أقوال العلماء في الراوي

1) وقال الليث بن سعد ، عن يحيي بن سعيد : إن ابن المسيب كان يسمى راوية عمر بن الخطاب ؛ لأنه كان أحفظ الناس لأحكامه وأقضيته
تهذيب الكمال(11/66)

2) وقال أبو طالب : قلت لأحمد : سعيد بن المسيب ؟ فقال : ومن مثل سعيد ، ثقة من أهل الخير . فقلت له : سعيد عن عمر حجة ؟ قال : هو عندنا حجة ، قد رأى عمر ، وسمع منه ، وإذا لم يقبل سعيد عن عمر فمن يقبل
تهذيب التهذيب(2/43)

3) وقال الليث ، عن يحيى بن سعيد : كان ابن المسيب يسمى راوية عمر ، كان أحفظ الناس لأحكامه وأقضيته
تهذيب التهذيب(2/43)

4) وسمعت أبي يقول: سعيد عن عائشة رضي الله عنها إن كان شيء فمن وراء الستر
إكمال تهذيب الكمال(5/351)

5) وقال أبو حاتم : سعيد بن المسيب عن عائشة إن كان شيئا فمن وراء الستر
تحفة التحصيل في المراسيل(1/156)

6) وفي " التهذيب " للمزي : قال أحمد بن حنبل : رأى سعيد عمر وسمع منه ، وإذا لم يقبل سعيد عن عمر فمن يقبل ؟ انتهى
تحفة التحصيل في المراسيل(1/156)

7) حدثنا عبد الرحمن ، نا محمد بن حمويه بن الحسن قال : سمعت أبا طالب ( 408 ك ) قال : قلت لأحمد بن حنبل : سعيد بن المسيب ؟ فقال : ومن كان مثل سعيد بن المسيب ؟ ثقة من أهل الخير ، قلت : سعيد ، عن عمر حجة قال : هو عندنا حجة ، قد رأى عمر وسمع منه ، إذا لم يقبل سعيد عن عمر فمن يقبل ؟
الجرح والتعديل لابن أبي حاتم(4/59)


شيوخ

8) أبو هريرة الدوسي - وأبي هريرة ( ع ) - وكان زوج ابنته ، وأعلم الناس بحديثه
تهذيب الكمال(11/66)

9) عمر بن الخطاب - وقال أبو طالب : قلت لأحمد بن حنبل : سعيد بن المسيب ؟ فقال : ومن مثل سعيد بن المسيب ، ثقة من أهل الخير . قلت : سعيد عن عمر حجة ؟ قال : هو عندنا حجة ، قد رأى عمر وسمع منه ، وإذا لم يقبل سعيد عن عمر فمن يقبل ؟ !
تهذيب الكمال(11/66)

10) عمر بن الخطاب - قلت : وقد وقع لي حديث بإسناد صحيح لا مطعن فيه ، فيه تصريح سعيد بسماعه من عمر قرأته على خديجة بنت سلطان ، أنبأكم القاسم بن مظفر شفاها ، عن عبد العزيز بن دلف أن علي بن المبارك بن نغوبا ، أخبرهم ، أخبرنا أبو نعيم محمد بن أبي البركات الجمازي ، أخبرنا أحمد بن المظفر بن يزداد ، أخبرنا الحافظ أبو محمد عبد الله بن محمد بن عثمان السقاء ، حدثنا ابن خليفة ، حدثنا مسدد في « مسنده » عن ابن أبي عدي ، ثنا داود - وهو ابن أبي هند - عن سعيد بن المسيب قال : سمعت عمر بن الخطاب على هذا المنبر يقول : عسى أن يكون بعدي أقوام يكذبون بالرجم يقولون : لا نجده في كتاب الله ، لولا أن أزيد في كتاب الله ما ليس فيه لكتبت أنه حق ، قد رجم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، ورجم أبو بكر ورجمت . هذا الإسناد على شرط مسلم . وأما حديثه عن بلال ، وعتاب بن أسيد فظاهر الانقطاع بالنسبة إلى وفاتيهما ومولده ، والله أعلم
تهذيب التهذيب(2/43)