شَهِدْتُ حِلْفَ بَنِي هَاشِمٍ ، وَزُهْرَةَ وَتَيْمٍ فَمَا يَسُرُّنِي أَنِّي نَقَضْتُهُ وَلِيَ حُمْرُ النَّعَمِ [ وفي رواية : شَهِدْتُ حِلْفَ الْمُطَيَّبِينَ وَأَنَا غُلَامٌ مَعَ عُمُومَتِي فَمَا أُحِبُّ أَنْ أَنْكُثَهُ أَوْ أَنِّي نَكَثْتُهُ وَأَنَّ لِي حُمْرَ النَّعَمِ ] (1) ، وَلَوْ دُعِيتُ بِهِ الْيَوْمَ لَأَجَبْتُ عَلَى أَنْ نَأْمُرَ بِالْمَعْرُوفِ ، وَنَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ وَنَأْخُذَ لِلْمَظْلُومِ مِنَ الظَّالِمِ
الرواية الأصلية :
مسند البزار: (3 / 235) برقم: (1024 )

الزوائد:
(1) مسند البزار: (3 / 213) برقم: (1000 )