شيوخ

1) جعفر بن عون المخزومي - وقال الحاكم في " تاريخ نيسابور " : إبراهيم بن عبد الله بن يزيد السعدي ، أبو إسحاق التميمي ، من بني سعد تميم ، ويلقب ببز ، وكان يكره هذا اللقب ، وهو ابن أخت بشر بن القاسم الفقيه ، وكان لا يخالطه ، وهو محدث ، كثير الحديث ، كبير الرحلة ، ويقال له : المؤذن ؛ لأذانه على المسجد على رأس المربعة . سمع إبراهيم في بلده من الحسين بن الوليد ، وحفص بن عبد الرحمن ، وحفص بن عبيد الله ، وطبقتهم ، وبالري من يحيى بن الضريس ، وبالكوفة من جعفر بن عون ، والوليد بن القاسم ، ويعلى بن عبيد ، وغيرهم ، وبالبصرة من وهب بن جرير ، وبشر بن عمر ، وأبي عاصم ، والأصمعي ، وأبي علي الحنفي ، وغيرهم . ورحل إلى مكة ، ولم يرزق السماع من ابن عيينة ، وسمع من سالم الخواص بها ، وكانت وفاته قبل سفيان ، وروى عن يزيد بن هارون وخلق . روى عنه محمد بن نصر المروزي ، وإبراهيم بن أبي طالب ، والحسن بن سفيان ، وصالح بن محمد جزرة ، وابن خزيمة ، وأبو عبد الله بن الأخرم ، وجماعة . توفي سنة سبع وستين ومائتين ، وقيل : سنة ست وثمانين ومائتين ، وهو وهم ، والأول أثبت ، وقد جاوز التسعين
لسان الميزان(1/307)

2) وهب بن جرير بن حازم - وقال الحاكم في " تاريخ نيسابور " : إبراهيم بن عبد الله بن يزيد السعدي ، أبو إسحاق التميمي ، من بني سعد تميم ، ويلقب ببز ، وكان يكره هذا اللقب ، وهو ابن أخت بشر بن القاسم الفقيه ، وكان لا يخالطه ، وهو محدث ، كثير الحديث ، كبير الرحلة ، ويقال له : المؤذن ؛ لأذانه على المسجد على رأس المربعة . سمع إبراهيم في بلده من الحسين بن الوليد ، وحفص بن عبد الرحمن ، وحفص بن عبيد الله ، وطبقتهم ، وبالري من يحيى بن الضريس ، وبالكوفة من جعفر بن عون ، والوليد بن القاسم ، ويعلى بن عبيد ، وغيرهم ، وبالبصرة من وهب بن جرير ، وبشر بن عمر ، وأبي عاصم ، والأصمعي ، وأبي علي الحنفي ، وغيرهم . ورحل إلى مكة ، ولم يرزق السماع من ابن عيينة ، وسمع من سالم الخواص بها ، وكانت وفاته قبل سفيان ، وروى عن يزيد بن هارون وخلق . روى عنه محمد بن نصر المروزي ، وإبراهيم بن أبي طالب ، والحسن بن سفيان ، وصالح بن محمد جزرة ، وابن خزيمة ، وأبو عبد الله بن الأخرم ، وجماعة . توفي سنة سبع وستين ومائتين ، وقيل : سنة ست وثمانين ومائتين ، وهو وهم ، والأول أثبت ، وقد جاوز التسعين
لسان الميزان(1/307)

3) يحيى بن الضريس - وقال الحاكم في " تاريخ نيسابور " : إبراهيم بن عبد الله بن يزيد السعدي ، أبو إسحاق التميمي ، من بني سعد تميم ، ويلقب ببز ، وكان يكره هذا اللقب ، وهو ابن أخت بشر بن القاسم الفقيه ، وكان لا يخالطه ، وهو محدث ، كثير الحديث ، كبير الرحلة ، ويقال له : المؤذن ؛ لأذانه على المسجد على رأس المربعة . سمع إبراهيم في بلده من الحسين بن الوليد ، وحفص بن عبد الرحمن ، وحفص بن عبيد الله ، وطبقتهم ، وبالري من يحيى بن الضريس ، وبالكوفة من جعفر بن عون ، والوليد بن القاسم ، ويعلى بن عبيد ، وغيرهم ، وبالبصرة من وهب بن جرير ، وبشر بن عمر ، وأبي عاصم ، والأصمعي ، وأبي علي الحنفي ، وغيرهم . ورحل إلى مكة ، ولم يرزق السماع من ابن عيينة ، وسمع من سالم الخواص بها ، وكانت وفاته قبل سفيان ، وروى عن يزيد بن هارون وخلق . روى عنه محمد بن نصر المروزي ، وإبراهيم بن أبي طالب ، والحسن بن سفيان ، وصالح بن محمد جزرة ، وابن خزيمة ، وأبو عبد الله بن الأخرم ، وجماعة . توفي سنة سبع وستين ومائتين ، وقيل : سنة ست وثمانين ومائتين ، وهو وهم ، والأول أثبت ، وقد جاوز التسعين
لسان الميزان(1/307)

4) الأصمعي - وقال الحاكم في " تاريخ نيسابور " : إبراهيم بن عبد الله بن يزيد السعدي ، أبو إسحاق التميمي ، من بني سعد تميم ، ويلقب ببز ، وكان يكره هذا اللقب ، وهو ابن أخت بشر بن القاسم الفقيه ، وكان لا يخالطه ، وهو محدث ، كثير الحديث ، كبير الرحلة ، ويقال له : المؤذن ؛ لأذانه على المسجد على رأس المربعة . سمع إبراهيم في بلده من الحسين بن الوليد ، وحفص بن عبد الرحمن ، وحفص بن عبيد الله ، وطبقتهم ، وبالري من يحيى بن الضريس ، وبالكوفة من جعفر بن عون ، والوليد بن القاسم ، ويعلى بن عبيد ، وغيرهم ، وبالبصرة من وهب بن جرير ، وبشر بن عمر ، وأبي عاصم ، والأصمعي ، وأبي علي الحنفي ، وغيرهم . ورحل إلى مكة ، ولم يرزق السماع من ابن عيينة ، وسمع من سالم الخواص بها ، وكانت وفاته قبل سفيان ، وروى عن يزيد بن هارون وخلق . روى عنه محمد بن نصر المروزي ، وإبراهيم بن أبي طالب ، والحسن بن سفيان ، وصالح بن محمد جزرة ، وابن خزيمة ، وأبو عبد الله بن الأخرم ، وجماعة . توفي سنة سبع وستين ومائتين ، وقيل : سنة ست وثمانين ومائتين ، وهو وهم ، والأول أثبت ، وقد جاوز التسعين
لسان الميزان(1/307)