اسم العالم: أبو حاتم الرازي
قال ابن أبي حاتم سألت أبي عن حديث رواه ابن أبي مريم عن عبد الجبار بن عمر الأيلي عن الزهري عن سالم عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم في الفأرة تقع في السمن فقال إن كان جامدا الحديث قال ابن أبي حاتم ورواه معمر عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة رفعه قال أبي كلاهما وهم والصحيح الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس عن ميمونة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
البدر المنير في تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في الشرح الكبير (ج6 ص444)
اسم العالم: ابن عبد البر
هذا اضطراب شديد عن مالك في إسناد هذا الحديث والله أعلم والصواب فيه ما قاله يحيى ومن تابعه والله أعلم مالك عن ابن شهاب عن عبيد الله عن ابن عباس عن ميمونة
التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد (ج9 ص33)
اسم العالم: الدارقطني
يرويه الزهري واختلف عنه فرواه ابن عيينة عن الزهري عن عبيد الله عن ابن عباس عن ميمونة ورواه الأوزاعي عن الزهري عن عبيد الله عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم واختلف عن مالك فرواه عبد الرحمن بن مهدي وإبراهيم وعبد الله بن نافع وإسماعيل بن أبي أويس وإسحاق بن عيسى ومعن بن عيسى الأشجعي عن مالك عن الزهري عن عبيد الله عن ابن عباس أن ميمونة ورواه القعنبي والشافعي ومحمد بن القاسم الأسدي عن مالك عن الزهري عن عبيد الله عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم لم يذكروا ميمونة ورواه ابن وهب عن مالك عن الزهري عن عبيد الله لم يذكر فيه ابن عباس وروي عن عبد الملك بن الماجشون عن مالك عن الزهري عن عبيد الله عن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم وذلك وهم من راويه ورواه إسحاق الأنصاري عن معن عن مالك عن الزهري عن عبيد الله مرسلا عن النبي صلى الله عليه وسلم ورواه يونس عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله قال بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذلك رواه ابن جريج عن الزهري عن عبيد الله مرسلا ورواه عبد الجبار بن عمر عن الزهري عن سالم عن أبيه ووهم فيه والصحيح عن الزهري عن عبيد الله عن ابن عباس عن ميمونة
العلل الواردة في الأحاديث النبوية (ج15 ص258)
اسم العالم: الدارقطني
الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس هو الصحيح
البدر المنير في تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في الشرح الكبير (ج6 ص444)
اسم العالم: محمد بن يحيى الذهلي
المشهور حديث ابن شهاب عن عبيد الله قال وصوابه عن ابن عباس عن ميمونة
التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد (ج9 ص33)