : أَوَمَا تَرْضَيْنَ أَنِّي زَوَّجْتُكِ أَقْدَمَ أُمَّتِي سِلْمًا ، وَأَكْثَرَهُمْ عِلْمًا ، وَأَعْظَمَهُمْ حِلْمًا ؟ (1) كذا في طبعة جمعية المكنز الإسلامي ، وما بين المعقوفين غير موجود في طبعة مؤسسة الرسالة . |
|||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||||
|
|||||||||||||
![]() |