ناتج البحث عن: تفسير سورة البقرة آية رقم 158
عدد النتائج: 81
1 - يَا رَسُولَ اللهِ ، كُنَّا نَطَّوَّفُ بِالصَّفَا وَالْمَرْوَةِ
صحيح البخاري
2 - قُلْتُ لِأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَكُنْتُمْ تَكْرَهُونَ السَّعْيَ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ؟ قَالَ: نَعَمْ
صحيح البخاري
3 - إِنَّمَا أُنْزِلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ فِي الْأَنْصَارِ : كَانُوا يُهِلُّونَ لِمَنَاةَ
صحيح البخاري
4 - كَلَّا ، لَوْ كَانَتْ كَمَا تَقُولُ ، كَانَتْ: فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ لَا يَطَّوَّفَ بِهِمَا ، إِنَّمَا أُنْزِلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ فِي الْأَنْصَارِ
صحيح البخاري
5 - كُنَّا نَرَى أَنَّهُمَا مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ ، فَلَمَّا كَانَ الْإِسْلَامُ أَمْسَكْنَا عَنْهُمَا
صحيح البخاري
6 - إِنَّمَا كَانَ مَنْ أَهَلَّ بِمَنَاةَ الطَّاغِيَةِ الَّتِي بِالْمُشَلَّلِ لَا يَطُوفُونَ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ
صحيح البخاري
7 - مَا أَتَمَّ اللهُ حَجَّ امْرِئٍ ، وَلَا عُمْرَتَهُ لَمْ يَطُفْ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ
صحيح مسلم
8 - فَلَعَمْرِي مَا أَتَمَّ اللهُ حَجَّ مَنْ لَمْ يَطُفْ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ
صحيح مسلم
9 - بِئْسَ مَا قُلْتَ يَا ابْنَ أُخْتِي ، طَافَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَطَافَ الْمُسْلِمُونَ ، فَكَانَتْ سُنَّةً
صحيح مسلم
10 - قَدْ سَنَّ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الطَّوَافَ بَيْنَهُمَا ، فَلَيْسَ لِأَحَدٍ أَنْ يَتْرُكَ الطَّوَافَ بِهِمَا
صحيح مسلم
11 - مَنْ أَحْرَمَ لِمَنَاةَ لَمْ يَطُفْ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، وَإِنَّهُمْ سَأَلُوا رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ذَلِكَ حِينَ أَسْلَمُوا
صحيح مسلم
12 - كَانَتِ الْأَنْصَارُ يَكْرَهُونَ أَنْ يَطُوفُوا بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ
صحيح مسلم
13 - نَبْدَأُ بِمَا بَدَأَ اللهُ بِهِ فَبَدَأَ بِالصَّفَا
موطأ مالك
14 - قُلْتُ لِعَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ ، وَأَنَا يَوْمَئِذٍ حَدِيثُ السِّنِّ
موطأ مالك
15 - فَطَافَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، فَكَانَتْ سُنَّةً
صحيح ابن خزيمة
16 - وَأَنَّهُمْ حِينَ أَسْلَمُوا سَأَلُوا رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَنْزَلَ اللهُ - عَزَّ وَجَلَّ - : إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللهِ إِلَى قَوْلِهِ : شَاكِرٌ عَلِيمٌ
صحيح ابن خزيمة
17 - كَانَتِ الْأَنْصَارُ يَكْرَهُونَ أَنْ يَطُوفُوا بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ
صحيح ابن خزيمة
18 - مَا أَرَى عَلَيَّ جُنَاحًا أَلَّا أَتَطَوَّفَ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ
صحيح ابن خزيمة
19 - إِنَّمَا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ فِي الْأَنْصَارِ ، كَانُوا يُهِلُّونَ لِمَنَاةَ
صحيح ابن حبان
20 - بِئْسَ مَا قُلْتَ يَا ابْنَ أُخْتِي ؛ إِنَّ هَذِهِ الْآيَةَ لَوْ كَانَتْ عَلَى مَا أَوَّلْتَهَا عَلَيْهِ ، كَانَتْ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ لَا يَطَّوَّفَ بِهِمَا
صحيح ابن حبان
21 - إِنَّمَا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ فِي الْأَنْصَارِ ، كَانُوا فِي الْجَاهِلِيَّةِ ، إِذَا أَحْرَمُوا لَا يَحِلُّ لَهُمْ أَنْ يَطَّوَّفُوا بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ
المستدرك على الصحيحين
22 - سَأَلْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ عَنِ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ قَالَ : كَانَتَا مِنْ مَشَاعِرِ الْجَاهِلِيَّةِ ، فَلَمَّا كَانَ الْإِسْلَامُ أَمْسَكْنَا عَنْهُمَا
