|
|
|
اسم العالم: ابن حجر
|
قوله هذا حديث حسن غريب قال الحافظ في الفتح في أوائله قوله صلى الله عليه وسلم كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بحمد الله فهو أقطع وقوله كل خطبة ليس فيها شهادة فهي كاليد الجذماء أخرجهما أبو داود وغيره من حديث أبي هريرة قال وفي كل منهما مقال
|
تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذي
(ج2 ص179)
|
|
اسم العالم: ابن حجر
|
وقال في التلخيص حديث أبي هريرة كل كلام لا يبدأ فيه بالحمد فهو أحذم أبو داود والنسائي وابن ماجه وأبو عوانة والدارقطني وابن حبان والبيهقي من طريق الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة واختلف في وصله وإرساله فرجح النسائي والدارقطني الإرسال قوله ويروى كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بحمد الله فهو أبتر هو عند أبي داود والنسائي كالأول وعند ابن ماجه كالثاني لكن قال أقطع بدل أبتر وكذا عند ابن حبان وله ألفاظ أخر أوردها الحافظ عبد القادر الرهاوي في أول الأربعين البلدانية له انتهى كلام الحافظ فالظاهر أن تحسين الترمذي بتعدد الطرق والله تعالى أعلم
|
تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذي
(ج2 ص179)
|
|
|
اسم العالم: الدارقطني
|
تفرد به قرة عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة وأرسله غيره عن الزهري عن النبي صلى الله عليه وسلم وقرة ليس بقوي في الحديث ورواه صدقة عن محمد بن سعيد عن الزهري عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا يصح الحديث وصدقة ومحمد بن سعيد ضعيفان والمرسل هو الصواب
|
سنن الدارقطني
(ج1 ص427)
|
|
|
|
|
اسم العالم: النسائي
|
وقال في التلخيص حديث أبي هريرة كل كلام لا يبدأ فيه بالحمد فهو أحذم أبو داود والنسائي وابن ماجه وأبو عوانة والدارقطني وابن حبان والبيهقي من طريق الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة واختلف في وصله وإرساله فرجح النسائي والدارقطني الإرسال قوله ويروى كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بحمد الله فهو أبتر هو عند أبي داود والنسائي كالأول وعند ابن ماجه كالثاني لكن قال أقطع بدل أبتر وكذا عند ابن حبان وله ألفاظ أخر أوردها الحافظ عبد القادر الرهاوي في أول الأربعين البلدانية له انتهى كلام الحافظ فالظاهر أن تحسين الترمذي بتعدد الطرق والله تعالى أعلم
|
تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذي
(ج2 ص179)
|
|
اسم العالم: الدارقطني
|
وقال في التلخيص حديث أبي هريرة كل كلام لا يبدأ فيه بالحمد فهو أحذم أبو داود والنسائي وابن ماجه وأبو عوانة والدارقطني وابن حبان والبيهقي من طريق الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة واختلف في وصله وإرساله فرجح النسائي والدارقطني الإرسال قوله ويروى كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بحمد الله فهو أبتر هو عند أبي داود والنسائي كالأول وعند ابن ماجه كالثاني لكن قال أقطع بدل أبتر وكذا عند ابن حبان وله ألفاظ أخر أوردها الحافظ عبد القادر الرهاوي في أول الأربعين البلدانية له انتهى كلام الحافظ فالظاهر أن تحسين الترمذي بتعدد الطرق والله تعالى أعلم
|
تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذي
(ج2 ص179)
|
|
|
|