أقوال العلماء في الراوي

1) ذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " ، وقال ربما خالف اعتبرت حديثه بحديث " الثقات " ، وروايته عن الأثبات مع رواية " الثقات " فلم أر فيما يروي عن المتقنين شيئا يوجب تركه إذا بين السماع في خبره ، ويروي عن المجاهيل ، والكذابين أشياء كثيرة حتى غلب على حديثه المناكير لكثرة روايته عن الضعفاء ، والمتروكين ، والإحتياط في أمره الاحتجاج : بما روى عن : " الثقات " إذا بين السماع عنهم لأنه كان يدلس عن " الثقات " ما سمع من الضعفاء عنهم ، وترك الاحتجاج بما روى عن الثقات إذا لم يبين السماع في روايته عنهم فأما ما . روى عن المجاهيل ، والضعفاء ، والمناكير فإن تلك الأخبار كلها تلزق بأولئك دونه لا يجوز الاحتجاج بشيء منها
تهذيب الكمال(23/37)

2) ذكره ابن حبان في " الثقات " ، وقال : ربما خالف ، اعتبرت حديثه بحديث الثقات ، وروايته عن الأثبات مع رواية الثقات ، فلم أر فيما يروي عن المتقنين شيئا يوجب تركه إذا بين السماع في خبره ، ويروي عن المجاهيل والكذابين أشياء كثيرة حتى غلب على حديثه المناكير لكثرة روايته عن الضعفاء والمتروكين ، والاحتياط في أمره : الاحتجاج بما روى عن الثقات إذا بين السماع عنهم ؛ لأنه كان يدلس عن الثقات ما سمع من الضعفاء عنهم ، وترك الاحتجاج بما روى عن الثقات إذا لم يبين السماع ، فأما ما روى عن المجاهيل والضعفاء فإن تلك الأخبار تلزق بأولئك دونه ، لا يجوز الاحتجاج بشيء منها
تهذيب التهذيب(3/368)

3) صدوق ربما أخطأ وربما دلس ، مكثر من التحديث عن المتروكين
تقريب التهذيب(1/771)

4) ربما خالف ، اعتبرت حديثه بحديث الثقات ، وروايته عن الأثبات مع رواية الثقات ، فلم أر فيما يروي عن المتقنين شيئا يوجب تركه إذا بين السماع في خبره ؛ لأنه كان يدلس عن الثقات ما سمع من الضعفاء عنهم وترك الاحتجاج بما يروي عن الثقات إذا بين السماع عنهم ، وأما ما روى عن المجاهيل والضعفاء والمتروكين فإن تلك الأخبار كلها تلزق بأولئك دونه ، لا يجوز الاحتجاج بشيء منها
الثقات(8/492)

5) صدوق، لكنه مشهور بالتدليس عن الثقات ما حمله عن الضعفاء والمجهولين
تعريف أهل التقديس(1/168)