ناتج البحث عن: ما جاء من أسباب النزول في سورة الحديد
عدد النتائج: 23
1 - مَا كَانَ بَيْنَ إِسْلَامِنَا وَبَيْنَ أَنْ عَاتَبَنَا اللهُ بِهَذِهِ الْآيَةِ
صحيح مسلم
2 - أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَتَلَا عَلَيْهِمْ زَمَانًا
صحيح ابن حبان
3 - نَزَلَ الْقُرْآنُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتَلَاهُ عَلَيْهِمْ زَمَانًا
الأحاديث المختارة
4 - كَانَتْ مُلُوكٌ بَعْدَ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ بَدَّلُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ
الأحاديث المختارة
5 - فِي قَوْلِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ : نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ ، الْآيَةَ . قَالَ : نَزَلَ الْقُرْآنُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، فَتَلَا عَلَيْهِمْ زَمَانًا
المستدرك على الصحيحين
6 - لَمْ يَكُنْ بَيْنَ إِسْلَامِهِمْ وَبَيْنَ أَنْ نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ ، فَعَاتَبَهُمُ اللهُ إِلَّا أَرْبَعَ سِنِينَ
المستدرك على الصحيحين
7 - كَانَتْ مُلُوكٌ بَعْدَ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ بَدَّلُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ ، وَكَانَ فِيهِمْ مُؤْمِنُونَ
سنن النسائي
8 - كَانَتْ مُلُوكٌ بَعْدَ عِيسَى بَدَّلُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ
السنن الكبرى
9 - كَانَتْ مُلُوكٌ بَعْدَ عِيسَى ، بَدَّلُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ
السنن الكبرى
10 - مَا كَانَ بَيْنَ إِسْلَامِنَا وَبَيْنَ أَنْ عَاتَبَنَا اللهُ بِهَذِهِ الْآيَةِ : أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ ، إِلَّا أَرْبَعُ سِنِينَ
السنن الكبرى
11 - أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ بَيْنَ إِسْلَامِهِمْ وَبَيْنَ أَنْ نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ يُعَاتِبُهُمُ اللهُ بِهَا إِلَّا أَرْبَعُ سِنِينَ
سنن ابن ماجه
12 - يَا رَسُولَ اللهِ لَوْ ذَكَّرْتَنَا
مسند أبي يعلى الموصلي
13 - مَا كَانَ بَيْنَ إِسْلَامِنَا وَبَيْنَ أَنْ عُوتِبْنَا بِهَذِهِ الْآيَةِ إِلَّا أَرْبَعُ سِنِينَ
مسند أبي يعلى الموصلي
14 - يَا رَسُولَ اللهِ لَوْ قَصَصْتَ عَلَيْنَا ، فَأَنْزَلَ اللهُ - عَزَّ وَجَلَّ - الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ إِنَّا أَنْـزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ
مسند البزار
15 - لَمْ يَكُنْ بَيْنَ إِسْلَامِهِمْ وَبَيْنَ أَنْ نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ يُعَاتِبُهُمُ اللهُ بِهَا إِلَّا أَرْبَعُ سِنِينَ
مسند البزار
16 - فِي قَوْلِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ : نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ الْآيَةَ قَالَ
المطالب العالية
17 - لَمَّا نَزَلَتْ : أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ - أَقْبَلَ بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ
المطالب العالية
18 - أَنَّ أَصْحَابَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ظَهَرَ فِيهِمُ الْمُزَاحُ وَالضَّحِكُ
مصنف ابن أبي شيبة
19 - مَا كَانَ بَيْنَ إِسْلَامِنَا وَبَيْنَ أَنْ عَاتَبَنَا اللهُ بِهَذِهِ الْآيَةِ
شرح مشكل الآثار
20 - لَمْ يَكُنْ بَيْنَ إِسْلَامِهِمْ وَبَيْنَ أَنْ نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ يُعَاتِبُهُمُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهَا إِلَّا أَرْبَعُ سِنِينَ
شرح مشكل الآثار
21 - أَنْزَلَ اللهُ عَلَى رَسُولِهِ فَتَلَاهُ عَلَيْهِمْ زَمَانًا ، فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللهِ ، لَوْ قَصَصْتَ عَلَيْنَا
شرح مشكل الآثار
22 - أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ بَيْنَ إِسْلَامِهِمْ وَبَيْنَ أَنْ نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ - يُعَاتِبُهُمُ اللهُ - إِلَّا أَرْبَعُ سِنِينَ
المعجم الكبير
23 - نَزَلَتْ سُورَةُ الْحَدِيدِ يَوْمَ الثُّلَاثَاءِ
المعجم الكبير