أقوال العلماء في الراوي

1) وقال مؤمل بن إهاب ، عن أبي مسهر : كان الوليد بن مسلم يحدث بأحاديث الأوزاعي عن الكذابين ثم يدلسها عنهم
تهذيب الكمال(31/86)

2) وقال أبو الحسن الدارقطني : الوليد بن مسلم يرسل يروي عن الأوزاعي أحاديث عند الأوزاعي عن شيوخ ضعفاء ، عن شيوخ قد أدركهم الأوزاعي مثل نافع ، وعطاء ، والزهري ، فيسقط أسماء الضعفاء ويجعلها عن الأوزاعي عن نافع ، وعن الأوزاعي عن عطاء ، والزهري يعني مثل : عبد الله بن عامر الأسلمي ، وإسماعيل بن مسلم
تهذيب الكمال(31/86)

3) وقال مؤمل بن إهاب عن أبي مسهر : كان الوليد بن مسلم يحدث حديث الأوزاعي عن الكذابين ثم يدلسها عنهم
تهذيب التهذيب(4/325)

4) وقال الدارقطني : كان الوليد يرسل ، يروي عن الأوزاعي أحاديث عند الأوزاعي عن شيوخ ضعفاء ، وعن شيوخ قد أدركهم الأوزاعي ، فيسقط أسماء الضعفاء ، ويجعلها عن الأوزاعي عن نافع ، وعن عطاء
تهذيب التهذيب(4/325)

5) قال ابن المديني : ما رأيت من الشاميين مثله . وقال ابن جوصا : كنا نسمع أنه من كتب مصنفات الوليد صلح للقضاء ، وهي سبعون كتابا . قلت : كان مدلسا فيتقى من حديثه ما قال فيه : عن
الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة(4/461)

6) ثقة ، لكنه كثير التدليس والتسوية
تقريب التهذيب(1/1041)

7) وقال أبو الفرج البغدادي : قال علماء النقل : يروي عن الأوزاعي أحاديث ، هي عند الأوزاعي عن شيوخ ضعفاء عن شيوخ قد أدركهم الأوزاعي ، مثل : نافع والزهري ، فيسقط أسماء الضعفاء ، ويجعلها عن الأوزاعي عنهم . وسمى ابن القطان هذا في «الوهم والإيهام» : التسوية
إكمال تهذيب الكمال(12/250)

8) معروف، موصوف بالتدليس الشديد مع الصدق
تعريف أهل التقديس(1/170)