المستدرك على الصحيحين
23 - خُذْ ذَاكَ مِنْ كِتَابِ اللهِ ، فَإِنَّهُ أَجْدَرُ أَنْ يُحْفَظَ
المستدرك على الصحيحين
24 - كَانَتِ الشَّيَاطِينُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ تَعْزِفُ اللَّيْلَ أَجْمَعَ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، وَكَانَتْ فِيهِمَا آلِهَةٌ لَهُمْ أَصْنَامٌ
المستدرك على الصحيحين
25 - فَابْدَؤُوا بِمَا بَدَأَ اللهُ بِهِ
سنن النسائي
26 - فَطَافَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَطُفْنَا مَعَهُ ، فَكَانَتْ سُنَّةً
سنن النسائي
27 - ثُمَّ قَدْ سَنَّ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الطَّوَافَ بَيْنَهُمَا ، فَلَيْسَ لِأَحَدٍ أَنْ يَتْرُكَ الطَّوَافَ بِهِمَا
سنن النسائي
28 - نَبْدَأُ بِمَا بَدَأَ اللهُ بِهِ
سنن النسائي
29 - نَبْدَأُ بِمَا بَدَأَ اللهُ بِهِ
سنن النسائي
30 - نَبْدَأُ بِمَا بَدَأَ اللهُ بِهِ
السنن الكبرى
31 - كُنَّا نَكْرَهُ الطَّوَافَ بَيْنَهُمَا ; لِأَنَّهُمَا مِنْ شَعَائِرِ الْجَاهِلِيَّةِ ، حَتَّى نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ : إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللهِ
السنن الكبرى
32 - سَأَلْتُ عَائِشَةَ عَنْ قَوْلِ اللهِ : فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا فَوَاللهِ مَا عَلَى أَحَدٍ جُنَاحٍ أَنْ لَا يَطَّوَّفَ بِالصَّفَا وَالْمَرْوَةِ
السنن الكبرى
33 - فَطَافَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَطُفْنَا مَعَهُ ، فَكَانَتْ سُنَّةً
السنن الكبرى
34 - نَبْدَأُ بِمَا بَدَأَ اللهُ بِهِ
السنن الكبرى
35 - نَبْدَأُ بِمَا بَدَأَ اللهُ بِهِ
السنن الكبرى
36 - كَلَّا ، لَوْ كَانَتْ كَمَا تَقُولُ ، كَانَتْ : لَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَلَّا يَطَّوَّفَ بِهِمَا
السنن الكبرى
37 - قَدْ سَنَّ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الطَّوَافَ بِهِمَا ، فَلَيْسَ لِأَحَدٍ أَنْ يَتْرُكَ الطَّوَافَ بِهِمَا
السنن الكبرى
38 - قُلْتُ لِعَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَنَا يَوْمَئِذٍ حَدِيثُ السِّنِّ : أَرَأَيْتِ قَوْلَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ : إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللهِ
سنن أبي داود
39 - لَمَّا قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَكَّةَ دَخَلَ الْمَسْجِدَ فَاسْتَلَمَ الْحَجَرَ
جامع الترمذي
40 - أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ قَدِمَ مَكَّةَ طَافَ بِالْبَيْتِ سَبْعًا
جامع الترمذي
41 - بِئْسَ مَا قُلْتَ يَا ابْنَ أُخْتِي ، طَافَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَطَافَ الْمُسْلِمُونَ
جامع الترمذي
42 - كَانَا مِنْ شَعَائِرِ الْجَاهِلِيَّةِ ، فَلَمَّا كَانَ الْإِسْلَامُ أَمْسَكْنَا عَنْهَا
جامع الترمذي
43 - بَابُ السَّعيِ بَينَ الصَّفَا وَالمَروَةِ حَدَّثَنَا أَبُو بَكرِ بنُ أَبِي شَيبَةَ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَن هِشَامِ بنِ عُروَةَ
سنن ابن ماجه
44 - كَانَ عَلَى الصَّفَا وَثَنٌ يُقَالُ لَهُ إِسَافٌ ، وَعَلَى الْمَرْوَةِ وَثَنٌ يُقَالُ لَهُ نَائِلَةُ
سنن سعيد بن منصور
45 - إِنَّ السَّعْيَ بَيْنَ هَذَيْنِ الْحَجَرَيْنِ مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ
سنن سعيد بن منصور
46 - نَبْدَأُ بِمَا بَدَأَ اللهُ بِهِ
سنن البيهقي الكبرى
47 - ابْدَؤُوا بِمَا بَدَأَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهِ
سنن البيهقي الكبرى
48 - أَنَّهُ أَتَاهُ رَجُلٌ ، فَقَالَ : أَبْدَأُ بِالصَّفَا قَبْلَ الْمَرْوَةِ ، أَوْ بِالْمَرْوَةِ قَبْلَ الصَّفَا
سنن البيهقي الكبرى
49 - نَبْدَأُ بِمَا بَدَأَ اللهُ بِهِ
سنن البيهقي الكبرى
50 - نَبْدَأُ بِمَا بَدَأَ اللهُ بِهِ
سنن البيهقي الكبرى