شيوخ

1) ابن أبي مليكة - قال العباس بن مصعب المروزي : أبو عصمة نوح بن أبي مريم الجامع ، كان أبوه مجوسيا اسمه مابنة ، واستقضي على مرو ، وأبو حنيفة حي ، فكتب إليه أبو حنيفة بكتاب موعظة ، وذلك الكتاب يتداوله أهل مرو بينهم ، ثم استقضي مرة بعد أخرى بعد موت أبي حنيفة ، وكان يعينه أبو يوسف ، وإنما سمي الجامع ؛ لأنه أخذ الرأي عن أبي حنيفة ، وابن أبي ليلى ، والحديث عن حجاج بن أرطاة ومن كان في زمانه ، وأخذ المغازي عن محمد بن إسحاق ، والتفسير عن الكلبي ، ومقاتل ، وكان مع ذلك عالما بأمور الدنيا ، فسمي نوح الجامع . روى عنه ابن المبارك ، وروى عنه شعبة ، وأدرك الزهري ، وابن أبي مليكة ، وكان يدلس عنهما ، وكان نزل أولا على الرزيق ، فلما ولي القضاء تحول إلى سكة الجيه ، وقصره باق الآن . حدثنا محمد بن عبدة ، عن علي بن الحسين بن واقد ، عن سلمة بن سليمان ، عن سفيان بن عيينة ، قال : رأيت أبا عصمة في مجلس الزهري
تهذيب الكمال(30/56)

2) ابن أبي مليكة - قال العباس بن مصعب : كان أبوه مجوسيا ، وإنما سمي الجامع ؛ لأنه أخذ الفقه عن أبي حنيفة ، وابن أبي ليلى ، والحديث عن حجاج بن أرطاة وطبقته ، والمغازي عن ابن إسحاق ، والتفسير عن الكلبي ومقاتل ، وكان مع ذلك عالما بأمور الدنيا ، فسمي الجامع ، وأدرك الزهري وابن المنكدر ، وكان يدلس عنهما ، واستقضي على مرو ، وأبو حنيفة حي
تهذيب التهذيب(4/247)

3) ابن أبي مليكة - أخبرنا محمد بن عيسى المروزي ، إجازة مشافهة ، ثنا أبي ، ثنا العباس بن مصعب ، قال : أبو عصمة نوح بن أبي مريم الجامع كان أبوه أبو مريم مجوسيا اسمه مابنه استقضي على مرو ، وأبو حنيفة حي ، وكتب إليه أبو حنيفة بكتاب موعظة وذلك الكتاب يتداوله أهل مرو ، ثم استقضي مرة بعد أخرى بعد موت أبي حنيفة وكان لقبه أبا يوسف ، وإنما سمي الجامع لأنه أخذ الرأي عن أبي حنيفة وابن أبي ليلى ، والحديث عن حجاج بن أرطاة ومن كان في زمانه ، وأخذ المغازي عن محمد بن إسحاق ، والتفسير عن الكلبي ومقاتل ، وكان مع ذلك عالما بأمور الدنيا فسمي نوحا الجامع . روى عنه ابن المبارك ، وروى عنه شعبة وأدرك الزهري وابن أبي مليكة وكان يدلس عنهما ، وكان نزل أولا على الذريق فلما ولي القضاء فتحول إلى سكة الحية ، وقصره باق إلى الآن
الكامل في الضعفاء(8/292)

4) الزهري - قال العباس بن مصعب المروزي : أبو عصمة نوح بن أبي مريم الجامع ، كان أبوه مجوسيا اسمه مابنة ، واستقضي على مرو ، وأبو حنيفة حي ، فكتب إليه أبو حنيفة بكتاب موعظة ، وذلك الكتاب يتداوله أهل مرو بينهم ، ثم استقضي مرة بعد أخرى بعد موت أبي حنيفة ، وكان يعينه أبو يوسف ، وإنما سمي الجامع ؛ لأنه أخذ الرأي عن أبي حنيفة ، وابن أبي ليلى ، والحديث عن حجاج بن أرطاة ومن كان في زمانه ، وأخذ المغازي عن محمد بن إسحاق ، والتفسير عن الكلبي ، ومقاتل ، وكان مع ذلك عالما بأمور الدنيا ، فسمي نوح الجامع . روى عنه ابن المبارك ، وروى عنه شعبة ، وأدرك الزهري ، وابن أبي مليكة ، وكان يدلس عنهما ، وكان نزل أولا على الرزيق ، فلما ولي القضاء تحول إلى سكة الجيه ، وقصره باق الآن . حدثنا محمد بن عبدة ، عن علي بن الحسين بن واقد ، عن سلمة بن سليمان ، عن سفيان بن عيينة ، قال : رأيت أبا عصمة في مجلس الزهري
تهذيب الكمال(30/56)

5) الزهري - قال العباس بن مصعب : كان أبوه مجوسيا ، وإنما سمي الجامع ؛ لأنه أخذ الفقه عن أبي حنيفة ، وابن أبي ليلى ، والحديث عن حجاج بن أرطاة وطبقته ، والمغازي عن ابن إسحاق ، والتفسير عن الكلبي ومقاتل ، وكان مع ذلك عالما بأمور الدنيا ، فسمي الجامع ، وأدرك الزهري وابن المنكدر ، وكان يدلس عنهما ، واستقضي على مرو ، وأبو حنيفة حي
تهذيب التهذيب(4/247)

6) الزهري - أخبرنا محمد بن عيسى المروزي ، إجازة مشافهة ، ثنا أبي ، ثنا العباس بن مصعب ، قال : أبو عصمة نوح بن أبي مريم الجامع كان أبوه أبو مريم مجوسيا اسمه مابنه استقضي على مرو ، وأبو حنيفة حي ، وكتب إليه أبو حنيفة بكتاب موعظة وذلك الكتاب يتداوله أهل مرو ، ثم استقضي مرة بعد أخرى بعد موت أبي حنيفة وكان لقبه أبا يوسف ، وإنما سمي الجامع لأنه أخذ الرأي عن أبي حنيفة وابن أبي ليلى ، والحديث عن حجاج بن أرطاة ومن كان في زمانه ، وأخذ المغازي عن محمد بن إسحاق ، والتفسير عن الكلبي ومقاتل ، وكان مع ذلك عالما بأمور الدنيا فسمي نوحا الجامع . روى عنه ابن المبارك ، وروى عنه شعبة وأدرك الزهري وابن أبي مليكة وكان يدلس عنهما ، وكان نزل أولا على الذريق فلما ولي القضاء فتحول إلى سكة الحية ، وقصره باق إلى الآن
الكامل في الضعفاء(8/292)