أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مَرَّ بِالسُّوقِ دَاخِلًا مِنْ بَعْضِ الْعَالِيَةِ [ وفي رواية : أَتَى الْعَالِيَةَ فَمَرَّ بِالسُّوقِ ] (1) ، وَالنَّاسُ كَنَفَتَيْهِ [ وفي رواية : كَنَفَيْهِ ] (2) ، فَمَرَّ بِجَدْيٍ أَسَكَّ مَيِّتٍ ، فَتَنَاوَلَهُ ، فَأَخَذَ - يَعْنِي بِأُذُنِهِ - [ وفي رواية : فَرَفَعَهُ ] (3) ثُمَّ قَالَ : أَيُّكُمْ يُحِبُّ أَنَّ هَذَا لَهُ بِدِرْهَمٍ ؟ [ وفي رواية : بِكَمْ تُحِبُّونَ أَنَّ هَذَا لَكُمْ ؟ ] (4) . فَقَالُوا : مَا نُحِبُّ أَنَّهُ لَنَا بِشَيْءٍ ، وَمَا نَصْنَعُ بِهِ ؟ قَالَ : أَتُحِبُّونَ أَنَّهُ لَكُمْ . قَالُوا : وَاللَّهِ لَوْ كَانَ حَيًّا ، كَانَ [ وفي رواية : لَكَانَ ] (5) عَيْبًا فِيهِ ؛ لِأَنَّهُ [ وفي رواية : أَنَّهُ ] (6) أَسَكُّ ، فَكَيْفَ وَهُوَ مَيِّتٌ ؟ فَقَالَ : فَوَاللَّهِ لَلدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ مِنْ هَذَا عَلَيْكُمْ
الرواية الأصلية :
سنن البيهقي الكبرى: (1 / 139) برقم: (669 )

الزوائد:
(1) مسند أحمد: (6 / 3149) برقم: (15160 )

(2) صحيح مسلم: (8 / 210) برقم: (2957 )

(3) مسند أحمد: (6 / 3149) برقم: (15160 )

(4) مسند أحمد: (6 / 3149) برقم: (15160 )

(5) مسند أحمد: (6 / 3149) برقم: (15160 )

(6) صحيح مسلم: (8 / 210) برقم: (2957 )
مسند أحمد: (6 / 3149) برقم: (15160 )
سنن البيهقي الكبرى: (1 / 139) برقم: (669 )