مصدر توثيق المعلومة
أقوال العلماء في الراوي
1)
ولعل قائلا يقول : سفيان والزهري يدلسان ، ولم يصرحا هنا بالسماع ، فلعل ذاك يكون علة ، فيقال له : ليس كما توهمت ؛ لأن كلا من المذكورين صرح بسماعه ممن فوقه
الإعلام بسنته عليه الصلاة والسلام بشرح سنن ابن ماجه الإمام(1/175)
2)
ثقة حافظ فقيه , إمام حجة إلا أنه تغير حفظه بأخرة , وكان ربما دلس لكن عن الثقات
تقريب التهذيب(1/395)
3)
وقال ابن معين : كان يدلس
إكمال تهذيب الكمال(5/411)
4)
وادعى ابن حبان بأن ذلك كان خاصا به،
تعريف أهل التقديس(1/114)
5)
ووصفه النسائي وغيره بالتدليس،
تعريف أهل التقديس(1/114)
6)
ولعل العجلي إنما قال فيه: ليس بشيء، لأمر آخر غير التدليس، لعله الاختلاط . ثم راجعت أصل الثقات للعجلي، فوجدته قال ما نصه: سفيان بن عيينة
تعريف أهل التقديس(1/114)
7)
الإمام المشهور، فقيه الحجاز في زمنه، كان يدلس، لكن لا يدلس إلا عن ثقة،
تعريف أهل التقديس(1/114)
8)
وذكر البرهان الحلبي سفيان بن عيينة ترجمتين: الأول: هذا المشهور . والثاني: سفيان بن عيينة الهلالي، مولى مسعر بن كدام من أسفل، ليس بشيء، كان يدلس . قال البرهان: هذا آخر غير الأول، قلت: وليس كما ظن، فإن ابن عيينة مولى بني هلال، وقد ذكر الذهبي في فوائد رحلته : أنه لما اجتمع بابن دقيق العيد سأله: من أبو محمد الهلالي؟ فقال: سفيان بن عيينة، فأعجبه استحضاره، وإنما نسب لمسعر؛ لأن مسعرا من بني هلال أصليته
تعريف أهل التقديس(1/114)
9)
قال العلائي : وهو مكثر من التدليس ، لكن عن الثقات ، ومن تدليسه ما رواه عبد الملك بن عمير ، عن ربعي ، عن حذيفة - رضي الله عنه - حديث : " اقتدوا بالذين من بعدي " ، وإنما سمعه من زائدة عن عبد الملك كما جاء عنه في رواية
تحفة التحصيل في المراسيل(1/161)
شيوخ
10)
عمرو بن مرة المرادي - وفي « تاريخ أبي زرعة النصري » : عن أبي نعيم : لم يسمع سفيان من عمرو بن مرة إلا سبعة أحاديث وكان إذا حدث بما سمع يقول: ثنا وأنبا وإذا دلس عنه يقول: قال عمرو.
إكمال تهذيب الكمال(5/411)